إن من أعجب العجب تقديم الخلفاء عند أهل السنة على مولى المؤمنين مولانا علي ص مع أننا لم نر لهم سابقة في نصرة الدين وجهاد الكافرين فهم لم يسمع لهم بأي فعل جهادي في أي حرب من الحروب ولو بأي شكل بسيط اللهم إلا ما كان من عمر من إعتراضات لبعض ما يريد النبي ص فعله وأمير المؤمنين ص وكما عند غيرنا لم يقم الدين إلا بسيفه أما في العلم وتشعباته فإن العلوم الإسلامية من فقه وتفسير وغيره إضافة إلى العلوم غير الإسلامية كالنحو والبلاغة كلها لم تعرف وتنقل إلا منه كيف لا وهو باب مدينة العلم وناهيك بذلك نهج البلاغة الذي حيّر العقول ناهيك عن سائر الخصال من شجاعة وزهد وعدل لم يعرف له مثيل ويكفي في ذلك اختيار أمير المؤمنين ص من قبل باحثين غير مسلمين ومن قبل الأمم المتحدة كأعدل حاكم في تاريخ البشرية مضافاً إلى أننا لم نر أحداً من المفكرين والحكماء والنوابغ وحتى من خارج المسلمين قد انجذب وأعجب وكتب في أحد سوى أمير المؤمنين ص تلك المؤلفات التي عبّروا فيها عن أمير المؤمنين علي ص بأنه عبقري وذو فكر وعلم ومواصفات لا تقاس بأحد حتى تصاغر بمحضر ذكره كبرائهم وافتخروا بأنهم كتبوا عنه وأحبوه فكيف مع هذا وهذا قليل من كثير لا يحصى لأحد أن يقول بتفضيل أحد أو قياسه على مولى المسلمين مولانا أمير المؤمنين ص فهل رأينا لأحد ممن فضّل عليه كذباً وزوراً شيئاً يداني شيئاً ممن ذكرنا أم أن الأحكام تبتني على الأهواء فما لكم كيف تحكمون
X
-
وناهيك بذلك نهج البلاغة الذي حيّر العقول
بدعة تقديم الخلفاء على أمير المؤمنين ص
مسند أحمد
تعليق شعيب الأرنؤوط : إسناده حسن
1062 حَدَّثَنَا عَبْد اللَّهِ حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ حَدَّثَنَا ابْنُ نُمَيْرٍ عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ سَلْعٍ عَنْ عَبْدِ خَيْرٍ قَالَ سَمِعْتُ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ يَقُولُ قَبَضَ اللَّهُ نَبِيَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى خَيْرِ مَا قُبِضَ عَلَيْهِ نَبِيٌّ مِنْ الْأَنْبِيَاءِ عَلَيْهِمْ السَّلَام ثُمَّ اسْتُخْلِفَ أَبُو بَكْرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ فَعَمِلَ بِعَمَلِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَسُنَّةِ نَبِيِّهِ وَعُمَرُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ كَذَلِكَ
صحيح البخاري باب مناقب عمر
عن ابن أبي مليكة أنه سمع ابن عباس يقول وضع عمر على سريره فتكنفه الناس يدعون ويصلون قبل أن يرفع وأنا فيهم فلم يرعني إلا رجل آخذ منكبي فإذا علي بن أبي طالب فترحم على عمر وقال ما خلفت أحدا أحب إلي أن ألقى الله بمثل عمله منك وايم الله إن كنت لأظن أن يجعلك الله مع صاحبيك وحسبت إني كنت كثيرا أسمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول ذهبت أنا وأبو بكر وعمر ودخلت أنا وأبو بكر وعمر وخرجت أنا وأبو بكر وعمر .
