للأسف الشديد لا نجد نهائياً مواضيع عن تربية الأبناء فأحببت أن أكتب هذا الموضوع
وسوف نشرح بعض الروايات و نضيف أخرى و نرتبها لاحقاً في موضوع آخر لكل فئة عمرية
-رحم الله عبدا أعان ولده على بره بالاحسان إليه، والتالف له، وتعليمه وتأديبه
-حق الولد على الوالد أن يحسن اسمه، ويحسن أدبه، ويعلمه القرآن
-أدبوا أولادكم على ثلاث خصال: حب نبيكم، وحب أهل بيته، وقراءة القرآن
-الغلام يلعب سبع سنين، ويتعلم الكتاب سبع سنين، ويتعلم الحلال والحرام سبع سنين
-بادروا أحداثكم بالحديث قبل أن تسبقكم إليهم المرجئة "أي البكرية "
-علموا أولادكم السباحة والرماية
-مروا أولادكم بالصلاة وهم أبناء سبع سنين، واضربوهم عليها وهم أبناء عشر سنين، وفرقوا بينهم في المضاجع
-علموا أولادكم الصلاة إذا بلغوا سبعا، واضربوهم عليها إذا بلغوا عشرا، وفرقوا بينهم في المضاجع
-علموا صبيانكم الصلاة، وخذوهم بها إذا بلغوا الحلم
-إنا نأمر صبياننا بالصيام إذا كانوا بني سبع –وفي رواية أخرى خمس- سنين بما أطاقوا من صيام اليوم، فإن كان إلى نصف النهار
وأكثر من ذلك أو أقل فإذا غلبهم العطش والغرث أفطروا، حتى يتعودوا الصوم ويطيقوه، فمروا صبيانكم إذا كانوا أبناء تسع سنين بما أطاقوا من صيام، فإذا غلبهم العطش أفطروا
-إن للولد على الوالد حقا، وإن للوالد على الولد حقا، فحق الوالد على الولد أن يطيعه في كل شئ إلا في معصية الله سبحانه
- من قبل ولده كتب الله عز وجل له حسنة، ومن فرحه فرحه الله يوم القيامة، ومن علمه القرآن دعي بالأبوين فيكسيان حلتين يضيئ من نورهما وجوه أهل الجنة.
-قال رسول الله صلى الله عليه وآله: أحبوا الصبيان وارحموهم وإذا وعدتموهم شيئا ففوا لهم فإنهم لا يدرون إلا أنكم ترزقونهم
-إن الله ليرحم العبد لشدة حبه لولده.
- من كان له ولد صبا "أي حن أن يكون صبياً "
-قال رسول الله صلى الله عليه وآله: رحم الله من أعان ولده على بره، قال: قلت: كيف يعينه على بره؟ قال: يقبل ميسوره ويتجاوز عن معسوره ولا يرهقه ولا يخرق به
-جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وآله فقال: ما قبلت صبيا قط، فلما ولى قال رسول الله: هذا رجل عندي أنه من أهل النار.
-إذا وعدتم الصبيان ففوا لهم فإنهم يرون أنكم الذين ترزقونهم إن الله عز وجل ليس يغضب لشئ كغضبه للنساء والصبيان.
- يثغر الغلام لسبع سنين ويؤمر بالصلاة لتسع ويفرق بينهم في المضاجع لعشر ويحتلم لأربع عشرة سنة ومنتهى طوله لاثنتي وعشرين سنة ومنتهى عقله لثمان وعشرين سنة إلا التجارب.
-عن أبي عبد الله عليه السلام قال: إنا نأمر الصبيان أن يجمعوا بين الصلاتين الأولى والعصر وبين المغرب والعشاء الآخرة ما داموا على وضوء قبل أن يشتغلوا.
