مجتهدين و ربما مصيبين و إن شاء الله في الجنة
عَلَى سُرُرٍ مَوْضُونَةٍ مُتَّكِئِينَ عَلَيْهَا مُتَقَابِلِينَ
lما شايف مجتهد بهيمة هكذا (فهو لا يفرق بين المؤمن والمنافق)
<div align="right"><font color="Black"><font SIZE=20px><font face="Arial"> الذين سبوا علي هم منافقين
والله جعل مودة علي في قلب المؤمن لا في قلب المنافق
بل افترض مودته على المؤمنين فلا يكون مؤمن الا يود علي
وكيف فسر ابن تيمية القران بهواه ورأيه واتبع المتشابه منه لزيع ونفاق في قلبه
فلآية نزلت في علي عليه السلام
كما في الدر المنثور
وأخرج ابن مردويه والديلمي ، عن البراء قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لعليّ : « قل : اللهم اجعل لي عندك عهداً ، واجعل لي عندك ودّاً ، واجعل لي في صدور المؤمنين مودة » فأنزل الله { إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمن وداً } قال : فنزلت في علي .
وأخرج الطبراني وابن مردويه ، عن ابن عباس قال : نزلت في علي بن أبي طالب { إن الذين آمنو
التعديل الأخير تم بواسطة ابوامحمد; الساعة 17-10-2014, 10:38 PM.
lما شايف مجتهد بهيمة هكذا (فهو لا يفرق بين المؤمن والمنافق)
<div align="right"><font color="Black"><font SIZE=20px><font face="Arial"> الذين سبوا علي هم منافقين
والله جعل مودة علي في قلب المؤمن لا في قلب المنافق
بل افترض مودته على المؤمنين فلا يكون مؤمن الا يود علي
وكيف فسر ابن تيمية القران بهواه ورأيه واتبع المتشابه منه لزيع ونفاق في قلبه
فلآية نزلت في علي عليه السلام
كما في الدر المنثور
وأخرج ابن مردويه والديلمي ، عن البراء قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لعليّ : « قل : اللهم اجعل لي عندك عهداً ، واجعل لي عندك ودّاً ، واجعل لي في صدور المؤمنين مودة » فأنزل الله { إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمن وداً } قال : فنزلت في علي .
وأخرج الطبراني وابن مردويه ، عن ابن عباس قال : نزلت في علي بن أبي طالب { إن الذين آمنو
حبيبي هوّن عليك قليلا
فكلامي هذا كان من باب السخرية لا أكثر
ما حكم الصحابة و التابعين الذين سبوا الإمام علي بأعتراف ابن تيمية ؟
الجواب يختلف على حسب كل حالة, فالخوارج يسبون علي طعنا في دينه بل كفروه وهذا اعظم من السب ومع ذلك علي لم يكفرهم
واما مثلا العباس عندما سب عليا في قوله:
اقْضِ بَيْنِي وَبَيْنَ هَذَا الْكَاذِبِ الْآثِمِ الْغَادِرِ الْخَائِنِ
فكما قال المازري ونقله النووي:
فأجود ما حمل عليه أنه صدر من العباس على جهة الإدلال على ابن أخيه ; لأنه بمنزلة ابنه ، وقال ما لا يعتقده وما يعلم براءة ذمة ابن أخيه منه ، ولعله قصد بذلك ردعه عما يعتقد أنه مخطئ فيه ، وأن هذه الأوصاف يتصف بها لو كان يفعل ما يفعله عن قصد...
ما حدث بين الصحابة خصومة في امور دنيوية يخصهم ولا يحق لاحد ان يتدخل ويفسق فلان او يكفر علان الا اذا فسقه او كفره صاحب الأمر. فان لم يفعل فلا يجب علينا نحن ان نلتفت اليه لقاعدة كلام الأقران يطوى ولا يروى.
ألأخ سفيان الجزائري شكرآ على الأيضاح
انا ظننت سخريتك من ابن تيمية وأقواله
فهذا الغبي يفسر القرآن بهواه
ولا يرجع الى كتب التفسير ولا الى اسباب النزول
فالعامي لا يأول القرآن حتى يرجع الى روايات التفسير واسباب النزول
وتأييدآ الى ما رواه السيوطي في الدر المنثور
فقد روى ذلك الشيخ الطبرسي في تفسيره مجمع البيان
عن الأمام الباقر عن النبي صلى الله عليه وآله
وعن جابر ابن عبد الله الأنصاري
وعن ابن العباس
فعن ابن العباس
أنها خاصة في علي بن أبي طالب (عليه السلام) فما من مؤمن إلا و في قلبه محبة لعلي (عليه السلام)
وعن أبي حمزة الثمالي حدثني أبو جعفر الباقر (عليه السلام) قال قال رسول الله (صلى الله عليهوآلهوسلّم) لعلي (عليه السلام) قل اللهم اجعل لي عندك عهدا و اجعل لي في قلوب المؤمنين ودا فقالهما علي (عليه السلام) فنزلت هذه الآية و روي
نحوه عن جابر بن عبد الله الأنصاري
تعليق