منذ سقوط الفلوجة توقع الكثير من عامة الناس توالي سقوط كل مدن السنة تباعا وهذا ما حصل فعلا ف داعش الان تسيطر على ربع مساحة العراق تقريبا والمساحة في تزايد
لايوجد علاج ناجح للخلايا السرطانية غير الاستئصال وبخلاف ذلك سوف تنتشر الخلايا السرطانية تدريجيا بسرعة قليلة او كثيرة اعتمادا على الضروف
ومن اهم اخطاء المالكي التي يعرفها اغلب العوام من الناس
1) الفشل في بناء الجيش والاجهزة الامنية والاستخبارية... فالجيش ينقصة التدريب والاسلحة والقادة الكفوئين
2) اغلب ضباط الجيش موالين للاحزاب والطوائف والقوميات وقلما تجد فيهم وطني... وقد سمعنا كثيرا ان الضباط يبيعون جنودهم للقاعدة وداعش ويعطوهم المعلومات الكافية لقتلهم وخاصة عندما يكونوا غير مسلحين
وهذا ما حصل فعلا عندما انهارت 6 فرق عسكرية في شمال العراق بعدما هرب الضباط الاكراد والسنة ونشروا الشائعات وامروا جنودهم بالهروب ترك الاسلحة
3) الفشل في المحافظة على الصحوات
4) في كل محافظة عراقية 30 الف الى خمسين الف شرطي وهؤلاء عندما يحصل اي شيء عادة ما يستبدلون ملابسهم العسكرية بالمدنية ويذهبون الى بيوتهم لان اغلبهم يخدم في منطقته
5) الشرطة الاتحادية غير مسلحة وغير مدربة وغير قادرة على فعل شيء
6) المدن التي تسقط يكتفي الجيش بالمرابطة على الاطراف البعيدة عنها وبدون احكام محاصرتها او فرض طوق امني عليها مما يسهل دخول المزيد من الارهابيين اليها مع اسلحتهم
الحكومة تزود المدن الساقطة بالكهرباء والدواء والغذاء والرواتب للموظفين والانترنت والاتصالات وتسمح للقنوات الفضائية الطائفية بالعمل فيها بحرية وتسمح بدخول البنزين والمحروقات الى سيارات الارهابيين.... وهي بالتالي تزود تلك المدن بكل مقومات الصمود والمقاومة
اعتقد يجب اطباق الحصار على المدن من كل الجهات مع السماح بخروج اهلها منها وعدم السماح بدخول اي شيء عدا الماء وربما الطعام الى المدن مع قطع الكهرباء والانترنت والاتصالات ومنع دخول القنوات الفضائية ومنع دخول المحروقات.... الى ان يتهم انهاك من في الداخل وتجريدهم من كل مقومات الصمود
من المفارقات العجيبة هو سماعنا قبل يومين بدخول 1500 مسلح على مئات العجلات الى تكريت قادمين من الموصل... اين المحاصرة يا مالكي
7) الحكومة لم تنشر عناصر استخبارية من الصحوات او غيرها في داخل تلك المدن لجلب المعلومات وتحديد الاهداف
8) لا توجد قوات مدربة على قتال المدن او مجهزة بالتجهيزات اللازمة لذلك
9) العراق في حالة حرب على ثلث مساحته او نصفها وبالتالي بحاجة الى الاف الدبابات ومئات الطائرات المقاتلة والهليكوبتر لكن ما يملكه الجيش من اسلحة لا يكفي لربع محافظة عراقية
10) اصرار المالكي على شراء الاسلحة الامريكية رغم ارتفاع سعره وكونها منزوعة التكنولوجيا وتاخر الجانب الامريكي بتسليمها مما جعل العراق لقمة سائغة للارهاب
11) من اكبر الاخطاء دمج الضباط غير المحترفين بالجيش وتسليمهم مواقع قيادية اذا انهم ا يعرفون اي شيء عن ادارة المعارك
12) اعتماد الجيش على صنف المشاة بتسليحهم الخفيف البسيط يعني قلة الانجازات وكثر الشهداء
13) عدم الاعتماد نهائيا على الحرب الالكترونية في تحديد الاهداف ومراقبة الاتصالات والانترنت... حيث انه ببساطة جدا الان تحديد اماكن العدو بالاعتماد الاتصالات او الانترنت
14)عدم تفعيل دور القضاء في اجراء المحاكمات السريعة للارهابيين واعدامهم مباشرة في خلال ايام معدودة اذ ان الارهابي يمكث في السجن عدة سنوات وربما يتهم تهريبه غالبا.... يجب على الضباط والجنود والشرطة الميدانيين قتل كل ارهابي مباشرة وعدم تسليمه للقضاء الفاشل المسيس في حال ثبوت كل الادلة القطعية ضده مع مراعاة عدم الظلم فمن يحمل السلاح بوجه الدولة او يقود او يفخخ سيارة مفخخة او يزرع عبوة ناسفة يجب ان يقتل فورا ... وكذلك كل من يجعل بيته او مزرعته دار للارهابيين او مخزن لاسلحتهم وورش للتفخيخ
