يا عمي اطلق المالكي سراح حتى الارهابيين ولم ينفع و بقي الاحرار في السجون

ولم يشهد العراق تمييزا ضد طائفة او دين او عرق منذ سقوط هبل بغداد لعنه الله و لحد الان لا في الوظائف و لافي المناصب ابدا ابدا

قبل ان اتيك بامثلة لمواد دستورية لدول مختلفة متطورة

اقول

كيف يكون نظامنا طائفيا كما تقول- ثم يمثل كافة المكونات في كل مؤسسة بما فيها الجيش؟

واذا كان طائفيا فهذا يعني ان الجيش شيعي كما يقول البعض

وهذا يعني ان الجيش من فئة وعقيدة واحدة فاشكالك مردود عليك لتناقضه

ماتم تنفيذه لم يحصل عليه الشيعة انفسهم

ومالم ينفذ هو الغاء قانون مكافحة الارهاب

او وفقا لبعضهم المادة 4 منه والتي تقضي باعدام المتهم بالارهاب

فهل ان مصر او غيرها تدخل الارهابي مصحة عقلية مثلا والعراق الطائفي يعدمه؟

مالم ينفذ هو الغاء قانون اجتثاث البعث وهو امر دستوري اولا

مطبق على الشيعة والسنة

ويشمل من الشيعة اكثر بحكم كثرتهم العددية


ومن استثني من القانون افرغ القانون من محتواه وابقى عدد قليل من كبار رموز الاجرام البعثي فقط

ونحن لانقبل ان يعود هؤلاء

لاجرامهم زمن صدام

واجرامهم الحالي

وطبعا خرج الالاف من البعثيين والارهابيين من السجون بعدة قرارات عفو من 2004 وحتى الان رغم ادانتهم باحكام قضائية


اما مخالفات المالكي وسوء استخدام سلطته فانها طالت مخالفيه من الشيعة قبل السنة

كالتيار الصدري والمجلس الاعلى وغيرهم

فهل تتفضل وتخبرنا عن مطالب مشروعة لم تتحقق؟

او عن طائفية تسببت بثورة سنية كماتريد ان تقول

هل لك ان تخبرنا عن نظام عربي او اسلامي عامل الشيعة او اية اقلية عنده او اغلبية كما في البحرين كما حصل عليه السنة في العراق؟

رئيس الجمهورية ورئيس البرلمان ووزير الدفاع ورئيس اركان الجيش ونصف الوزارات تقريبا وغير ذلك هي اهم المناصب التي تم الحفاظ عليها للسنة في كل حكومة

بينما لايوجد ضابط شيعي في السعودية او البحرين مثلا
توجد سفيرة يهودية في البحرين ولايوجد عامل خدمة شيعي في الخارجية او الداخلية البحرينية


عجيب امركم

اسرائيل لم تهاجم لان لها حراس امثال السيسي
وبشار الاسد والملك عبد الله و..
اذا يجب جهاد امثال هؤلاء للتمكن من اسرائيل
هذا هو الصواب.

اخي سنه كامله مظاهرات واعتصامات في الموصل ضد الحكومه والجيش فاين هولاء الان لو كانوا براء من داعش والبغدادي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لماذا لم يخرجوا ناهيك عن مهاجمة الجيش في الايام الاولى لهذه المرحله

اخي كان لديهم مطالب بعضها مشروعة والباقي غير ذلك كان يمكن ان يتفاوض معهم المالكي لتهدئة الوضع بدل من وقوفهم مع داعش والان سقطوا مابين نارين اما البقاء تحت سيطرة الارهابيين او الرجوع الى المربع الاول ( عدم تحقيق مطالبهم )
وقصدي كان ان الاضرحة كانت موجودة في الموصل فلم يجرا احد على هدمها طوال عشرات السنين وكذا حال ضريح ابو حنيفة والشيخ عبد القادر الكيلاني لم يقل واحد حول موضوع الهدم الا الان ظهرت هذه الحالة مع مجيء الارهابيين

ياسلام على الخطة الاسرائيلية التي تطبق فعلا على الارض!

اما العضو كرار احمد

وبعيدا عن التعليقات الانشائية على مشاركتي

اكرر

هناك أنظمة تعامل كل مواطنيها بعدل وانصاف وبمنطق المواطنة لا بمنطق التوازنات
مصر .... بها مواطنون مسلمون ومواطنون مسيحيون ... المسيحيون في مصر وزراء وضباط وكبار مسؤولين بلا أية تفرقة بينهم وبين المسلمين وهذا ليس بجديد ...
راجع تاريخ مكرم باشا عبيد وزير المالية والتموين في آن واحد
راجع تاريخ كمال رمزي ستينو وزير التموين الاشهر في تاريخ مصر ونجله الذي يتقلد وزارة البيئة اليوم
راجع تاريخ اللواء أركان حرب فؤاد عزيز غالي قائد أكبر فرق المشاة والذي اسندت اليه أكبر مهام حرب أكتوبر المجيدة وهي تحرير منطقة القنطرة شرق
راجع تاريخ بطرس غالي الذي قاد الديبلوماسية المصرية لسنوات عديدة ومثلها في العديد من المحافل الدولية .
راجع الدور المشرف للبابا شنودة الثالث ...
واليوم زوير مالية مصر هاني قدري ميخائيل , ووزيرة التنسيق الحضاري ليلى اسكندر ووزير التجارة منير فخري عبد النور
والاهم من كل هؤلاء الشهيد مينا رسمي الذي افتدى الوطن في ساحة الشرف في الفرافرة وفضل الموت على الفرار رغم أنه كان متاحاً ....
حتى اليهود في مصر كان لهم دور وتمثيل ويشهد التاريخ لحاخام اليهود الذي شارك في كتابة دستور 1923 والاستاذ زكي عريبي الذي شارك في صياغة مشروع دستور 1954
اذهب الى تونس ... لترى المسيحيين واليهود لا فارق بينهم وبين المسلمين
حتى في العراق سابقاً لم تكن هذه الطائفية موجودة والتي أشعل الاحتلال وعملاؤه نيرانها ...
هذا شأن كل دولة لها حضارة ... أرجو ألا تحدثني من جديد عن الاجلاف من الاعراب .