إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الفئة الباغية

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة الصحيفةالسجادية
    راجع التفاسير


    ردك هذا يعد ضعف منك

    تعليق


    • #17
      المشاركة الأصلية بواسطة ابن ناصر9
      ماذا تفهم من الآية اي من منظور شيعي مامعناها ؟
      هل انا اذا قتلتك اكون مجتهد ولي أجر ؟؟

      تعليق


      • #18
        المشاركة الأصلية بواسطة الغزالي1965
        ردك هذا يعد ضعف منك



        يبدو انكم لم تستطيعوا انقاذ خالكم امام الفئة الباغية التي تدعو الى النار ولا الصحابي الذي سوف يبقى خالد مخلد الى ابد الابد في جهنم لانه قتل رجل مؤمن و هو عمار عليه رحمة الله و نوره و رضوانه



        حدثني ابي عن القاسم بن محمد عن سليمان بن داود المنقري عن حفص بن غياث عن ابي عبدالله (عليه السلام) قال سأل رجل عن حروب أمير المؤمنين (عليه السلام) وكان السائل من محبينا فقال أبوجعفر (عليه السلام): بعث الله محمدا (صلى الله وعليه وآله) بخمسة اسياف، ثلاثة منها شاهرة لا تغمد إلى ان تضع الحرب أوزارها ولن تضع الحرب أوزارها حتى تطلع الشمس من مغربها فاذا طلعت الشمس من مغربها آمن الناس كلهم في ذلك اليوم، فيومئذ لا ينفع نفسا ايمانها لم تكن آمنت من قبل او كسبت في ايمانها خيرا، وسيف منها ملفوف وسيف منها مغمود سله إلى غيرنا وحكمه الينا، فاما السيوف الثلاثة الشاهرة.
        فسيف على مشركي العرب قال الله تعالى: " اقتلوا المشركين حيث وجدتموهم وخذوهم واحصروهم واقعدوا لهم كل مرصد فان تابوا ـ يعني آمنوا ـ فاخوانكم في الدين " فهؤلاء لا يقبل منهم إلا القتل او الدخول في الاسلام وأموالهم وذراريهم سبي على ما سبى رسول الله (صلى الله وعليه وآله) فانه سبى وعفا وقبل الفداء (صلى الله وعليه وآله).
        والسيف الثاني على اهل الذمة قال الله جل ثناؤه: " وقولوا للناس حسنا " نزلت في أهل الذمة فنسخها قوله: " قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين اوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون " فمن كان منهم في دار الاسلام فلن يقبل منهم إلا الجزية او القتل وما لهم وذراريهم سبي فاذا قبلوا الجزية حرم علينا سبيهم وأموالهم وحلت مناكحتهم ولا يقبل منها إلا الجزية او القتل.
        والسيف الثالث على مشركي العجم يعني الترك والديلم والخزرج قال الله جل ثناؤه في أول السورة التي يذكر فيها الذين كفروا فقص قصتهم فقال: " فاذا لقيتم الذين كفروا فضرب الرقاب حتى إذا أثخنتموهم فشدوا الوثاق فاما منا بعد
        يعني بعد السبي منهم ـ وما فداء " يعنى المفاداة بينهم وبين أهل الاسلام فهؤلاء لا يقبل منهم إلا القتل او الدخول في الاسلام ولا يحل لنا نكاحهم ما داموا في الحرب.
        واما السيف الملفوف فسيف على أهل البغي والتأويل قال الله عزوجل:
        " وان طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما فان بغت إحداهما على الاخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفئ إلى أمر الله " فلما نزلت هذه الآية قال رسول الله (صلى الله وعليه وآله): إن منكم من يقاتل بعدي على التأويل كما قاتلت على التنزيل فسئل (صلى الله وعليه وآله) من هو؟ قال: هو خاصف النعل؟ ـ يعني أمير المؤمنين (عليه السلام) ـ وقال عمار بن ياسر قاتلت بهذه الراية مع رسول الله (صلى الله وعليه وآله) ثلاثا وهذه الرابعة والله لو ضربونا حتى يبلغوا بنا سعفات هجر لعلمنا أنا على الحق وانهم على الباطل، فكانت السيرة فيهم من أمير المؤمنين (عليه السلام) على ما كان من رسول الله (صلى الله وعليه وآله) في أهل مكة يوم فتح مكة فانه لم يسب لهم ذرية، فقال: من أغلق بابه فهو آمن، ومن ألقى سلاحه فهو آمن ومن دخل دار أبي سفيان فهو آمن، وكذلك قال أمير المؤمنين (عليه السلام) فيهم: لا تسبوا لهم ذرية ولا تجهزوا على جريح، ولا تتبعوا مدبرا، ومن أغلق بابه فهو آمن.
        واما السيف المغمود فالسيف الذي يقام به القصاص قال الله تعالى " النفس بالنفس والجروح قصاص فمن تصدق به فهو كفارة له " فسلمه إلى أولياء المقتول وحكمه الينا، فهذه السيوف بعث الله بها نبيه (صلى الله وعليه وآله) فمن جحدها او جحد واحدا منها او شيئا من سيرتها وأحكامها فقد كفر بما أنزل الله على محمد (صلى الله وعليه وآله).

        تعليق


        • #19
          المشاركة الأصلية بواسطة الكرار حيدر 99
          هل انا اذا قتلتك اكون مجتهد ولي أجر ؟؟
          حسب السبب الذي يدفعك الى ذلك, لم تجبني بعد على تفسير الشيعة للآية .

          تعليق


          • #20
            وان طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما فان بغت إحداهما على الاخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفئ إلى أمر الله " فلما نزلت هذه الآية قال رسول الله (صلى الله وعليه وآله): إن منكم من يقاتل بعدي على التأويل كما قاتلت على التنزيل فسئل (صلى الله وعليه وآله) من هو؟ قال: هو خاصف النعل؟ ـ يعني أمير المؤمنين (عليه السلام) ـ وقال عمار بن ياسر قاتلت بهذه الراية مع رسول الله (صلى الله وعليه وآله) ثلاثا وهذه الرابعة والله لو ضربونا حتى يبلغوا بنا سعفات هجر لعلمنا أنا على الحق وانهم على الباطل، فكانت السيرة فيهم من أمير المؤمنين (عليه السلام) على ما كان من رسول الله (صلى الله وعليه وآله) في أهل مكة يوم فتح مكة فانه لم يسب لهم ذرية، فقال: من أغلق بابه فهو آمن، ومن ألقى سلاحه فهو آمن ومن دخل دار أبي سفيان فهو آمن، وكذلك قال أمير المؤمنين (عليه السلام) فيهم: لا تسبوا لهم ذرية ولا تجهزوا على جريح، ولا تتبعوا مدبرا، ومن أغلق بابه فهو آمن.

            تعليق

            المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
            حفظ-تلقائي
            x

            رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

            صورة التسجيل تحديث الصورة

            اقرأ في منتديات يا حسين

            تقليص

            المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
            أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
            استجابة 1
            10 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة ibrahim aly awaly
            بواسطة ibrahim aly awaly
             
            أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
            ردود 2
            12 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة ibrahim aly awaly
            بواسطة ibrahim aly awaly
             
            يعمل...
            X