بسم الله الرحمن الرحيم
(( قُلِ ادْعُواْ شُرَكَاءكُمْ ثُمَّ كِيدُونِ فَلاَ تُنظِرُونِ (195) إِنَّ وَلِيِّـيَ اللّهُ الَّذِي نَزَّلَ الْكِتَابَ وَهُوَ يَتَوَلَّى الصَّالِحِينَ (196) وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِهِ لاَ يَسْتَطِيعُونَ نَصْرَكُمْ وَلا أَنفُسَهُمْ يَنْصُرُونَ (197) وَإِن تَدْعُوهُمْ إِلَى الْهُدَى لاَ يَسْمَعُواْ وَتَرَاهُمْ يَنظُرُونَ إِلَيْكَ وَهُمْ لاَ يُبْصِرُونَ ))
بيان اية الولاية و الولاية امانه و وكالة و كفالة ( انما و ليكم الله و رسوله و الذين امنوا الذين يقيمون الصلاة و يؤتون الزكاة و هم راكعون )
ولاية الله تعالى ان نؤمن به وليا لنا في جميع احوالنا و في حياتنا الدنيا و الاخرة ... وحده لا شريك له اله و ربا واحدا محمودا و معبودا و لا نتخذ من دونه اولياء ...
ولاية الرسول و هو ان نؤمن ان هذا الرسول قد وكله الله تعالى و امنه على الدين يبلغه للناس و يظهره لهم و قد بلغ و هو الصادق الامين ...
ولاية الذين امنوا ... ان نتولى في شؤننا الدنيوية من حكومة و نواب او تجارة او زواج او امانة .... الخ من كل احوال الناس و امورهم ...
و قد عرفهم لنا الله تعالى و بين صفاتهم و هي ان يكونوا قائمين الصلة بالله تعالى داعين له و ذاكرين له سبحانه حامدين و شاكرين له وحده لا شريك له ...
و ان يكونوا مزكين انفسهم ومطهرينها من زينة الدنيا و متاعها و غرورها و فسادها ....
و هم راكعون ... و الركعوع الخضوع الى الله تعالى لا يريدون علوا في الارض و لا فسادا ...
طبعا الشيعة لا فهم لهم للحق و لا معرفة ...
( الذين امنوا ) صفة للمفرد او للجمع ... ( يقيمون الصلاة ) صفة و فعل مستمر حاظر و مستقبل ام فعل ماظي ( يعني لو كان صياغ الاية الذي صلى و اتاه فقير و هو راكع ) لن نختلف و نقول انه شخص كان قد فعل ...
( و يؤتون الزكاة ) فعل ماظي ام فعل حاظر مستمر جيل بعد جيل و هذا هدى الله تعالى ...
( وهم راكعون ) مفرد ام صفه للجمع ؟
كما امروا بني اسرائيل ( اقيموا الصلاة و اتوا الزكاة و اركعوا مع الراكعين )
و كما امرت سيدة نساء العالمين ( يا مريم اقنتي لربك و ركعي مع الراكعين )
و من ضلال الشيعة يقولون صفة الجمع من التعظيم كما في ايات الله من صفة للجمع تعظيما لله سبحانه ... فذلك الوحي الذي لا يسمعه شيعي و لا يعلم عنه شيء ... و انما قول الحق عندما كلم الله تعالى موسى قال ( انني انا الله لا اله الا انا فاعبدني و اقم الصلاة لذكري )
كيف لمتوفي ان يكون ولي على الناس !!! و ما هي و لايته عليهم ... و كيف يتولونه !!!
سبحان ربك رب العزة عما يصفون و سلام على المرسلين و الحمد لله رب العالمين .
(( قُلِ ادْعُواْ شُرَكَاءكُمْ ثُمَّ كِيدُونِ فَلاَ تُنظِرُونِ (195) إِنَّ وَلِيِّـيَ اللّهُ الَّذِي نَزَّلَ الْكِتَابَ وَهُوَ يَتَوَلَّى الصَّالِحِينَ (196) وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِهِ لاَ يَسْتَطِيعُونَ نَصْرَكُمْ وَلا أَنفُسَهُمْ يَنْصُرُونَ (197) وَإِن تَدْعُوهُمْ إِلَى الْهُدَى لاَ يَسْمَعُواْ وَتَرَاهُمْ يَنظُرُونَ إِلَيْكَ وَهُمْ لاَ يُبْصِرُونَ ))
بيان اية الولاية و الولاية امانه و وكالة و كفالة ( انما و ليكم الله و رسوله و الذين امنوا الذين يقيمون الصلاة و يؤتون الزكاة و هم راكعون )
ولاية الله تعالى ان نؤمن به وليا لنا في جميع احوالنا و في حياتنا الدنيا و الاخرة ... وحده لا شريك له اله و ربا واحدا محمودا و معبودا و لا نتخذ من دونه اولياء ...
ولاية الرسول و هو ان نؤمن ان هذا الرسول قد وكله الله تعالى و امنه على الدين يبلغه للناس و يظهره لهم و قد بلغ و هو الصادق الامين ...
ولاية الذين امنوا ... ان نتولى في شؤننا الدنيوية من حكومة و نواب او تجارة او زواج او امانة .... الخ من كل احوال الناس و امورهم ...
و قد عرفهم لنا الله تعالى و بين صفاتهم و هي ان يكونوا قائمين الصلة بالله تعالى داعين له و ذاكرين له سبحانه حامدين و شاكرين له وحده لا شريك له ...
و ان يكونوا مزكين انفسهم ومطهرينها من زينة الدنيا و متاعها و غرورها و فسادها ....
و هم راكعون ... و الركعوع الخضوع الى الله تعالى لا يريدون علوا في الارض و لا فسادا ...
طبعا الشيعة لا فهم لهم للحق و لا معرفة ...
( الذين امنوا ) صفة للمفرد او للجمع ... ( يقيمون الصلاة ) صفة و فعل مستمر حاظر و مستقبل ام فعل ماظي ( يعني لو كان صياغ الاية الذي صلى و اتاه فقير و هو راكع ) لن نختلف و نقول انه شخص كان قد فعل ...
( و يؤتون الزكاة ) فعل ماظي ام فعل حاظر مستمر جيل بعد جيل و هذا هدى الله تعالى ...
( وهم راكعون ) مفرد ام صفه للجمع ؟
كما امروا بني اسرائيل ( اقيموا الصلاة و اتوا الزكاة و اركعوا مع الراكعين )
و كما امرت سيدة نساء العالمين ( يا مريم اقنتي لربك و ركعي مع الراكعين )
و من ضلال الشيعة يقولون صفة الجمع من التعظيم كما في ايات الله من صفة للجمع تعظيما لله سبحانه ... فذلك الوحي الذي لا يسمعه شيعي و لا يعلم عنه شيء ... و انما قول الحق عندما كلم الله تعالى موسى قال ( انني انا الله لا اله الا انا فاعبدني و اقم الصلاة لذكري )
كيف لمتوفي ان يكون ولي على الناس !!! و ما هي و لايته عليهم ... و كيف يتولونه !!!
سبحان ربك رب العزة عما يصفون و سلام على المرسلين و الحمد لله رب العالمين .
تعليق