http://www.kingoflinks.net/Aqydatona...sol/3Aysha.htm
الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx...okID=32&PID=93
http://www.islamweb.net/newlibrary/d...&bk_no=8&ID=17
علي بن سلطان القاري - مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح - باب الكرامات - رقم الصفحة : ( 3839 )
الحاشية رقم: 1 : قال : ( قحط أهل المدينة ) : على بناء المفعول ( قحطا شديدا ، فشكوا ) ، أي : الناس ( إلى عائشة فقالت : انظروا قبر النبي ) : بالنصب على نزع الخافض ، وفي نسخة إلى قبر النبي (ص) ( فاجعلوا منه ) ، أي : من قبره ( كوى ) : بفتح الكاف ويضم ، ففي المغرب الكوة نقب البيت والجمع كوى ، وقد يضم الكاف في المفرد والجمع اه ، وقيل : يجمع على كوى بالكسر والقصر والمد أيضا ، والكوة بالضم ، ويجمع على كوى بالضم ، والمعنى اجعلوا من مقابلة قبره في سقف حجرته منافذ متعددة ( حتى لا يكون بينه ) ، أي : بين قبره ( وبين السماء سقف ) ، أي : حجاب ظاهري ( ففعلوا فمطروا ).
الرابط :
http://www.islamweb.net/newlibrary/d...d=79&startno=6
غريب الحديث - غريب ما روى الموالي عن النبي (ص) - الحديث الثامن
1082 - حدثنا : إبن أبي الربيع ، حدثنا : عارم ، عن سعيد بن زيد عن عمرو بن مالك ، عن أبي الجوزاء : قحط الناس فشكواً إلى عائشة ، فقالت : إنظروا إلى قبر النبي (ص) فإجعلوا منه كواً إلى السماء ، ففعلوا فمطروا حتى نبت العشب وسمنت الإبل حتى تفقت فسمي عام الفتق قوله : في الفتق الدية وهو إنفتاق المثانة ، فقال زيد بن ثابت : فبه الدية ، فإن كان أراد دية الفتق فحسن ، وإن كان أراد مثل دية النفس ، فقد خالفه أبو مجلز ، وشريح ، والشعبي ، فجعلوا فيها ثلث الدية وقال مالك ، وسفيان : فيها الإجتهاد من الحاكم وقوله : سمي عام الفتق ، يريد عام الخصب ، وأخبرنا : أبو نصر بذلك ، وأنشدنا : يأوي إلى سفعاء كالثوب الخلق لم ترج رسلاً بعد أعوام الفتق وصف صائداً ، فقال : يأوي إلى إمرأة سفعاء سوداء كالثوب الخلق يعني : كبيرة ، لم ترج رسلاً : يعني لبناً مما أصابها من الجهد بعد أعوام مضت كان فيها الخصب ، والسمن ؟.
المقريزي - إمتاع الأسماع - الجزء : ( 14 ) - رقم الصفحة : ( 614 )
- وخرج أبو محمد الروائي من طريق إبن زيد بن سعد ، حدثنا : عمرو بن مالك البكري ، حدثنا : أبو الحور بن عبد الله قال : قحط أهل المدينة قحطاً شديداًً فشكواً إلى عائشة (ر) ، فقالت : إنظروا قبر النبي (ص) فإجعلوا منه كوة إلى السماء حتى لا يكون بينه وبين السماء سقف قال : ففعلوا فمطرنا مطراً حتى نبت العشب ، وسمنت الإبل ، حتى تفتقت من الشحم ، فسمي عام الفتق.
الشامي - السيرة النبوية - الجزء : ( 12 ) - رقم الصفحة : ( 347 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وقال أبو الجوزاء : قحط الناس فشكواً إلى عائشة (ر) فقالت : إنظروا قبر النبي (ص) فإجعلوا منه كوة إلى السماء ففعلوا فمطروا ، حتى نبت العشب وسمنت الإبل حتى تفتقت فسمي عام الفتق ( و ) من المجاز الفتق.
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
محمود سعيد ممدوح- رفع المنارة - رقم الصفحة : ( 203 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- قال الحافظ الدارمي في سننه ( 1 / 43 - 44 ) : باب ما أكرم الله تعالى نبيه بعد موته : ، حدثنا : أبو النعمان ، ثنا : سعيد بن زيد ، ثنا : عمرو بن مالك النكرى ، حدثنا : أبو الجوزاء أوس بن عبد الله قال : قحط أهل المدينة قحطاً شديداًً فشكواً إلى عائشة فقالت : إنظروا إلى قبر النبي (ص) فإجعلوا منة كواً إلى السماء حتى لا يكون بينه وبين السماء سقف قال : ففعلوا ، فمطرنا مطراً حتى نبت العشب وسمنت الإبل حتى تفتقت من الشحم فسمى عام الفتق ، قلت : هذا إسناد حسن إن شاء الله تعالى.
