السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من مشاهد يوم القيامه ومن المسائل التي وقع الاختلاف فيها مسالة الاعراف ورجال الاعراف
وسنورد هنا بعض النقاط الماخوذه من محاضرات اية الله العظمى السيد الحيدري وستكون مختصره جدا
على هذه الايات المباركه وستكون على عدة مشاركات
وَنَادَىٰ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ أَصْحَابَ النَّارِ أَن قَدْ وَجَدْنَا مَا وَعَدَنَا رَبُّنَا حَقًّا فَهَلْ وَجَدتُّم مَّا وَعَدَ رَبُّكُمْ حَقًّا ۖ قَالُوا نَعَمْ ۚ فَأَذَّنَ مُؤَذِّنٌ بَيْنَهُمْ أَن لَّعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ (44) الَّذِينَ يَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ وَيَبْغُونَهَا عِوَجًا وَهُم بِالْآخِرَةِ كَافِرُونَ (45) وَبَيْنَهُمَا حِجَابٌ ۚ وَعَلَى الْأَعْرَافِ رِجَالٌ يَعْرِفُونَ كُلًّا بِسِيمَاهُمْ ۚ وَنَادَوْا أَصْحَابَ الْجَنَّةِ أَن سَلَامٌ عَلَيْكُمْ ۚ لَمْ يَدْخُلُوهَا وَهُمْ يَطْمَعُونَ (46) ۞ وَإِذَا صُرِفَتْ أَبْصَارُهُمْ تِلْقَاءَ أَصْحَابِ النَّارِ قَالُوا رَبَّنَا لَا تَجْعَلْنَا مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ (47) وَنَادَىٰ أَصْحَابُ الْأَعْرَافِ رِجَالًا يَعْرِفُونَهُم بِسِيمَاهُمْ قَالُوا مَا أَغْنَىٰ عَنكُمْ جَمْعُكُمْ وَمَا كُنتُمْ تَسْتَكْبِرُونَ (48) أَهَٰؤُلَاءِ الَّذِينَ أَقْسَمْتُمْ لَا يَنَالُهُمُ اللَّهُ بِرَحْمَةٍ ۚ ادْخُلُوا الْجَنَّةَ لَا خَوْفٌ عَلَيْكُمْ وَلَا أَنتُمْ تَحْزَنُونَ (49)
اولا هذه الايات اخذ منها تسمية السوره
ثانيا لم يات ذكر الاعراف الا في هذا الموضع وهذا مايصعب عمل المفسر باعتبار ان القران يفسر بعضه بعضا
وغالبا ماتكون المسائل العقديه صنفين
الصنف الاول صنف فصل تفصيلا
الصنف الثاني لايعرف الا في موضع واحد مثل الاعراف ومثل الكرسي ونحوهما
(((وَنَادَىٰ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ أَصْحَابَ النَّارِ)))
اولا هناك نداء وفي اللغه النداء لايكون الا للبعيد اما كيف يسمعوهم فللاخره قوانين تختلف عن قوانيين الدنيا
ثانيا هناك مسافه بين اصحاب الجنه واصحاب النار
ثالثا الخطاب ابتداء من اهل الجنه والاذن لهم واصحاب النار غير مؤذون لهم
رابعا مايتعلق بالجنه فهو وعيد وحتمي التحقق ومايتعلق بالنار فهو من الوعيد
يتببببببببببببببببببببع........................... ............
من مشاهد يوم القيامه ومن المسائل التي وقع الاختلاف فيها مسالة الاعراف ورجال الاعراف
وسنورد هنا بعض النقاط الماخوذه من محاضرات اية الله العظمى السيد الحيدري وستكون مختصره جدا
على هذه الايات المباركه وستكون على عدة مشاركات
وَنَادَىٰ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ أَصْحَابَ النَّارِ أَن قَدْ وَجَدْنَا مَا وَعَدَنَا رَبُّنَا حَقًّا فَهَلْ وَجَدتُّم مَّا وَعَدَ رَبُّكُمْ حَقًّا ۖ قَالُوا نَعَمْ ۚ فَأَذَّنَ مُؤَذِّنٌ بَيْنَهُمْ أَن لَّعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ (44) الَّذِينَ يَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ وَيَبْغُونَهَا عِوَجًا وَهُم بِالْآخِرَةِ كَافِرُونَ (45) وَبَيْنَهُمَا حِجَابٌ ۚ وَعَلَى الْأَعْرَافِ رِجَالٌ يَعْرِفُونَ كُلًّا بِسِيمَاهُمْ ۚ وَنَادَوْا أَصْحَابَ الْجَنَّةِ أَن سَلَامٌ عَلَيْكُمْ ۚ لَمْ يَدْخُلُوهَا وَهُمْ يَطْمَعُونَ (46) ۞ وَإِذَا صُرِفَتْ أَبْصَارُهُمْ تِلْقَاءَ أَصْحَابِ النَّارِ قَالُوا رَبَّنَا لَا تَجْعَلْنَا مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ (47) وَنَادَىٰ أَصْحَابُ الْأَعْرَافِ رِجَالًا يَعْرِفُونَهُم بِسِيمَاهُمْ قَالُوا مَا أَغْنَىٰ عَنكُمْ جَمْعُكُمْ وَمَا كُنتُمْ تَسْتَكْبِرُونَ (48) أَهَٰؤُلَاءِ الَّذِينَ أَقْسَمْتُمْ لَا يَنَالُهُمُ اللَّهُ بِرَحْمَةٍ ۚ ادْخُلُوا الْجَنَّةَ لَا خَوْفٌ عَلَيْكُمْ وَلَا أَنتُمْ تَحْزَنُونَ (49)
اولا هذه الايات اخذ منها تسمية السوره
ثانيا لم يات ذكر الاعراف الا في هذا الموضع وهذا مايصعب عمل المفسر باعتبار ان القران يفسر بعضه بعضا
وغالبا ماتكون المسائل العقديه صنفين
الصنف الاول صنف فصل تفصيلا
الصنف الثاني لايعرف الا في موضع واحد مثل الاعراف ومثل الكرسي ونحوهما
(((وَنَادَىٰ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ أَصْحَابَ النَّارِ)))
اولا هناك نداء وفي اللغه النداء لايكون الا للبعيد اما كيف يسمعوهم فللاخره قوانين تختلف عن قوانيين الدنيا
ثانيا هناك مسافه بين اصحاب الجنه واصحاب النار
ثالثا الخطاب ابتداء من اهل الجنه والاذن لهم واصحاب النار غير مؤذون لهم
رابعا مايتعلق بالجنه فهو وعيد وحتمي التحقق ومايتعلق بالنار فهو من الوعيد
يتببببببببببببببببببببع........................... ............
تعليق