- كان رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم إذا أرادَ سفرًا أَقْرَعَ بينَ أزواجِه ، فأيَّتُهنَّ خرَجَ سهمُها خرَجَ بها رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم معه ، قالت عائشةُ : فأقرَعَ بينَنا في غزوةٍ غزاها، فخرَجَ فيها سهمي ، فخرَجْتُ مع رسولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم بعدَ ما أُنْزِلَ الحجابُ ، فكُنْتُ أُحْمَلُ في هَوْدَجِي وأُنْزَلُ فيه ، فسِرْنا حتى إذا فَرَغَ رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم من غزوتِه تلك وقَفَلَ ، ودَنَوْنا مِن المدينةِ قافلين ، آذَنَ ليلةً بالرحيلِ ، فقُمْتُ حينَ آذَنوا بالرَّحيلِ ، فمَشَيْتُ حتى جاوزْتُ الجيشَ ، فلما قَضَيتُ شأني أقبَلْتُ إلى رَحْلي ، فلَمَسْتُ صدري فإذا عِقْدٌ لي مِن جَزْعِ ظَفَارِ قد انقطَعَ ! فرَجَعْتُ فالتَمَسْتُ عِقْدي؛ فحَبَسَني ابتغاؤُه
================
اذا عائشة تعرف ان الجيش على وشك الرحيل
وذهبت وقضت حاجتها ورجعت
وضاع عقدها
هنا
هنا
هنا
عائشة مع علمها ان الجيش على وشك الرحيل
ومع قطعها مسافة ذهابا وايابا
مع علمها باذن الرحيل
لما عائشة لم تخبر رسول الله بضياع عقدها
ام تخبر احد الصحابة
او
احد من رهطها انها ذاهبة
لما
حميد الغانم
================
اذا عائشة تعرف ان الجيش على وشك الرحيل
وذهبت وقضت حاجتها ورجعت
وضاع عقدها
هنا
هنا
هنا
عائشة مع علمها ان الجيش على وشك الرحيل
ومع قطعها مسافة ذهابا وايابا
مع علمها باذن الرحيل
لما عائشة لم تخبر رسول الله بضياع عقدها
ام تخبر احد الصحابة
او
احد من رهطها انها ذاهبة
لما
حميد الغانم
تعليق