حسن بن علي السقاف - الإغاثة - رقم الصفحة : ( 25 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
( عائشة تأمر بالتوسل بقبر النبي (ص) )
عدد الروايات : ( 10 )
سنن الدارمي - المقدمة - باب ما أكرم الله تعالى نبيه (ص) بعد موته92 - حدثنا : أبو النعمان ، حدثنا : سعيد بن زيد ، حدثنا : عمرو بن مالك النكري ، حدثنا : أبو الجوزاء أوس بن عبد الله قال : قحط أهل المدينة قحطاً شديداًً فشكوا إلى عائشة فقالت : إنظروا قبر النبي (ص) فإجعلوا منه كوى إلى السماء حتى لا يكون بينه وبين السماء سقف ، قال : ففعلوا فمطرنا مطراً حتى نبت العشب وسمنت الإبل حتى تفتقت من الشحم فسمي عام الفتق.
الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx...okID=32&PID=93
http://www.islamweb.net/newlibrary/d...&bk_no=8&ID=17
علي بن سلطان القاري - مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح - باب الكرامات - رقم الصفحة : ( 3839 )
5950 - وعن أبي الجوزاء ، قال : قحط أهل المدينة قحطاً شديداً ، فشكوا إلى عائشة فقالت : إنظروا قبر النبي (ص) فاجعلوا منه كوى إلى السماء ، حتى لا يكون بينه وبين السماء سقف ، ففعلوا ، فمطروا مطراً حتى نبت العشب ، وسمنت الإبل ، حتى تفتقت من الشحم ، فسمي عام الفتق ، رواه الدارم.
الحاشية رقم: 1 : قال : ( قحط أهل المدينة ) : على بناء المفعول ( قحطا شديدا ، فشكوا ) ، أي : الناس ( إلى عائشة فقالت : انظروا قبر النبي ) : بالنصب على نزع الخافض ، وفي نسخة إلى قبر النبي (ص) ( فاجعلوا منه ) ، أي : من قبره ( كوى ) : بفتح الكاف ويضم ، ففي المغرب الكوة نقب البيت والجمع كوى ، وقد يضم الكاف في المفرد والجمع اه ، وقيل : يجمع على كوى بالكسر والقصر والمد أيضا ، والكوة بالضم ، ويجمع على كوى بالضم ، والمعنى اجعلوا من مقابلة قبره في سقف حجرته منافذ متعددة ( حتى لا يكون بينه ) ، أي : بين قبره ( وبين السماء سقف ) ، أي : حجاب ظاهري ( ففعلوا فمطروا ).
الرابط :
http://www.islamweb.net/newlibrary/d...d=79&startno=6
غريب الحديث - غريب ما روى الموالي عن النبي (ص) - الحديث الثامن
1082 - حدثنا : إبن أبي الربيع ، حدثنا : عارم ، عن سعيد بن زيد عن عمرو بن مالك ، عن أبي الجوزاء : قحط الناس فشكواً إلى عائشة ، فقالت : إنظروا إلى قبر النبي (ص) فإجعلوا منه كواً إلى السماء ، ففعلوا فمطروا حتى نبت العشب وسمنت الإبل حتى تفقت فسمي عام الفتق قوله : في الفتق الدية وهو إنفتاق المثانة ، فقال زيد بن ثابت : فبه الدية ، فإن كان أراد دية الفتق فحسن ، وإن كان أراد مثل دية النفس ، فقد خالفه أبو مجلز ، وشريح ، والشعبي ، فجعلوا فيها ثلث الدية وقال مالك ، وسفيان : فيها الإجتهاد من الحاكم وقوله : سمي عام الفتق ، يريد عام الخصب ، وأخبرنا : أبو نصر بذلك ، وأنشدنا : يأوي إلى سفعاء كالثوب الخلق لم ترج رسلاً بعد أعوام الفتق وصف صائداً ، فقال : يأوي إلى إمرأة سفعاء سوداء كالثوب الخلق يعني : كبيرة ، لم ترج رسلاً : يعني لبناً مما أصابها من الجهد بعد أعوام مضت كان فيها الخصب ، والسمن ؟.
المقريزي - إمتاع الأسماع - الجزء : ( 14 ) - رقم الصفحة : ( 614 )
- وخرج أبو محمد الروائي من طريق إبن زيد بن سعد ، حدثنا : عمرو بن مالك البكري ، حدثنا : أبو الحور بن عبد الله قال : قحط أهل المدينة قحطاً شديداًً فشكواً إلى عائشة (ر) ، فقالت : إنظروا قبر النبي (ص) فإجعلوا منه كوة إلى السماء حتى لا يكون بينه وبين السماء سقف قال : ففعلوا فمطرنا مطراً حتى نبت العشب ، وسمنت الإبل ، حتى تفتقت من الشحم ، فسمي عام الفتق.
