احسنت وبارك الله فيك مولاي الكريم عاشق امير المؤمنين

والله ما اعرف هذا الشخص بس رايه الشخصي وهو خطأ فالايه واضحه وجليه في نساء رسول الله بناته وازواجه ونحن عرب نفهم العربيه ولسنا هنود وعجم نحتاج مفسرين

أفهمنا شيخنا كيف الآية تتكلم عن النساء و الآية بعدها تأمر النساء بتبليغ حادثة حدثت في أحد بيوتهن ...
لا أدري من أين أتيتم بهذه الكذبة أن السياق يدل على النساء

محب الغدير الايه واضحه جدا جدا
والدليل الايه طلبت القرار في البيت وفي حال الخروج عدم التبرج الي اخرها التطهير

وتكررت الايه في نفس السوره وهو في حال القرار في البيت ودخول الضيوف الرجال ماذا يفعلن لان يتم تطهيرهن

ولو مخك يشتغل شوي تفهم ان السوره كلها وحده واحده ولبست مجزأه

هل تعلم يا محب الغدير ان كل سورة الاحزاب موضوع واحد لو انك تفهم العربيه فطرة

والله ما اعرف هذا الشخص بس رايه الشخصي وهو خطأ فالايه واضحه وجليه في نساء رسول الله بناته وازواجه ونحن عرب نفهم العربيه ولسنا هنود وعجم نحتاج مفسرين

هسه الطحاوي ميفهم العربية وهندي النبي ايضا لا يفهم العربيه ويقول ان اهل البيت عليهم السلام هم المطهرين
انظر النبي يتردد تسعة اشهر على بيت علي وفاطمة ويسلم عليهم ويقراء عليهم اية التطهير

موالي علي الحديث الذي رويت لو صح فهل يدل الحصر ام من الممكن ان نزل بنساء النبي وبناته فبقت ابنته الزهراء المتزوجه فذهب اليها وجمع ابنيها وزوجها ودعا لهم ان يكونوا من اهل البيت ؟

ولكن خطيب المنبر من المهد الي اللحد وهو يعبأ راسك فكيف تقتنع ان لم يهدك الله

وعلي كل اية التطهير في القرآن كيف عرفت معناها والامام غائب من الف عام ستقول رواها الكليني او غيره اي بشر ممكن يخطأ او بتقول عليه اذن عقيدتك استنتاج بشرطك انت لان الثقل الاصغر غائب هههههههه
فبالله عليك لو تقرأ السوره وهي سياقها كامل بنساء النبي ترفضه لانه من الله وتاخذه من بشر ممكن يكذب !!!! فاينا اصدق حجة عند الله
واخيرا اسال الله ان يكون هذا الكلام حجة عليكم ولا تقولوا ذبها براس عالم وطلع منها سالم لان الله بالقران ذكر هولاء الذين يتبرأون من سادتهم بنفس السوره هههههههه
يوم القيامة موعدنا علي الصراط لنري من هو قسيمها الله ربي ام علي من زعمتم انه هو قسيمها

لا تتهرب اخي يبدو ان النبي لا يعرف سياق الاية
فانتم صدعتم هاماتنا اية التطهير تسبقها ايات في نساء النبي وبعدها الايات في نساء النبي فكيف لرسول الله (صلى الله عليه واله وسلم ) ان يأتي كل يوم لطيلة تسعة اشهر ويقراء على علي وفاطمة والحسنين اية التطهير دعك من الصدوق ومن الامام المنتظر

أحسنت أخينا بارك الله بك
فهذه اقوال علمائهم نبذوها وكفرو بسنة النبي ص وال
فــ ماذا بعد الحق الا الضلال

وماذا عن العلماء الاخرين الذين قالوا ان النساء يدخلن بسياق الاية؟

نضرب به عرض الحائط؟

ايه واضحه تخاطب النساء وجعلوها في غير موضعها وبنوا عليها امور كبيره
كل الايات عندكم تحتاج تفسير وتاويل بدءا من اهم ايه وقصة التصدق بالخاتم الي التطهير والاف غيرها ولكن الذي نريده ايه واحده تتكلم عربي واضح لا تحتاج تأو يل وقصه تشرح الايه هههههههههه
واخرتها يقولك القران لا يفهمه الا المعصوم والعصوم غائب من الف سنه ويفسرونه مع علمهم انهم ليسوا اهل لتفسيره شلوووون ما ادري

ضع الآيات الثلاثة قبلها و بعدها لآية التطهير لنرى هل هي واضحة أم لا أبو مخ
وهل يجوز الاجتهاد مقابل النص ؟
ننتظر

