اللهم صل على مُحمد وآل مُحمد وعجل فرجهم واهلك عدوهم من الجن والإنس من الأولين والآخرين
اللهم صل على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر العظيم المستودع فيها عدد ما أحاط به علمك
اللهم صل على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر العظيم المستودع فيها عدد ما أحاط به علمك
الطباعة الثلاثية الأبعاد للأنسجة والأعضاء البشرية تشهد تطورا كبيرا. مجموعة باحثين أمريكيين من كارولينا الجنوبية برفقة زملائهم الصينيين حاولوا فهم كيف يعمل الحبر البيولوجي عندما يتم توزيعه من خلال طابعة ثلاثية الأبعاد.
فالأحبار البيولوجية تتكون من خلايا ومن خلال طابعة ثلاثية الأبعاد يتم تقطير الأحبار بطريقة جد دقيقة لتكوين خلية
رئيس فرع العمليات الجراحية والأبحاث الطبية في جامعة كارولينا الجنوبية يقول:
“ مانقوم به نطلق عليه الصناعة البيولوجية. والصناعة البيولوجية تعني ببساطة استخدامنا لتقنيات القاعدة من أجل صناعة مكونات جديدة للأنسجة”.
وباستخدام حقنة يضع العلماء الحبر الحيوي في علبة صغيرة ليتم فيما بعد الحصول على عينة من الأنسجة. الطابعة مجهزة بأشعة فوق البنفسجية لتعقيم الخلايا بالإضافة إلى أن الأشعة تسمح أيضا بالحصول على نظرة فاحصة لكل ما هو دقيق.
رئيس فرع البحث أكد أن الحصول على أعضاء بشرية لا يزال بعيد المنال على الرغم من أن العلماء أحرزوا تقدما هائلا منذ بدء عام 2003 في مجال الطباعة الحيوية.
