تويت
الاستشفاع والتوسّل بمحمّد وآل محمّد (صلوات الله عليهم) والتوجّه إليهم
◆ الاستشفاع والتوسّل بمحمّد وآل محمّد (صلوات الله عليهم) والتوجّه إليهم ◆
بِسْمِ الله الرَّحْمنِ الرَّحِيم
اللّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَعَجِّلْ فَرَجَهُمْ وَالْعَنْ عَدُوّهُمْ
* روى العلّامة المجلسي عن الشّيخ المحدّث أبو جعفر الصّدوق عن الفقيه الجليل جابر بن يزيد الجُعفي عن أبي جعفر الباقر (عليه السّلام) قال: "إنّ عبدًا مكث في النّار سبعين خريفًا - والخريف سبعون سنة - قال: ثمّ إنّه سأل الله عزّ وجلّ: "بحقّ محمّد وأهل بيته لما رحمتني".
قال: فأوحى الله جلّ جلاله إلى جبرئيل (عليه السّلام) أنْ اهبط إلى عبدي فأخرجه. قال: يا ربّ، وكيف لي بالهبوط في النّار؟ قال: إنّي قد أمرتها أنْ تكون عليك بَرْدًا وسلامًا. قال: يا ربّ فما علمي بموضعه؟ قال: إنّه في جبّ من سجّين.
قال: فهبط في النّار، فوجده وهو معقول على وجهه؛ فأخرجه.
فقال عزّ وجلّ: يا عبدي، كم لبثت تناشدني في النّار؟
قال: ما أُحصي يا ربّ.
قال: أما وعزّتي لولا ما سألتني به لأطلت هوانك في النّار، ولكنّه حتم على نفسي أنْ لا يسألني عبد بحقّ محمّد (صلى الله عليه وآله) وأهل بيته إلّا غفرت له ما كان بيني وبينه، وقد غفرت لك اليوم".[المجلسي، بحار الأنوار، 91/ 5، ح1، بـ1 عن (الخصال) و(الأمالي) و(معاني الأخبار) و(ثواب الأعمال) للصّدوق].
بيان
للفائدة؛ راجع:
1- مُحاضرة بعنوان: "التوسّل بأهل البيت(ع) فعل الأنبياء(ع)"
http://www.youtube.com/watch?v=IRa2i_Og37o
2- مُحاضرة بعنوان: "آل محمّد(ع) القِبْلة الحقيقيّة"
http://www.youtube.com/watch?v=YwiqROXcdKA
اللهمّ بحقّ محمّد وأهل بيته الميامين (عليهم السّلام) فرّج عنّا بظهور نور آل محمّد وسائقهم والمنتقم بأمر الله من أعدائهم الإمام بقيّة الله الأعظم (عليه وآله السّلام). اللّهمّ صلِّ على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسرّ المستودع فيها والعن ظالميها.
& السيّد جهاد الموسوي &
• youtube / channel
• visiblewater.blogspot.com
• facebook
بِسْمِ الله الرَّحْمنِ الرَّحِيم
اللّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَعَجِّلْ فَرَجَهُمْ وَالْعَنْ عَدُوّهُمْ
* روى العلّامة المجلسي عن الشّيخ المحدّث أبو جعفر الصّدوق عن الفقيه الجليل جابر بن يزيد الجُعفي عن أبي جعفر الباقر (عليه السّلام) قال: "إنّ عبدًا مكث في النّار سبعين خريفًا - والخريف سبعون سنة - قال: ثمّ إنّه سأل الله عزّ وجلّ: "بحقّ محمّد وأهل بيته لما رحمتني".
قال: فأوحى الله جلّ جلاله إلى جبرئيل (عليه السّلام) أنْ اهبط إلى عبدي فأخرجه. قال: يا ربّ، وكيف لي بالهبوط في النّار؟ قال: إنّي قد أمرتها أنْ تكون عليك بَرْدًا وسلامًا. قال: يا ربّ فما علمي بموضعه؟ قال: إنّه في جبّ من سجّين.
قال: فهبط في النّار، فوجده وهو معقول على وجهه؛ فأخرجه.
فقال عزّ وجلّ: يا عبدي، كم لبثت تناشدني في النّار؟
قال: ما أُحصي يا ربّ.
قال: أما وعزّتي لولا ما سألتني به لأطلت هوانك في النّار، ولكنّه حتم على نفسي أنْ لا يسألني عبد بحقّ محمّد (صلى الله عليه وآله) وأهل بيته إلّا غفرت له ما كان بيني وبينه، وقد غفرت لك اليوم".[المجلسي، بحار الأنوار، 91/ 5، ح1، بـ1 عن (الخصال) و(الأمالي) و(معاني الأخبار) و(ثواب الأعمال) للصّدوق].
بيان
للفائدة؛ راجع:
1- مُحاضرة بعنوان: "التوسّل بأهل البيت(ع) فعل الأنبياء(ع)"
http://www.youtube.com/watch?v=IRa2i_Og37o
2- مُحاضرة بعنوان: "آل محمّد(ع) القِبْلة الحقيقيّة"
http://www.youtube.com/watch?v=YwiqROXcdKA
اللهمّ بحقّ محمّد وأهل بيته الميامين (عليهم السّلام) فرّج عنّا بظهور نور آل محمّد وسائقهم والمنتقم بأمر الله من أعدائهم الإمام بقيّة الله الأعظم (عليه وآله السّلام). اللّهمّ صلِّ على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسرّ المستودع فيها والعن ظالميها.
& السيّد جهاد الموسوي &
• youtube / channel
• visiblewater.blogspot.com
تعليق