يشهد الله انه من اكثر الاعضاء ضبطا للنفس الاخ مهتدي بالله
وكذا من اكثر الاعضاء احترام الاخت وهج
اختى الفاضله وهج
مع ان نقلك ليس فيه ذكر لاساس موضوعك .. ولكن خلينا نقول حصل ذلك
مالاشكال: على هند او وحشي
وللاسف من المصائب التى وقع فيها الشيعه هى الاحقادالتى جعلتهم يسخرون من الاسلام الذى يجب ما قبل كيف يترضى على وحشي وحمزة معا فهم يسخرون من هذا الاسلام ؟
وان كنتي تريدن تعير الصحابي فنحن اهل السنه لا نقول بعصمتهم عن الخطاء بل والمعاصي
فما الاشكال فى طرحك اختى الفاضله وهج ؟
التعديل الأخير تم بواسطة المسند; الساعة 20-08-2014, 02:15 AM.
حياك الله أخي الفاضل المسند ممتنه لك وفقك الله وسدد خطاك
أخي الفاضل هناك أقلام تكتب في إعلان براءة هند مما فعلته بسيدنا حمزه عليه سلام الله وللأسف أخي هناك من العوام من يصدق ذلك ، وهذا الموضوع أخي يثبت تلبسها بهذا الفعل وكما ترى الصحابي ابن الزبير يقول أن معاويه ابن آكلة الأكباد في حادثه ذكرها الشيخ السني صلاح الدين علي عبد الموجود ، وفي قول المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم أن حمزه لايدخل منه شيئآ في النار يثبت حقيقة هذه المرأه وأن بيعتها القائمة على إعتراضات ذكرها الشيخ السني راغب السرجاني لم تنفعها فهذا كلام المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم وهو لاينطق عن الهوى
بأي منطق تعتبر هذه اساءة؟
انت غير قادر على امساك اي ممسك علي لذلك تتعلق بالقشة وتفهم كلامي بغير مراده وتوجه انذار
يعني انا خائف من الانذارات ... انا محترم واعرف كيف اتكلم وعضلاتك هذه وجهها الى من يستحقها
انا تكلمت من باب الرد النقضي
اي انه لو كان الذي ينقل رواية ضعيفة وحتى لو اعتقد بصحتها وآمن بها فهذا لايعني انه كاذب بل غاية الامر انه مخطئ وليس قوله حجة الا ان يثبت الدليل ... ولا يمكن الطعن فيه.
والا للزم تكذيب علمائكم من نفس المنطق
واضح؟
حاول ان تقرأ المشاركة السابقة والمنطق الذي فيها بان يسأل السائل هل الشيخ السني يكذب!!! يجب توجيه الانذار لصاحب المشاركة وليس لي.
بل الان بات الانذار والتنبيه اخير لك كونك تصر على ما جئت به
هفوة واحدة والتجميد الفوري ولن يراك احد الا بعد 3 اشهر
فتادب والساحة ليست ساحة عضلات + خزعبلات واكاذيب تلفقها كما تشاء لتخرج نفسك من فعلتك
وردي القادم سيكون عبر نافذة التجميد
ان تماديت
دخول مشرف في حوار بين محترمين كالاخ المهتدي بالله والاخت وهج الايمان يخربه
على اية حال انا اقول:
رواية أكلها لكبد حمزة لا تصح
فالذي ينكر هذه الواقعة انما انكرها لان الخبر لا يثبت بسند لا يشوبه غبار وليس عنادا
فالاسلام كما قال الاخوة يجب ما قبله على كل حال وهند بنت عتب **********************ا حاربت الله ورسوله بشدة لم يسبقها اليها احد وهذا أعظم من اكل كبد حمزة في جاهليتها ان صح
ولكن الاسانيد معلولة بهذه القصة
حتى اصحها التي في المسند للامام احمد كما طرحت الاخت وعلق احمد شاكر انها صحيحة الاسناد فهي كذلك ولكن فيها علة ان حماد سمع من عطاء مرتين
قبل اختلاطه وبعد اختلاطه في الزيارتين التي قام بهما عطاء بن السائب الى البصرة
لكن المحقق احمد شاكر لم يتنبه لهذه المسألة أو انه ممن اعتقد ان حماد سمع قبل اختلاط عطاء واعتقد بهذا والصحيح انه سمع منه مرتين ورد عليه الالباني
الالباني يقول : وفيه حمّاد بن سلمة، عن عطاء بن السائب، وقد سمع منه حالة الاختلاط كما سمع منه قبلها؛ ولهذا قال الحافظ ابن كثير (4/ 41) : «هذا إسناد فيه ضعف» وهذا هو الصواب، خلافا لقول الشيخ أحمد محمد شاكر: إنّه صحيح، فإنه ذهل عما ذكر من سماعه منه في الاختلاط. وقد صحّح فضيلة الشيخ كثيرا من الأحاديث في تعليقه على المسند وغيره كلّها من هذا الطريق، فليتنبه لهذا.