الإمام أحمد في فضائل الصحابة
قال الألباني: إسناده حسن
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ ، قثنا هَيْثَمُ بْنُ خَارِجَةَ ، وَالْحَكَمُ بْنُ مُوسَى ، قَالا : حَدَّثَنَا شِهَابُ بْنُ خِرَاشٍ ، قَالَ : حَدَّثَنِي الْحَجَّاجُ بْنُ دِينَارٍ ، عَنْ أَبِي مَعْشَرٍ ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ النَّخَعِيِّ ، قَالَ : ضَرَبَ عَلْقَمَةُ بْنُ قَيْسٍ هَذَا الْمِنْبَرَ ، فَقَالَ : خَطَبَنَا عَلِيٌّ عَلَى هَذَا الْمِنْبَرِ ، فَحَمِدَ اللَّهَ وَذَكَرَهُ ، ثُمَّ قَالَ : " أَلا إِنَّهُ بَلَغَنِي أَنَّ أُنَاسًا يُفَضِّلُونِي عَلَى أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ ، وَلَوْ كُنْتُ تَقَدَّمْتُ فِي ذَلِكَ لَعَاقَبْتُ ، وَلَكِنِّي أَكْرَهُ الْعُقُوبَةَ قَبْلَ التَّقَدُّمِ ، فَمَنْ قَالَ شَيْئًا مِنْ ذَلِكَ فَهُوَ مُفْتَرٍ ، عَلَيْهِ مَا عَلَى الْمُفْتَرِي ، إِنَّ خَيْرَ النَّاسِ بَعْدَ رَسُولِ اللَّهِ أَبُو بَكْرٍ ، ثُمَّ عُمَرُ ، وَإِنَّا أَحْدَثْنَا بَعْدَهُمْ أَحْدَاثًا يَقْضِي اللَّهُ فِيهَا مَا أَحَبَّ ، ثُمَّ قَالَ : أَحْبِبْ حَبِيبَكَ هَوْنًا مَا عَسَى أَنْ يَكُونَ بَغِيضَكَ يَوْمًا مَا ، وَأَبْغِضْ بَغِيضَكَ هَوْنًا مَا عَسَى أَنْ يَكُونَ حَبِيبَكَ يَوْمًا مَا " .
هذه عقيدتنا فكيف نسميها بدعة اذا روافض قالوا ذلك ؟
- اقتباس
- تعليق
-
هل لعاقل أن يحاجج الخصم بما عنده فكيف تحتج بما عندكم فهل أستطيع أن أحاججك بما في صحاحنا وكتبنا أما ما زعمت من تقديم أمير المؤمنين ص لمن سبقه فهذا مما يضحك الثكلى مع أن مجرّد التقدم لا يوجب التفضيل لو سلمنا مشروعية تقدمهم فإن نبينا الأعظم ص أفضل من كل النبيين ص مع أنه جاء بعدهم والدين عند الله واحد هو الإسلام فما لكم كيف تحكمون
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
وهل نأخد عقيدتنا من كتب الروافض ؟
ثانيا ليست لديكم صحاح فحتى الصحيح عندكم تردونه اذا خالف هواكم
كتبكم كتب حقد وكراهية على الاسلام وأهله بل طعن بالاعراض وطعن القرآن وطعن بأمهات المؤمنين وطعن في حجاج مكة وطعن في أهل البيت باخراج ذرية الحسن المؤمنة منها ووووو
ثالثا انا نقلت -من كتبي- التفضيل
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ابو الواصل سعدما حاورت شيعي وألزمته بنصوص من هذا الكتاب الا وضرب به وبلاغته عرض الحائط ههه
ليست بدعة اذا قام بها أمير المؤمنين علي رضي الله عنه
مسند أحمد
تعليق شعيب الأرنؤوط : إسناده حسن
1062 حَدَّثَنَا عَبْد اللَّهِ حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ حَدَّثَنَا ابْنُ نُمَيْرٍ عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ سَلْعٍ عَنْ عَبْدِ خَيْرٍ قَالَ سَمِعْتُ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ يَقُولُ قَبَضَ اللَّهُ نَبِيَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى خَيْرِ مَا قُبِضَ عَلَيْهِ نَبِيٌّ مِنْ الْأَنْبِيَاءِ عَلَيْهِمْ السَّلَام ثُمَّ اسْتُخْلِفَ أَبُو بَكْرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ فَعَمِلَ بِعَمَلِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَسُنَّةِ نَبِيِّهِ وَعُمَرُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ كَذَلِكَ
صحيح البخاري باب مناقب عمر
عن ابن أبي مليكة أنه سمع ابن عباس يقول وضع عمر على سريره فتكنفه الناس يدعون ويصلون قبل أن يرفع وأنا فيهم فلم يرعني إلا رجل آخذ منكبي فإذا علي بن أبي طالب فترحم على عمر وقال ما خلفت أحدا أحب إلي أن ألقى الله بمثل عمله منك وايم الله إن كنت لأظن أن يجعلك الله مع صاحبيك وحسبت إني كنت كثيرا أسمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول ذهبت أنا وأبو بكر وعمر ودخلت أنا وأبو بكر وعمر وخرجت أنا وأبو بكر وعمر .
