إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

من شيوخ السلفية قديماً وحديثاُ ( عهد الله عز وجل ) هو ( الإمامة )

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • من شيوخ السلفية قديماً وحديثاُ ( عهد الله عز وجل ) هو ( الإمامة )


    بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
    اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّل فَرَجَهم
    اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ ، وَ اجْعَلْنِي لَهُمْ قَرِيناً ، وَ اجْعَلْنِي لَهُمْ نَصِيراً
    ، وَ امْنُنْ عَلَيَّ بِشَوْقٍ إِلَيْكَ ، وَ بِالْعَمَلِ لَكَ بِمَا تُحِبُّ وَ تَرْضَى ، إِنَّكَ عَلَى
    كُلِّ شَيْ‏ءٍ قَدِيرٌ ، وَ ذَلِكَ عَلَيْكَ يَسِيرٌ .
    السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ .

    قال الله عز وجل في كتابه الكريم بسم الله الرحمن الرحيم
    ( وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ
    وَمِنْ ذُرِّيَّتِي قَالَ لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ (124)) سورة البقرة

    والحديث هنا عن المقصود بلفظ ( عَهْدِي ) في الآية الكريمة وأذكر هنا
    كلام بعض شيوخ أهل السنة السلفيين القدامى والمعاصرين

