حسب تفسير ابن كثير والذي نقله صاحب الموضوع
ان هناك قولين (انهم مسلمين - وانهم مشركين)
ولايوجد دليل لاثبات صحة اي قول فتكون القضية محتملة
فلم اجزم انهم كذا او كذا بل لايوجد دليل يثبت شيء وبناءاً على عدم وجود الدليل فلا يمكن بناء استدلال شرعي ثم التسلسل بالاستدلال.
ان هناك قولين (انهم مسلمين - وانهم مشركين)
ولايوجد دليل لاثبات صحة اي قول فتكون القضية محتملة
فلم اجزم انهم كذا او كذا بل لايوجد دليل يثبت شيء وبناءاً على عدم وجود الدليل فلا يمكن بناء استدلال شرعي ثم التسلسل بالاستدلال.
ثانيا لماذا لم تأخذ بكلام باقي علمائكم في تفسير الأية؟ قاتل الهوى
وما المشكلة؟
نستدل بفعل الرسول عليه الصلاة والسلام.
نستدل بفعل الرسول عليه الصلاة والسلام.
العاجز الذي لايمتلك دليل
فما هو ذنبي أن كنت أحمق
اذا عندك تفاصيل اذكرها مع الادلة
أين هو قبر السيدة مريم عليها السلام؟ أليس في فلسطين في الكنيسة الجيسمانية في القدس؟
أليست كنيسة القيامة بزعم النصارى تحوي القبر المقدس للمسيح عليه السلام؟
أليس مسجد قبة الصخرة بني على الصخرة التي عرج منها النبي وفق معتقدكم أنتم؟
لكن صدق الله عز وجل (فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور)
تعليق