الشامي - السيرة النبوية - الجزء : ( 12 ) - رقم الصفحة : ( 347 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- الباب الثامن : في الإستسقاء بقبره الشريف (ص) : روى الدارمي عن أبي الجوراء أوس بن عبد الله قال : قحط أهل المدينة .... فشكواً إلى عائشة .... فقالت : إنظروا إلى قبر النبي (ص) فإجعلوا منه كوه إلى السماء .... قال : ففعلوا فمطرنا مطراً حتى نبت العشب ....
الزبيدي - تاج العروس - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 41 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وقال أبو الجوزاء : قحط الناس فشكواً إلى عائشة (ر) فقالت : إنظروا قبر النبي (ص) فإجعلوا منه كوة إلى السماء ففعلوا فمطروا ، حتى نبت العشب وسمنت الإبل حتى تفتقت فسمي عام الفتق ( و ) من المجاز الفتق.
الحصني الدمشقي - سبل الهدى والرشاد - الجزء : ( 12 ) - رقم الصفحة : ( 347 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- في الإستسقاء بقبره الشريف (ص) : روى الدارمي عن أبي الجوزاء أوس بن عبد الله قال : قحط أهل المدينة قحطاً شديداًً فشكواً إلى عائشة (ر) فقالت : إنظروا إلى قبر النبي (ص) فإجعلوا منه كوة إلى السماء حتى لا يكون بينه وبين السماء سقف قال : ففعلوا فمطرنا مطراً حتى نبت العشب وسمنت الإبل حتى تفتقت من الشحم ، فسمي : عام الفتق.
الحصني الدمشقي - دفع الشبه عن الرسول (ص) - رقم الصفحة : ( 166 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]- من أنباء التوسل بقبر النبي (ص) وآثاره ، وقد تقدم توسل آدم (ص) بالنبي (ص) ، وأن الله قبله بسبب التوسل ، وجعل هذا الزنديق آدم (ص) بتوسله بالنبي (ص) ظالماً ضالاً مشركاً ، وليس وراء ذلك زندقة وكفر ، وروي عن أبي الجوزاء قال : قحط أهل المدينة قحطاً شديداًً ، فشكواً إلى عائشة (ر) ذلك ، فقالت : أمضوا إلى القبر واجعلوا منه كوة إلى السماء ، حتى لا يكون بينها وبين السماء شئ . ففعلوا فمطروا حتى نبت العشب ، وسمنت الإبل حتى تفتقت من الشحم ، فسمي عام التفتق.
محمود سعيد ممدوح- رفع المنارة - رقم الصفحة : ( 203 )
15 - أثر : قحط أهل المدينة قحطاً شديداًً فشكواً إلى عائشة فقالت : إنظروا قبر النبي (ص) فإجعلوا منه كواً إلى السماء حتى لا يكون بينه وبين السماء سقف قال : ففعلوا ، فمطرنا مطراً حتى نبت العشب وسمنت الإبل حتى تفتقت من الشحم فسمى عام الفتق.
- قال الحافظ الدارمي في سننه ( 1 / 43 - 44 ) : باب ما أكرم الله تعالى نبيه بعد موته : ، حدثنا : أبو النعمان ، ثنا : سعيد بن زيد ، ثنا : عمرو بن مالك النكرى ، حدثنا : أبو الجوزاء أوس بن عبد الله قال : قحط أهل المدينة قحطاً شديداًً فشكواً إلى عائشة فقالت : إنظروا إلى قبر النبي (ص) فإجعلوا منة كواً إلى السماء حتى لا يكون بينه وبين السماء سقف قال : ففعلوا ، فمطرنا مطراً حتى نبت العشب وسمنت الإبل حتى تفتقت من الشحم فسمى عام الفتق ، قلت : هذا إسناد حسن إن شاء الله تعالى.
حسن بن علي السقاف - الإغاثة - رقم الصفحة : ( 25 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- حدثنا : أبو الجوزاء أوس بن عبد الله قال : قحط أهل المدينة قحطاً شديداًً فشكواً إلى عائشة فقالت : إنظروا قبر النبي (ص) فإجعلوا منه كواً إلى السماء حتى لا يبقى بينه وبين السماء سقف ، قال : ففعلوا فمطرنا مطراً حتى نبت العشب وسمنت الإبل حتى تفتقت من الشحم فسمي عام الفتق.
قلت : وهذا صريح أيضاً بإسناد صحيح بأن السيدة عائشة (ر) إستغاثت بالنبي (ص) بعد موته ، وكذا جميع الصحابة الذين كانوا هناك وافقوها وفعلوا ما أرشدتهم إليه ، وكأنها أيضاً تقول : إذا جعلتم كواً إلى السماء فأنتم تسألون النبي (ص) أن يدعو الله تعالى أن يمطرنا من السماء ، كما كان النبي أحياناً يخرج بهم عند الإستسقاء إلى الصحراء وأحياناً على منبره (ص).
تعليق