- لئن يؤدب الرجل ولده، خير له من أن يتصدق كل يوم بنصف صاع
- من حق الولد على والده أن يحسن اسمه إذا ولد، وأن يعلمه الكتابة إذا كبر، وأن يعف فرجه إذا أدرك
- ما من شاب تزوج في حداثة سنه إلا عج شيطانه: يا ويله، يا ويله! عصم مني ثلثي دينه، فليتق الله العبد في الثلث الباقي
-من أدرك له ولد، وعنده ما يزوجه فلم يزوجه، فأحدث فالإثم بينهما - ملاحظة يجب الرجوع للفقيه في هذه الرواية لأنها تدل على الوجوب -
وَأَنكِحُوا الأَيَامَى مِنْكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ إِنْ يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمْ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ
تعليق : الزواج عندنا نحن الإمامية سهل جداً خصيصاً بالزواج المؤقت فتزويج الابن ليس بهذه الصعوبة خصيصاً
و يستطيع أن يزوجه مؤقتاً ثم عندما يصبح مستقل يحوّل الزواج لدائم
ملحوظة :عندما تتضارب الأرقام في الروايات الأفضل الأخذ بالأقل لأنه يكون قطعاً أقرب للصواب
المشهور عند فقهائنا استحباب تزويج الابن إذا بلغ لكن لا علم لي بفتاوي الفقهاء الأحياء الآن
علماً أنني سمعت من يقول -مرسلا- أنه واجب الآن بسببب ظروف هذا الزمان و أتمنا أن يؤكد لي أحد هذا
وسوف نشرح بعض الروايات و نضيف أخرى و نرتبها لاحقاً في موضوع آخر لكل فئة عمرية
-رحم الله عبدا أعان ولده على بره بالاحسان إليه، والتالف له، وتعليمه وتأديبه
-حق الولد على الوالد أن يحسن اسمه، ويحسن أدبه، ويعلمه القرآن
-أدبوا أولادكم على ثلاث خصال: حب نبيكم، وحب أهل بيته، وقراءة القرآن
-الغلام يلعب سبع سنين، ويتعلم الكتاب سبع سنين، ويتعلم الحلال والحرام سبع سنين
-بادروا أحداثكم بالحديث قبل أن تسبقكم إليهم المرجئة "أي البكرية "
-علموا أولادكم السباحة والرماية
-مروا أولادكم بالصلاة وهم أبناء سبع سنين، واضربوهم عليها وهم أبناء عشر سنين، وفرقوا بينهم في المضاجع
-علموا أولادكم الصلاة إذا بلغوا سبعا، واضربوهم عليها إذا بلغوا عشرا، وفرقوا بينهم في المضاجع
-علموا صبيانكم الصلاة، وخذوهم بها إذا بلغوا الحلم
-إنا نأمر صبياننا بالصيام إذا كانوا بني سبع –وفي رواية أخرى خمس- سنين بما أطاقوا من صيام اليوم، فإن كان إلى نصف النهار
وأكثر من ذلك أو أقل فإذا غلبهم العطش والغرث أفطروا، حتى يتعودوا الصوم ويطيقوه، فمروا صبيانكم إذا كانوا أبناء تسع سنين بما أطاقوا من صيام، فإذا غلبهم العطش أفطروا
-إن للولد على الوالد حقا، وإن للوالد على الولد حقا، فحق الوالد على الولد أن يطيعه في كل شئ إلا في معصية الله سبحانه
- من قبل ولده كتب الله عز وجل له حسنة، ومن فرحه فرحه الله يوم القيامة، ومن علمه القرآن دعي بالأبوين فيكسيان حلتين يضيئ من نورهما وجوه أهل الجنة.
-قال رسول الله صلى الله عليه وآله: أحبوا الصبيان وارحموهم وإذا وعدتموهم شيئا ففوا لهم فإنهم لا يدرون إلا أنكم ترزقونهم
-إن الله ليرحم العبد لشدة حبه لولده.
- من كان له ولد صبا "أي حن أن يكون صبياً "
-قال رسول الله صلى الله عليه وآله: رحم الله من أعان ولده على بره، قال: قلت: كيف يعينه على بره؟ قال: يقبل ميسوره ويتجاوز عن معسوره ولا يرهقه ولا يخرق به
-جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وآله فقال: ما قبلت صبيا قط، فلما ولى قال رسول الله: هذا رجل عندي أنه من أهل النار.
-إذا وعدتم الصبيان ففوا لهم فإنهم يرون أنكم الذين ترزقونهم إن الله عز وجل ليس يغضب لشئ كغضبه للنساء والصبيان.
- يثغر الغلام لسبع سنين ويؤمر بالصلاة لتسع ويفرق بينهم في المضاجع لعشر ويحتلم لأربع عشرة سنة ومنتهى طوله لاثنتي وعشرين سنة ومنتهى عقله لثمان وعشرين سنة إلا التجارب.
-عن أبي عبد الله عليه السلام قال: إنا نأمر الصبيان أن يجمعوا بين الصلاتين الأولى والعصر وبين المغرب والعشاء الآخرة ما داموا على وضوء قبل أن يشتغلوا.
- لئن يؤدب الرجل ولده، خير له من أن يتصدق كل يوم بنصف صاع
- من حق الولد على والده أن يحسن اسمه إذا ولد، وأن يعلمه الكتابة إذا كبر، وأن يعف فرجه إذا أدرك
- ما من شاب تزوج في حداثة سنه إلا عج شيطانه: يا ويله، يا ويله! عصم مني ثلثي دينه، فليتق الله العبد في الثلث الباقي
-من أدرك له ولد، وعنده ما يزوجه فلم يزوجه، فأحدث فالإثم بينهما - ملاحظة يجب الرجوع للفقيه في هذه الرواية لأنها تدل على الوجوب -
وَأَنكِحُوا الأَيَامَى مِنْكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ إِنْ يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمْ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ
تعليق : الزواج عندنا نحن الإمامية سهل جداً خصيصاً بالزواج المؤقت فتزويج الابن ليس بهذه الصعوبة خصيصاً
و يستطيع أن يزوجه مؤقتاً ثم عندما يصبح مستقل يحوّل الزواج لدائم
ملحوظة :عندما تتضارب الأرقام في الروايات الأفضل الأخذ بالأقل لأنه يكون قطعاً أقرب للصواب
المشهور عند فقهائنا استحباب تزويج الابن إذا بلغ لكن لا علم لي بفتاوي الفقهاء الأحياء الآن
علماً أنني سمعت من يقول -مرسلا- أنه واجب الآن بسببب ظروف هذا الزمان و أتمنا أن يؤكد لي أحد هذا
تعليق