"'طفل افتراضي" يمهد لكشف أسرار المخ
طور باحثون في مركز الهندسة الحيوية في أوكلاند "طفلا افتراضيا" بإمكانه قراءة الكلمات والتعرف على الرموز والأشكال ويمكن أن يساهم فيما بعد بالتعرف على أسرار عمل المخ البشري.
الطفل الافتراضي الذي أطلق عليه اسم "بيبي إكس" BabyX يعتمد في عمله على الذكاء الاصطناعي الحاسوبي ما يمكنه من محاكاة تعابير الوجه والاستجابة للمؤثرات الخارجية.
ويسعى الباحثون من تطوير "بيبي إكس" إلى فهم النشاط الدماغي ومحاكاة طريقة انتقال الأوامر العصبية.
ويعتمد "الطفل الافتراضي" في عمله على عدد من الخوارزميات تتيح له القيام بالنشاطات العصبية التي تمكنه من التعلم والاستجابة للثناء والأمور الأخرى المحيطة به.
وقال الباحثون الذي قاموا على المشروع إن "بيبي إكس" يسخر مجموعة من التقنيات المتطورة، وإنهم في إطار التطوير المستمر له في مجال المحاكاة العصبية ونظام الإدراك.
======================
ميني منزل مصنوع بالكامل من البلاستيك يمكن سحبه بدراجة هوائية
قامت شركة تصميمات من نيويورك بعمل منازل بلاستيكية مصنوعة من خزانات المياه المعاد تدويرها.
أطلقت الشركة على المنازل الجديدة اسم "تاكو تانكو"، وهي كبيرة بما يكفي لتناسب السرير والمكتب، كما أنها خفيفة بحيث يمكن سحبها بواسطة دراجة هوائية.
ويقول الفريق الذي قام بتطوير المنزل أنه لا يحتوي على حمّام تواليت أو أنابيب للصرف، ويمكن استخدامه بكفاءة كمأوى مؤقت.
يمكن أيضا حمل المنزل "تاكو تانكو" بواسطة شخص واحد أو شخصين على الأكثر، كما يمكن حمله على دراجة هوائية أو سيارة أو حتى قارب، ويمكن للمنزل الجديد السفر للعديد من المناطق والبيئات ليكون بمثابة الرفيق والمأوى.
ويمكن للمنزل الواحد استيعاب من 2-3 أشخاص، كما أن به حجرة لتخزين بعض الأمتعة الخاصة، وهو مزود بمصابيح LED، تعمل بالطاقة الشمسية.
المنزل الجديد يعتبر من المشروعات الصديقة للبيئة، التي يمكن تجميعها بسهولة، ويتكون هيكل المنزل من خزانين للمياه – سعة 3000 لتر- متصلان بواسطة حلقة من الخشب، يوجد بها مدخل المنزل.
والمواد المستخدمة خفيفة نسبيا، ما يجعل من حمل المنزل أمرا سهلا للغاية، كما يمكن أن يطفو على سطح المياه، أو حمله على قارب.
========================
تطبيق لمشاركة الصور البانورامية عبر "الإنستغرام"
لا يسمح تطبيق "الإنستغرام" بشكل افتراضي للمستخدمين بمشاركة الصور بمختلف الأحجام، فالتطبيق يفرض قياسا مُعيّنا يتم ضبط الصورة عليه بشكل آلي، وبالتالي لا يُمكن للمستخدمين مشاركة جميع الصور بكل سهولة وخصوصاً الصور البانورامية.
لذا يُمكن لمستخدمي آيفون تجربة تطبيق Instapan المجاني والذي يسمح بمشاركة الصور البانورامية عبر الإنستغرام من خلال تحويل أي صورة بانورامية إلى مقطع فيديو.
بعد تشغيل التطبيق يقوم المستخدم بتحديد الصورة البانورامية، بعدها يقوم بتحديد سرعة عرض الصورة والاتجاه مع إمكانية تطبيق بعض التأثيرات قبل حفظ مقطع الفيديو. أخيراً، يُمكن للمستخدم فتح الإنستغرام واختيار الفيديو الجديد لمشاركته بكل سهولة.
=========================
زراعة "فقرة مطبوعة" في رقبة شاب
نجح جراحون في الصين لأول مرة في زراعة فقرة اصطناعية صنعت بتقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد في العمود الفقري لفتى يعاني من ورم في إحدى فقراته.
وخلال العملية التي استمرت 5 ساعات، أزال الأطباء الفقرة المصابة من رقبة الفتى البالغ من العمر 12 سنة ووضعوا مكانها الفقرة "المطبوعة" حسب ما نقل موقع CCTV الصيني.
