رجاءً لا تنشر مثل هذه الصور أخي الفاضل
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة أبو حيدر الشيخرجاءً لا تنشر مثل هذه الصور أخي الفاضل
اخوك الخنزير الفاضل عبارة عن مشروع بهيمة مفخخة تشتاق الى تفجير جسدها النجس بين اطفال المسلمين
اخوك الخنزير الداعشي يعيش في بلاد هي مستودع للجيوش الصلبية والصهيونية منها يحاربون المسلمين ويقصفونهم بالطائرات ويفرضون عليهم العقوبات فما يزيد اخوك الخنزير الفاضل الا اذعانا وطاعة لهم
اخوك الخنزير الفاجر بن حرام ويموت في الحرام وانت انجس منه لانك لم تتبراء من فعله وقوله ووصفته بالفاضل وهو فاسق فاجر
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة أبو حيدر الشيخلأنه فيها أشلاء ورؤوس مقطوعة, وهذه المناظر ليست مستساغة
هذه الصور (رؤوس مقطوعة + اشلاء) ترهب العدو النصيري البعثي الكافر وتدب في قلبه الرعب لذلك تنشر
والذي لا يحتمل هذه المناظر لا داعي يدخل ويرى الصور
عليك اخي ان تقرا احكام الحرب من القران والسنة ومن اقوال علماء الاسلام فالحرب ليست مكان للعواطف
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
ستغير خنازير داعش رأيها بسرعة بعد قرائة هذة المقالات لكن هناك مشكة خنازير داعش لا تعرف القرائة
اليك المقال الاول
أعرف عقيدة فيصل القاسم الكافرة تعرف لماذا رد الحديث النبوي في حكمة أهل اليمن
لقد أشتهر هذه الأيام وتناقل إساءة فيصل القاسم للشعب اليمني
ورميه لهم جميعا بالسكر من الرئيس إلى كل مرؤوس منهم
ثم عندما حصلت عليه الهجمة العارمة من الشباب اليمني ذهب هذا الزنديق الدرزي الباطني الخبيث إلى الإمعان والإصرار على الإساءة
فقد قال معلقا على ردت فعل أهل اليمن على صفحته على تويتر :
( لا يمكن للمتخلف أن يكون حكيماً، فالحكماء ينتجون الحضارة لا التخلف في أردئ أنواعه )
وقد خرجت عليه ردود كثير من مثقفين وكتاب يمنيين يبينون له الحضارة اليمنية الممتدة من ملايين السنين وقد أفادوا وأجادوا في تبيين ذلك إنما أردت أنا هنا أن أجاوب على تساؤلات البعض لماذا فيصل القاسم ينفي الحكمة عن أهل اليمن وقد أثبتها لهم الذي لا ينطق عن الهواء أن هو ألا وحي يوحى عليه افضل صلاة وتسليم في قوله ( أتاكم أهل اليمن هم ألين قلوباً وأرقّ أفئدةً، الإيمان يمانٍ والحكمة يمانية والفقه يمان، رأس الكفر قِبَل المشرق ) رواه مسلم.
ومعرفة السبب لمن يستغرب نفي القاسم للحديث يتبين عندما يطلع من مستغرب على حقيقة ديانة فيصل الدرزية التي هي عبارة عن عقيدة باطنية تجمع شرائع من ديانات مختلفة وإليك نبذة عن ديانة فيصل القاسم العقيدة الدرزية كتالي :
التعريف :
فرقة باطنية تؤلِّه الخليفة الفاطمي الحاكم بأمر الله، أخذت جل عقائدها عن الإسماعيلية، وهي تنتسب إلى نشتكين الدرزي. نشأت في مصر لكنها لم تلبث أن هاجرت إلى الشام. عقائدها خليط من عدة أديان وأفكار، كما أنها تؤمن بسرية أفكارها، فلا تنشرها على الناس، ولا تعلمها لأبنائها إلا إذا بلغوا سن الأربعين.
الأفكار والمعتقدات:
• يعتقدون بألوهية الحاكم بأمر الله ولما مات قالوا بغيبته وأنه سيرجع.
