إعـــــــلان

**سيد نزار البحراني** · 22-08-2014, 07:44 PM

المشاركة الأصلية بواسطة دكتور من غير شهاده

انت رد علي القران الثقل الاكبر اولا
وثانيا قلنا لك بالروايه مكتوب انه لا يحسن الكتابه فقلت ان هذا من فهم الراوي يعني القران لا تريده وجزء من الروايه لا تريده الا تتقي الله من مخالفة كتابه

لا حظّ لكم في خوض الحوار والنقاش ..
أخبرتك أن لا تخلط الأوراق ...
فكففتم الحديث عن رواياتنا وانتقلتم إلى القرآن تطالبوني بأن أفسره ...
وليت شعري ... وهل الكلام إلا في رواياتكم التي تثبت أن رسول الله يقرأ ويكتب ...؟!
--
ثم إنني لم أنسب (كون النبي لا يحسن الكتابة) إلى الراوي ... ويبدو أن الأمر قد التبس عليك ...
--
ثم هذه الرواية الأولى فقط ...! والأخ موالي علي أورد روايتين أخرتين ، لم ينالا نصيبهما من التعليق ...
--
أنا لا أحاورك .. فقط أساعد الأخوة في تفويت فرصة الهرب عليك ...
--
المطلوب منك : أن تعلق على الروايات جميعها ، وأن تفسّر الآيات التي توهمت أنها تخالف كلام رسول الله تفسيراً موافقاً للأحاديث ..
أو تفسّر الأحاديث بما ينسجم مع ظاهر الآيات ، إن استطعت إلى ذلك سبيلاً

**المهتدي بالله** · 22-08-2014, 08:23 PM

المشاركة الأصلية بواسطة موالي علي 1985

وهذا الكلام لا يقبله من كان لديه بصيص باللغة اذ ان الاصل هي مكة وهي ام القرى فسميت ام للاولى وليس للثانية

يقول مرتضى المطهري في - النبي الامي - ص 35-36
الأول : أن كلمة (أم القرى) ليست علماً خاصاً بمكة وإن شملت مكة باعتبارها مركزاً لقرى حولها ، إذ أن أم القرى يعني مركز القرى ، فكل نقطة تشكل محوراً لنواحي مختلفة يقال لها أم القرى. ويفهم من استعمال آخر لها في القرآن الكريم أنها مجرد عنوان وصفي لا علمي ، فقد جاء في سورة القصص (الآية 59) قولة تعالى : (وَمَا كَانَ رَبُّكَ مُهْلِكَ الْقُرَى حَتَّى يَبْعَثَ فِي أُمِّهَا رَسُولاً( (القصص59) . فيعلم منه أن كل مركز ومجمع يسمى بـ (أم القرى) في لغة القرآن. وحينئذٍ فلا معنى للنسبة لعنوان وصفي.
الثاني : أن الكلمة أطلقت في القرآن على أناسٍ لم يكونوا مكيين كما في سورة آل عمران( الآية 20 ) إذ يقول تعالى : ( وَقُلْ لِلَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَالأُمِّيِّينَ أَأَسْلَمْتُمْ ( (آل عمران/20).ومنه يعلم أن الكلمة في عرف ذلك اليوم وعصر القرآن كانت تطلق على العرب غير التابعين لكتاب سماوي.
[36]
وعلاوة على ما سبق ؛ فإن هذه الكلمة أطلقت على عوام اليهود الذين لم يكونوا يعرفون شيئاً رغم أنهم يعدون من أهل الكتاب كما جاء في سورة البقرة الآية (78) ( وَمِنْهُمْ أُمِّيُّونَ لاَ يَعْلَمُونَ الْكِتَابَ إِلاَّ أَمَانِيَّ ((البقرة/78). ومن الواضح أن اليهود الذين أسماهم القرآن بـ (الأميين) لم يكونوا من أهل مكة بل كان غالبهم يسكن المدينة وأطرافها.
الثالث : أن القواعد الأدبية كانت تقتضي أن يقال قروي لا (أمي) لو كانت الكلمة مشتقة من (أم القرى) حسب قاعدة النسبة في علم الصرف وهي تقرر أنه عند النسبة للمضاف والمضاف إليه وخصوصاً عندما يكون ا لمضاف هو الأب أو الأم أو البنت، هذه النسبة تكون للمضاف إليه لا للمضاف فنقول في النسبة إلى (أبي طالب) طالبي ، وأبي حنيفة حنفي ، وبني تميم ، تميمي.