ان ترضيت على الدعية هند او ابنها او زوجها لتجدن نفسك في حش كوكب
التعديل الأخير تم بواسطة م9; الساعة 20-08-2014, 06:05 PM.
ردي السابق ردآ عليك ياأخ واصل كل الأدله تثبت أنها فعلت فعلتها وتضعيفك للحديث لايستقيم بعد أن صححه العلامه أحمد شاكر
ولدينا أدله تدينها ونتحدى من يثبت عكس هذا http://www.mezan.net/radalshobohat/1-13.htm
يرفع الموضوع بإعتراف الشيخ صلاح الدين بأن ابن الزبير قال عن معاويه أنه ابن آكلة الأكباد
التعديل الأخير تم بواسطة وهج الإيمان; الساعة 20-08-2014, 05:06 PM.
السؤال قصة مقتل حمزة وقيام هند بشق بطن حمزة وأكل كبده ولفظتها نفسه؟< هل أعرض الرسول صلى الله عليه وسلم عن وحشي عندما أرادا أن يسلم لأنه قتل حمزة رضي الله عنه؟
الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فقصة مقتل حمزة رضي الله عنه، وما بدر من هند رضي الله عنها مدونة في كتب السيرة، فلتراجع ومنها: سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد للصالحي في المجلد الرابع، أحداث غزوة أحد.
وقد غيّب وحشي وجهه عن رسول لله صلى الله عليه وسلم من حين أسلم إلى أن قبض رسول الله صلى الله عليه وسلم، وذلك لرغبة رسول الله صلى الله عليه وسلم في ذلك، فقد أخرج البخاري في صحيحه في كتاب المغازي حديث رقم 3764 قصة مقتل حمزة وإسلام وحشي، وفيها أن وحشياً قال: قدمت على رسول الله صلى الله عليه وسلم، فلما رآني قال: "أنت وحشي؟". قلت: نعم. قال: "أنت قتلت حمزة ؟". قلت: قد كان من الأمر ما بلغك. قال: " فهل تستطيع أن تغيب وجهك عني؟" قال: فخرجت، فلما قبض رسول الله صلى الله عليه وسلم، فخرج مسيلمة الكذاب. قلت: لأخرجن إلى مسيلمة لعلي أقتله فأكافئ به حمزة.... إلى آخر القصة وقتله لمسيلمة.
والله أعلم.
شيخي الكريم،،
السلام عليك ورحمة الله وبركاته..
أسأل الله أن تكون بأتم صحة وعافيه..
أرجو منك التكرم بإفادتي عن صحة هذه القصة
وفي أي الكتب نجدها..
بعد فتح مكة كانت هناك عدوة للرسول وهي هند بنت عتبة التي كانت عدوة للرسول عليه الصلاة والسلام لسنوات .. أرسلت وحشي ليقتل حمزة رضي الله عنه ..
كم كان الرسول يحبه فهو أسد الله ..فقتل وحشي حمزة ولم يكتفوا بهذا بل شوهوا جثته..
