رضي الله عن الكرار صهر امير المؤمنين عمر بن الخطاب وجد حفيده زيد بن عمر بن الخطاب عليهم جميعا السلام . الذي أقر المسلمين في خلافته على صلاة التراويح في رمضان
رضي الله عن الكرار صهر امير المؤمنين عمر بن الخطاب وجد حفيده زيد بن عمر بن الخطاب عليهم جميعا السلام . الذي أقر المسلمين في خلافته على صلاة التراويح في رمضان
لعن الله بن صهاك الفارور عدو الزهراء و الكرار والرسول لعن الله قاتلي رسول الله
لعن الله المبتدعة الحمير
سوء فهمك لقوم ابن عمر (رضي الله عنهما) لايهمني،وليس لدي الوقت للجدال في قول شخص غير معصوم
لانه في نهاية المطاف لن نخرج بشيء لانه ليس قول معصوم يصلح للاستدلال.
تفضل دلّني على رأي المعصوم
قد صلاها الرسول عليه الصلاة والسلام وصلى بعده الصحابة ثلاثة ليالي وخشي الرسول عليه الصلاة والسلام ان تفرض عليهم ... فتركها ( ترك صلاة الجماعة) وصلاها بشكل فردي.
صحيح مسلم : عروة بن الزبير أن عائشة أخبرته أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خرج من جوف الليل فصلى في المسجد فصلى رجال بصلاته فأصبح الناس يتحدثون بذلك فاجتمع أكثر منهم فخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم في الليلة الثانية فصلوا بصلاته فأصبح الناس يذكرون ذلك فكثر أهل المسجد من الليلة الثالثة فخرج فصلوا بصلاته فلما كانت الليلة الرابعة عجز المسجد عن أهله فلم يخرج إليهم رسول الله صلى الله عليه وسلم فطفق رجال منهم يقولون الصلاة فلم يخرج إليهم رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى خرج لصلاة الفجر فلما قضى الفجر أقبل على الناس ثم تشهد فقال أما بعد فإنه لم يخف علي شأنكم الليلة ولكني خشيت أن تفرض عليكم صلاة الليل فتعجزوا عنها
وفي لفظ آخر عند النسائي : قد رأيت الذي صنعتم فلم يمنعني من الخروج إليكم إلا أني خشيت أن يفرض عليكم وذلك في رمضان
فسبب ترك الجماعة في تلك الصلاة هو الخشية من ان تفرض، فلذلك اكملها بشكل فردي ولم يترك الصلاة مطلقا، والسبب الوحيد لترك الجماعة (حتى لاتفرض)
التعديل الأخير تم بواسطة المهتدي بالله; الساعة 10-08-2014, 11:42 AM.
(احتَجرَ رسولُ اللّهِ صَلّى اللهُ عَليهِ وسلَّمَ حجيرةً بخصفةٍ أو حصيرٍ (2)، فخرجَ رسولُ اللّهِ صَلّى اللهُ عَليهِ وسلَّمَ فيها، فتتبعَ إليهِ رجالٌ، وجاؤوا يصلّونَ بصلاتِهِ، قالَ: ثمَّ جاؤوا ليلةً فحضَروا، وأبطأَ رسولُ اللّهِ صلّى اللّهُ عليهِ وسلَّمَ عنهم، فلم يخرج إليهم، فرفَعوا أصواتَهم، وحَصبوا (3) البابَ، فخرجَ إليهم رسولُ اللّهِ صَلّى اللهُ عَليهِ وسلَّمَ مُغضِباً فقالَ:
ما زالَ بكم صنيعُكم حتى ظننتُ أنَّه سيُكتبُ عليكم، فعَليكم بالصلاةِ في بيوتِكم، فإنَّ خيرَ صلاةِ المرءِ في بيتهِ إلاّ الصلاة المكتوبة)(4) .
هذه تجمع مع الرواية السابقة ولا تناقضها
لان النبي عليه الصلاة والسلام قد صرح في الروايات السابقة ايضا بان السبب في عدم خروجه هو (حتى لاتفرض)
لذلك ترك النبي عليه الصلاة والسلام الجماعة وصلى منفردا بعد ان صلاها 3 ليالي جماعة
فلذلك اصبحت الصلاة النافلة تصلى بشكل فردي وليست جماعة بسبب عدم خروجه (عليه الصلاة والسلام) حتى لاتفرض النافلة.
