إعـــــــلان

**المهتدي بالله** · 26-08-2014, 05:47 PM

المشاركة الأصلية بواسطة خائف من غضب الله

مشاهدته لأي حدث؟؟

الحادثة التي يرويها

فهو يقول ان الرسول عليه الصلاة السلام (لا لايكتب)
ويقول لك انه طلب من علي ان يريه الكلمة
فقوله انه كتب ... محمول على الامر بالكتابة

لان الراوي لم يشاهده يباشر الكتابة .. لانه وصفه بانه لايكتب.

لا بأس صنفه كيف شئت، و لكن أيا يكن المرام وراء السؤال، فلا يمكننا أن نضرب الثابت باحتمال الغاية

ليس احتمال
بل استهتار بالعقل ...
ربما الطفل الصغير لايقبل به

[QUOTE]أي تفاسير؟؟ أذكرها
[/QUOTE]
تفسير تفسير القرآن/ الفيروز آبادي
{ هُوَ ٱلَّذِي بَعَثَ فِي ٱلأُمِّيِّينَ } في العرب

تفسير زاد المسير في علم التفسير/ ابن الجوزي
قوله تعالى: { هو الذي بعث في الأميين } يعني: العرب، وكانوا لا يكتبون

تفسير جامع البيان في تفسير القرآن/ الطبري
يقول تعالى ذكره: الله الذي بعث في الأميين رسولاً منهم، فقوله هو كناية من اسم الله، والأميون: هم العرب

**خائف من غضب الله** · 26-08-2014, 07:15 PM

تفاسير علماؤكم لا تلزمنا بشيء و ليست حجة علينا

**موالي علي 1985** · 26-08-2014, 08:53 PM

ليست تناقض في الروايات ولكن تناقض في فهمك للروايات.

فوجه الاستدلال يكون بانه امر ان يكتب لانه لايكتب
وهذا لايعارض كون الراوي ذكر انه كتب بمعنى امر ان يكتب
ومنسجم مع انه لا يكتب كما بين ذلك نفس الراوي
وقد بين السبحاني وهو من علمائكم ذلك

فعندما يرتفع التناقض ، فيكون الاشكال في الفهم المتناقض وهذا يدل على ان هذا الفهم ركيك يضرب به عرض الحائط لعدم انسجامة مع واقع الادلة في تلك الحادثة.

يا ابني انا ادلتي لا تحتاج الى شرح فأخذ الكتاب فكتب وكل الافعال للنبي ص واله انت تقول انه لم يفعل ما الذي اوضحه لك واي شيئ لا افهمه انا وتنعتني بقصور الفهم يعني اجيبلي هندي ايترجملي

ومن ثم لم تعقب على دليل القراءة للنبي فهو رئى مكتوب على باب الجنة ...... وقراء ما كان مكتوب هل هذا دليل على ان علي كان معه على البراق ليلة الاسراء وقراء له
الا تستحون علي ابن ابي طالب عليه السلام يعلم رسم ثمان وعشرين حرفا والنبي جاهل والعياذ بالله لا يعلم هذه الحروف

**المهتدي بالله** · 26-08-2014, 09:38 PM

المشاركة الأصلية بواسطة موالي علي 1985

يا ابني انا ادلتي لا تحتاج الى شرح فأخذ الكتاب فكتب وكل الافعال للنبي ص واله انت تقول انه لم يفعل ما الذي اوضحه لك واي شيئ لا افهمه انا وتنعتني بقصور الفهم يعني اجيبلي هندي ايترجملي

اذا الراوي ينفي ان يكون يعرف الكتابة
فلا يمكن الاستدلال بانه باشر الكتابة، لان الراوي لايمكن ان يخبر بضد ما يراه
فلا يبقى الا انه امر بالكتابة
وهذا الذي يناسب سياق القصة

