المشكلة في عقلك وليس في الرواية ...
فأي انسان طبيعي اذا وجد وزغة في بيته فلن يتركها تعيش حتى يحافظ على صحته وصحة اطفاله واهله.


وما المانع من ان يكتب الله لنا الاجر في ذلك؟
فهذا من كرم الله علينا بان كتب لنا الاجر في امور كثيرة، وايضا فيه رحمة بان لايعذب الانسان الوزغة عند قتلها.

أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ أَمَرَ بقتلِ الوَزَغِ . وقال : ( كان ينفخُ على إبراهيمَ عليهِ السلامُ ) .
الراوي: أم شريك المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 3359
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]

أن رسولَ اللهِ _صلى الله عليه وسلم_ قال للوزَغِ : فُوَيْسِقٌ , ولم أسْمَعْه أَمرَ بقتلهِ.
الراوي: عائشة أم المؤمنين المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 1831
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]

أن النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال للوزَغِ : الفُوَيسِقُ . ولم أسمَعْه أمَر بقتلِه . وزعَم سعدُ بنُ أبي وقَّاصٍ أن النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أمَر بقتلِه .
الراوي: عائشة أم المؤمنين المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 3306
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]

احترنا نصدق ام شريك ونكذب عائشة ونقتله ولو بالضربة الثالثة ام لانقتله ونصدق عائشة ونكذب ام شريك وينجوا الوزغ ونخسر الحسنات

ننتظر الاجابة لاتخاذ الاجراء الازم لاننا بامس الحاجة للحسنات والان انا في وضع التهديف عسى ان يوفقنا الله من اول ضربة

ملاحظة :نرجوا ان لاياتي عضو ويقول عائشة لم تسمع وام شريك سمعت فهذا لايعقل وفي الرواية الثانية تقول زعم سعد وهذا يثبت بانها لم تسمعه لانها ممكن ان تتاكد من ذلك وتسال رسول الله عن صحة قول سعد

وما الاشكال انها لم تسمع بهذا الحكم؟
هل يلزم ان كل صحابي علم كل شيء بلا استثناء؟

فحتى علي بن ابي طالب عندكم افتى بالقصاص بخمسة اشبار
مع ان هذا حكم باطل لان القصاص بالبلوغ كما ذكر علمائكم والبلوغ لايتعلق بخمسة اشبار ...

[QUOTE=المهتدي بالله][FONT=Simplified Arabic][SIZE=20px][COLOR=Navy]
لان العقل يقول لايصح وذلك لان عائشة اقرب لرسول الله من باقي الصحابة فلا يعقل ان يعلم بها ابي هريرة وسعد وام شريك وهي لا
الشيء الاخر تؤكد بان ما قاله سعد كذب حيث قالت يزعم
قال ابن شريح : لكل شيئ كنية و كنية الكذب : زعموا .
وقال ابن عطية : لا يوجد ( زعم ) مستعملة في فصيح الكلام الا عبارةعن الكذب او قول انفرد به قائله ، وتبقى عهدته على الزاعم . ففي ذلك ما ينحو إلى تضعيف الزاعم، وفي الحديث الشريف :بئسَ مَطيةُ الكذبِ زَعموا


هل يلزم ان كل صحابي علم كل شيء بلا استثناء؟وهل عائشة مثل كل صحابي

طيب لو قتنا الان مروان ابن الحكم ناخذ 100 حسنه لانه وزغ وابن وزغ

الاشكال الاخر
أنَّها دخَلتْ على عائشةَ فرأَتْ في بيتِها رمحًا موضوعةً فقالت: يا أمَّ المؤمنينَ ما تصنَعينَ بهذا ؟ قالت: نقتُلُ به الأوزاغَ فإنَّ نبيَّ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أخبَرنا أنَّ إبراهيمَ لمَّا أُلقي في النَّارِ لم يكُنْ في الأرضِ دابَّةٌ إلَّا أطفَأتِ النَّارَ عنه غيرَ الوَزَغِ فإنَّه كان ينفُخُ عليه فأمَر رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بقتلِه
الراوي: عائشة المحدث: ابن حبان - المصدر: صحيح ابن حبان - الصفحة أو الرقم: 5631
خلاصة حكم المحدث: أخرجه في صحيحه

في البخاري لم تسمع رسول الله صل الله عليه واله وسلم يامر بالقتل
هنا ام المؤمنين عده رمح وتقتل الاوازغ (الظاهر حجرتها حقل للاوازغ)
من الصادق ابن حبان في صحيحة ام البخاري

ابو هريرة وحده ذكر جزاء القتل مائة حسنة من الضربه الاولى وووو وجاء ذلك في صحيح مسلم
ابن حبان والبخاري لم يحذكروا جزاء قتل الاوازغ حسنات

ما هذه الخربطة

ارسونه على بر نقتل لا اوكو حسنات من وراء القتل لو بس تعب

رغم ذلك لايوجد مانع من يفوت الصحابي او الزوجة امور
فلا يلزم ان كل صحابي حوى كل العلم


لايلزم ذلك التكذيب، بل بينت انها لم تسمع

وقال ابن حجر : قَوْلُهُ وَزَعَمَ سَعْدُ بْنُ أَبِي وَقَّاصٍ قَائِلُ ذَلِكَ يُحْتَمَلُ أَنْ يَكُونَ عُرْوَةَ فَيَكُونُ مُتَّصِلًا فَإِنَّهُ سَمِعَ مِنْ سَعْدٍ وَيُحْتَمَلُ أَنْ تَكُونَ عَائِشَةَ فَيَكُونُ مِنْ رِوَايَةِ الْقَرِينِ عَنْ قَرِينِهِ وَيُحْتَمَلُ أَنْ يَكُونَ مِنْ قَوْلِ الزُّهْرِيِّ فَيَكُونُ مُنْقَطِعًا وَهَذَا الِاحْتِمَالُ الْأَخِيرُ أَرْجَحُ