**موالي علي 1985** · 22-08-2014, 08:35 PM

المشاركة الأصلية بواسطة المهتدي بالله

يقول مرتضى المطهري في - النبي الامي - ص 35-36
الأول : أن كلمة (أم القرى) ليست علماً خاصاً بمكة وإن شملت مكة باعتبارها مركزاً لقرى حولها ، إذ أن أم القرى يعني مركز القرى ، فكل نقطة تشكل محوراً لنواحي مختلفة يقال لها أم القرى. ويفهم من استعمال آخر لها في القرآن الكريم أنها مجرد عنوان وصفي لا علمي ، فقد جاء في سورة القصص (الآية 59) قولة تعالى : (وَمَا كَانَ رَبُّكَ مُهْلِكَ الْقُرَى حَتَّى يَبْعَثَ فِي أُمِّهَا رَسُولاً( (القصص59) . فيعلم منه أن كل مركز ومجمع يسمى بـ (أم القرى) في لغة القرآن. وحينئذٍ فلا معنى للنسبة لعنوان وصفي.
الثاني : أن الكلمة أطلقت في القرآن على أناسٍ لم يكونوا مكيين كما في سورة آل عمران( الآية 20 ) إذ يقول تعالى : ( وَقُلْ لِلَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَالأُمِّيِّينَ أَأَسْلَمْتُمْ ( (آل عمران/20).ومنه يعلم أن الكلمة في عرف ذلك اليوم وعصر القرآن كانت تطلق على العرب غير التابعين لكتاب سماوي.
[36]
وعلاوة على ما سبق ؛ فإن هذه الكلمة أطلقت على عوام اليهود الذين لم يكونوا يعرفون شيئاً رغم أنهم يعدون من أهل الكتاب كما جاء في سورة البقرة الآية (78) ( وَمِنْهُمْ أُمِّيُّونَ لاَ يَعْلَمُونَ الْكِتَابَ إِلاَّ أَمَانِيَّ ((البقرة/78). ومن الواضح أن اليهود الذين أسماهم القرآن بـ (الأميين) لم يكونوا من أهل مكة بل كان غالبهم يسكن المدينة وأطرافها.
الثالث : أن القواعد الأدبية كانت تقتضي أن يقال قروي لا (أمي) لو كانت الكلمة مشتقة من (أم القرى) حسب قاعدة النسبة في علم الصرف وهي تقرر أنه عند النسبة للمضاف والمضاف إليه وخصوصاً عندما يكون ا لمضاف هو الأب أو الأم أو البنت، هذه النسبة تكون للمضاف إليه لا للمضاف فنقول في النسبة إلى (أبي طالب) طالبي ، وأبي حنيفة حنفي ، وبني تميم ، تميمي.

يهمل
اجب عن روايت البخاري التي تقول انه صلى الله عليه واله وسلم كتب
واجب عن رواية السيوطي والهيثمي بان النبي ص واله قراء ما وجود مكتوب على باب الجنة

**المهتدي بالله** · 22-08-2014, 08:43 PM

المشاركة الأصلية بواسطة موالي علي 1985

يهمل
اجب عن روايت البخاري التي تقول انه صلى الله عليه واله وسلم كتب
واجب عن رواية السيوطي والهيثمي بان النبي ص واله قراء ما وجود مكتوب على باب الجنة

يهمل لانك غير قادر على الجواب .....

قد اجبنا على رواية البخاري
فعلق على الجواب ولاتعيد تسأل مرة اخرى

واما رواية السيوطي .. فقال مكتوب .. فهذا لايعني انه يقرأ ويكتب.

**موالي علي 1985** · 22-08-2014, 08:49 PM

ههههههههههههه
هروب واضح رواية البخاري محرجه لكم فالرواية تقول اخذ الكتاب وكتب فما تفعلون بها واي قول تضعونه خلافه
اما رواية السيوطي فيقول النبي ص واله رأيت ......مكتوب وسئل جبريل عليه السلام فما يعني جاء هندي وقرأ له احترم عقلك يا ولد

**المهتدي بالله** · 22-08-2014, 09:18 PM

المشاركة الأصلية بواسطة موالي علي 1985

ههههههههههههه
هروب واضح رواية البخاري محرجه لكم فالرواية تقول اخذ الكتاب وكتب فما تفعلون بها واي قول تضعونه خلافه
اما رواية السيوطي فيقول النبي ص واله رأيت ......مكتوب وسئل جبريل عليه السلام فما يعني جاء هندي وقرأ له احترم عقلك يا ولد

