تويت
بسم الله الرحمن الرحيم ,,,,
اللهم صل على محمد وال محمد
اليك سيدي يا صاحب الامر روحي وارواح العالمين لك الفداء .. من اعماق القلب تخرج شجوني واحزاني وكل آهاتي ورأس جدك المرتضى يفلق بسيف البغي بن البغي ... سيدي يا صاحب الامر ما هو حالك في هذه الذكرى وكيف يستقبل قلبك الشريف هذا المصاب ... ولكن سيدي لايفرج الهم ولايواسي القلوب الحزينة الا فرجك وظهورك الشريف فعجل يبن الحسن روحي فداك وخذ الثأر لدماء اجدادك ... لاسيما دم جدك الامير عليه السلام وجدك الحسين عليه السلام واصحابه .... يابن الحسن طال الانتظار واصبحت القلوب حرى والعيون دمعى .. وآهاتنا تترى ... فعجل ياسيدي ولاتتركنا ننتظر كثيرا ...
إلى مقام سيدي و مولاي صاحب العصر الزمان عجل الله فرجه الشريف و إلى مراجعنا العظام و الى الأمة الأسلامية جمعاء أرفع أحر التعازي والمواساة بمناسبة ذكرى أستشهاد سيدي ومولاي أمير المؤمنين و إمام المتقين و يعسوب الدين أسد الله الغالب و صاحب الكرمات والمناقب علي بن أبي طالب عليه السلام .
عظم الله أجورنا و أجوركم بهذا المصاب الجلل
اللهم كن لوليك الحجة بن الحسن صلواتك عليه وعلى آبائه في هذه الساعة وفي كل ساعة ولياً وحافظاً وقائداً وناصراً ودليلاً وعينا حتى تسكنه ارضك طوعا وتمتعه فيها طويلا برحمتك يا ارحم الراحمين
نسألكم الدعاء
في ذكراه عليه السلام نستحضر ديننا ودنيانا , نستحضر عبق الذكرى وما هي بذكرى , إذ نسشتعر بأنفاسه … بروحه تحوم كل وقت وحين حولنا , نسافر إليك سيدي تحدونا التواسيل , بحب ٍ أنتم له أهلٌ سيدي , وما زلنا ننتظر كل يوم انبعاث نور الحق منك … منه … روحي لتراب مقدمه الفداء ليملأ الأرض قسطا وعدلا بعد أن ملئت ظلما وجورا .في رثاء أمير المؤمنين ( علي بن أبي طالب عليه السلام )
فداءٌ لقبرك من موضعِ
وجرح ٌتلظى في الأضلعِ
بكاءٌ عليك ولما أزلْ
أزفُ الدموعَ ولم أقـلعِ
فيا سالفَ الذكرِ في الخالدين
بسيفٍ فرى مـُـضغة الأضبُعِ
ويا سـِـفـْــرَ علمٍ في العالمين
بحسن فعالك لم أسمعِ
أنفسَ الرسولِ وزوجَ البتولِ
وبابَ المدينةِ والألمعي
تيممتُ حسنك في خاطري
وأنشدتُ ذكرك في مسمعي
وذكراك ماثلةٌ لم أرَ
بأعبقَ منها ولا أروعِ
وسقياً لأرضك أرضِ الإباء
بمنهملِ الدمِ والأدمعِ
فيا ابنَ الأكاسرِ من هاشمٍ
ويا ابنَ الأساطينِ واللـُـمّعِ
وويح القلوب وعشق الأنامِ
من الأشيبين إلى الرُضـّـعِ
وشِـبتُ وما شاب مني الضميرُ
ومحـّـصتُ سرك لم أخدعِ
وقلتُ : تعاليتَ يا ابنَ الكرامِ
على كل شنآنَ أو مدعي
بسيفٍ تهز عروشَ البغاةِ
من الأولين إلى التــُـبـّـعِ
ببدرٍ وأحـْــدٍ وفي خندقٍ
فريتَ اللحومَ على المبضَعِ
تهتــّـكُ منهم جديبَ الضميرِ
بأنفٍ حميٍ ولم يـَـضرعِ
بوحي السماءِ سما ذو الفقارِ
على كل مستذئبٍ أوضعِ
تحن إليك قلوبُ الورى
من الساجدين إلى الرُكعِ
وما أنت إلا صلاحُ النفوسِ
إمامُ الأئمةِ والمطلعِ
لسانُ السماء وكهف الثريا
وقامعُ كفرِ هوىً مـُـترَعِ
لحى الله ليلةَ سار الشقيُ
بضربة غدرٍ فلم تفزعِ
تساميتَ من ضاحكٍ للمنونِ
كأنك في جفنه مـُـمرَعِ
وماذا ؟ أأعظمُ من أن تزفَ
شهيداً على كل ما أدعي ؟
أليس بيانك فصلَ الخطابِ
ونهجَ البلاغة والأسطعِ
فلا تعذلوني بحب الوصي
وخلوا الذهولَ إلى ما معي
وفي كل قومِ مضى آيةٌ
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وانصرنا بقائمهم وثبتنا على ولائهم وارزقنا شفاعتهم
ليلة غاب فيها القمر .. وتوارت النجوم نحو أفق مهيب ..
عمت الكون الظلمات .. وكيف لا تعم الظلمة وقد أُغمد سيف الغدر والخيانة ..
في جبين ولي الله .. أبن عم الرسول .. وزوج البتول ..
لتضج السماء بهتافات الملائكة ..
لكن هيهات أن ينتصر الغدر .. لقد علت الأصوات لتعلن فوز الإمام ..
أي والله ( فزت ورب الكعبة ) يا أمام ..