الإمام أحمد في فضائل الصحابة
قال الألباني: إسناده حسن
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ ، قثنا هَيْثَمُ بْنُ خَارِجَةَ ، وَالْحَكَمُ بْنُ مُوسَى ، قَالا : حَدَّثَنَا شِهَابُ بْنُ خِرَاشٍ ، قَالَ : حَدَّثَنِي الْحَجَّاجُ بْنُ دِينَارٍ ، عَنْ أَبِي مَعْشَرٍ ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ النَّخَعِيِّ ، قَالَ : ضَرَبَ عَلْقَمَةُ بْنُ قَيْسٍ هَذَا الْمِنْبَرَ ، فَقَالَ : خَطَبَنَا عَلِيٌّ عَلَى هَذَا الْمِنْبَرِ ، فَحَمِدَ اللَّهَ وَذَكَرَهُ ، ثُمَّ قَالَ : " أَلا إِنَّهُ بَلَغَنِي أَنَّ أُنَاسًا يُفَضِّلُونِي عَلَى أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ ، وَلَوْ كُنْتُ تَقَدَّمْتُ فِي ذَلِكَ لَعَاقَبْتُ ، وَلَكِنِّي أَكْرَهُ الْعُقُوبَةَ قَبْلَ التَّقَدُّمِ ، فَمَنْ قَالَ شَيْئًا مِنْ ذَلِكَ فَهُوَ مُفْتَرٍ ، عَلَيْهِ مَا عَلَى الْمُفْتَرِي ، إِنَّ خَيْرَ النَّاسِ بَعْدَ رَسُولِ اللَّهِ أَبُو بَكْرٍ ، ثُمَّ عُمَرُ ، وَإِنَّا أَحْدَثْنَا بَعْدَهُمْ أَحْدَاثًا يَقْضِي اللَّهُ فِيهَا مَا أَحَبَّ ، ثُمَّ قَالَ : أَحْبِبْ حَبِيبَكَ هَوْنًا مَا عَسَى أَنْ يَكُونَ بَغِيضَكَ يَوْمًا مَا ، وَأَبْغِضْ بَغِيضَكَ هَوْنًا مَا عَسَى أَنْ يَكُونَ حَبِيبَكَ يَوْمًا مَا " .
هذه عقيدتنا فكيف نسميها بدعة اذا روافض قالوا ذلك ؟
و السنة
هل عندكم على الأقل نص يقول بأن عثمان أفضل من علي
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ابو الواصل سعدما حاورت شيعي وألزمته بنصوص من هذا الكتاب الا وضرب به وبلاغته عرض الحائط ههه
المشاركة الأصلية بواسطة ابو الواصل سعد
ليست بدعة اذا قام بها أمير المؤمنين علي رضي الله عنه
مسند أحمد
تعليق شعيب الأرنؤوط : إسناده حسن
1062 حَدَّثَنَا عَبْد اللَّهِ حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ حَدَّثَنَا ابْنُ نُمَيْرٍ عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ سَلْعٍ عَنْ عَبْدِ خَيْرٍ قَالَ سَمِعْتُ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ يَقُولُ قَبَضَ اللَّهُ نَبِيَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى خَيْرِ مَا قُبِضَ عَلَيْهِ نَبِيٌّ مِنْ الْأَنْبِيَاءِ عَلَيْهِمْ السَّلَام ثُمَّ اسْتُخْلِفَ أَبُو بَكْرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ فَعَمِلَ بِعَمَلِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَسُنَّةِ نَبِيِّهِ وَعُمَرُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ كَذَلِكَ
هكذا كان يروجان ، ولكن هل عمل الإمام بعملهما لا فقد رفض
بيعة من بايعه على أن يعمل بعملهما وسنتهما كما في رواياتكم !
ويعارضه حديث البخاري في أن أبابكر إستبد عليه بالخلافه فكيف يستبد عليه وهو يعمل بعمل رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وسنته والتي فيها أحقيته وفضله!!
