◆أَصْبَحْتُ اللّهُمَّ مُعْتَصِمًا بِذِمامِكَ الْمَنيعِ الَّذي لَا يُطاوَلُ وَلَا يُحاوَلُ ◆
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيم
اللّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَعَجِّلْ فَرَجَهُمْ وَالْعَنْ عَدُوّهُم
* روى ثقة الإسلام أبو جعفر الكُليني تحت باب التّفويض إلى الله والتوّكّل عليه، بسنده عن عبد الله بن سنان عن أبي عبد الله (عليه السّلام) قال: "أَيُّمَا عَبْدٍ أَقْبَلَ قِبَلَ مَا يُحِبُّ الله عَزَّ وجَلَّ أَقْبَلَ الله قِبَلَ مَا يُحِبُّ، ومَنِ اعْتَصَمَ بِالله عَصَمَه الله.
ومَنْ أَقْبَلَ الله قِبَلَه وعَصَمَه لَمْ يُبَالِ لَوْ سَقَطَتِ السَّمَاءُ عَلَى الأَرْضِ أَوْ كَانَتْ نَازِلَةٌ نَزَلَتْ عَلَى أَهْلِ الأَرْضِ فَشَمِلَتْهُمْ بَلِيَّةٌ كَانَ فِي حِزْبِ الله بِالتَّقْوَى مِنْ كُلِّ بَلِيَّةٍ ألَيْسَ الله عَزَّ وجَلَّ يَقُولُ: {إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي مَقامٍ أَمِينٍ}".[الكُليني، الكافي، 2/ 65، ح4 كتاب الإيمان والكُفر].
بيان
في شرح هذا الحديث الشّريف، راجع: "حقيقة التفويض إلى الله والتوكّل عليه"
http://www.youtube.com/watch?v=Pl-6R...JEAzhnFSg6Q1Eg
عجّل الله تعالى لنور آل محمّد وسائقهم والمنتقم بأمر الله من أعدائهم الإمام بقيّة الله الأعظم (عليه وآله السّلام) الفرج ونحن معه. اللّهمّ صلِّ على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسرّ المستودع فيها والعن ظالميها.
& السيّد جهاد الموسوي &
• youtube / channel
• visiblewater.blogspot.com
• facebook
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيم
اللّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَعَجِّلْ فَرَجَهُمْ وَالْعَنْ عَدُوّهُم
* روى ثقة الإسلام أبو جعفر الكُليني تحت باب التّفويض إلى الله والتوّكّل عليه، بسنده عن عبد الله بن سنان عن أبي عبد الله (عليه السّلام) قال: "أَيُّمَا عَبْدٍ أَقْبَلَ قِبَلَ مَا يُحِبُّ الله عَزَّ وجَلَّ أَقْبَلَ الله قِبَلَ مَا يُحِبُّ، ومَنِ اعْتَصَمَ بِالله عَصَمَه الله.
ومَنْ أَقْبَلَ الله قِبَلَه وعَصَمَه لَمْ يُبَالِ لَوْ سَقَطَتِ السَّمَاءُ عَلَى الأَرْضِ أَوْ كَانَتْ نَازِلَةٌ نَزَلَتْ عَلَى أَهْلِ الأَرْضِ فَشَمِلَتْهُمْ بَلِيَّةٌ كَانَ فِي حِزْبِ الله بِالتَّقْوَى مِنْ كُلِّ بَلِيَّةٍ ألَيْسَ الله عَزَّ وجَلَّ يَقُولُ: {إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي مَقامٍ أَمِينٍ}".[الكُليني، الكافي، 2/ 65، ح4 كتاب الإيمان والكُفر].
بيان
في شرح هذا الحديث الشّريف، راجع: "حقيقة التفويض إلى الله والتوكّل عليه"
http://www.youtube.com/watch?v=Pl-6R...JEAzhnFSg6Q1Eg
عجّل الله تعالى لنور آل محمّد وسائقهم والمنتقم بأمر الله من أعدائهم الإمام بقيّة الله الأعظم (عليه وآله السّلام) الفرج ونحن معه. اللّهمّ صلِّ على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسرّ المستودع فيها والعن ظالميها.
& السيّد جهاد الموسوي &
• youtube / channel
• visiblewater.blogspot.com