وقال أحد الأطباء الذين نفذوا العملية، الدكتور ليو زونجوم "إنها المرة الأولى التي تزرع فيها فقرة صنعت عبر تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد في عمود فقري بشري."
ونتجت الإصابة لدى الفتى الصيني عندما كان يلعب كرة القدم وضرب الكرة برأسه مما أدى إلى شرخ في إحدى فقرات الرقبة تطور إلى ورم.
يذكر أن تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد استخدمت بشكل كبير في القطاع الطبي مؤخرا، مثل تعويض الأطراف، إلا أنها المرة الأولى التي تستخدم فيها التقنية في مواضع دقيقة.
=====================
مهندسون ألمان يبتكرون بيوتا من غير أساس
توصل مهندسون ألمان الى ابتكار تكنولوجيا جديدة لبناء منازل ليست بحاجة الى تأسيس.
أطلق المهندسون على ابتكارهم اسم "Loft Cube" حيث يمكن تجميع ونصب هذه المنازل في أي مكان وعلى مختلف أنواع التربة. تصنع أجزاء هذه المنازل في مصانع المباني الجاهزة، لذلك يتم تجميعها بسهولة في المكان المقرر نصبها فيه بسرعة وبجهود بسيطة. إضافة لذلك يمكن عند الحاجة تحريكها من مكانها الى مكان جديد بواسطة شاحنة صغيرة.
تستند هذه المنازل الى أعمدة من الخرسانة المسلحة بدلا من الأساس، لذلك لا تؤثر سلبيا على الوسط المحيط. نوافذ هذه المنازل واسعة تسمح بتهويتها بفعالية وكذلك بمرور اشعة الضوء بكميات كافية. كما تسمح هذه التكنولوجيا بتدفئة هذه المنازل بفعالية.
طبعا يمكن "نصب" هذه البيوت في الغابة أو على الشاطئ أو حتى على سطح ناطحات السحاب، حيث لا تستغرق عملية تجميعها أكثر من 7 أيام، في حين يمكن تفكيكها خلال يومين فقط.
العيب الوحيد في هذه المنازل، هو صغر مساحتها، التي لا تزيد عن 39 مترا مربعا، ولكن مقابل هذا تمتاز بعدد من الإيجابيات مثل حرية توزيع الغرف وشكلها، وهذا يعني انها ستحظى بشعبية كبيرة.
==========================
سيلفي تنتقل إلى مستوى جديد: صور ثلاثية الأبعاد
لاقت الصور المعروفة باسم سيلفي رواجاً كبيرة بين الناس، حتى أصبحت اتجاهاً متنامياً في عالم التصوير الفوتوغرافي.
وفي إطار "صرعات" سيلفي التي لا تنتهي، أطلق النجم السابق في برنامج تلفزيون الواقع المعروف باسم "دراغونس دين" ثيو بافتس، استديو تصوير سيلفي باسم "ريمان"، بحسب ما ذكر موقع دايلي ميل البريطاني.
ويعتمد مبدأ الفكرة، على التقاط صور سيلفي على شكل مجسم بلاستيكي، بتقنية ثلاثية الأبعاد تظهر منطقة الوجه والرقبة والصدر، مقابل 50 جنيه أسترليني.
يقوم المصور بإجراء مسح ضوئي بواسطة جهاز يدوي يعمل بتقنية الأشعة تحت الحمراء، للأشخاص الراغبين في الحصول على سيلفي مجسم ثلاثي الأبعاد، اذ يعمل ذلك على التقاط جميع الملامح الشخصية بدقة، وتحويلها الى بيانات في أجهزة الكمبيوتر، فيقوم الكمبيوتر بعد ذلك بترجمتها الى خريطة ثلاثية الأبعاد، ثم طباعتها بواسطة طابعة خاصة.
اللافت أن تلك الفكرة تحتاج إلى أكثر من 10 ساعات لإنجازها وتنفيذها على الوجه المطلوب ، على عكس السلفي الملتقطة بشكل فوري وسريع بأجهزة الهواتف النقالة.
ويقول ثيو بافتش مدير المشروع "إن الصور تتمتع بجودة عالية وبمستوى عال من الدقة والوضوح والنقاء، مع إظهار كافة التفاصيل".
يذكر أن الشركة ستبدأ في بيع أجهزة الطباعة الشخصية بالليزر بتقنية ثلاثية الأبعاد، ابتداءً من الشهر المقبل مقابل 839 جنيه أسترليني.
