رياض العضاض رئيس مجلس محافظة بغداد يتم اعتقاله من قبل عشرات الأشخاص الذين يرتدون الزي العسكري ( مليشيات تجوب شوارع بغداد ( المملوءة بالسيطرات للجيش والشرطة ) تسرح وتمرح وتعتقل وتقتل بدون رادع من احد ولا ندري هل هي دولة قانون ام دولة مليشيات ) ويقتادونه الى جهة مجهولة

اجتماع بين سليم الجبوري و نوري المالكي .....

المالكي يتصل ب قيس الخزعلي قائد مليشيات عصائب اهل الحق ....

قيس الخزعلي يتصل ويتعرف عن مكان تواجد العضاض ....

يتم إطلاق سراح العضاض بعدها فورا ......

والأسئلة هي :

هل هي رسالة تهديد للكتل السياسية بان مصيرهم سيكون مثل رياض العضاض اذا وقفوا ضد نوري المالكي ؟؟
هل هي جر ل إذن سليم الجبوري من اجل القبول ب دولة القانون ك الكتلة الأكبر في البرلمان ؟؟؟
كيف عرف نوري المالكي واتصل ب قيس الخزعلي مباشرة لمعرفة مصير العضاض هل كان مخطط لها مسبقا ؟؟؟

الشعب العراقي يموت ويعاني من نقص الخدمات والأمان والحثالة الحاكمة تفعل كل شيء وبأي طريقة للبقاء بكرسي الحكم ،
الخزي للسياسيين ( جميعهم بغض النظر عن كتلهم وانتمائاتهم ) الذين باعوا ضمائرهم من اجل المال والمنصب والجاه