أولاً: سيمنعون الشيعة من دخول الحرم، سُيصدرون فتوى بكفرهم وعدم أحقيتهم في آداء فريضة الحج، مما سيعطي الشيعة حق الرد بإعلان انحراف وكفر حكام الحرم المكي ووجوب إزاحتهم بالقوة لتمكين المسلمين من هذه الفريضة السنوية.
ثانياً:سيمنعون المصريين والتوانسة من الحج والعمرة ، والحجة لديهم أن المصريين والتوانسة جهمية معطلة يتبعون عقيدة الأزهر والقيروان الأشعرية، وطبقاً لسنة سلفهم بطرد أي مشرك من جزيرة العرب سيطردون أي شخص لا يتبع مذهبهم السلفي الذي قرره ابن حنبل ووضع أسسه ابن تيمية.
ثالثاً: سيفتحون باب التطوع في الجيش السعودي حتى لمن لا يحمل الجنسية السعودية، والسبب هو في اعتقادهم بأممية الجيش لا بوطنيته.
رابعاً:سيُعلنون كفر إيران ووجوب الجهاد والنفير لتحرير بلاد فارس من الاحتلال الصفوي، وسينضم إليهم سلفيو الجزيرة العربية والشام.
خامساً: سينسحبون من كل الاتفاقات والمنظمات الدولية كمجلس الأمن والأمم المتحدة وأي تكتل اقتصادي تجاري، والسبب أنهم يعتقدون بكفر هذه المنظمات وتعارضها مع صحيح الدين وعقيدة الولاء والبراء .
الحكومة الآن في السعودية رغم مساوئها إلا أنها في الأخير تعتبر خليط من .."الحكومات الدينية والعلمانية"..فالسعودية ليست دولة دينية محضة ولا هي علمانية محضة، ولكنها كسائر حكومات العرب تستخدم الدين في تخدير وتنويم وحشد الشعوب لرغباتهم وأهواء وميول الأسر الحاكمة.
ثانياً:سيمنعون المصريين والتوانسة من الحج والعمرة ، والحجة لديهم أن المصريين والتوانسة جهمية معطلة يتبعون عقيدة الأزهر والقيروان الأشعرية، وطبقاً لسنة سلفهم بطرد أي مشرك من جزيرة العرب سيطردون أي شخص لا يتبع مذهبهم السلفي الذي قرره ابن حنبل ووضع أسسه ابن تيمية.
ثالثاً: سيفتحون باب التطوع في الجيش السعودي حتى لمن لا يحمل الجنسية السعودية، والسبب هو في اعتقادهم بأممية الجيش لا بوطنيته.
رابعاً:سيُعلنون كفر إيران ووجوب الجهاد والنفير لتحرير بلاد فارس من الاحتلال الصفوي، وسينضم إليهم سلفيو الجزيرة العربية والشام.
خامساً: سينسحبون من كل الاتفاقات والمنظمات الدولية كمجلس الأمن والأمم المتحدة وأي تكتل اقتصادي تجاري، والسبب أنهم يعتقدون بكفر هذه المنظمات وتعارضها مع صحيح الدين وعقيدة الولاء والبراء .
الحكومة الآن في السعودية رغم مساوئها إلا أنها في الأخير تعتبر خليط من .."الحكومات الدينية والعلمانية"..فالسعودية ليست دولة دينية محضة ولا هي علمانية محضة، ولكنها كسائر حكومات العرب تستخدم الدين في تخدير وتنويم وحشد الشعوب لرغباتهم وأهواء وميول الأسر الحاكمة.