ومن ثم لم تعقب على دليل القراءة للنبي فهو رئى مكتوب على باب الجنة ...... وقراء ما كان مكتوب هل هذا دليل على ان علي كان معه على البراق ليلة الاسراء وقراء له
الا تستحون علي ابن ابي طالب عليه السلام يعلم رسم ثمان وعشرين حرفا والنبي جاهل والعياذ بالله لا يعلم هذه الحروف

لم يرد في الرواية انه قرأ ذلك، ولم تتطرق الرواية الى هذه الجزئية
لان العلم بالشيء لايستلزم قرائته

**موالي علي 1985** · 26-08-2014, 10:06 PM

اذا الراوي ينفي ان يكون يعرف الكتابة
فلا يمكن الاستدلال بانه باشر الكتابة، لان الراوي لايمكن ان يخبر بضد ما يراه
فلا يبقى الا انه امر بالكتابة
وهذا الذي يناسب سياق القصة

اذا الراوي كذاب ولا تقام حجة على دليله بعد ان تبين فعل النبي في اصل الرواية يكذبه فالنبي اخذ وكتب وباشر بالكتابه وهو يقول لا يحسن ان يكتب فتحتمل معننين فاما انه يقراء ويكتب او انه لا يقراء ويكتب ونص الرواية تعارضه وهذا ما يدعو الى كذبه ولا نعلم هل الراوي من وضع هذه العبارة ام المحدث البخاري

لم يرد في الرواية انه قرأ ذلك، ولم تتطرق الرواية الى هذه الجزئية
لان العلم بالشيء لايستلزم قرائته

يا ابني احترم عقلك رأيت مكتوب على باب الجنة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هل هذا دليل على علمه بالقراءة ام جهله وهل هو دليل على عدم معرفته اتقي الله وكن صادقا مع نفسك فالعناد يورث الجهل

**سيد نزار البحراني** · 26-08-2014, 10:21 PM

توجيه آخر لكلام الراوي ..
قد يكون مقصود الراوي من (لا يحسن الكتابة) أي لا يتقنها جيداً .. لا أنه لا يعرف الكتابة
فمثلاً نقول فلان يحسن العزف على البيانو .. وفلان لا يحسن العزف على البيانو ..
والذي لا يحسن العزف لا يعني عدم تمكنه من العزف .. بل إن عزفه دون الجيّد
وإذا كان ذلك كذلك .. يكون هذا الشيء تقديرياً من الراوي ...
فحسب رؤية الراوي أن النبي لم يكن جيداً في الكتابة .. ولكن لا بأس به ..
وهكذا يرتفع الإشكال ...
وواضح أن النبي هو من أخذ الكتاب ... ومن ثم ذكر الراوي مباشرة (فكتب) ، فالظاهر مباشرة النبي للكتابة
ولو فرضنا أن النبي أوكل الكتابة لغيره لذكر أنه دفع الكتاب لذلك الغير أو أمر أحد بالكتابة ، خصوصاً بعد أن ذكر أن النبي لا يحسن الكتابة ..
ولا نجد أي داع للإختصار بعد التطويل في مكانات أخرى ..

**زائر (غير مسجل)** · 26-08-2014, 11:04 PM

اذا الراوي كذاب ولا تقام حجة على دليله بعد ان تبين فعل النبي في اصل الرواية يكذبه فالنبي اخذ وكتب وباشر بالكتابه وهو يقول لا يحسن ان يكتب فتحتمل معننين فاما انه يقراء ويكتب او انه لا يقراء ويكتب ونص الرواية تعارضه وهذا ما يدعو الى كذبه ولا نعلم هل الراوي من وضع هذه العبارة ام المحدث البخاري

الراوي كذاب ؟ يعني الرواية مكذوبة (على قولك) فعلامَ تستشهد بها لتلزم غيرك بها ؟

تدبر

**المهتدي بالله** · 27-08-2014, 01:47 AM

المشاركة الأصلية بواسطة موالي علي 1985

اذا الراوي كذاب ولا تقام حجة على دليله بعد ان تبين فعل النبي في اصل الرواية يكذبه فالنبي اخذ وكتب وباشر بالكتابه وهو يقول لا يحسن ان يكتب فتحتمل معننين فاما انه يقراء ويكتب او انه لا يقراء ويكتب ونص الرواية تعارضه وهذا ما يدعو الى كذبه ولا نعلم هل الراوي من وضع هذه العبارة ام المحدث البخاري

تكذيبك للراوي دليل عدم بطلان فهمك.

