إعـــــــلان

**دكتور من غير شهاده** · 31-07-2014, 02:24 PM

{مَّلْعُونِينَ أَيْنَمَا ثُقِفُوا أُخِذُوا وَقُتِّلُوا تَقْتِيلًا} [سورة الأحزاب : 61]
هذا الايه قبلها بالضبط عشر ايات تتكلم عن ايذاء الرسول والمؤمنين في اعراضهم ونساءهم

**الكرار حيدر 99** · 01-08-2014, 03:00 AM

المشاركة الأصلية بواسطة دكتور من غير شهاده

{مَّلْعُونِينَ أَيْنَمَا ثُقِفُوا أُخِذُوا وَقُتِّلُوا تَقْتِيلًا} [سورة الأحزاب : 61]
هذا الايه قبلها بالضبط عشر ايات تتكلم عن ايذاء الرسول والمؤمنين في اعراضهم ونساءهم

الآية تتكلم عن المنافقين اذا ابو بكر منافق لانه كان ممن اعتبر عائشة خائنة لرسول الله وبأنها فضحته
فبينا نحن كذلك إذ جاء أبو بكر ، فدخل علي ، فقال : يا رسول الله ، ما تنظرن بهذه التي قد خانتك وفضحتني ؟ قالت : فازددت شرا إلى شر
http://library.islamweb.net/newlibra..._no=87&ID=2965

**أبو حيدر الشيخ** · 01-08-2014, 06:50 AM

في نفس الرابط موجود:

رواه الطبراني في الأوسط والكبير بنحوه ، وفيه خصيف ، وقد وثقه جماعة وضعفه آخرون . وبقية رجاله رجال الصحيح .

قال الحافظ ابن كثير في تفسير قول الله تعالى :
{ إِنَّ الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ الْغَافِلاتِ الْمُؤْمِنَاتِ لُعِنُوا فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ (23) يَوْمَ تَشْهَدُ عَلَيْهِمْ أَلْسِنَتُهُمْ وَأَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (24) يَوْمَئِذٍ يُوَفِّيهِمُ اللَّهُ دِينَهُمُ الْحَقَّ وَيَعْلَمُونَ أَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ الْمُبِينُ (25)
*هذا وعيد من الله تعالى للذين يرمون المحصنات الغافلات - خُرِّج مخرج الغالب - المؤمنات ، فأمهات المؤمنين أولى بالدخول في هذا من كل محصنة ، ولا سيما التي كانت سبب النزول ، وهي عائشة بنت الصديق رضي الله عنهما .
وقد أجمع العلماء - رحمهم الله - قاطبة على أن مَنْ سَبَّها بعد هذا ورماها بما رماها به بعد هذا الذي ذكر في هذه الآية ، فإنه كافر ؛ لأنه معاند للقرآن ..
أي أن من تكلم في عرض عائشة بعد نزولــ الآيآت التي برأتها فهو كافر لأنه كذب الآيات وعاند ..

أما أبو بكر (عليه الصلاة والسلام) (((إن صح))) أنه قال هذه الجملة قبل نزول آيات البراءة ولا يشمله الحكم.

**ايتام علي** · 01-08-2014, 08:52 AM

السلام عليكم
عائشة كانت من الاسباب الرئيسية في ضلال وانقسام الامة
فقد استحلت الكذب على لسان رسول الله ووقفت الى جنب حزب الشيطان بزعامة ابوها وعمر
ولم تكتفي بذلك بل خرجت تشق صفوف المسلمين بعد توحدهم على بيعة امير المؤمنين عليه السلام
لولا فعلها ذلك لما استقام الامر لمعاوية وبني امية من بعده ابدا فكانت هي وابوها وعمر الممهد الحقيقي لحكم حزب الشيطان الطلقاء
الى اليوم تذوق هذة الامة ويلات ما زرعته عائشة وابوها وعمر فكم من مقتول وكم من ضال وكم من مظلوم وكم من مضطهد وكم من فقير
بسببهم
يلاحظ على عائشة تركيبتها النفسية المعقدة وشعورها بالنقص الدائم وهذا واضح جدا في كتب القوم فمن شعورها المرضي بالغيرة من
نساء النبي كأم سلمة وزينب بنت جحش وصفية وجويرية وأم ابراهيم مارية وبل وصل بها الشعور بالنقص الى ان تنال من السيدة العظيمة خديجة سلام الله عليها ناهيك لايذائها للزهراء عليها السلام
شعور عائشة بالنقص واضح ايضا من خلال نسب الفضائل لها ولابيها ولبعض من قومها فتارة تراها تدعي ان جبرائل قد نزل بصورتها في حريرة وارأها للنبي وتارة تدعي ان رسول الله قد تزوجها وهي بنت ست سنين وتارة تجدها تدعي ان النبي كان يحملها كي ترى العبيد وهم يرقصون
وتارة تجدها تضع لانفسها احاديث على لسان رسول الله يمتدحها فيها
يؤخذ على عائشة ايضا انها قد افتت بفتاوي مشينة كفتوى ارضاع الكبير
هذة بعض مثالب عائشة التي اتذكرها