15) من الاخطاء انهاك الجيش في حرب القرى والارياف والبساتين وترك المدن الكبرى والطرق الرئيسية
16) من السياسات الخاطئة هو السماح بهروب قادة الارهاب وبعد ذلك اصدار مذكرات قبض بحقهم
17) من اكبر الاخطاء هو السماح للاعلام الطائفي التكفيري بالعمل بحرية في العراق... فلولا الاعلام لما حصل عشر ما حصل
يجب على الحكومة فورا منع كل لقنوات الطائفية التكفيرية الناطقة باسم التكفيريين من العمل في العراق ومنها الشرقية والبابلية والتغيير وبغداد والرافدين والعربية والحدث والجزيرة ووووووووووووووووووووو
18) من الاخطاء الكبيرة التي وقعت فيها الحكومة هو قلة رواتب الجيش والشرطة مما يجعل بعضهم يترك الخدمة العسكرية لو وجد عملا اخر ولو بنصف راتبه
كذلك يتعمد بعض المسؤوليين تاخير صرف رواتب الجنود والصحوات والشرطة من اجل اجبارهم على ترك الخدمة العسكرية
انا مثلا سمعت عن جندي ترك الخدمة 6 شهور ثم عاد بعد ذلك لكن الضابط قال له سوف تخدم 6 شهور القادمة بدون راتب عقوبة عن فترة الهروب.... الحقيقة هي وسيلة ضغط على الجندي من اجل ان يهرب مجددا
19) عدم انصاف عوائل الشهداء من العسكريين حيث انهم يتعذبون في اجراء معاملاتهم
20) من الملاحظات هو عدم قدرة الدولة على استيعاب وادارة المتطوعين الجدد بعد فتوى الجهاد الكفائي... قلة التدريب وقلة الاسلحة وقلة الارزاق وتاخير الرواتب وقلتها ساهمت في الحد من عدد المتطوعين
21) مازال السياسيون الداعمون للارهاب يصولون ويجولون في بغداد ويطلقون التصريحات النارية بدون حسيب او رقيب
وووووووووووووووووووووووووووووو
لايوجد علاج ناجح للخلايا السرطانية غير الاستئصال وبخلاف ذلك سوف تنتشر الخلايا السرطانية تدريجيا بسرعة قليلة او كثيرة اعتمادا على الضروف
ومن اهم اخطاء المالكي التي يعرفها اغلب العوام من الناس
1) الفشل في بناء الجيش والاجهزة الامنية والاستخبارية... فالجيش ينقصة التدريب والاسلحة والقادة الكفوئين
2) اغلب ضباط الجيش موالين للاحزاب والطوائف والقوميات وقلما تجد فيهم وطني... وقد سمعنا كثيرا ان الضباط يبيعون جنودهم للقاعدة وداعش ويعطوهم المعلومات الكافية لقتلهم وخاصة عندما يكونوا غير مسلحين
وهذا ما حصل فعلا عندما انهارت 6 فرق عسكرية في شمال العراق بعدما هرب الضباط الاكراد والسنة ونشروا الشائعات وامروا جنودهم بالهروب ترك الاسلحة
3) الفشل في المحافظة على الصحوات
4) في كل محافظة عراقية 30 الف الى خمسين الف شرطي وهؤلاء عندما يحصل اي شيء عادة ما يستبدلون ملابسهم العسكرية بالمدنية ويذهبون الى بيوتهم لان اغلبهم يخدم في منطقته
5) الشرطة الاتحادية غير مسلحة وغير مدربة وغير قادرة على فعل شيء
6) المدن التي تسقط يكتفي الجيش بالمرابطة على الاطراف البعيدة عنها وبدون احكام محاصرتها او فرض طوق امني عليها مما يسهل دخول المزيد من الارهابيين اليها مع اسلحتهم
الحكومة تزود المدن الساقطة بالكهرباء والدواء والغذاء والرواتب للموظفين والانترنت والاتصالات وتسمح للقنوات الفضائية الطائفية بالعمل فيها بحرية وتسمح بدخول البنزين والمحروقات الى سيارات الارهابيين.... وهي بالتالي تزود تلك المدن بكل مقومات الصمود والمقاومة
