فلما رَجَعْتُ إلى بيتي دخَلَ عليَّ رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم فسلم ، ثم قال : كيف تيكم ؟ فقلتُ له : أَتَأْذَنُ لي أن آتي أبويَّ ؟ قالت : وأُرِيدُ أن أَسْتَيْقِنَ الخبرَ مِن قِبَلِهما ، قالت : فأَذِنَ لي رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم ، فقلتُ لأمي : يا أمتاه ، ماذا يَتَحَدَّثُ الناسُ ؟ قالت : يا بُنَيَّةُ ، هوِّني عليك ، فواللهِ لقلَّما كانت امرأةٌ قطُّ وَضِيئَةً عندَ رجلٍ يُحِبُّها ، لها ضرائرُ ، إلا أكثرْنَ عليها . قالت : فقُلْتُ : سبحان الله ، أو لقد تحدَّثَ الناسُ بهذا
======================
الضَّرَّةُ : إِحدى زَوْجَتَي الرجلِ ، أَو إِحدى زوجاته والجمع : ضَرَائر
السؤال
يا وهابي
من ضرائر عائشة اللائي اكثرن عليها
ورمينها بهذا الامر الفظيع
حميد الغانم
======================
الضَّرَّةُ : إِحدى زَوْجَتَي الرجلِ ، أَو إِحدى زوجاته والجمع : ضَرَائر
السؤال
يا وهابي
من ضرائر عائشة اللائي اكثرن عليها
ورمينها بهذا الامر الفظيع
حميد الغانم
تعليق