المشاركة الأصلية بواسطة ابو الواصل سعدالمشاركة الأصلية بواسطة ابو الواصل سعدصحيح البخاري باب مناقب عمر
عن ابن أبي مليكة أنه سمع ابن عباس يقول وضع عمر على سريره فتكنفه الناس يدعون ويصلون قبل أن يرفع وأنا فيهم فلم يرعني إلا رجل آخذ منكبي فإذا علي بن أبي طالب فترحم على عمر وقال ما خلفت أحدا أحب إلي أن ألقى الله بمثل عمله منك وايم الله إن كنت لأظن أن يجعلك الله مع صاحبيك وحسبت إني كنت كثيرا أسمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول ذهبت أنا وأبو بكر وعمر ودخلت أنا وأبو بكر وعمر وخرجت أنا وأبو بكر وعمر .
ماهو هذا العمل أليست الصحيفه فالإمام يريد أن يلقى الله بها
حتى يحتج بأحقيته عليه بها
المشاركة الأصلية بواسطة ابو الواصل سعدالمشاركة الأصلية بواسطة ابو الواصل سعدالإمام أحمد في فضائل الصحابة
قال الألباني: إسناده حسن
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ ، قثنا هَيْثَمُ بْنُ خَارِجَةَ ، وَالْحَكَمُ بْنُ مُوسَى ، قَالا : حَدَّثَنَا شِهَابُ بْنُ خِرَاشٍ ، قَالَ : حَدَّثَنِي الْحَجَّاجُ بْنُ دِينَارٍ ، عَنْ أَبِي مَعْشَرٍ ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ النَّخَعِيِّ ، قَالَ : ضَرَبَ عَلْقَمَةُ بْنُ قَيْسٍ هَذَا الْمِنْبَرَ ، فَقَالَ : خَطَبَنَا عَلِيٌّ عَلَى هَذَا الْمِنْبَرِ ، فَحَمِدَ اللَّهَ وَذَكَرَهُ ، ثُمَّ قَالَ : " أَلا إِنَّهُ بَلَغَنِي أَنَّ أُنَاسًا يُفَضِّلُونِي عَلَى أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ ، وَلَوْ كُنْتُ تَقَدَّمْتُ فِي ذَلِكَ لَعَاقَبْتُ ، وَلَكِنِّي أَكْرَهُ الْعُقُوبَةَ قَبْلَ التَّقَدُّمِ ، فَمَنْ قَالَ شَيْئًا مِنْ ذَلِكَ فَهُوَ مُفْتَرٍ ، عَلَيْهِ مَا عَلَى الْمُفْتَرِي ، إِنَّ خَيْرَ النَّاسِ بَعْدَ رَسُولِ اللَّهِ أَبُو بَكْرٍ ، ثُمَّ عُمَرُ ، وَإِنَّا أَحْدَثْنَا بَعْدَهُمْ أَحْدَاثًا يَقْضِي اللَّهُ فِيهَا مَا أَحَبَّ ، ثُمَّ قَالَ : أَحْبِبْ حَبِيبَكَ هَوْنًا مَا عَسَى أَنْ يَكُونَ بَغِيضَكَ يَوْمًا مَا ، وَأَبْغِضْ بَغِيضَكَ هَوْنًا مَا عَسَى أَنْ يَكُونَ حَبِيبَكَ يَوْمًا مَا " .
هذه عقيدتنا فكيف نسميها بدعة اذا روافض قالوا ذلك ؟
فإني قد وُلِّيتُ عليكم ولستُ بخيرِكم فإن أحسنتُ فأَعِينوني وإن أسأتُ فقوِّموني
الراوي: أنس بن مالك المحدث: ابن كثير - المصدر: البداية والنهاية - الصفحة أو الرقم: 5/218
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح
ورواية البخاري في أنه الإمام لايراه أفضل منه بل مستبد بالخلافه
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ابو الواصل سعداصلا تكفي بيعتهم له قبل بيعتهم لعلي فهذا أمر ثابت لا ينكره احد
إذ أن عبد الرحمن عرض الأمر على عليأولا
صحيح البخاري: ]عن ابن عمر قال كنا نخير بين الناس في زمن النبي فنخير أبا بكر ثم عمر بن الخطاب ثم عثمان بن عفان
ثم إن هذه الرواية تطعن في معتقدكم لأنها لا تذكر عليا بل و تجعله كباقي الناس فهو ليس بأفضل من الطلقاء حتى
ننتظر أن تنقل لنا الإجماع الذي ادعيته[/COLOR]
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ابو الواصل سعدوهل نأخد عقيدتنا من كتب الروافض ؟
ثانيا ليست لديكم صحاح فحتى الصحيح عندكم تردونه اذا خالف هواكم
كتبكم كتب حقد وكراهية على الاسلام وأهله بل طعن بالاعراض وطعن القرآن وطعن بأمهات المؤمنين وطعن في حجاج مكة وطعن في أهل البيت باخراج ذرية الحسن المؤمنة منها ووووو