لما رآه النبي بكى ودمعت عينه عليه الصلاة والسلام ولا زال الحزن في قلبه والألم يعتصر قلبه
ولما جاء فتح مكة كانت هند التي تسببت في ايذاء الرسول طوال تلك السنين في قبضة الرسول عليه افضل الصلاة والسلام ماذا سيفعل الآن كيف سيعاملها؟ هل سينتقم منها الرسول ؟
فعندما كان الرسول يبايع النساء كانت هند من بينهن تنكرت حتى لا يعرفها الرسول ظنا منها بأنه سينتقم لحمزة
فعندما كان الرسول يبايع النساء سألت هند عن بند من البنود تريد تفسيرا لهذا البند فعرفها الرسول عليه الصلاة والسلام من صوتها .. وضحك .... فقال لها : اما والله انكـِ هند بنت عتبة .. فأنزلت رأسها وقالت : نعم يا رسول الله فكن خير آخذ ..فضحك الرسول عليه الصلاة والسلام وأكمل البيعة .. انظروا الى صفاء قلبه على الرغم مما فعلت
بالرسول والمسلمين فكانت تؤذي الأسرى والمسلمين فسامحها الرسول و أكمل البيعة ...
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وجزاك الله خيرا
وبارك الله فيك .
مقتل حمزة رضي الله عنه كان يوم أُحُد .
ففي المسند من حديث ابن مسعود رضي الله عنه قال :فنظروا فإذا حمزة قد بُقِر بطنه وأخَذَت هِند كَبِده فَلاكَتها فلم تستطع أن تأكلها . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : أأكلت منه شيئا ؟ قالوا : لا . قال : ما كان الله ليدخل شيئا مِن حمزة النار .
وليست هند هي التي أرسلت وحشي ليقتُل حمزة رضي الله عنه ،وإنما هي التي مَثَّلَت به وشَقّت بَطنه واستخرجت كبده . لأنه كان قد قَتل أباها يوم بدر. كما ذَكَر ذلك ابن عبد البر في " الاستيعاب " .
وروى ابن جرير عن ابن عباس، قال : كانت محنة النساء أن رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم أمر عمر بن الخطاب رضي الله عنه فقال : قل لهنّ : إن رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم يبايعكنّ على أن لا تشركن بالله شيئا، وكانت هند بنت عتبة بن ربيعة التي شقت بطن حمزة رحمة الله عليه متنكرة في النساء ، فقالت : إني إن أتكلم يعرفني ، وإن عرفني قتلني ، إنما تنكرت فرَقا من رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم، فسكت النسوة اللاتي مع هند، وأبين أن يتكلمن ، قالت هند وهي متنكرة : كيف يقبل من النساء شيئًا لم يقبله من الرجال ؟ فنطر إليها رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم وقال لعمر : قُلْ لَهُنَّ وَلا يسْرِقْنَ، قالت هند : والله إني لأصيب من أبى سفيان الهنات ، وما أدري أيحلهن لي أم لا . قال أبو سفيان : ما أصبت من شيء مضى ، أو قد بقي ، فهو لك حلال فضحك رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم وعرفها ، فدعاها فأتته ، فأخذت بيده ، فعاذت به ، فقال : أنْتِ هنْدٌ ، فقالت : عفا الله عما سلف . فصرف عنها رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم .
وذَكَر ابن كثير قصة تنكّر هند ومبايعتها للنبي صلى الله عليه وسلم ، ثم قال : وهذا أثر غريب وفي بعضه نَكَارَة .
وقال الزيلعي : غريب .
وقال ابن حجر في ترجمة هند رضي الله عنها : ثم أسلمت هي يوم الفتح . وقصتهما في قولها عند بيعة النساء ، وأن لا يَسْرِقْن ولا يَزْنِين ، فقالت : وهل تَزْني الْحُرّة ؟ وعند قوله : "
ولا يَقْتلن أولادهن " قالت : قد ربيناهم صغارا وقتلتهم كبارا ! مشهورة ، ومِن طُرُقه ما أخرجه ابن سعد بسند صحيح مرسل عن الشعبي وعن ميمون بن مهران . اهـ .