    1 ـ ابن تيمية
    ( فَبَيَّنَ أَنَّ عَهْدَهُ بِالْإِمَامَةِ لَا يَتَنَاوَلُ الظَّالِمَ فَلَمْ يَأْمُرْ اللَّهُ سُبْحَانَهُ أَنْ يَكُونَ
    الظَّالِمُ إمَامًا وَأَعْظَمُ الظُّلْمِ الشِّرْكُ . )
    ( فَعَهْدُهُ بِالْإِمَامَةِ لَا يَنَالُ الظَّالِمَ فَالظَّالِمُ لَا يَجُوزُ أَنْ يُؤْتَمَّ بِهِ فِي ظُلْمِهِ )
    ـ مجموع فتاوى ابن تيمية ج 10 ، ج 13 ـ
    2 ـ ابن القيم
    ( فأخبر سبحانه أنه جعله إماماً للناس ، وأن الظالم من ذريته لا ينال رتبة
    الإمامة ) ، ( أي لا ينال عهدي بالإمامة ظالما وكل من اتبع هواه فهو ظالم
    كما قال الله تعالى { بَلِ اتَّبَعَ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَهْوَاءَهُمْ بِغَيْرِ عِلْمٍ } ) ، ( أي لا ينال
    عهدي بالإمامة مشرك )
    ـ جلاء الأفهام ، روضة المحبين ونزهة المشتاقين ، مدارج السالكين ـ
    3 ـ محمد بن عبد الوهاب النجدي
    ( الرابعة : أنه سبحانه جازاه على ذلك بأمور منها : أنه جعله للناس إماما
    ولما علم عليه السلام كبر هذه العطية سألها للذرية ، وهي الخامسة .
    السادسة : أن الله أجابه أن هذه المرتبة لا ينالها ظالم ولو من ذرية
    الأنبياء. السابعة : أن هذا يدل على أن الإمامة في الدين تحصل لغير الظالم
    ، فليست بمختصة .
    الثامنة : معرفة قدر هذه المرتبة التي أكرم بها ، وهي الإمامة في الدين .)
    ـ تفسير آيات من القرآن الكريم ص 30 ـ
    4 ـ محمد جمال الدين القاسمي
    ( قد أجبتك وعاهدتك بأن أحسن إلى ذريتك . لكن لا ينال عَهْدِي أي الذي
    عهدته إليك بالإمامة الظَّالِمِينَ )
    ـ محاسن التأويل ج 1 ـ
    5 ـ محمد بن صالح العثيمين
    ( أجعل من ذريتك إماماً ؛ ولكن الظالم من ذريتك لا يدخل في ذلك ...
    5ـ ومنها : أن الظالم لا يستحق أن يكون إماماً ؛ والمراد : الظلم الأكبر ـ
    الذي هو الكفر ـ ؛ لقوله تعالى : { لا ينال عهدي الظالمين } .)
    ـ تفسير سورة البقرة ـ
    6 ـ محمد الأمين الشنقيطي
    ( فَأَجَابَهُ اللَّهُ بِقَوْلِهِ : لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ أَيْ : لَا يَنَالُ الظَّالِمِينَ عَهْدِي
    بِالْإِمَامَةِ ، عَلَى الْأَصْوَبِ . وَمَفْهُومُ قَوْلِهِ : الظَّالِمِينَ أَنَّ غَيْرَهُمْ يَنَالُهُ عَهْدُهُ
    بِالْإِمَامَةِ كَمَا صَرَّحَ بِهِ هُنَا . )
    ـ أضواء البيان في إيضاح القرآن بالقرآن ج 4 ـ
    7 ـ عدد من أساتذة التفسير تحت إشراف الدكتور عبد الله بن عبد
    المحسن التركي
    ( فأجابه الله سبحانه أنه لا تحصل للظالمين الإمامةُ في الدين .)
    ـ التفسير الميسر ج 1 ـ
    8 ـ عبد الرحمن بن ناصر بن السعدي
    ( لا ينال الإمامة في الدين ، من ظلم نفسه وضرها ، وحط قدرها ، لمنافاة
    الظلم لهذا المقام )
    ـ تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان ص 65 ـ
    9 ـ أبو بكر الجزائري
    ( وفي الآية بيان رغبة إبراهيم في أن تكون الإِمامة فى ذريته وهي رغبة
    صالحة فجعلها الله تعالى في ذريته كما رغب واستثنى تعالى الظالمين فإنهم
    لا يستحقونها )
    ـ أيسر التفاسير ج 1 ـ
    10 ـ محمد صالح المنجد
    ( فالظالم يتبع الهوى ، والظالم قد حرم من الإمامة ، فمتبع الهوى قد حرم
    من الإمامة في الدين ، فلا يمكن أن يجعله الله عز وجل إماماً يؤتم به في
    الدين وهو متبع للهوى ، فهو ليس بأهل لأن يطاع ، ولا أن يكون إماماً ولا
    متبوعاً في الخير . )
    ـ دروس محمد صالح المنجد درس رقم 66 ـ
    11 ـ صالح بن عوّاد بن صالح المغامسي
    ( لا تشمل هذه العطية من ظلم من ذريتك ؛ لأن الإمام لابد أن يكون متحلٍ
    بحلية الإمامة وهي الصبر واليقين ، ومن كان ظالماً لم يكن صابراً ولا تقياً
    فلا يستحق أن يكون قدوة في الخير: {لا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ} [
    البقرة:124].)
    ـ سلسلة محاسن التأويل درس رقم 8 ـ
    12 ـ مصطفى العدوي
    ( فلا يكون إماماً من كان موصوفاً بالظلم )( أي : ليس لظالم عندي عهد أن
    يكون إماماً )
    ـ دروس مصطفى العدوي درس رقم 36 ، 48 ـ
    13 ـ سفر بن عبد الرحمن الحوالي
    ( وَمِنْ ذُرِّيَّتِي أي تبقي الإمامة في ذريتي : قَالَ لا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ
    فكرامة الله لا تنال المجرمين ، وإن كانوا أبناء الأَنْبِيَاء والمرسلين )
    ـ شرح العقيدة الطحاوية ـ
    14 ـ ياسر برهامي
    ( وأما المخالف لهديه فهو الظالم ، الذي لن ينال ذلك العهد من الله تعالى
    بالحصول على الإمامة، وعاقبته الخسران في الدنيا والآخرة )( وأما من
    ظلم ولو كان من ذرية إبراهيم فليس له عهد الله عز وجل بالإمامة في
    الدين ، {قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي قَالَ لا يَنَالُ عَهْدِي
    الظَّالِمِينَ} [البقرة:124].فهناك عهد من الله تعالى له بأن يكون هناك أئمة
    من ذريته، ولكن لا ينال هذا العهد الظالمون )
    ( وقال سبحانه وتعالى
    لإبراهيم: ((لا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ))، فالظالمون ليس لهم إمامة للناس )
    ـ دروس ياسر برهامي درس رقم 53 ، 58 ـ
    15 ـ محمد حسين يعقوب
    ( قال ومن ذريتي وولادي يا رب شوف الإجابة قال لا ينال عهدي الظالمين
    سبحان الملك قال له لأ الإمامة في الدين مش لأي حد مش لكل البشر مش
    بشفاعة الناس لبعضها البعض شفاعة أب لابنه ...
    الشاهد هنا إن سيدنا إبراهيم أراد إنه يشفع لولاده قال إني جاعلك للناس
    إماماً قال ومن ذريتي يا رب ومن ولادي أئمة كمان يا رب قال لا لا الإمامة
    في الدين ما تجيش كدة ما تجيش بالشفاعة مفيش مجاملة قال لا ينال عهدي الظالمين )
    ـ برنامج ( وقفة مع أية ) الحلقة الرابعة ـ
    16 ـ محمد أحمد إسماعيل المقدم
    ( قد أجبتك وعاهدتك أن أحسن إلى ذريتك، ولكن لا ينال عهدي الذي
    عهدته إليك بالإمامة الظالمين من هذه الذرية ...
    وقد اختلف العلماء في المراد بالعهد هنا، فأصح الأقوال: أن العهد هنا هو الإمامة )
    ـ تفسير القرآن الكريم درس رقم 10 ـ
    17 ـ عبد العظيم بدوي محمد
    ( لا ينال عهدي إيه لا يكون الظالم إماماً لا يكون المشرك إماماً ولا يكون
    الفاسق إماماً إنما الإمامة في الدين الإمامة في الدين لا ينالها إلا من كان
    على مثل ما كان عليه أبوه إبراهيم )
    ـ تفسير سورة البقرة درس صوتي ـ
    18 ـ محمد حسن عبد الغفار
    ( يعني : أن الظالم لا ينال الإمامة )
    ـ شرح أصول اعتقاد أهل السنة درس رقم 3 ـ