عظم الله لكم الأجر في وفاته .. وأحسن لكم العزاء
.: العلوية خادمة الزهراء
اللهم صل على محمد وال محمد
اليك سيدي يا صاحب الامر روحي وارواح العالمين لك الفداء .. من اعماق القلب تخرج شجوني واحزاني وكل آهاتي ورأس جدك المرتضى يفلق بسيف البغي بن البغي ... سيدي يا صاحب الامر ما هو حالك في هذه الذكرى وكيف يستقبل قلبك الشريف هذا المصاب ... ولكن سيدي لايفرج الهم ولايواسي القلوب الحزينة الا فرجك وظهورك الشريف فعجل يبن الحسن روحي فداك وخذ الثأر لدماء اجدادك ... لاسيما دم جدك الامير عليه السلام وجدك الحسين عليه السلام واصحابه .... يابن الحسن طال الانتظار واصبحت القلوب حرى والعيون دمعى .. وآهاتنا تترى ... فعجل ياسيدي ولاتتركنا ننتظر كثيرا ...
إلى مقام سيدي و مولاي صاحب العصر الزمان عجل الله فرجه الشريف و إلى مراجعنا العظام و الى الأمة الأسلامية جمعاء أرفع أحر التعازي والمواساة بمناسبة ذكرى أستشهاد سيدي ومولاي أمير المؤمنين و إمام المتقين و يعسوب الدين أسد الله الغالب و صاحب الكرمات والمناقب علي بن أبي طالب عليه السلام .
عظم الله أجورنا و أجوركم بهذا المصاب الجلل
اللهم كن لوليك الحجة بن الحسن صلواتك عليه وعلى آبائه في هذه الساعة وفي كل ساعة ولياً وحافظاً وقائداً وناصراً ودليلاً وعينا حتى تسكنه ارضك طوعا وتمتعه فيها طويلا برحمتك يا ارحم الراحمين
نسألكم الدعاء
في ذكراه عليه السلام نستحضر ديننا ودنيانا , نستحضر عبق الذكرى وما هي بذكرى , إذ نسشتعر بأنفاسه … بروحه تحوم كل وقت وحين حولنا , نسافر إليك سيدي تحدونا التواسيل , بحب ٍ أنتم له أهلٌ سيدي , وما زلنا ننتظر كل يوم انبعاث نور الحق منك … منه … روحي لتراب مقدمه الفداء ليملأ الأرض قسطا وعدلا بعد أن ملئت ظلما وجورا .في رثاء أمير المؤمنين ( علي بن أبي طالب عليه السلام )فداءٌ لقبرك من موضعِ
وجرح ٌتلظى في الأضلعِ
بكاءٌ عليك ولما أزلْ
أزفُ الدموعَ ولم أقـلعِ
فيا سالفَ الذكرِ في الخالدين
بسيفٍ فرى مـُـضغة الأضبُعِ
ويا سـِـفـْــرَ علمٍ في العالمين
بحسن فعالك لم أسمعِ
أنفسَ الرسولِ وزوجَ البتولِ
وبابَ المدينةِ والألمعي
تيممتُ حسنك في خاطري
وأنشدتُ ذكرك في مسمعي
وذكراك ماثلةٌ لم أرَ
بأعبقَ منها ولا أروعِ
وسقياً لأرضك أرضِ الإباء
بمنهملِ الدمِ والأدمعِ
فيا ابنَ الأكاسرِ من هاشمٍ
ويا ابنَ الأساطينِ واللـُـمّعِ
وويح القلوب وعشق الأنامِ
من الأشيبين إلى الرُضـّـعِ
وشِـبتُ وما شاب مني الضميرُ
ومحـّـصتُ سرك لم أخدعِ
وقلتُ : تعاليتَ يا ابنَ الكرامِ
على كل شنآنَ أو مدعي
بسيفٍ تهز عروشَ البغاةِ
من الأولين إلى التــُـبـّـعِ
ببدرٍ وأحـْــدٍ وفي خندقٍ
فريتَ اللحومَ على المبضَعِ
تهتــّـكُ منهم جديبَ الضميرِ
بأنفٍ حميٍ ولم يـَـضرعِ
بوحي السماءِ سما ذو الفقارِ
على كل مستذئبٍ أوضعِ
تحن إليك قلوبُ الورى
من الساجدين إلى الرُكعِ
وما أنت إلا صلاحُ النفوسِ
إمامُ الأئمةِ والمطلعِ
لسانُ السماء وكهف الثريا
وقامعُ كفرِ هوىً مـُـترَعِ
لحى الله ليلةَ سار الشقيُ
بضربة غدرٍ فلم تفزعِ
تساميتَ من ضاحكٍ للمنونِ
كأنك في جفنه مـُـمرَعِ
وماذا ؟ أأعظمُ من أن تزفَ
شهيداً على كل ما أدعي ؟
أليس بيانك فصلَ الخطابِ
ونهجَ البلاغة والأسطعِ
فلا تعذلوني بحب الوصي
وخلوا الذهولَ إلى ما معي
وفي كل قومِ مضى آيةٌ
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وانصرنا بقائمهم وثبتنا على ولائهم وارزقنا شفاعتهم
ليلة غاب فيها القمر .. وتوارت النجوم نحو أفق مهيب ..
عمت الكون الظلمات .. وكيف لا تعم الظلمة وقد أُغمد سيف الغدر والخيانة ..
في جبين ولي الله .. أبن عم الرسول .. وزوج البتول ..
لتضج السماء بهتافات الملائكة ..
لكن هيهات أن ينتصر الغدر .. لقد علت الأصوات لتعلن فوز الإمام ..
أي والله ( فزت ورب الكعبة ) يا أمام ..
عظم الله لكم الأجر في وفاته .. وأحسن لكم العزاء
.:
العلوية خادمة الزهراء