• ينكرون الأنبياء (*) والرسل (*) جميعاً ويلقبونهم بالأبالسة.
• يعتقدون بأن المسيح (*) هو داعيتهم حمزة.
• يبغضون جميع أهل الديانات الأخرى والمسلمين منهم بخاصة ويستبيحون دماءهم وأموالهم وغشهم عند المقدرة.
• يعتقدون بأن ديانتهم نسخت كل ما قبلها وينكرون جميع أحكام وعبادات الإسلام وأصوله كلها.
• حج بعض كبار مفكريهم المعاصرين إلى الهند متظاهرين بأن عقيدتهم نابعة من حكمة الهند.
• ينكرون الجنة والنار والثواب والعقاب الأخرويَّيْن.
• ينكرون القرآن الكريم ويقولون إنه من وضع سلمان الفارسي ولهم مصحف خاص بهم يسمى المنفرد بذاته.
• يعتقدون أن القيامة هي رجوع الحاكم الذي سيقودهم إلى هدم الكعبة وسحق المسلمين والنصارى في جميع أنحاء الأرض وأنهم سيحكمون العالم إلى الأبد ويفرضون الجزية والذل على المسلمين.
• يعتقدون أن الحاكم أرسل خمسة أنبياء هم حمزة وإسماعيل ومحمد الكلمة وأبو الخير وبهاء.
فبما أن عقيدة هذا الزنديق وعقيدة أهله هكذا فلا يستغرب حقده وكرهه لأهل اليمن أهل الحكمة والشهامة وأهل العادات النبيلة والمحافظة فأن غير المسلمين شديدين جدا في كره تمسك أهل اليمن بالعادات الإسلامية في الحجاب والمظهر العام وفيصل القاسم ظهر لنا كما شرحت لكم عدم إيمان ديانته بالنبي - عليه الصلاة والسلام - ولا بالقرءان فضلا عن حديث صحيح صريح في صحيح مسلم
للتوسع أكثر عن الدروز أدخل الرابط :
المقال الثاني كارثة حقيقة فيصل القاسم يتكلم فيه عن خال المنافقين معاوية
هنا خنازير داعش ستعلن تكفير فوفو
لم يعد هناك أدنى شك أن الصحابي معاوية بن أبي سفيان كان سابقاً لعصره عندما تحدى الجميع، وفرض نظام الحكم الوراثي بحد السيف رغماً عن أنوف الكثيرين. ومنذ ذلك الحين والعديد من حكام العرب يحذون حذوه، ملكياً وجمهورياً. لكن الرجل لم يسلم يوماً من سهام "الديمقراطيين"، على اعتبار أنه نسف أحد أهم ركائز الديمقراطية، ألا وهو التداول على السلطة. فبموجب النظام الوراثي يصبح الحكام من سلالة واحدة، مما يحرم بقية شرائح المجتمع من التنافس على الوصول إلى رأس الدولة. لكن شعيرة معاوية، التي كلفت العالم الإسلامي الكثير من الاختلاف والشقاق والتناحر والانقسام، أصبحت، من سخرية القدر، مرشحة لأن تسود العالم بعدما انتقلت عدواها من العالمين العربي والإسلامي إلى بقية بلدان العالم، خاصة الدول الديمقراطية والاشتراكية المزعومة . لو عدنا عشر سنوات إلى الوراء فقط، لوجدنا أن أكثر ديمقراطية تطبل وتزمر لنفسها على وجه المعمورة، ألا وهي الديمقراطية الأمريكية، بدأت تميل باتجاه النظام الوراثي في الحكم، حتى لو تمت العملية بطريقة "ديمقراطية"..
فالفرق الوحيد بين الأسلوبين الغربي والشرقي في تسيير الأمور، هو أن الشرقي ينحو عادة إلى استخدام العنف لتمرير مشاريعه، بينما تحقق الديمقراطيات الغربية أهدافها في الغالب بأساليب أخرى، لكنها قد تكون ملتوية في أحيان كثيرة، مما يجعل الأسلوبين الغربي والشرقي مختلفين في الظاهر، لكنخكت متشابهان في الباطن.