لماذا طلب الرسول عليه الصلاة والسلام من علي ان يريه الكلمة؟

**موالي علي 1985** · 23-08-2014, 08:01 PM

لماذا طلب الرسول عليه الصلاة والسلام من علي ان يريه الكلمة؟

عذراً فــ البخاري اخبرنا ان النبي ص واله كتب بيده ولا وجود لما تقوله

**المهتدي بالله** · 23-08-2014, 10:39 PM

المشاركة الأصلية بواسطة موالي علي 1985

عذراً فــ البخاري اخبرنا ان النبي ص واله كتب بيده ولا وجود لما تقوله

موجوده في رواية اخرى
وهذه حادثة واحدة ويجب جمع الادلة حولها

رقم الحديث: 2964
(حديث مرفوع) حدثنا أحمد بن عثمان بن حكيم ، حدثنا شريح بن مسلمة ، حدثنا إبراهيم بن يوسف بن أبي إسحاق ، قال : حدثني أبي ، عن أبي إسحاق ، قال : حدثني البراء رضي الله عنه ، أن النبي صلى الله عليه وسلم : " لما أراد أن يعتمر أرسل إلى أهل مكة يستأذنهم ليدخل مكة فاشترطوا عليه أن لا يقيم بها إلا ثلاث ليال ، ولا يدخلها إلا بجلبان السلاح ولا يدعو منهم أحدا ، قال : فأخذ يكتب الشرط بينهم علي بن أبي طالب فكتب هذا ما قاضى عليه محمد رسول الله ، فقالوا : لو علمنا أنك رسول الله لم نمنعك ولبايعناك ولكن اكتب هذا ما قاضى عليه محمد بن عبد الله ، فقال : أنا والله محمد بن عبد الله وأنا والله رسول الله ، قال : وكان لا يكتب ، قال : فقال : لعلي امح رسول الله ، فقال : علي والله لا أمحاه أبدا ، قال : فأرنيه ، قال : فأراه إياه فمحاه النبي صلى الله عليه وسلم بيده فلما دخل ومضى الأيام أتوا عليا ، فقالوا : مر صاحبك فليرتحل فذكر ذلك علي رضي الله عنه لرسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال : نعم ، ثم ارتحل " .

**خائف من غضب الله** · 23-08-2014, 11:43 PM

المشاركة الأصلية بواسطة المهتدي بالله

موجوده في رواية اخرى
وهذه حادثة واحدة ويجب جمع الادلة حولها

رقم الحديث: 2964
(حديث مرفوع) حدثنا أحمد بن عثمان بن حكيم ، حدثنا شريح بن مسلمة ، حدثنا إبراهيم بن يوسف بن أبي إسحاق ، قال : حدثني أبي ، عن أبي إسحاق ، قال : حدثني البراء رضي الله عنه ، أن النبي صلى الله عليه وسلم : " لما أراد أن يعتمر أرسل إلى أهل مكة يستأذنهم ليدخل مكة فاشترطوا عليه أن لا يقيم بها إلا ثلاث ليال ، ولا يدخلها إلا بجلبان السلاح ولا يدعو منهم أحدا ، قال : فأخذ يكتب الشرط بينهم علي بن أبي طالب فكتب هذا ما قاضى عليه محمد رسول الله ، فقالوا : لو علمنا أنك رسول الله لم نمنعك ولبايعناك ولكن اكتب هذا ما قاضى عليه محمد بن عبد الله ، فقال : أنا والله محمد بن عبد الله وأنا والله رسول الله ، قال : وكان لا يكتب ، قال : فقال : لعلي امح رسول الله ، فقال : علي والله لا أمحاه أبدا ، قال : فأرنيه ، قال : فأراه إياه فمحاه النبي صلى الله عليه وسلم بيده فلما دخل ومضى الأيام أتوا عليا ، فقالوا : مر صاحبك فليرتحل فذكر ذلك علي رضي الله عنه لرسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال : نعم ، ثم ارتحل " .

لا تعارض بين الروايتين، ففي كلا الروايتين الذي بدأ يكتب الإمام علي عليه السلام، و في كلا الروايتين طلب الرسول الأعظم (ص) محو رسول الله، و لكن الرواية الأولى تذكر ما جرى بعد المحو، و الرواية الثاني لم تذكر،فهل من المعقول أن الرسول(ص) جعل الشرط بعد المحو بلا تعديل؟؟، الرواية لم تكمل ما جرى و لا تتناقض مع سابقتها، فنستكمل القصة من الرواية الأولى و فيها أن الرسول(ص) كتب، و لكن ماذا نفعل لمن عشعش في رأسهم أن الرسول الأعظم لا يحسن القراءة و الكتابة ، و من علم ذالك التوهين للرسول منذ الصغر في المناهج الدراسية التي ارتضاها الجاثم على صدور المملكة المحمدية ليبرر جهله في القراءة، و التي أصبح بها محط سخرية الجميع

