سﻻم عليكم ورحمة الله وبركاته
كل عام وانتم بخير بمناسبة عيد الغدير الأغر. .
أن شاء الله تعالى الثبات على الوﻻية والإيمان. .
معلوم أن القرآن الكريم فيه الناسخ والمنسوخ والمحكم والمتشابه والعام والخاص والمطلق والمقيد ..
ومعلوم أن السنة الشريفة فيها كذلك .. بل فيها الضعيف والصحيح والموضوع والمتواتر وغيرها ..
والسؤال ..
القرآن مع أتفاق المسلمين عليه لم يكفهم للنجاة ؛ فكيف يمكن للسنة أن تنفعهم بذلك ؟!
ما أريد بيانه أن ﻻ سنة وﻻ قرآن عاصمان من الضﻻل بدون العترة الطاهرة المعصومة ، التي تفسر القرآن من جهة ، وتوضح الحديث الصحيح من المكذوب من جهة أخرى ..
وهذا ما ذكره النبي صلى الله عليه وآله بحق القرآن الكريم وأهل البيت عليهم السلام في حديث الثقلين الصحيح ..
ويؤكد ما نقول الأحداث التي جرت بين الصحابة أنفسهم حينما تركوا أهل البيت عليهم السلام ، من تقاتل وسلب للأموال وانتهاك للأعراض ، فضلا عن التساب والتشاتم ؛ فأن كان قرنهم أفضل القرون ، وهم أفضل المسلمين بعد النبي صلى الله عليه وآله وجرى منهم ما جرى ، وبينهم نزل القرآن وهم نقلت السنة ؛ فكيف بمن جاء بعدهم وليومكم هذا ؟!
أذا ﻻ نجاة بالقرآن والسنة ، بل بالقرآن الكريم والعترة الطاهرة .
تحياتي ..
كل عام وانتم بخير بمناسبة عيد الغدير الأغر. .
أن شاء الله تعالى الثبات على الوﻻية والإيمان. .
معلوم أن القرآن الكريم فيه الناسخ والمنسوخ والمحكم والمتشابه والعام والخاص والمطلق والمقيد ..
ومعلوم أن السنة الشريفة فيها كذلك .. بل فيها الضعيف والصحيح والموضوع والمتواتر وغيرها ..
والسؤال ..
القرآن مع أتفاق المسلمين عليه لم يكفهم للنجاة ؛ فكيف يمكن للسنة أن تنفعهم بذلك ؟!
ما أريد بيانه أن ﻻ سنة وﻻ قرآن عاصمان من الضﻻل بدون العترة الطاهرة المعصومة ، التي تفسر القرآن من جهة ، وتوضح الحديث الصحيح من المكذوب من جهة أخرى ..
وهذا ما ذكره النبي صلى الله عليه وآله بحق القرآن الكريم وأهل البيت عليهم السلام في حديث الثقلين الصحيح ..
ويؤكد ما نقول الأحداث التي جرت بين الصحابة أنفسهم حينما تركوا أهل البيت عليهم السلام ، من تقاتل وسلب للأموال وانتهاك للأعراض ، فضلا عن التساب والتشاتم ؛ فأن كان قرنهم أفضل القرون ، وهم أفضل المسلمين بعد النبي صلى الله عليه وآله وجرى منهم ما جرى ، وبينهم نزل القرآن وهم نقلت السنة ؛ فكيف بمن جاء بعدهم وليومكم هذا ؟!
أذا ﻻ نجاة بالقرآن والسنة ، بل بالقرآن الكريم والعترة الطاهرة .
تحياتي ..
تعليق