لا يمكن بالطبع للديمقراطية الأمريكية أن ترفع سيفها على الملأ، كما فعل معاوية وأتباعه، لتفرض خليفة لهذا الرئيس أو ذاك. لكنها لن تعدم الوسيلة أبداً، فكما هو معلوم فإن الرئيس الأمريكي الأسبق جورج بوش الأب، حسب الكثير من الكتب التي تؤرخ لمسيرة العائلة، كان مرتبطاً بعلاقات وثيقة جداً مع المؤسسات الأمريكية النافذة كالمجمّع الصناعي والعسكري والنفطي ووكالات الاستخبارات. وبفضل تلك العلاقات القوية جداً استطاع بوش الأب أن يدفع بنجليه جورج الصغير وجيب بوش إلى مراكز نافذة جداً في السلطة، فجورج أصبح رئيساً، أما أخوه جيب فهو حاكم ولاية فلوريدا. ويحدثونك عن الديمقراطية والتداول على السلطة.
هل كان الولدان جورج وجيب يحلمان بالرئاسة أو بالولاية لو لم يكن أبوهما من عظام رقبة المؤسسة الأمريكية الحاكمة، ولو لم يكن جدهما بريسكوت بوش والد الرئيس بوش الأب من النافذين في مجلس الشيوخ سابقاً؟ بالطبع لا. فالرئيس الأمريكي الحالي جورج بوش الذي قد يتنطع البعض للقول بأنه جاء إلى الحكم في قطار الحزب الجمهوري، هو من أقل أعضاء الحزب كفاءة لتولي المنصب بشهادة كل الذين عرفوه منذ كان شاباً. وتذكر الكاتبة الأمريكية الشهيرة أيمي غودمان في كتابها ذائع الصيت "ديمقراطية النفط" أنه تم ترشيح جورج بوش الابن مرات ومرات ليكون عضو مجلس إدارة في شركة "كارلايل" الشهيرة، إلا أن رئيس الشركة كان يرفضه على الدوام لضحالة فكره. لكن في يوم من الأيام، وتحت ضغوط من جهات نافذة عدة، قبل رئيس الشركة بجورج بوش الابن عضواً في مجلس إدارة الشركة. ويروي رئيس الشركة أن بوش عمل معه لحوالي سنتين دون أن يفيد الشركة بفكرة مفيدة واحدة، مما حدا برئيس الشركة إلى طرده. ويضيف أنه أصيب لاحقاً بدهشة كبرى عندما علم أن بوش الابن أصبح مرشح الحزب الجمهوري لخوض الانتخابات الرئاسية.
وأضاف رئيس الشركة التي عمل فيها بوش: إنه لو طلبوا منه وضع قائمة مؤلفة من خمسة وعشرين ألف مرشح لاختيار مرشح منهم ليكون ممثل الحزب لخوض الانتخابات لما وضع اسم جورج بوش الابن في تلك القائمة الطويلة من المرشحين. ونحن نعلم عادة أن قوائم المرشحين لخوض انتخابات الرئاسة الأمريكية تحتوي بالكاد على خمسة مرشحين على أبعد تقدير بعد أن تتم عملية الغربلة، فما بالك إذا كانت تحتوي على خمسة وعشرين ألف مرشح، وهو رقم خيالي في قوائم الترشيح. بعبارة أخرى فقد كان حلم جورج بوش الابن بأن يكون على رأس الحزب الجمهوري ومن ثم على رأس أمريكا مثل حلم إبليس بالجنة لو اعتمد فقط على قدراته العقلية والسياسية الذاتية. لكن مع ذلك وبقدرة قادر، أو بالأحرى بقدرة عائلته ونفوذها الخطير في كواليس صنع القرار الأمريكي تمكن جورج بوش الابن من أن يكون مرشح الحزب الجمهوري. لا بل إنه فاز في انتخابات مشكوك فيها. وقد تحدثت التقارير وقتها أن أخاه جيب بوش حاكم ولاية فلوريدا ساعده بطرق ملتوية في ولايته على تحصيل أكبر عدد من الأصوات بعد أن أصر على أن يكون التصويت الكترونياً. وتتحدث أيمي غودمان في كتابها المذكور آنفاً أن عدد الأصوات التي أدلت بها إحدى القرى الأمريكية في انتخابات جورج بوش الابن وصلت إلى أكثر من ستمائة ألف صوت، مع العلم أن عدد سكان القرية لم يتجاوز عشرين ألف نسمة.