والله تعالى أعلم .
المجيب الشيخ/ عبدالرحمن السحيم
عضو مكتب الدعوة والإرشاد
التعديل الأخير تم بواسطة وهج الإيمان; الساعة 20-08-2014, 05:33 PM.
والله يا اخت وهج ردك ما يزيدني الا قناعة ان الواقعة هذه ليس لها سند صحيح لا يخلو من علة لهذا اراك تذهبين الى قول شيخ فلان...
على كل حال لا يهمني هل أكلت كبده رضي الله عنه او لا
وحتى لو فعلت فهذا في جاهليتها وتعيير معاوية [COLOR="DimGray"]*******************[/COLOR]* بابن آكلة الاكباد لا يصح كتعيير صحابي بابن الكافرة وكثير منهم ماتت امهاتهم كفار
التعديل الأخير تم بواسطة م9; الساعة 20-08-2014, 06:07 PM.
أن النساء كن يوم أحد خلف المسلمين يجهزن على جرحى المشركين فلو حلفت يومئذ رجوت أن أبر إنه ليس أحد منا يريد الدنيا حتى أنزل الله عز وجل منكم من يريد الدنيا ومنكم من يريد الآخرة ثم صرفكم عنهم ليبتليكم فلما خالف أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وعصوا ما أمروا به أفرد رسول الله صلى الله عليه وسلم في تسعة سبعة من الأنصار ورجلين من قريش وهو عاشرهم فلما رهقوه قال : رحم الله رجلا ردهم عنا قال : فقام رجل من الأنصار فقاتل ساعة حتى قتل فلما رهقوه أيضا قال : يرحم الله رجلا ردهم عنا فلم يزل يقول ذا حتى قتل السبعة فقال النبي صلى الله عليه وسلم لصاحبيه : ما أنصفنا أصحابنا فجاء أبو سفيان فقال : اعل هبل فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : قولوا الله أعلى وأجل فقالوا : الله أعلى وأجل فقال أبو سفيان : لنا عزى ولا عزى لكم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : قولوا الله مولانا والكافرون لا مولى لهم ثم قال أبو سفيان : يوم بيوم بدر يوم لنا ويوم علينا ويوم نساء ويوم نسر حنظلة بحنظلة وفلان بفلان وفلان بفلان فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لا سواء أما قتلانا فأحياء يرزقون وقتلاكم في النار يعذبون قال أبو سفيان : قد كانت في القوم مثلة وإن كانت لعن غير ملإ منا ما أمرت ولا نهيت ولا أحببت ولا كرهت ولا ساءني ولا سرني قال : فنظروا فإذا حمزة قد بقر بطنه وأخذت هند كبده فلاكتها فلم تستطع أن تأكلها فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : أأكلت منه شيئا ؟ قالوا : لا قال :ما كان الله ليدخل شيئا من حمزة النارفوضع رسول الله صلى الله عليه وسلم حمزة فصلى عليه وجيء برجل من الأنصار فوضع إلى جنبه فصلى عليه فرفع الأنصاري وترك حمزة ثم جيء بآخر فوضعه إلى جنب حمزة فصلى عليه ثم رفع وترك حمزة حتى صلى عليه يومئذ سبعين صلاة الراوي: عبدالله بن مسعود المحدث: أحمد شاكر - المصدر: مسند أحمد - الصفحة أو الرقم: 6/191 خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح
الكتاب : منهاج السنة النبوية
المؤلف : شيخ الإسلام بن تيمية
المحقق : د. محمد رشاد سالم
الناشر : مؤسسة قرطبة ، الطبعة لأولى
عدد الأجزاء : 8
وأما قوله وكسر أبوه ثنية النبي صلى الله عليه وسلم وأكلت أمه كبد حمزة عم النبي صلى الله عليه وسلم فلا ريب أن أبا سفيان بن حرب كان قائد المشركين يوم أحد وكسرت ذلك اليوم ثنية النبي صلى الله عليه وسلم كسرها بعض المشركين لكن لم يقل أحد إن أبا سفيان باشر ذلك وإنما كسرها عتبة بن أبي وقاص وأخذت هند كبد حمزة فلاكتها فلم تستطع أن تبلعها فلفظتها