بارك الله فيك يا موالي لقد أصبتهم بمقتل

**المهتدي بالله** · 24-08-2014, 12:07 AM

المشاركة الأصلية بواسطة خائف من غضب الله

لا تعارض بين الروايتين، ففي كلا الروايتين الذي بدأ يكتب الإمام علي عليه السلام، و في كلا الروايتين طلب الرسول الأعظم (ص) محو رسول الله، و لكن الرواية الأولى تذكر ما جرى بعد المحو، و الرواية الثاني لم تذكر،فهل من المعقول أن الرسول(ص) جعل الشرط بعد المحو بلا تعديل؟؟، الرواية لم تكمل ما جرى و لا تتناقض مع سابقتها، فنستكمل القصة من الرواية الأولى و فيها أن الرسول(ص) كتب، و لكن ماذا نفعل لمن عشعش في رأسهم أن الرسول الأعظم لا يحسن القراءة و الكتابة ، و من علم ذالك التوهين للرسول منذ الصغر في المناهج الدراسية التي ارتضاها الجاثم على صدور المملكة المحمدية ليبرر جهله في القراءة، و التي أصبح بها محط سخرية الجميع

بارك الله فيك يا موالي لقد أصبتهم بمقتل

1- لماذا سأله عن مكان الكلمة التي رفض علي ان يمحوها؟

2- لماذا الرسول عليه الصلاة والسلام سحب صلاحيات الكتابة من علي واكمل بنفسه الكتاب؟
(على فرض صحة قولك)

**خائف من غضب الله** · 24-08-2014, 02:00 AM

1- لماذا سأله عن مكان الكلمة التي رفض علي ان يمحوها؟

و من قال أني أسلم لك بأن السؤال كان عن موضع الكلمة أصلا؟؟ ربما كان يريد أن يطالبه برؤية ما بالوثيقة مثلا أي يعطيه الوثيقة، متوقع المقصود بالسؤال و مرام السؤال لا يمكن أن يقف أمام الثابت من النص بالقول ((فكتب))، فأنت تريد أن تهدم أمر ثابت بأمر محتمل!!!!، و هذه عين التياسة

2- لماذا الرسول عليه الصلاة والسلام سحب صلاحيات الكتابة من علي واكمل بنفسه الكتاب؟
(على فرض صحة قولك)

على فرض صحة قولي!!!، الرواية تذكر ((فمحاه النبي صلى الله عليه وسلم بيده)) ، فكيف يمحيها بيده و هي ليست عنده، ثم أن الرواية التي ذكرها الأخ الموالي فيها العبارة أوضح إذ فيها: (( قال علي لا والله لا أمحوك أبدا فأخذ رسول الله صلى الله عليه و سلم الكتاب ))، أما ما جعل الرسول (ص) يسحب صلاحية الكتابة هي رفض الإمام علي لأن يمحو اسم رسول الله، إذ قال الإمام علي (( فقال : علي والله لا أمحاه أبدا )) و ذالك لحيائه من رسول الله (ص)
و حبه الشديد له

**خائف من غضب الله** · 24-08-2014, 02:29 AM

ملاحظة عصمة النبي و الوصي لا تمنعهم من التعامل بالقيم و الأعراف و الآداب الإجتماعية الصحيحة ، فعصمة النبي(ص) تقتضي منه العمل بالأمر الرباني في محو لفظ ((رسول الله)) ، و أمر الإمام علي بالمحو لها أمرا يدل على التزامه بالأعراف الإجتماعية الصحيحة، و الإمام علي تقتضي منه العصمة التأدب مع رسول الله و إيكال هذه المهمة للرسول (ص) من باب الإلتزام بالآداب و الأخلاق الإجتماعية ، فلا يمكن أن يقوم الإمام علي بمحو اسم من له الفضل عليه و من هو حبيب الله ، فكان رضا الرسول(ص) بمحو اسمه يرفع حرج المحو عن الإمام(ع)

**المهتدي بالله** · 24-08-2014, 02:48 AM

و من قال أني أسلم لك بأن السؤال كان عن موضع الكلمة أصلا؟؟ ربما كان يريد أن يطالبه برؤية ما بالوثيقة مثلا أي يعطيه الوثيقة، متوقع المقصود بالسؤال و مرام السؤال لا يمكن أن يقف أمام الثابت من النص بالقول ((فكتب))، فأنت تريد أن تهدم أمر ثابت بأمر محتمل!!!!، و هذه عين التياسة

فقال : لعلي امح رسول الله ، فقال : علي والله لا أمحاه أبدا ، قال : فأرنيه ، قال : فأراه إياه فمحاه النبي صلى الله عليه وسلم بيده