ولو ظلت لعبة التوريث "الديمقراطي" محصورة في الحزب الجمهوري الأمريكي لبلعنا الأمر على اعتبار أن بعض الجمهوريين في العالم انقلبوا إلى ملكيين، لكن الداء تسلل إلى الحزب الديمقراطي الأمريكي، فعلى ما يبدو أن زوجة الرئيس الأمريكي السابق بيل كلينتون استهوتها طريقة الوصول إلى السلطة وراثياً، "ما حدا أحسن من حدا"، فقد استفادت هيلاري من تجربة زوجها ودعمه لها في أن تكون مرشحة الحزب الديمقراطي. ولا ندري إذا ستفوز بترشيح الحزب لخوض الانتخابات الرئاسية، ومن ثم تفوز بها لتصبح رئيسة الولايات المتحدة.
ولا داعي لذكر اسم العائلات الأمريكية التي تتوارث امتلاك وسائل الإعلام، إذا لا يزيد عددها على أربع عائلات. ولا داعي أيضاً لذكر أسماء أولاد وبنات اللوردات ووجهاء بريطانيا الذين يمسكون بمفاصل الدولة البريطانية إعلامياً واقتصادياً وسياسياً على طريقة معاوية، لكن "الديمقراطية!! ويكفي قراءة كتاب جيرمي باكسمان الشهير "من يحكم بريطانيا" لنرى كيف أن نهج معاوية حي يُرزق في معاقل الديمقراطيات العتيدة.
هذا ولم تعد موضة توريث الحكم تقتصر على "الديمقراطيين"، بل تغلغلت في الوسط الاشتراكي، فقد اختار البرلمان الكوبي راؤول كاسترو ليحل محل شقيقه المتنحي فيديل كاسترو كرئيس جديد للبلاد، مع العلم أن كاسترو قد قال قبل تنحيه إنه يريد أن يعطي فرصة لجيل الشباب كي يحكم كوبا الاشتراكية. لكن الرئيس الجديد أخيه عجوز هرم. لما لا. ألم "يناضل" أحد المسؤولين العرب لوراثة الحكم في بلده بالرغم من أنه شبه مشلول جسدياً وعقلياً، ويصارع سكرات الموت؟
كم أنت مظلوم يا معاوية بن أبي سفيان، خاصة أن نهجك يكتسح الساحة العالمية في وقت غدت فيه مفردة "ديمقراطية" أكثر المفردات علكاً واستهلاكاً واجتراراً على موجات الأثير والسياسة العالمية! فنم قرير العين في ضريحك يا معاوية. إنك تحكم العالم من قبرك!!
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=70633
/SIZE]
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
من يتكلم عن سيدنا معاوية رضي الله عنه من اهل السنة ليس كمن يتكلم عنه من الرافضة
كتب الدكتور فيصل القاسم اليوم على صفحته على الفيسبوك:
أول من وضع حجر أساس المسجد الأقصى المبارك هو سيدنا عمر بن الخطاب، ثم قام بنو أمية بعمليات الإضافة والتوسعة حتى غدى على ما هو عليه الآن.
كيف يسعى الذين يلعنون ويشتمون عمر الفاروق والخلفاء الأمويين بكرةً وعشية، كيف ولماذا يسعون لتحرير الأقصى؟ وما غايتهم من ذلك؟
هل لكي يهدمونه ويدمرونه كما فعلوا بدمشق من قبل؟؟
غسان الأطرش
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
وما زال فيصل القاسم يدعو لسب الإسلام
يبدو أن فخامة الدكتور فيصل القاسم لا يُريد أن يتراجع عن الدور المرسوم له واللعبة التى كُلف بها ؛ ويبدو أيضاً أن سب الإسلام من خلال برنامجه " الإتجاه المعاكس " بات مهمة رسمية مكلف بها من قبل السيدة " تسيبى ليفنى " وزيرة خارجية كيان العصابات الصهيونية التى تحتل فلسطين .