فالراوي لم يقل انه باشر بيده، لان الكتابة قد تكون بالامر فتنسب الى الامر ...
فالنص يفهم بتمامه بشكل سليم بعيد عن التناقض
فالتناقض في الفهم دليل على بطلان هذا الفهم

يا ابني احترم عقلك رأيت مكتوب على باب الجنة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هل هذا دليل على علمه بالقراءة ام جهله وهل هو دليل على عدم معرفته اتقي الله وكن صادقا مع نفسك فالعناد يورث الجهل

لاتستلزم القراءة
فالعلم بالشيء ليس طريقه القراءة بشكل حصري
وليس في الرواية انه قرأ حتى تصح للاستدلال

**المهتدي بالله** · 27-08-2014, 01:48 AM

المشاركة الأصلية بواسطة سيد نزار البحراني

توجيه آخر لكلام الراوي ..
قد يكون مقصود الراوي من (لا يحسن الكتابة) أي لا يتقنها جيداً .. لا أنه لا يعرف الكتابة
فمثلاً نقول فلان يحسن العزف على البيانو .. وفلان لا يحسن العزف على البيانو ..
والذي لا يحسن العزف لا يعني عدم تمكنه من العزف .. بل إن عزفه دون الجيّد
وإذا كان ذلك كذلك .. يكون هذا الشيء تقديرياً من الراوي ...
فحسب رؤية الراوي أن النبي لم يكن جيداً في الكتابة .. ولكن لا بأس به ..
وهكذا يرتفع الإشكال ...
وواضح أن النبي هو من أخذ الكتاب ... ومن ثم ذكر الراوي مباشرة (فكتب) ، فالظاهر مباشرة النبي للكتابة
ولو فرضنا أن النبي أوكل الكتابة لغيره لذكر أنه دفع الكتاب لذلك الغير أو أمر أحد بالكتابة ، خصوصاً بعد أن ذكر أن النبي لا يحسن الكتابة ..
ولا نجد أي داع للإختصار بعد التطويل في مكانات أخرى ..

قد ورد في النص ( لايكتب )
وورد انه طلب من علي ان يريه مكان الكلمة ليمحوها.

**سيد نزار البحراني** · 27-08-2014, 11:05 AM

المشاركة الأصلية بواسطة المهتدي بالله

قد ورد في النص ( لايكتب )
وورد انه طلب من علي ان يريه مكان الكلمة ليمحوها.

لا تحسن القراءة .. بل (ليس يحسن يكتب) ...
أما شبهة طلبه من الإمام أن يريه مكان الكلمة فقد نسفها الأخ (خائف من غضب الله) ...
إذ أن النبي أراد أن يرى موضع الكلمة على وجه السرعة ...
كما لو دخلت على مديرك ليوقع لك بعض الأوراق ... فإنه يسألك أين أوقّع ، بالرغم من أن موضع التوقيع يكون مبيناً في الورقة ..

**المهتدي بالله** · 27-08-2014, 11:38 AM

المشاركة الأصلية بواسطة سيد نزار البحراني

لا تحسن القراءة .. بل (ليس يحسن يكتب) ...
أما شبهة طلبه من الإمام أن يريه مكان الكلمة فقد نسفها الأخ (خائف من غضب الله) ...
إذ أن النبي أراد أن يرى موضع الكلمة على وجه السرعة ...
كما لو دخلت على مديرك ليوقع لك بعض الأوراق ... فإنه يسألك أين أوقّع ، بالرغم من أن موضع التوقيع يكون مبيناً في الورقة ..

