بسم الله الرحمن الرحيم
في امثال اهلنه (صواب الي بغيرك شدخ)
وقول اخر لاتشكوا للناس جرحا انت صاحبه فلا يؤلم الجرح الامن به الالم
التجربه اثبتت ان حشدنا الشعبي وقواتنا المسلحة تُستنزف
تؤكد الاخبار ان العشرات في القصور الرئاسيه في تكريت من ابناء الجنوب محتجزين لنحرهم بالعيد
ثأرا لصدام ولا منقذ لهم
الحياة متوقفه المهجرين في حالة فاقدين الامل بالرجوع الى بيوتهم التي لهم ذكريات مع كل طابوقه سطروها
اطفال وشباب وشعب بلامستقبل
تعاطي المخدرات ،استهتار بكل شئ بدون رقيب
حكومة عاجزه همها الوحيد ارضاء دول الاقليم والاستسلام للمليشيات
المرجعية الدينية العليا اعلنت الفتوى ولم تتابعها فأستغلها الكل لتصفية حساباته ولفرض نفوذه
شعب مسكين مقاد بالخرافات وللذبح يسير باستسلام بدون ان يعرف لماذا
امام كل هذا دول العالم ومنها امريكا عارضة لخدماتها من اجل انهاء هكذا مأسات ولكن زعاماتنا الصبيانيه رافضه لذلك كمقتدة الصدر
او عدنان الشحماني وباقي قيادات المليشيات الموالية والمصنوعة في ايران ممن يرون مواجهة داعش من الخلفيات بزيارات خاطفه ومواكب مهيبه قل نظيرها كنا نراها فقط مع صدام لا يهمهم شعب يُنحر ولا حرمات تُنتهك
ومبررهم المعلن ان امريكا من صنعت داعش وان امريكا كافرة وهي الشيطان الاكبر
حتى انهم يفظلوا داعش على امريكا
الكل يعرف بدون تدخل امريكا والتفاهم معها لاتُحل هذه المشكلة
فهل من عاقل في قيادات شيعة العراق للجم تمادي الصبيان والرضوخ لمنطق العقل والتفاهمات ام مكتوبة علينا المظلوميه دائما
في امثال اهلنه (صواب الي بغيرك شدخ)
وقول اخر لاتشكوا للناس جرحا انت صاحبه فلا يؤلم الجرح الامن به الالم
التجربه اثبتت ان حشدنا الشعبي وقواتنا المسلحة تُستنزف
تؤكد الاخبار ان العشرات في القصور الرئاسيه في تكريت من ابناء الجنوب محتجزين لنحرهم بالعيد
ثأرا لصدام ولا منقذ لهم
الحياة متوقفه المهجرين في حالة فاقدين الامل بالرجوع الى بيوتهم التي لهم ذكريات مع كل طابوقه سطروها
اطفال وشباب وشعب بلامستقبل
تعاطي المخدرات ،استهتار بكل شئ بدون رقيب
حكومة عاجزه همها الوحيد ارضاء دول الاقليم والاستسلام للمليشيات
المرجعية الدينية العليا اعلنت الفتوى ولم تتابعها فأستغلها الكل لتصفية حساباته ولفرض نفوذه
شعب مسكين مقاد بالخرافات وللذبح يسير باستسلام بدون ان يعرف لماذا
امام كل هذا دول العالم ومنها امريكا عارضة لخدماتها من اجل انهاء هكذا مأسات ولكن زعاماتنا الصبيانيه رافضه لذلك كمقتدة الصدر
او عدنان الشحماني وباقي قيادات المليشيات الموالية والمصنوعة في ايران ممن يرون مواجهة داعش من الخلفيات بزيارات خاطفه ومواكب مهيبه قل نظيرها كنا نراها فقط مع صدام لا يهمهم شعب يُنحر ولا حرمات تُنتهك
ومبررهم المعلن ان امريكا من صنعت داعش وان امريكا كافرة وهي الشيطان الاكبر
حتى انهم يفظلوا داعش على امريكا
الكل يعرف بدون تدخل امريكا والتفاهم معها لاتُحل هذه المشكلة
فهل من عاقل في قيادات شيعة العراق للجم تمادي الصبيان والرضوخ لمنطق العقل والتفاهمات ام مكتوبة علينا المظلوميه دائما
تعليق