طور باحثون في مركز الهندسة الحيوية في أوكلاند "طفلا افتراضيا" بإمكانه قراءة الكلمات والتعرف على الرموز والأشكال ويمكن أن يساهم فيما بعد بالتعرف على أسرار عمل المخ البشري.
الطفل الافتراضي الذي أطلق عليه اسم "بيبي إكس" BabyX يعتمد في عمله على الذكاء الاصطناعي الحاسوبي ما يمكنه من محاكاة تعابير الوجه والاستجابة للمؤثرات الخارجية.
ويسعى الباحثون من تطوير "بيبي إكس" إلى فهم النشاط الدماغي ومحاكاة طريقة انتقال الأوامر العصبية.
ويعتمد "الطفل الافتراضي" في عمله على عدد من الخوارزميات تتيح له القيام بالنشاطات العصبية التي تمكنه من التعلم والاستجابة للثناء والأمور الأخرى المحيطة به.
وقال الباحثون الذي قاموا على المشروع إن "بيبي إكس" يسخر مجموعة من التقنيات المتطورة، وإنهم في إطار التطوير المستمر له في مجال المحاكاة العصبية ونظام الإدراك.
======================
ميني منزل مصنوع بالكامل من البلاستيك يمكن سحبه بدراجة هوائية
قامت شركة تصميمات من نيويورك بعمل منازل بلاستيكية مصنوعة من خزانات المياه المعاد تدويرها.
أطلقت الشركة على المنازل الجديدة اسم "تاكو تانكو"، وهي كبيرة بما يكفي لتناسب السرير والمكتب، كما أنها خفيفة بحيث يمكن سحبها بواسطة دراجة هوائية.
ويقول الفريق الذي قام بتطوير المنزل أنه لا يحتوي على حمّام تواليت أو أنابيب للصرف، ويمكن استخدامه بكفاءة كمأوى مؤقت.
يمكن أيضا حمل المنزل "تاكو تانكو" بواسطة شخص واحد أو شخصين على الأكثر، كما يمكن حمله على دراجة هوائية أو سيارة أو حتى قارب، ويمكن للمنزل الجديد السفر للعديد من المناطق والبيئات ليكون بمثابة الرفيق والمأوى.
ويمكن للمنزل الواحد استيعاب من 2-3 أشخاص، كما أن به حجرة لتخزين بعض الأمتعة الخاصة، وهو مزود بمصابيح LED، تعمل بالطاقة الشمسية.
المنزل الجديد يعتبر من المشروعات الصديقة للبيئة، التي يمكن تجميعها بسهولة، ويتكون هيكل المنزل من خزانين للمياه – سعة 3000 لتر- متصلان بواسطة حلقة من الخشب، يوجد بها مدخل المنزل.
والمواد المستخدمة خفيفة نسبيا، ما يجعل من حمل المنزل أمرا سهلا للغاية، كما يمكن أن يطفو على سطح المياه، أو حمله على قارب.
========================
تطبيق لمشاركة الصور البانورامية عبر "الإنستغرام"
لا يسمح تطبيق "الإنستغرام" بشكل افتراضي للمستخدمين بمشاركة الصور بمختلف الأحجام، فالتطبيق يفرض قياسا مُعيّنا يتم ضبط الصورة عليه بشكل آلي، وبالتالي لا يُمكن للمستخدمين مشاركة جميع الصور بكل سهولة وخصوصاً الصور البانورامية.
لذا يُمكن لمستخدمي آيفون تجربة تطبيق Instapan المجاني والذي يسمح بمشاركة الصور البانورامية عبر الإنستغرام من خلال تحويل أي صورة بانورامية إلى مقطع فيديو.
بعد تشغيل التطبيق يقوم المستخدم بتحديد الصورة البانورامية، بعدها يقوم بتحديد سرعة عرض الصورة والاتجاه مع إمكانية تطبيق بعض التأثيرات قبل حفظ مقطع الفيديو. أخيراً، يُمكن للمستخدم فتح الإنستغرام واختيار الفيديو الجديد لمشاركته بكل سهولة.
=========================
زراعة "فقرة مطبوعة" في رقبة شاب
نجح جراحون في الصين لأول مرة في زراعة فقرة اصطناعية صنعت بتقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد في العمود الفقري لفتى يعاني من ورم في إحدى فقراته.
وخلال العملية التي استمرت 5 ساعات، أزال الأطباء الفقرة المصابة من رقبة الفتى البالغ من العمر 12 سنة ووضعوا مكانها الفقرة "المطبوعة" حسب ما نقل موقع CCTV الصيني.