اعتقد يجب اطباق الحصار على المدن من كل الجهات مع السماح بخروج اهلها منها وعدم السماح بدخول اي شيء عدا الماء وربما الطعام الى المدن مع قطع الكهرباء والانترنت والاتصالات ومنع دخول القنوات الفضائية ومنع دخول المحروقات.... الى ان يتهم انهاك من في الداخل وتجريدهم من كل مقومات الصمود
من المفارقات العجيبة هو سماعنا قبل يومين بدخول 1500 مسلح على مئات العجلات الى تكريت قادمين من الموصل... اين المحاصرة يا مالكي
7) الحكومة لم تنشر عناصر استخبارية من الصحوات او غيرها في داخل تلك المدن لجلب المعلومات وتحديد الاهداف
8) لا توجد قوات مدربة على قتال المدن او مجهزة بالتجهيزات اللازمة لذلك
9) العراق في حالة حرب على ثلث مساحته او نصفها وبالتالي بحاجة الى الاف الدبابات ومئات الطائرات المقاتلة والهليكوبتر لكن ما يملكه الجيش من اسلحة لا يكفي لربع محافظة عراقية
10) اصرار المالكي على شراء الاسلحة الامريكية رغم ارتفاع سعره وكونها منزوعة التكنولوجيا وتاخر الجانب الامريكي بتسليمها مما جعل العراق لقمة سائغة للارهاب
11) من اكبر الاخطاء دمج الضباط غير المحترفين بالجيش وتسليمهم مواقع قيادية اذا انهم ا يعرفون اي شيء عن ادارة المعارك
12) اعتماد الجيش على صنف المشاة بتسليحهم الخفيف البسيط يعني قلة الانجازات وكثر الشهداء
13) عدم الاعتماد نهائيا على الحرب الالكترونية في تحديد الاهداف ومراقبة الاتصالات والانترنت... حيث انه ببساطة جدا الان تحديد اماكن العدو بالاعتماد الاتصالات او الانترنت
14)عدم تفعيل دور القضاء في اجراء المحاكمات السريعة للارهابيين واعدامهم مباشرة في خلال ايام معدودة اذ ان الارهابي يمكث في السجن عدة سنوات وربما يتهم تهريبه غالبا.... يجب على الضباط والجنود والشرطة الميدانيين قتل كل ارهابي مباشرة وعدم تسليمه للقضاء الفاشل المسيس في حال ثبوت كل الادلة القطعية ضده مع مراعاة عدم الظلم فمن يحمل السلاح بوجه الدولة او يقود او يفخخ سيارة مفخخة او يزرع عبوة ناسفة يجب ان يقتل فورا ... وكذلك كل من يجعل بيته او مزرعته دار للارهابيين او مخزن لاسلحتهم وورش للتفخيخ
15) من الاخطاء انهاك الجيش في حرب القرى والارياف والبساتين وترك المدن الكبرى والطرق الرئيسية
16) من السياسات الخاطئة هو السماح بهروب قادة الارهاب وبعد ذلك اصدار مذكرات قبض بحقهم
17) من اكبر الاخطاء هو السماح للاعلام الطائفي التكفيري بالعمل بحرية في العراق... فلولا الاعلام لما حصل عشر ما حصل
يجب على الحكومة فورا منع كل لقنوات الطائفية التكفيرية الناطقة باسم التكفيريين من العمل في العراق ومنها الشرقية والبابلية والتغيير وبغداد والرافدين والعربية والحدث والجزيرة ووووووووووووووووووووو
18) من الاخطاء الكبيرة التي وقعت فيها الحكومة هو قلة رواتب الجيش والشرطة مما يجعل بعضهم يترك الخدمة العسكرية لو وجد عملا اخر ولو بنصف راتبه
كذلك يتعمد بعض المسؤوليين تاخير صرف رواتب الجنود والصحوات والشرطة من اجل اجبارهم على ترك الخدمة العسكرية
انا مثلا سمعت عن جندي ترك الخدمة 6 شهور ثم عاد بعد ذلك لكن الضابط قال له سوف تخدم 6 شهور القادمة بدون راتب عقوبة عن فترة الهروب.... الحقيقة هي وسيلة ضغط على الجندي من اجل ان يهرب مجددا
19) عدم انصاف عوائل الشهداء من العسكريين حيث انهم يتعذبون في اجراء معاملاتهم
20) من الملاحظات هو عدم قدرة الدولة على استيعاب وادارة المتطوعين الجدد بعد فتوى الجهاد الكفائي... قلة التدريب وقلة الاسلحة وقلة الارزاق وتاخير الرواتب وقلتها ساهمت في الحد من عدد المتطوعين
21) مازال السياسيون الداعمون للارهاب يصولون ويجولون في بغداد ويطلقون التصريحات النارية بدون حسيب او رقيب
وووووووووووووووووووووووووووووو
تعليق