أن النساء كن يوم أحد خلف المسلمين يجهزن على جرحى المشركين فلو حلفت يومئذ رجوت أن أبر إنه ليس أحد منا يريد الدنيا حتى أنزل الله عز وجل منكم من يريد الدنيا ومنكم من يريد الآخرة ثم صرفكم عنهم ليبتليكم فلما خالف أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وعصوا ما أمروا به أفرد رسول الله صلى الله عليه وسلم في تسعة سبعة من الأنصار ورجلين من قريش وهو عاشرهم فلما رهقوه قال : رحم الله رجلا ردهم عنا قال : فقام رجل من الأنصار فقاتل ساعة حتى قتل فلما رهقوه أيضا قال : يرحم الله رجلا ردهم عنا فلم يزل يقول ذا حتى قتل السبعة فقال النبي صلى الله عليه وسلم لصاحبيه : ما أنصفنا أصحابنا فجاء أبو سفيان فقال : اعل هبل فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : قولوا الله أعلى وأجل فقالوا : الله أعلى وأجل فقال أبو سفيان : لنا عزى ولا عزى لكم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : قولوا الله مولانا والكافرون لا مولى لهم ثم قال أبو سفيان : يوم بيوم بدر يوم لنا ويوم علينا ويوم نساء ويوم نسر حنظلة بحنظلة وفلان بفلان وفلان بفلان فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لا سواء أما قتلانا فأحياء يرزقون وقتلاكم في النار يعذبون قال أبو سفيان : قد كانت في القوم مثلة وإن كانت لعن غير ملإ منا ما أمرت ولا نهيت ولا أحببت ولا كرهت ولا ساءني ولا سرني قال : فنظروا فإذا حمزة قد بقر بطنه وأخذت هند كبده فلاكتها فلم تستطع أن تأكلها فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : أأكلت منه شيئا ؟ قالوا : لا قال :ما كان الله ليدخل شيئا من حمزة النارفوضع رسول الله صلى الله عليه وسلم حمزة فصلى عليه وجيء برجل من الأنصار فوضع إلى جنبه فصلى عليه فرفع الأنصاري وترك حمزة ثم جيء بآخر فوضعه إلى جنب حمزة فصلى عليه ثم رفع وترك حمزة حتى صلى عليه يومئذ سبعين صلاة الراوي: عبدالله بن مسعود المحدث: أحمد شاكر - المصدر: مسند أحمد - الصفحة أو الرقم: 6/191 خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح
تكرار شيء أنا أجبت عنه من كلام الالباني رحمه الله
وكنت أريد أن أسمع منك رد على حجتي ولكن لم تعلقي بكلمة فذهبت الى قول الشيخ فلان ثم رجعت تكررين الرواية نفسها
فراجعي الرد في المشاركة 20
دخول مشرف في حوار بين محترمين كالاخ المهتدي بالله والاخت وهج الايمان يخربه
على اية حال انا اقول:
رواية أكلها لكبد حمزة لا تصح
فالذي ينكر هذه الواقعة انما انكرها لان الخبر لا يثبت بسند لا يشوبه غبار وليس عنادا
فالاسلام كما قال الاخوة يجب ما قبله على كل حال وهند بنت عتب **********************ا حاربت الله ورسوله بشدة لم يسبقها اليها احد وهذا أعظم من اكل كبد حمزة في جاهليتها ان صح
ولكن الاسانيد معلولة بهذه القصة
حتى اصحها التي في المسند للامام احمد كما طرحت الاخت وعلق احمد شاكر انها صحيحة الاسناد فهي كذلك ولكن فيها علة ان حماد سمع من عطاء مرتين
قبل اختلاطه وبعد اختلاطه في الزيارتين التي قام بهما عطاء بن السائب الى البصرة
لكن المحقق احمد شاكر لم يتنبه لهذه المسألة أو انه ممن اعتقد ان حماد سمع قبل اختلاط عطاء واعتقد بهذا والصحيح انه سمع منه مرتين ورد عليه الالباني
الالباني يقول : وفيه حمّاد بن سلمة، عن عطاء بن السائب، وقد سمع منه حالة الاختلاط كما سمع منه قبلها؛ ولهذا قال الحافظ ابن كثير (4/ 41) : «هذا إسناد فيه ضعف» وهذا هو الصواب، خلافا لقول الشيخ أحمد محمد شاكر: إنّه صحيح، فإنه ذهل عما ذكر من سماعه منه في الاختلاط. وقد صحّح فضيلة الشيخ كثيرا من الأحاديث في تعليقه على المسند وغيره كلّها من هذا الطريق، فليتنبه لهذا.