لم تعلق على النص (لايكتب) والذي ورد في الرواية
وايضا قولك انه اراد على وجه السرعة، فهذا استخفاف بالعقل لان هناك فقط 9 كلمات في الكتاب وليست مكون من صفحات حتى يكون هنا موضع للسؤال.
وايضا ليس الامر مكان للعجلة لانه تفاوض.

**سيد نزار البحراني** · 27-08-2014, 12:39 PM

المشاركة الأصلية بواسطة المهتدي بالله

لم تعلق على النص (لايكتب) والذي ورد في الرواية
وايضا قولك انه اراد على وجه السرعة، فهذا استخفاف بالعقل لان هناك فقط 9 كلمات في الكتاب وليست مكون من صفحات حتى يكون هنا موضع للسؤال.
وايضا ليس الامر مكان للعجلة لانه تفاوض.

أما الشبهة الثانية فقد نسفت نسفاً .. والحكم للباحث عن الحق
وأما شبهتك الأولى ، فقد رددت عليها في أول سطر من المشاركة السابقة فراجع.

**المهتدي بالله** · 27-08-2014, 04:35 PM

المشاركة الأصلية بواسطة سيد نزار البحراني

أما الشبهة الثانية فقد نسفت نسفاً .. والحكم للباحث عن الحق
وأما شبهتك الأولى ، فقد رددت عليها في أول سطر من المشاركة السابقة فراجع.

في النص ورد (لايكتب)
وهذا ليس فيه مكان للتلاعب بالالفاظ كما تحاول
ولا اريد الخوض في الرد على ذلك

واما الاعتذار بانه طلب منه على وجه السرعة .. فهذا استخفاف بالعقل.
لان الصفحة فيها 9 كلمات فقط بنظرة واحدة ستجد مرادك.
بسمك اللهم
هذا ما قاضى عليه محمد رسول الله

**سيد نزار البحراني** · 27-08-2014, 07:55 PM

أورد الرواية التي تعتمدها لأبين لك ما استعصى عليك ...

**المهتدي بالله** · 27-08-2014, 11:28 PM

المشاركة الأصلية بواسطة سيد نزار البحراني

أورد الرواية التي تعتمدها لأبين لك ما استعصى عليك ...

رقم الحديث: 2964
حدثنا أحمد بن عثمان بن حكيم ، حدثنا شريح بن مسلمة ، حدثنا إبراهيم بن يوسف بن أبي إسحاق ، قال : حدثني أبي ، عن أبي إسحاق ، قال : حدثني البراء رضي الله عنه ، أن النبي صلى الله عليه وسلم : " لما أراد أن يعتمر أرسل إلى أهل مكة يستأذنهم ليدخل مكة فاشترطوا عليه أن لا يقيم بها إلا ثلاث ليال ، ولا يدخلها إلا بجلبان السلاح ولا يدعو منهم أحدا ، قال : فأخذ يكتب الشرط بينهم علي بن أبي طالب فكتب هذا ما قاضى عليه محمد رسول الله ، فقالوا : لو علمنا أنك رسول الله لم نمنعك ولبايعناك ولكن اكتب هذا ما قاضى عليه محمد بن عبد الله ، فقال : أنا والله محمد بن عبد الله وأنا والله رسول الله ، قال : وكان لا يكتب ، قال : فقال : لعلي امح رسول الله ، فقال : علي والله لا أمحاه أبدا ، قال : فأرنيه ، قال : فأراه إياه فمحاه النبي صلى الله عليه وسلم بيده فلما دخل ومضى الأيام أتوا عليا ، فقالوا : مر صاحبك فليرتحل فذكر ذلك علي رضي الله عنه لرسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال : نعم ، ثم ارتحل " .