وقال أحد الأطباء الذين نفذوا العملية، الدكتور ليو زونجوم "إنها المرة الأولى التي تزرع فيها فقرة صنعت عبر تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد في عمود فقري بشري."
ونتجت الإصابة لدى الفتى الصيني عندما كان يلعب كرة القدم وضرب الكرة برأسه مما أدى إلى شرخ في إحدى فقرات الرقبة تطور إلى ورم.
يذكر أن تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد استخدمت بشكل كبير في القطاع الطبي مؤخرا، مثل تعويض الأطراف، إلا أنها المرة الأولى التي تستخدم فيها التقنية في مواضع دقيقة.
=====================
مهندسون ألمان يبتكرون بيوتا من غير أساس
توصل مهندسون ألمان الى ابتكار تكنولوجيا جديدة لبناء منازل ليست بحاجة الى تأسيس.
أطلق المهندسون على ابتكارهم اسم "Loft Cube" حيث يمكن تجميع ونصب هذه المنازل في أي مكان وعلى مختلف أنواع التربة. تصنع أجزاء هذه المنازل في مصانع المباني الجاهزة، لذلك يتم تجميعها بسهولة في المكان المقرر نصبها فيه بسرعة وبجهود بسيطة. إضافة لذلك يمكن عند الحاجة تحريكها من مكانها الى مكان جديد بواسطة شاحنة صغيرة.
تستند هذه المنازل الى أعمدة من الخرسانة المسلحة بدلا من الأساس، لذلك لا تؤثر سلبيا على الوسط المحيط. نوافذ هذه المنازل واسعة تسمح بتهويتها بفعالية وكذلك بمرور اشعة الضوء بكميات كافية. كما تسمح هذه التكنولوجيا بتدفئة هذه المنازل بفعالية.
طبعا يمكن "نصب" هذه البيوت في الغابة أو على الشاطئ أو حتى على سطح ناطحات السحاب، حيث لا تستغرق عملية تجميعها أكثر من 7 أيام، في حين يمكن تفكيكها خلال يومين فقط.
العيب الوحيد في هذه المنازل، هو صغر مساحتها، التي لا تزيد عن 39 مترا مربعا، ولكن مقابل هذا تمتاز بعدد من الإيجابيات مثل حرية توزيع الغرف وشكلها، وهذا يعني انها ستحظى بشعبية كبيرة.
==========================
سيلفي تنتقل إلى مستوى جديد: صور ثلاثية الأبعاد
لاقت الصور المعروفة باسم سيلفي رواجاً كبيرة بين الناس، حتى أصبحت اتجاهاً متنامياً في عالم التصوير الفوتوغرافي.
وفي إطار "صرعات" سيلفي التي لا تنتهي، أطلق النجم السابق في برنامج تلفزيون الواقع المعروف باسم "دراغونس دين" ثيو بافتس، استديو تصوير سيلفي باسم "ريمان"، بحسب ما ذكر موقع دايلي ميل البريطاني.
ويعتمد مبدأ الفكرة، على التقاط صور سيلفي على شكل مجسم بلاستيكي، بتقنية ثلاثية الأبعاد تظهر منطقة الوجه والرقبة والصدر، مقابل 50 جنيه أسترليني.
يقوم المصور بإجراء مسح ضوئي بواسطة جهاز يدوي يعمل بتقنية الأشعة تحت الحمراء، للأشخاص الراغبين في الحصول على سيلفي مجسم ثلاثي الأبعاد، اذ يعمل ذلك على التقاط جميع الملامح الشخصية بدقة، وتحويلها الى بيانات في أجهزة الكمبيوتر، فيقوم الكمبيوتر بعد ذلك بترجمتها الى خريطة ثلاثية الأبعاد، ثم طباعتها بواسطة طابعة خاصة.
اللافت أن تلك الفكرة تحتاج إلى أكثر من 10 ساعات لإنجازها وتنفيذها على الوجه المطلوب ، على عكس السلفي الملتقطة بشكل فوري وسريع بأجهزة الهواتف النقالة.
ويقول ثيو بافتش مدير المشروع "إن الصور تتمتع بجودة عالية وبمستوى عال من الدقة والوضوح والنقاء، مع إظهار كافة التفاصيل".
يذكر أن الشركة ستبدأ في بيع أجهزة الطباعة الشخصية بالليزر بتقنية ثلاثية الأبعاد، ابتداءً من الشهر المقبل مقابل 839 جنيه أسترليني.