فما كادت تمر أسابيع قليلة على فضيحة سب الرسول الأعظم ، من خلال برنامجه حتى صُعقنا بنبأ مداولات مع أحد كبار الشتامين والسبّابين الذين ما فتئوا يسبون الرسول الأعظم بأقذع الألفاظ وأحطها .. ولمعرفة حقيقة ما يكتبه ذلك الكائن الممسوخ ، على القارئ أن يكتب اسمه فى محرك بحث " جوجل " أو أن يذهب إلى مرحاض " الحوار المتعفن " أو مرحاض " الأقباط متحدون " ليجد فيهما مالا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر !
ويأبى الله إلا أن يفضح فيصل القاسم :
فيصل القاسم مغرم بسب الرسول الأعظم ، وكذلك يبدو أنه سعيد بما قالته عابدة الشيطان القبيحة ، فراح يبحث عن كل من يسب الرسول الأعظم ، وربما قريباً رأينا " زكريا بطرس " فى الاتجاه المعاكس ، ففخامة الدكتور يُشبع رغبة شاذة لديه فى سب الإسلام العظيم والرسول الكريم .
ويأبى الله إلا أن يُحبط مخطط فيصل القاسم :
يقول الحق سبحانه وتعالى : (( إِنَّا كَفَيْنَاكَ الْمُسْتَهْزِئِينَ الَّذِينَ يَجْعَلُونَ مَعَ اللّهِ إِلـهًا آخَرَ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ )) ( الحجر : 95 – 96 ) .
وقد أحبط الحق سبحانه وتعالى مؤامرة فيصل القاسم التى كان يهدف من خلالها أن يسمح لشخص قذر وقبيح أن يسب الرسول الأعظم صلى الله عليه وسلم ..
فقد قام معد برنامج " الاتجاه المعاكس " الوقح المدعو " معن الشريطى " بالاتصال بأحد أقذر الكلاب الشاذة التى تسب الرسول صلى الله عليه وسلم بمنتهى الصفاقة والوقاحة ، ودعاه للظهور فى الاتجاه المعاكس !!
وكائن مثل ذلك الكلب الذى يسب الرسول لا يظهر إلا فى المواخير والحانات ، ولا يمت للفكر بأى صلة على الإطلاق ، ويعلم المعد الأفّاك أن هذا الكلب لن يتحدث إلا بالسباب فى حق الرسول الأعظم ، مثلما فعلت عابدة الشيطان فى حلقة الاتجاه المعاكس يوم 4/3/2008م .
وبالقطع ما كان للمعد أن يتصل بمثل ذلك الكلب العقور إلا بتوجيهات من فخامة الدكتور القاسم المريض بسب الرسول الأعظم ، والعجيب أن تأتيهما الصفعة من الكلب السباب الذى رفض الظهور – لأنه مفلس فكرياً وليس فى جعبته إلا السباب والبذاءات ويشهد بذلك تاريخه المشين أثناء وجوده بمصر وأثناء فترة اعتقاله وأيضاً عندما استقر فى المانيا .
يقول البذئ الذى صفع القاسم ومعده الأفاك :
(( وصلتنا دعوة كريمة من قناة الجزيرة تقول
تحياتي استاذ صلاح
انا اسمي معن الشريطي من قناة الجزيرة برنامج الاتجاه المعاكس
اود التحدث معكم بشأن حلقة في برنامجنا
يرجى التكرم بارسال رقم هاتفكم على الاميل او عبر الهاتف
رقم هاتفي
(...........) ))
وبعد أن وضع نص الدعوة التى وردته من معد برنامج الاتجاه المعاكس ، قال موجهاً حديثه للقاسم والمعد ليخبرهما أنه إذا ظهر فى الجزيرة فإنه سيسب الرسول الأعظم بأقذع الألفاظ مثلما توجد بشخبطاته الهزلية النابية التى يُطلق عليها عبطا ودجلا " مقالات " ويُخبرهما أنهما يعرفان حقيقة شتائمه للإسلام وتلك فضيحة كبرى للقاسم والمعد :
(( وكاد حديث الصديقة دكتورة وفاء سلطان . أن يتسبب في الغاء برنامج الاتجاه المعاكس – حسبما أشيع وقتها - . واعتذر دكتور فيصل مثلما اعتذرت قناة الجزيرة . عما قالته وفاء سلطان . مرتكبة جريمة الصراحة !!