ان ترضيت على الدعية هند او ابنها او زوجها لتجدن نفسك في حش كوكب
أثبت أنه سمع منه حالة الاختلاط هذا الحديث وهذا الحديث لم يرد فقط بهذا الطريق وتقول اني لم أعلق وقد قلت لك بأن العلامه أحمد شاكر
صحح السند
الكلام في اختلاط عطاء ننقل لك التالي الإشكالية في السند و التصحيح : هل حماد بن سلمه سمع من عطاء قبل أن يختلط أو بعد أن يختلط !! أجمع العلماء من أهل السنه على أن حماد بن سلمة سمع من عطاء قبل الإختلاط و لكن البعض قال أنه سمع من عطاء قبل و بعد الإختلاط و لذلك سنرى حكم الرواية و متى يجوز أن نصحح السند - تاريخ ابن معين – رواية الدوري (3/309) وقال ابن معين أيضا : وحماد بن سلمة سمع من عطاء بن السائب قديما قبل الاختلاط - سؤالات ابن الجنيد (ص/882) قال أبو داود رحمه الله : قال غير واحد : قدم عطاء البصرة قدمتين : فالقدمة الأولى : سماعهم صحيح ، وسمع منه في القدمة الأولى : حماد بن سلمة ، وحماد بن زيد ، وهشام الدستوائي - المعرفة والتاريخ (3/175) وقال الطحاوي رحمه الله : " وإنما حديث عطاء الذي كان منه قبل تغيره يؤخذ من أربعة لا من سواهم ، وهم : شعبة ، وسفيان الثوري ، وحماد بن سلمة ، وحماد بن زيد - إبن حجر : حماد بن سلمة فاختلف قولهم ، والظاهر أنه سمع منه مرتين ؛ مرّة مع أيوب - كما يوحي إليه كلام الدارقطني - ، ومرَّةً بعد ذلك لما دخل إليهم البصرة ، وسمع منه جريرٌ وذووه " انتهى. " تهذيب التهذيب " (7/206) حديث حماد بن سلمة عن عطاء بن السائب لا يقبل إلا إذا تبينا أنه من روايته عنه قبل الاختلاط ، وأما إذا لم نتبين ذلك فيتوقف في الحديث ، ولا يصحح إسناده إلا إذا تابعه أحد الثقات ، ولم يخالف غيره
تصحيح الحديث :
سنسلم أن حماد سمع من عطاء في زيارتيه الأولى و الثانية ( قبل الإختلاط و بعد ) رغم ثبوت حماد في روايته عن عطاء لكن حتى نحسم الأمر ، فالرأي الأكثر تشكيكاً كان يقول أنه سمع منه مرتين و وثاقة الحديث تتوقف على من تابع الحديث عن حماد ، هل من تابع حديث عماد كان عالم ثبت بالحديث بحيث يعلم إن كان الحديث قبل إختلاط عطاء أو بعده ؟
حتى نقطع الشك باليقين الراوي عن حماد هو عفان بن مسلم و قال فيه الذهبي أنه كان حافظاً ثبت في أحكام الجرح و التعديل و متابعة هذا الحديث عن حماد عن عطاء دليل أن الحديث المذكور كان قبل إختلاط عطاء و هو حديث صحيح الإسناد
تعليق