ثالثا انا نقلت -من كتبي- التفضيلما حاورت شيعي وألزمته بنصوص من هذا الكتاب الا وضرب به وبلاغته عرض الحائط ههه
انك تهرف بما لاتعرف ناهيك انك تتعمد استفزاز المحاور والاهم من هذا وذلك تتعمد الطعن بمعتقدنا وهذا اسلوب من اساليب من يفقد الحجة والدليل على ما يدعيه ويزعمه
تنبيه اخير والطرد ولا كرامة ان عدت لمثلها
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة سفيان الجزائري
عزيزي التقديم في الخلافة لا يعني التقديم في الفضل وابحث لك عن غيرها لأنها سترتد عليك
إذ أن عبد الرحمن عرض الأمر على عليأولا
عندما نجد جميع الصحابة يفضلون عثمان على علي ثم يجتمع المهاجرون والانصار على مبايعة عثمان قبل علي فهذا لا يحتمل معنى غير تفضيلهم لعثمان على علي
هذا قول رجل واحد و أنا طالبتك بالإجماع
قال "كنا" يعني الصحابة
ثم إن هذه الرواية تطعن في معتقدكم لأنها لا تذكر عليا بل و تجعله كباقي الناس فهو ليس بأفضل من الطلقاء حتى
ننتظر أن تنقل لنا الإجماع الذي ادعيته
لا يلزم، فحتى علي فضل ابي بكر وعمر ولم يذكر عثمان فلم نفهم من ذلك ان يكون عثمان حاله كحال باقي الناس في الفضل
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة م9http://www.yahosein.com/vb/showpost....85&postcount=2
انك تهرف بما لاتعرف ناهيك انك تتعمد استفزاز المحاور والاهم من هذا وذلك تتعمد الطعن بمعتقدنا وهذا اسلوب من اساليب من يفقد الحجة والدليل على ما يدعيه ويزعمه
تنبيه اخير والطرد ولا كرامة ان عدت لمثلها
اما صاحب الموضوع من تكلم وأساء وتطاول بلا دليل ولا حجة
انا احب النقاش العلمي المدعوم بالمصادر دون تصرف اما الكلام الانشائي فأقل ما يرد به عليه هو كلام انشائي مثله
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ابو الواصل سعدوهل نأخد عقيدتنا من كتب الروافض ؟
ثانيا ليست لديكم صحاح فحتى الصحيح عندكم تردونه اذا خالف هواكم
كتبكم كتب حقد وكراهية على الاسلام وأهله بل طعن بالاعراض وطعن القرآن وطعن بأمهات المؤمنين وطعن في حجاج مكة وطعن في أهل البيت باخراج ذرية الحسن المؤمنة منها ووووو
ثالثا انا نقلت -من كتبي- التفضيل
أولاً لست هنا في مجال التعلم للعقيدة ونحن لا نمنعك عن الأخذ بما تجده في كتبك لكن في مجال المحاججة والخصام فإن من أبسط قواعد الخصام أن تحاجج الخصم بما في كتبه وإلا فلو التزم كل بكتبه كان الحوار عقيما لا فائدة منه
أما الصحاح عندنا فهي ليست باعتبار الرجال فلا يوجد عندنا صتاب صحيح باعتبار صاحبه بل باعتبار قواعد علم الدراية التي تطبق على الروايات فيتضح صحيح الحديث من ضعيفه وفاسده
أما أن كتبنا كتب حقد كما زعمت فإن كتبكم ليست بريئة من هذه التهمة كيف وعلماؤكم يكفّرون الشيعة والطعن الذي ذكرته موجود في كتبكم
أما قولك بأنك نقلت التفضيل فإن التفضيل هو لب الخلاف بين السنة والشيعة وهو مما يترتب عليه كل شيء مضافاً إلى أنه من موارد الخصومة والمحاججة التي يشترط فيها الإحتجاج على الخصم بما في كتبه وإلا كان الحجاج عقيماً ومصادرة على المطلوب فافهم تغنم
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
---|---|---|---|---|
أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 07:21 AM
|
ردود 2
17 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة ibrahim aly awaly
02-05-2025, 07:23 AM
|
||
أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM
|
استجابة 1
12 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة ibrahim aly awaly
02-05-2025, 09:48 PM
|
تعليق