إن من جملة التعاليم الإسلامية التي كانت السيدة الزهراء (ع) تهتم بها غاية الاهتمام هي المحافظة على شرف المرأة وحفظ كيانها عن طريق الحجاب والتستر ، فالزهراء(ع) كانت دائما تثبت هذا الأمر قولا وفعلا و لكي تعطي للمرأة دروسا في الكرامة والشرف وعلو المنزلة وذلك لا يكون إلا عن طريق الحجاب
سأل النبي (ص) أصحابه يوما :ما خيرٌ للنساء؟ فلم يدر الصحابة ما يقولون ، فسار علي إلى فاطمة فأخبرها بذلك فقالت : فهلا قلت له: خير لهن أن لايرين الرجال ولا يرونهن . فرجع علي إلى رسول الله فأخبره بذلك .فقال النبي :أنها بضعة مني
ويروى أن فاطمة بنت رسول الله (ص) استأذن عليها أعمى فحجبته فقال لها النبي (ص) لِمَ حجبتيه وهو لايراك ؟ فقالت : يا رسول الله إن لم يكن يراني فأنا أراه وهو يشم الريح . فقال النبي (ص) : اشهد انكِ بضعة مني
نسألكم الدعاء
سأل النبي (ص) أصحابه يوما :ما خيرٌ للنساء؟ فلم يدر الصحابة ما يقولون ، فسار علي إلى فاطمة فأخبرها بذلك فقالت : فهلا قلت له: خير لهن أن لايرين الرجال ولا يرونهن . فرجع علي إلى رسول الله فأخبره بذلك .فقال النبي :أنها بضعة مني
ويروى أن فاطمة بنت رسول الله (ص) استأذن عليها أعمى فحجبته فقال لها النبي (ص) لِمَ حجبتيه وهو لايراك ؟ فقالت : يا رسول الله إن لم يكن يراني فأنا أراه وهو يشم الريح . فقال النبي (ص) : اشهد انكِ بضعة مني
نسألكم الدعاء
تعليق