المشاركة الأصلية بواسطة الجابى
الركبة فوق القدم والسرة فوق القدم والرأس كلها فوق القدم
اذاً ان اخذنا الكلام فوق القد لجاز ان يكون الثوب اسفل الكعبين لان الكعبين فوق القدم
فلابد انيكون هناك تحديدا للمفهوم يعرف اولا بالتوارث كابر عن كابر لملابس الرسول الشرعية التي امر بها النبي
وثانيا استنباطا من الرواية بما انه حدد الازار الى نصف الساق عليه يكون حد لبس الثوب محصورا اسفل نصف الساق وفوق الكعبين
المشاركة الأصلية بواسطة الجابى
المشاركة الأصلية بواسطة الجابى
التعريف الاول اخذته من الروايات نفسها ام تعريف اتباع كثير النوى الزيدية فهو موجود في كتب التاريخ لكن ليسوا هم المعنين لان الروايات اتت بصيغة اخرى وثانيا لان الروايات اخبرتنا انهم من اهل الكوفة وانهم فقهاء
مما يعني انهم من اهل الكوفة وانهم من خريجي الحوزة المجتهدين
واهل الكوفة امامية
والحوزة العلمة تدرس المذهب الامامي وليس الزيدي وبالتالي هم فقها امامية
اذا هم فقهاء ومراجع امامية لهم مقلدون كما في الروايات
روضة الواعظين - الفتال النيسابوري - ص 265
وقال الباقر " عليه السلام " : في حديث طويل : إذا قام القائم سار إلى الكوفة فيخرج منها بضعة عشر الف يدعون التبرئة (منهم )عليهم السلام فيقولون له : ارجع من حيث جئت فلا حاجة لنا في بنى فاطمة فيضع فيهم السيف حتى يأتي على آخرهم ثم يدخل الكوفة فيقتل بها كل منافق مرتاب ويهدم قصرها ويقتل مقاتليها حتى يرضى الله عز وجل .
شجرة طوبى - الشيخ محمد مهدي الحائري - ج 1 - ص 178
قال الصادق ( ع ) : ما يخرج القائم إلا في أولي قوة ، وما يكون أولوا القوة أقل من عشرة آلاف وإذا خرج من مكة ينادي مناديه ألا لا يحملن أحد طعاما ولا شرابا وحمل معه حجر موسى بن عمران وهو وقر بعير فلا ينزل منزلا إلا انفجرت منه عيون ، فمن كان جائعا شبع ، ومن كان ظمآنا روى ، ورويت دوابهم حتى ينزلوا بالكوفة فيخرج منها بضعة عشر الف يدعون التبرئة منه ، ويقولون : ارجع من حيث جئت فلا حاجة لنا في بني فاطمة . فيضع فيهم السيف حتى يأتي على آخرهم فيقتل كل منافق مرتاب ، ويقتل مقاتليه ثم ينزل النجف
فعن أبي الجارود أنه سأل الإمام الباقر (ع): (متى يقوم قائمكم؟ قال: يا أبا الجارود لا تدركون. فقلت: أهل زمانه؟ فقال: ولن تدرك زمانه، يقوم قائمنا بالحق بعد إياس من الشيعة، يدعو الناس ثلاثاً فلا يجيبه أحد... الى قوله (ع): ويسير الى الكوفة فيخرج منها ستة عشر ألفاً من البترية شاكين السلاح، قراء القرآن، فقهاء في الدين، قد قرحوا جباههم، وسمروا ساماتهم، وعمهم النفاق، وكلهم يقولون يا ابن فاطمة ارجع، لا حاجة لنا فيك. فيضع السيف فيهم على ظهر النجف عشية الإثنين من العصر الى العشاء... ثم يدخل الكوفة فيقتل مقاتليها حتى يرضى الله تعالى) (المعجم الموضوعي: 568ص – 569ص).)دلائل الإمامة- محمد بن جرير الطبري (الشيعي) ص455 - إرشاد المفيد ج2 ص384
مما يعني انهم من اهل الكوفة وانهم من خريجي الحوزة المجتهدين
واهل الكوفة امامية
والحوزة العلمة تدرس المذهب الامامي وليس الزيدي وبالتالي هم فقها امامية
اذا هم فقهاء ومراجع امامية لهم مقلدون كما في الروايات
روضة الواعظين - الفتال النيسابوري - ص 265
وقال الباقر " عليه السلام " : في حديث طويل : إذا قام القائم سار إلى الكوفة فيخرج منها بضعة عشر الف يدعون التبرئة (منهم )عليهم السلام فيقولون له : ارجع من حيث جئت فلا حاجة لنا في بنى فاطمة فيضع فيهم السيف حتى يأتي على آخرهم ثم يدخل الكوفة فيقتل بها كل منافق مرتاب ويهدم قصرها ويقتل مقاتليها حتى يرضى الله عز وجل .
شجرة طوبى - الشيخ محمد مهدي الحائري - ج 1 - ص 178
قال الصادق ( ع ) : ما يخرج القائم إلا في أولي قوة ، وما يكون أولوا القوة أقل من عشرة آلاف وإذا خرج من مكة ينادي مناديه ألا لا يحملن أحد طعاما ولا شرابا وحمل معه حجر موسى بن عمران وهو وقر بعير فلا ينزل منزلا إلا انفجرت منه عيون ، فمن كان جائعا شبع ، ومن كان ظمآنا روى ، ورويت دوابهم حتى ينزلوا بالكوفة فيخرج منها بضعة عشر الف يدعون التبرئة منه ، ويقولون : ارجع من حيث جئت فلا حاجة لنا في بني فاطمة . فيضع فيهم السيف حتى يأتي على آخرهم فيقتل كل منافق مرتاب ، ويقتل مقاتليه ثم ينزل النجف
فعن أبي الجارود أنه سأل الإمام الباقر (ع): (متى يقوم قائمكم؟ قال: يا أبا الجارود لا تدركون. فقلت: أهل زمانه؟ فقال: ولن تدرك زمانه، يقوم قائمنا بالحق بعد إياس من الشيعة، يدعو الناس ثلاثاً فلا يجيبه أحد... الى قوله (ع): ويسير الى الكوفة فيخرج منها ستة عشر ألفاً من البترية شاكين السلاح، قراء القرآن، فقهاء في الدين، قد قرحوا جباههم، وسمروا ساماتهم، وعمهم النفاق، وكلهم يقولون يا ابن فاطمة ارجع، لا حاجة لنا فيك. فيضع السيف فيهم على ظهر النجف عشية الإثنين من العصر الى العشاء... ثم يدخل الكوفة فيقتل مقاتليها حتى يرضى الله تعالى) (المعجم الموضوعي: 568ص – 569ص).)دلائل الإمامة- محمد بن جرير الطبري (الشيعي) ص455 - إرشاد المفيد ج2 ص384
تعليق