التقرب الغربي للسنة بسبب عددهم الكبير في الشرق الاوسط و لان علمائهم يتحولون الى حاخامات عندما تغريهم بالاموال والقرضاوي مثال لهذا غير ان الكثير من علمائهم يقبلون الرشوى امثال الكلب احمد الخبيث و لا ننسى كلاب ال سلول وهذا يسهل عليهم مشروعهم الاستعماري

كيف يمكن لمجتمع أن يتقدم وفيه من يكتب مقالات بها كل هذا الحجم من التخريف والخزعبلات والأوهام؟
السنة تاريخهم أسود ؟ من حمار قال هذا ؟
السنة الذين ردوا 17 حملة صليبية على الشرق تاريخهم أسود؟
السنة الذين ردوا المغول بعد أن عاثوا في بلاد غير السنة فساداً وألحقوا بهم هزيمة مدوية في عين جالوت تاريخهم أسود؟
السنة الذين هدموا معقل الوهابية في الدرعية تاريخهم أسود؟
السنة الذين خاضوا 4 حروب ضد إسرائيل تاريخهم أسود؟
من تاريخه أبيض إذاً ؟ من دخلوا بغداد على دبابات بوش أو في طائرة بريمر؟ عجباً !!!!!!!!
ثم ما علاقة السنة بالتكفيريين الذين يشعلون المنطقة ناراً ؟
السنة اليوم هم من يقومون بالمواجهة ... كلنا رأينا ذلك في سيناء حيث الجيش المصري وفي الجزائر , واليوم البيشمركة هي من تحاول ايقاف زحف داعش بعدما حلت الهزيمة الثقيلة بالجيش العراقي بكل أسف وأسى ...
ثم تجد المغفل كاتب المقال يتحدث عن فشل في تحطيم سوريا !!!
كل هذا وسوريا لم تتحطم؟ !!!!!!!!!!!!!
أي عمى هذا ؟!!!!!!!!!!!
سورية دمرت بفضل قيادتها المجرمة واليوم حلب والرقة والحسكة ودير الزور بالكامل خارج سيطرة حكومة البعث الملعون ناهيك عن درعا ... كل هذا وتجد غبياً يقول أن سوريا لم تتحطم !!!
قاتلكم الله من عميان القلوب قبل الابصار ..
الغرب أدرك الحقيقة الآن وهو أن الأغلبية الكاسحة هي القادرة على حفظ توازن هذه المنطقة وأن الاضطهاد لها سواء في سورية أو العراق أدى لدمار الدولتين وانتشار الارهاب المنظم فيها وأنه لا حل سوى بتصدي الاغلبية للإرهاب

لأنهم يحبون الدنيا أكثر من غيرهم

صراحة كلما قرأت ردودك تذكرت دون كيشوت

انا بالذات لا أحارب الوهم ... نحن نعرف عدونا جيداً ونعرف كيف ومتى نتعامل معه والتجربة اثبتت هذا ...
انت تتخيل ما لا وجود له .

هذا يعني ان الغرب هو صاحب القرار !!
وهل الاضطهاد كان سبب صعود الاخوان في مصر ؟؟
ان الامر كذلك فلماذا انقلبتم عليهم ؟؟ وخصوصا ان امريكا والغرب كانوا منزعجين من انقلابكم
هل من جواب .. بعيدا عن المغالطات ؟؟

لو أن الغرب هو صاحب القرار ما لجأ إلى دول المنطقة لوضع حد للإرهاب الذي عجز هو عن مواجهته وبات يهدد مصالحه ...
الامريكان ليسوا اصحاب قرار وا لا ما جاء كيري للقاهرة بعد أن جمدوا مساعداتهم ليعلن أن القاهرة في الصفوف الامامية لمكافحة الارهاب ... وان الاباتشي التي احتجزوها بعد ثورة يونيو في طريقها للعودة .... الغرب اكتشف أن الاعتماد عملاء من امثال المالكي لحماية مصالحه لن يجدي بسبب معاداة الاغلبية في المنطقة فقرر أن يتنازل عن عنجهيته ويمد يده لمن عاداهم من قبل مثل الرئيس السيسي ...
بالمناسبة نحن لم ننقلب على أحد .. ألم تشاهد عشرات الملايين في 30 يونيو ؟!!