ولعل أستاذ معن الشريطي ودكتور فيصل القاسم . يعرفان من مئات المقالات المنشورة لنا أننا نقدم الحقيقة حسبما نراها عارية تماما . ..
ولكن ربما لا يعرفان أنني اتحدث كما أكتب وبالضبط. خاصة فيما اراه قضايا فكر مصيرية عليها يتحدد مصير ومستقبل الاجيال القادمة . احفادنا من بعدنا . مالم يكن لدينا حظ في العيش حتي يحدث تغيير نراه باعيننا .
قد لا يعلمان أنه سيان ما نقوله سواء كتبنا كتابا أو مقال أو قلنا رأيا علي مقهي بين أصدقاء. أو أدلينا بأقوالنا في تحقيق بالنيابة أو بالمحكمة حول أفكارنا وكتبنا . او في حديث مصور يذاع . نفس الشيء لا يختلف ما نقوله في كل الحالات.. وهذا ليس عنترية . بقدر ما هو عفوية فطرية . نعتز بها ونحافظ عليها .
فتري : هل تحسبتم لذلك وأعددتم اعتذارا جديدا . بعد اعتذاركم عن حديث دكتورة وفاء سلطان؟
لأننا وبالطبع لا نريد سوءا لبرنامج الاتجاه المعاكس . ولا للدكتور فيصل القاسم . الذي لم ننكر أنه رغم تحفظنا علي طريقة البرنامج . أنه فتح عيون مشاهديه علي أن هناك رأيا وفكرا آخر بخلاف ما اعتاد الناس عليه من أنه لا يوجد سوي اتجاه واحد وراي واحد واله واحد وحاكم واحد . وكل شيء واحد ولا يمكن ولايجوز أن يكون هناك آخر . ! )) نقلاً عن الأقباط متحدون الصادرة فى 4/5/2008م
http://www.copts-united.com/08_copts...5/03/5081.html
ومن كلام ذلك القبيح المريض الشتام ، يتبين لنا مدى الجريمة التى يرتكبها فيصل القاسم والمعد النطع الذى ضاقت عليه الدنيا فلم يجد إلا خنزير ضال يسب الرسول وزوجاته والقرآن الكريم .. وكلام ذلك الخنزير لا يدل إلا على شذوذ القاسم ومعد برنامجه اللذين باتت غايتهما فى الحياة إهانة الرسول الأعظم عبر شاشة يُتابعها عشرات الملايين ، ومن خلال أكثر برنامج مشاهدة .
ولعل ما يفعله فيصل القاسم – من إصراره على إهانة الإسلام باستضافة حثالة الكائنات الضالة – هو بأمر مباشر من ست الحسن والجمال " تسيبى ليفنى " وزيرة خارجية كيان العصابات الصهيونية ، والتى زارت " الجزيرة " يوم 14 إبريل 2008م ، لتعطى التعليمات لمدير القناة بما يجب وما لا يجب .
والسؤال :
أما آن لفيصل القاسم أن يكف آذاه عن الإسلام والرسول الأعظم ؟؟
أما آن لمحطة " الجزيرة " أن تنظر فى أمر فيصل القاسم ، وأن تضع شروطاً للضيوف الذين يظهرون فيها ؟؟
أما آن لمحطة " الجزيرة " أن تقطع اللسان الصهيونى الذى ينطق من خلال برامجها ؟؟
أما آن لـ حاكم قطر المأجور أن يرفع يده عن الإسلام الذى هو عنده أهون من سيدته " تسيبى ليفنى " ؟؟
وأما آن للكلاب المسعورة أن تتحدث فيما يُفيد بدلاً من التطاول على سيد الخلق وأشرف خلق الله أجمعين ؟؟
أسئلة أعلم أجوبتها .
ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين .
http://www.arabtimes.com/portal/arti...ArticleID=6216
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق