بسم الله الرحمن الرحيم ....السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ....كان هناك صديقان يمشيان في الصحراء و في أثناء سيرهما إختصما ! فصفع أحدهما الآخر فتألم الصديق لصفعة صديقه له ولكن لم يتكلم بل كتب على الرمل ..!! "اليوم أعز أصدقائي صفعني على وجهي" .. .......وواصلا المسير ووجدا واحة فقررا أن يستحما في الماء .. ولكن المصفوع غرق اثناء السباحه ..!! فأنقذه صديقه الذي صفعه .. ولما أفاق من الغرق ..!! نحت على الحجر .. "اليوم أعز أصدقائي أنقذ حياتي" ..
فسأله صديقه ؟؟ عندما صفعتك كتبت على الرمل ..!! لكن عندما أنقذت حياتك من الغرق كتبت على الحجر ..!! .....فلماذا ؟؟
فابتسم وأجابه : عندما يجرحنا الأصدقاء علينا أن نكتبه على الرمل لتمسحها رياح التسامح والغفران ..!! ولكن عندما يفعل الصديق شيئا رائعا علينا أن ننحته على الصخر حتى يبقى في ذاكرة القلب .. فلنتعلم أن نكتب آلامنا على الرمال .. ونحفر التجارب الجيده واللحظات الحلوه على الصخر .. ليس الإنجاز أن تصنع ألف صديق في سنه .. ولكن الإنجاز إن تصنع صديق لالف سنه .. وليس المهم أن تراه كل يوم .. المهم أن تشعر بأنه حولك و إن كان بعيدا . .
لمن أعزهم قلبي
سئل حكيم كيف تعرف من يحبك ؟ فقال : من يحمل همي ويسأل عني ويغفر زلتي ويذكرني بربي
فقيل : كيف تكافئه ؟
فقال : أدعوا له بظهر الغيب
آللهــم إنــي لا أعلــم مــا يواجــه أصدقائي وأحبابي مــن ظــروف’ وأنــت وحــدك العالــم بهــا ,,
فأنـــا أرى ضحكآتهــم وأنــت تــرى دمعآتهــم ,,
وأرى ظآهرهــم وأنــت تــرى قلــق دوآخلهــم ,,
آللهـــم فـ ارحــم ضعفهــم وأعطهــم سؤلهــم وجآزهــم بآلخيــر...
وأكرمهم باليسر بعد العسر وبالفرج بعد الضيق ..
اااامين
أحببتكم فأهديتكم ألا
بذكرِ اللَّه
تطمئنُّ
القُلوب
آرسلها لكل من له مكانةٌ في قلبك
حكمة هذا اليوم
"الصِّدْقُ عِمادُالْإِسْلامِ ودِعامَـةُ الْإِيمانِ." -الإمام علي (ع)
�
🌞🌞إشراقة الصباح🌞🌞
عن النبي (ص): معرفة آل محمد براءة من النار و حب آل محمد جواز على الصراط و الولاية لآل محمد أمان من العذاب
.
�
عن الإمام زين العابدين( ع);
"أشّد ساعات ابن آدم ثلاث:
الساعة التي يعاين فيها ملك الموت
والساعة التي يقوم فيها من قبره
والساعة التي يقف فيها ببن يدّي الله تعالى
امّا إلى الجنة امّا إلى النار"
قال موسى بن عمران (ع) :
يا رب من أهلك الذين تظلهم في ظل عرشك :يوم لا ظل إلا ظلك؟
قال : فأوحى الله إليه:
الطاهرة قلوبهم،
والتربة أيديهم،
الذين يذكرون جلالي إذا ذكروا ربهم،
الذين يكتفون بطاعتي كما يكتفي الصبي الصغير باللبن،
الذين يأوون إلى مساجدي
كما تأوى النسور إلى أوكارها،
والذين يغضبون لمحارمي إذا استحلت
مثل النمر إذا حرد .....
.
بقلم اخي العزيز الياسري محمد
العلوية خادمة الزهراء
فسأله صديقه ؟؟ عندما صفعتك كتبت على الرمل ..!! لكن عندما أنقذت حياتك من الغرق كتبت على الحجر ..!! .....فلماذا ؟؟
فابتسم وأجابه : عندما يجرحنا الأصدقاء علينا أن نكتبه على الرمل لتمسحها رياح التسامح والغفران ..!! ولكن عندما يفعل الصديق شيئا رائعا علينا أن ننحته على الصخر حتى يبقى في ذاكرة القلب .. فلنتعلم أن نكتب آلامنا على الرمال .. ونحفر التجارب الجيده واللحظات الحلوه على الصخر .. ليس الإنجاز أن تصنع ألف صديق في سنه .. ولكن الإنجاز إن تصنع صديق لالف سنه .. وليس المهم أن تراه كل يوم .. المهم أن تشعر بأنه حولك و إن كان بعيدا . .
لمن أعزهم قلبي
سئل حكيم كيف تعرف من يحبك ؟ فقال : من يحمل همي ويسأل عني ويغفر زلتي ويذكرني بربي
فقيل : كيف تكافئه ؟
فقال : أدعوا له بظهر الغيب
آللهــم إنــي لا أعلــم مــا يواجــه أصدقائي وأحبابي مــن ظــروف’ وأنــت وحــدك العالــم بهــا ,,
فأنـــا أرى ضحكآتهــم وأنــت تــرى دمعآتهــم ,,
وأرى ظآهرهــم وأنــت تــرى قلــق دوآخلهــم ,,
آللهـــم فـ ارحــم ضعفهــم وأعطهــم سؤلهــم وجآزهــم بآلخيــر...
وأكرمهم باليسر بعد العسر وبالفرج بعد الضيق ..
اااامين
أحببتكم فأهديتكم ألا
بذكرِ اللَّه
تطمئنُّ
القُلوب
آرسلها لكل من له مكانةٌ في قلبك
حكمة هذا اليوم
"الصِّدْقُ عِمادُالْإِسْلامِ ودِعامَـةُ الْإِيمانِ." -الإمام علي (ع)
�
🌞🌞إشراقة الصباح🌞🌞
عن النبي (ص): معرفة آل محمد براءة من النار و حب آل محمد جواز على الصراط و الولاية لآل محمد أمان من العذاب
.
�
عن الإمام زين العابدين( ع);
"أشّد ساعات ابن آدم ثلاث:
الساعة التي يعاين فيها ملك الموت
والساعة التي يقوم فيها من قبره
والساعة التي يقف فيها ببن يدّي الله تعالى
امّا إلى الجنة امّا إلى النار"
قال موسى بن عمران (ع) :
يا رب من أهلك الذين تظلهم في ظل عرشك :يوم لا ظل إلا ظلك؟
قال : فأوحى الله إليه:
الطاهرة قلوبهم،
والتربة أيديهم،
الذين يذكرون جلالي إذا ذكروا ربهم،
الذين يكتفون بطاعتي كما يكتفي الصبي الصغير باللبن،
الذين يأوون إلى مساجدي
كما تأوى النسور إلى أوكارها،
والذين يغضبون لمحارمي إذا استحلت
مثل النمر إذا حرد .....


بقلم اخي العزيز الياسري محمد