    هل كلام كل هؤلاء صحيح أم خطأ ؟؟؟

    والحمد لله رب العالمين


  • #2
    نعم كلام كل هؤلاء صجيج
    ولكن المشكل في فهم كلامهم من البعض.

    تعليق


    • #3
      هل يفهمون -هؤلاء الذين تنقل عنهم- أن الامامة منصب الهي غير النبوة أو القدوة ؟

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة الغزالي1965
        نعم كلام كل هؤلاء صجيج
        ولكن المشكل في فهم كلامهم من البعض.
        إذا العهد في الآية الكريمة هو الإمامة وليس النبوة كما يدعي البعض من أهل السنة

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة الســــلاوي
          هل يفهمون -هؤلاء الذين تنقل عنهم- أن الامامة منصب الهي غير النبوة أو القدوة ؟
          الكلام هنا عن معنى العهد في الآية الكريمة وهو كما قالوا هو الإمامة أي ليس العهد هو النبوة كما يقول البعض من أهل السنة

          هل أفهم من كلامك أن معنى العهد عندك هو الإمامة ؟؟؟

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة المستبصرالمهدوي
            الكلام هنا عن معنى العهد في الآية الكريمة وهو كما قالوا هو الإمامة أي ليس العهد هو النبوة كما يقول البعض من أهل السنة

            هل أفهم من كلامك أن معنى العهد عندك هو الإمامة ؟؟؟
            نعم العهد هنا هو الامامة
            ليس انا من يقول ولا اهل السنة من يقولون

            الله يقول
            إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا
            لكن الامامة هنا والتي تكلم عنها أهل السنة ليس بمفهوم الشيعة
            فابراهيم امام والانبياء أئمة .. وأتباعهم يكونون أئمة أيضا والعلماء منهم الأئمة
            فتكون تارة بالاصطفاء (اذا كانت في النبي) وتكون بالاكتساب (اذا كانت في غيره)

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة الســــلاوي
              نعم العهد هنا هو الامامة
              ليس انا من يقول ولا اهل السنة من يقولون

              الله يقول
              إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا
              لكن الامامة هنا والتي تكلم عنها أهل السنة ليس بمفهوم الشيعة
              فابراهيم امام والانبياء أئمة .. وأتباعهم يكونون أئمة أيضا والعلماء منهم الأئمة
              فتكون تارة بالاصطفاء (اذا كانت في النبي) وتكون بالاكتساب (اذا كانت في غيره)
              إذاً نحن متفقون على أن العهد هو الإمامة بعكس ما يقوله البعض من أهل السنة بأن العهد هو النبوة
              والموضوع هنا ليس للنقاش عن الإمامة بل هو هنا أقرب لمعرفة أراء الأخوة من أهل السنة في معرفة معنى العهد
              1 ـ الإمامة
              2 ـ النبوة

              فالأمر هنا مثل استطلاع للرأي
              وشكراً على رأيك

              تعليق


              • #8
                المشكلة من تعريف الامامة
                فهي عندكم منصب اخر غير النبوة ونحن لا نقول بهذه الامامة يعني غير موجودة عندنا اصلا
                الامام ياتي بمعنى القدوة وهذا اذا كان في النبي يكون بالاصطفاء (يعني نبوة) وفي غيره بالاكتساب (حال العالم)
                افهم ان الامامة التي يتكلم عنها اهل السنة شيئ ثاني اخر غير الذي عندكم
                فالتفريق الذي قمت به
                امامة
                نبوة
                هذا عندكم فقط وليس عندننا

                تعليق


                • #9
                  الامامة مذكورة في القرآن الكريم ورغم ذلك يتجاهلونا فما نصنع ؟؟؟؟!!!