والمعلوم ان النافلة (الفردية) في البيت افضل من المسجد ولكن اذا كانت جماعة فهي تصلى في المسجد لان الجماعة لاتكون في البيت.
في هذه الرواية بيان لمسألة افضلية صلاة النافلة الفردية في البيت افضل من المسجد ولا تعارض جواز صلاة الجماعة لتلك النافلة، لانه بين ان السبب في عدم الخروج (حتى لاتفرض)، لذلك صارت هذه الصلاة تؤدى بشكل فردي .. لانه لن يخرج ليكون امامهم.
وبعد زوال هذا السبب المؤقت ، لم يعد هناك سبب لعدم صلاتها جماعة، لان السبب الوحيد (حتى لاتفرض)
والحمدلله رب العالمين
التعديل الأخير تم بواسطة المهتدي بالله; الساعة 10-08-2014, 07:16 PM.
فهنا الاخ صاحب الموضوع يتكلم عن صلاة التراويح التي ابتدعها عمر ابن صهاك واعترف بانها بدعة ونحن نعلم كل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار اذا ابن صهاك ومن اتبع بدعته في النار وابنه قال من يصليها حمار
اما صلاة الليل فرسول الله صل الله عليه واله وسلم نهى عن صلاتها جماعة وبين السبب لكي لاتفرض والصلاة في البيت افضل الا الصلاة المكتوبة
فرسول الله صل الله عليه واله وسلم يترك صلاة النوافل جماعة ويبين حتى لاتفرض والوهابية يتحدوا الرسول صل الله عليه واله وسلم ويصلوها جماعة
قد ذكرنا ان الرسول عليه الصلاة والسلام صلاها، ولا تعتبر بدعة (في الاصطلاح).
والحمدلله رب العالمين.
عمر ابن الخطاب يقول بدعة فهل نكذب عمر ونأخذ بكلامك هذا اولا
ثانيا
أنه سأل عائشة رضي الله عنها : كيف كانت صلاة رسول الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في رمضان ؟ . فقالتْ : ما كان يزيدُ في رمضانَ ولا في غيرهِ على إحدى عشرةَ ركعةً،يُصلِّي أربعًا، فلا تَسَلْ عَن حُسْنِهِنَّ وطولهِنَّ، ثم يُصلِّي أربعًا، فلا تَسَلْ عنْ حُسْنِهِنَّ وطولهِنَّ، ثم يصلي ثلاثًا . فقُلْت : يا رسولَ اللهِ، أتنامُ قبلَ أن توتِرَ ؟ . قال : ( يا عائشةُ، إنْ عَيْنَيَّ تنامانِ ولا ينامُ قُلْبي ) .
الراوي: عائشة أم المؤمنين المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 2013
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
وهنا بينت عائشة كيف كانت صلات رسول الله ولم يصلي تراويح
ثالثا
عليكم بالصلاةِ في بُيوتِكم ، فإنَّ خيرَ صلاةِ المَرءِ في بيتِه إلا الصلاةَ المكتوبةَ
الراوي: زيد بن ثابت المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 6113
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
إذا قضى أحدُكم الصلاةَ في مسجده ، فليجعلْ لبيتِه نصيبًا من صلاتِه . فإنَّ اللهَ جاعلٌ في بيتِه من صلاتِه خيرًا
الراوي: جابر بن عبدالله المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 778
خلاصة حكم المحدث: صحيح
فهنا رسول الله ينهي عن الصلاة جماعة الا المكتوبه وهنا يقول في البيت خيرا والوهابي يجتهد مخالفا رسول الله متبعا بدعة ابن صهاك
شعائرنا الصلاة في المساجد وشعائركم الزحف حول القبور والتطبير والتلطخ بالطين فشتان بيننا وبينكم ولهذا لا تحبون صلاة التراويح وربما يود الذين كفروا لو كانو مسلمين
تعليق