على ماذا يعود الضمير في كلمة(امحاه) (فارنيه) وكذلك (فاراه اياه) وكذلك (فمحاه)

انا اقول بحسب سياق العبارة يعود على الكلمة (رسول الله)

على فرض صحة قولي!!!، الرواية تذكر ((فمحاه النبي صلى الله عليه وسلم بيده)) ، فكيف يمحيها بيده و هي ليست عنده، ثم أن الرواية التي ذكرها الأخ الموالي فيها العبارة أوضح إذ فيها: (( قال علي لا والله لا أمحوك أبدا فأخذ رسول الله صلى الله عليه و سلم الكتاب ))، أما ما جعل الرسول (ص) يسحب صلاحية الكتابة هي رفض الإمام علي لأن يمحو اسم رسول الله، إذ قال الإمام علي (( فقال : علي والله لا أمحاه أبدا )) و ذالك لحيائه من رسول الله (ص)
و حبه الشديد له

الرسول عليه الصلاة والسلام لايأمر ما يخالف الحياء.
تبريرك هذا ركيك.
فالسؤال يبقى قائم .. لماذا سحب صلاحيات الكتابة من كاتبه؟

**خائف من غضب الله** · 24-08-2014, 09:43 AM

فقال : لعلي امح رسول الله ، فقال : علي والله لا أمحاه أبدا ، قال : فأرنيه ، قال : فأراه إياه فمحاه النبي صلى الله عليه وسلم بيده

على ماذا يعود الضمير في كلمة(امحاه) (فارنيه) وكذلك (فاراه اياه) وكذلك (فمحاه)

انا اقول بحسب سياق العبارة يعود على الكلمة (رسول الله)

أنت تقصد أن ضمير الهاء يعود إلى لفظ رسول الله، لماذا لا يكون النص المحتوي على لفظ رسول الله كاملا هو ما يعود إليه هذا الضمير؟؟، لنسلم لك جدلا بأنه يعود إلى لفظ رسول الله، و ماذا بعد؟؟، هل هذا يدل على أن الرسول(ص) لا يعرف يقرأ فطلب من الإمام أن يدله على محل اللفظ؟؟، لماذا لم تفهم أن الرسول أراد أن يعلم محل اللفظ ليقوم بتعديله على وجه السرعة فسأل الإمام عن موضع النص؟؟
لا تحاول ضرب الثابت من أمر كتابة النبي باحتمالات قائمة على احتمالات، أثبت أولا أن الضمير عائد إلى لفظ رسول الله، ثم اثبت أن الرسول طلب الرؤية لمعرفة موضع اللفظ لأنه لا يحسن قراءته، لتثبت أن الرسول لا يقرأ و لا يكتب.

الرسول عليه الصلاة والسلام لايأمر ما يخالف الحياء.
تبريرك هذا ركيك.
فالسؤال يبقى قائم .. لماذا سحب صلاحيات الكتابة من كاتبه؟

الحياء بمعنى الخجل، لماذا لا يأمر رسول الله بما يخالف الخجل؟؟، لنسلم لك أن تبريري خاطئ ، فماذا بعد؟؟

**المهتدي بالله** · 24-08-2014, 09:55 AM

المشاركة الأصلية بواسطة خائف من غضب الله

أنت تقصد أن ضمير الهاء يعود إلى لفظ رسول الله، لماذا لا يكون النص المحتوي على لفظ رسول الله كاملا هو ما يعود إليه هذا الضمير؟؟، لنسلم لك جدلا بأنه يعود إلى لفظ رسول الله، و ماذا بعد؟؟، هل هذا يدل على أن الرسول(ص) لا يعرف يقرأ فطلب من الإمام أن يدله على محل اللفظ؟؟، لماذا لم تفهم أن الرسول أراد أن يعلم محل اللفظ ليقوم بتعديله على وجه السرعة فسأل الإمام عن موضع النص؟؟

نعم ... يعود على الكلمة (رسول الله) لان الضمير عائد اليها في (فمحاه)
فهو لم يمحو كل النص ولكن هذه الكلمة فقط
وجاء قبلها البيان بصريح العبارة التي قبلها (وكان لايكتب)

واما الكتابة، فيجوز ان تنسب الكتابة الى شخص لم يكتب باعتبار انه صاحب الامر، فهذا يحمل عليه حتى لايتعارض النص.

فانت لاتستطيع الجميع بين انه قولك انه يكتب والتصريح بانه (لايكتب) و الاخرى (لايحسن ان يكتب) وايضا قوله (فأرنيه) لكي يعرف الكلمة المطلوبة.