كما هو معلوم عند كل المسلمين قاطبة لكل الأنبياء أوصياء لكن الطائفة البكرية ادعت عدم وجود وصي لآخر الأنبياء
ونذكر هنا وصي عيسى سلام الله عليه شمعون الصفا
كما ورد في إنجيل mathew ما نصه بعد الترجمة " طبعاً كلام الغلو في عيسى لا حاجة لذكره "
"أنا أخبرك أنك أنت بيتر , وعلى هذا الحجر سوف أبني كنيستي وأبواب النار لن تغلبها .أنا سوف أعطيك مفاتيح الجنة, من ستربطه في الدنيا سوف يُربط في الجنة , و من ستضيعه في الأرض سوف يُخسر للنار "
https://www.biblegateway.com/passage...20&version=ESV
فكلمة " بيتر " مشتقة من كلمة بطرس الليتينية و تعني الحجر و قد حاول علماء النصارى تأويلها بالحجر الصغير أو حجر الخاتم أو الجرف الصخري ما أشبه
وقد حاولت الطائفة البكرية تأويل النص الصريح في الوصية " من كنت مولاه فهذا علي مولاه , الله وال من والاه و عادي من عاداه " بإدعاء أن الصُحب لم يفهموا هذا النص هكذا مع أننا نجد في مسند أحمد بن حنبل
" عن يحيى بن آدم ( ثقة ) عن رياح الحارث قال : جاء رهط إلى علي بالرحبة ، فقالوا : السلام عليك يا مولانا .
فقال : كيف أكون مولاكم ، وأنتم قوم عرب ؟ ، قالوا : سـمعنا رسول الله يقول يوم غدير خم : من كنت مولاه فهذا مولاه . قال رياح : فلما مضوا اتبعتهم فسألت من هؤلاء ؟ قالوا : نفر من الأنصار فيهم أبو أيوب الأنصاري ".
وقد صحح الرواية الألباني
ونذكر هنا وصي عيسى سلام الله عليه شمعون الصفا
في حديث طويل عن الصادق صل الله عليه نأخذ موضع الشاهد
قال: فمَن كان وصي عيسى؟
قال: شمعون بن حمون الصفا، ابن عمّ مريم
قال: فمَن كان وصي عيسى؟
قال: شمعون بن حمون الصفا، ابن عمّ مريم
"أنا أخبرك أنك أنت بيتر , وعلى هذا الحجر سوف أبني كنيستي وأبواب النار لن تغلبها .أنا سوف أعطيك مفاتيح الجنة, من ستربطه في الدنيا سوف يُربط في الجنة , و من ستضيعه في الأرض سوف يُخسر للنار "
https://www.biblegateway.com/passage...20&version=ESV
فكلمة " بيتر " مشتقة من كلمة بطرس الليتينية و تعني الحجر و قد حاول علماء النصارى تأويلها بالحجر الصغير أو حجر الخاتم أو الجرف الصخري ما أشبه
وقد حاولت الطائفة البكرية تأويل النص الصريح في الوصية " من كنت مولاه فهذا علي مولاه , الله وال من والاه و عادي من عاداه " بإدعاء أن الصُحب لم يفهموا هذا النص هكذا مع أننا نجد في مسند أحمد بن حنبل
" عن يحيى بن آدم ( ثقة ) عن رياح الحارث قال : جاء رهط إلى علي بالرحبة ، فقالوا : السلام عليك يا مولانا .
فقال : كيف أكون مولاكم ، وأنتم قوم عرب ؟ ، قالوا : سـمعنا رسول الله يقول يوم غدير خم : من كنت مولاه فهذا مولاه . قال رياح : فلما مضوا اتبعتهم فسألت من هؤلاء ؟ قالوا : نفر من الأنصار فيهم أبو أيوب الأنصاري ".
وقد صحح الرواية الألباني
تعليق