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة موالية زينبية
                    الامامة مذكورة في القرآن الكريم ورغم ذلك يتجاهلونا فما نصنع ؟؟؟؟!!!
                    اين ذكرت وساكون اول المؤمنين بها.

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة الســــلاوي
                      المشكلة من تعريف الامامة
                      فهي عندكم منصب اخر غير النبوة ونحن لا نقول بهذه الامامة يعني غير موجودة عندنا اصلا
                      الامام ياتي بمعنى القدوة وهذا اذا كان في النبي يكون بالاصطفاء (يعني نبوة) وفي غيره بالاكتساب (حال العالم)
                      افهم ان الامامة التي يتكلم عنها اهل السنة شيئ ثاني اخر غير الذي عندكم
                      فالتفريق الذي قمت به
                      امامة
                      نبوة
                      هذا عندكم فقط وليس عندننا
                      التفريق من حيث اللفظ الوارد في القرآن الكريم هل العهد هو الإمامة كما في الآية أم العهد هو النبوة
                      وكما قلت لك لست هنا للحديث عن الإمامة وما يتصل بها بل قلت لك ( فالأمر هنا مثل استطلاع للرأي )
                      أما الإمامة في الآية نفسها فلها حوار جديد قريباً بإذن الله تعالى

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة موالية زينبية
                        الامامة مذكورة في القرآن الكريم ورغم ذلك يتجاهلونا فما نصنع ؟؟؟؟!!!
                        أهلاً ومرحباً بك أختي الفاضلة
                        وكما قلتُ أعلاه سنبين لهم الإمامة في موضوع جديد قريباً بإذن الله تعالى

                        تعليق


                        • #13
                          بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
                          اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّل فَرَجَهم
                          اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ ، وَ اجْعَلْنِي لَهُمْ قَرِيناً ، وَ اجْعَلْنِي لَهُمْ نَصِيراً
                          ، وَ امْنُنْ عَلَيَّ بِشَوْقٍ إِلَيْكَ ، وَ بِالْعَمَلِ لَكَ بِمَا تُحِبُّ وَ تَرْضَى ، إِنَّكَ عَلَى
                          كُلِّ شَيْ‏ءٍ قَدِيرٌ ، وَ ذَلِكَ عَلَيْكَ يَسِيرٌ .
                          السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ .
                          يرفع

                          تعليق


                          • #14

                            المعنى بحسب تفسير الاية ككل :
                            فلو كان القصد من نفي الظلم العصمة للامام فهذا يعني النبوة، لانه يستحيل توفر العصمة في كل من ائتم به سواء في الصلاة او في العلم الشرعي (مفتي) وان كان تفسير نفي الظلم بمعنى الشرك او الكفر في ذلك الوقت فهذا قد يفسر انها النبوة أو الامامة بمستوياتها ولا يمتنع دخول حتى امام صلاة الجماعة.

                            فالتفسير يؤخذ كوحدة واحدة وليست كل كلمة تفسر بشكل منفصل.

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة المهتدي بالله

                              المعنى بحسب تفسير الاية ككل :
                              فلو كان القصد من نفي الظلم العصمة للامام فهذا يعني النبوة، لانه يستحيل توفر العصمة في كل من ائتم به سواء في الصلاة او في العلم الشرعي (مفتي) وان كان تفسير نفي الظلم بمعنى الشرك او الكفر في ذلك الوقت فهذا قد يفسر انها النبوة أو الامامة بمستوياتها ولا يمتنع دخول حتى امام صلاة الجماعة.

                              فالتفسير يؤخذ كوحدة واحدة وليست كل كلمة تفسر بشكل منفصل.
                              الأخ / المهتدي
                              هذا رأيك
                              ولا بأس في ذلك فالموضوع هنا كما قلت من قبل لاستطلاع الرأي ولكل عضو الحرية في رأيه حسب ما يراه ولا نجادله في ذلك فلذلك حوار خاص به بإذن الله تعالى

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X