أنّ سياق آية التطهير لا يتناقض مع حصر أهل البيت في الآية بأصحاب الكساء دون أزواج النبي ولتوضيح هذه المسألة يمكننا أن نطرح هذا التساؤل :
عندما يكون هناك شخص تهتم لأمره بالغ الاهتمام، أفلن تحذر كل من يحاول أن يسيء إليه؟.. وهذا تماماً ما تشير إليه هذه الآيات، فهي قد حذرت أزواج النبي صلى الله عليه وآله من ارتكاب أي عملٍ قد يسيء إلى أهل البيت عليهم السلام (محمد وعلي وفاطمة والحسنين)
ففي هذه الآيات خطابٌ من الله لنبيه : يا أيها النبي قل لأزواجك (إِن كُنتُنَّ تُرِدْنَ الْحَيَاة َ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا فَتَعَالَيْنَ أُمَتِّعْكُنَّ وَأُسَرِّحْكُنَّ سَرَاحًا جَمِيلاً (28) وَإِن كُنتُنَّ تُرِدْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالدَّارَ الآخِرَة َ فَإِنَّ اللَّهَ أَعَدَّ لِلْمُحْسِنَاتِ مِنكُنَّ أَجْرًا عَظِيمًا) وقل لهنّ (يَا نِسَاء النَّبِيِّ من يأتِ منكن بفاحشةٍ مبينةٍ يضاعَف لها العذاب ضعفين وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرًا (30) وَمَن يَقْنُتْ مِنكُنَّ لِلَّهِ وَرَسُولِهِ وَتَعْمَلْ صَالِحًا نُّؤْتِهَا أَجْرَهَا مَرَّتَيْنِ وَأَعْتَدْنَا لَهَا رِزْقًا كَرِيمًا) وقل لهنّ (يَا نِسَاء النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِّنَ النِّسَاء إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فيطمع الذي في قلبه مرض وقلنَ قولاً معروفاً (32)وقرنَ في بيوتكنّ ولا تبرّجنَ تبرُّج الجاهلية الأولى) ثمّ قال الله بعد ذلك لنبيه موضحاً له : إنما أردتُ من كل تلك الأوامر والنواهي لأزواجك أن أذهِبَ عنكم يا أهل البيت(محمد وعلي وفاطمة والحسنين) الرجس الذي قد يصدر منهنّ.
فإن قال قائلٌ بأنّ قوله تعالى: (يَا نِسَاء النَّبِيِّ إلخ) إنما هو خطاب منه تعالى للنساء مباشرة؛ فإننا نقول أيضاً: إنه لا يضر فيما نرمي إليه لأنه قد جاء على سبيل الالتفات إليهن فالله سبحانه و تعالى خاطب نبيه وأمره أن يقول لأزواجه(إِن كُنتُنَّ تُرِدْنَ الْحَيَاة َ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا فَتَعَالَيْنَ أُمَتِّعْكُنَّ وَأُسَرِّحْكُنَّ سَرَاحًا جَمِيلا (28) وَإِن كُنتُنَّ تُرِدْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالدَّارَ الآخِرَة َ فَإِنَّ اللَّهَ أَعَدَّ لِلْمُحْسِنَاتِ مِنكُنَّ أَجْرًا عَظِيمًا) ثم التفت الله سبحانه إليهن وخاطبهن مباشرةً (يَا نِسَاء النَّبِيِّ مَن يَأْتِ مِنكُنَّ بِفَاحِشَة ٍ مُّبَيِّنَة ٍ يُضَاعَفْ لَهَا الْعَذَابُ ضِعْفَيْنِ وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرًا (30) وَمَن يَقْنُتْ مِنكُنَّ لِلَّهِ وَرَسُولِهِ وَتَعْمَلْ صَالِحًا نُّؤْتِهَا أَجْرَهَا مَرَّتَيْنِ وَأَعْتَدْنَا لَهَا رِزْقًا كَرِيمًا (31) يَا نِسَاء النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِّنَ النِّسَاء إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلا مَّعْرُوفًا (32) وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّة ِ الأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلاة َ وَآتِينَ الزَّكَاة َ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ) ثم رجع الله مخاطباً النبي الذي هو من أصحاب الكساء (إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا) وهذا نظير قوله تعالى(فَلَمَّا رَأَى قَمِيصَهُ قُدَّ مِن دُبُرٍ قَالَ إِنَّهُ مِن كَيْدِكُنَّ إِنَّ كَيْدَكُنَّ عَظِيمٌ (28) يُوسُفُ أَعْرِضْ عَنْ هَذَا وَاسْتَغْفِرِي لِذَنبِكِ إِنَّكِ كُنتِ مِنَ الْخَاطِئِينَ ) ففي هذه الآيات من سورة يوسف خاطب عزيز مصر زوجته قائلاً لها (إِنَّهُ مِن كَيْدِكُنَّ إِنَّ كَيْدَكُنَّ عَظِيمٌ) ثم التفتَ إلى يوسف قائلاً له(يُوسُفُ أَعْرِضْ عَنْ هَذَا) ثم رجع مخاطباً زوجته قائلاً لها(وَاسْتَغْفِرِي لِذَنبِكِ إِنَّكِ كُنتِ مِنَ الْخَاطِئِينَ)
وما يؤكد أنّ الآيات كانت بصدد تحذير أزواج النبي من الإساءة إلى أهل البيت (محمد وعلي وفاطمة والحسن والحسين) هو ما حدث بالفعل على أرض الواقع.. فإننا نجد أنّ من ضمن ما ذكرته الآيات، هو أنّ الله قد خيّر أزواج النبي بين التسريح - أي الطلاق -، أو الاستقامة (يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لأَزْوَاجِكَ إِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ الْحَيَاة َ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا فَتَعَالَيْنَ أُمَتِّعْكُنَّ وَأُسَرِّحْكُنَّ سَرَاحاً جَميلاً) لما كان يصدر منهنّ من إساءةٍ لرسول الله صلى الله عليه وآله والآيات القرآنية صريحة في ذلك، كما في قوله تعالى : (وَإِذْ أَسَرَّ النَّبِيُّ إِلَى بَعْضِ أَزْوَاجِهِ حَدِيثًا فَلَمَّا نَبَّأَتْ بِهِ وَأَظْهَرَهُ اللَّهُ عَلَيْهِ عَرَّفَ بَعْضَهُ وَأَعْرَضَ عَن بَعْضٍ فَلَمَّا نَبَّأَهَا بِهِ قَالَتْ مَنْ أَنبَأَكَ هَذَا قَالَ نَبَّأَنِيَ الْعَلِيمُ الْخَبِيرُ (3) إِن تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا وَإِن تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلائِكَة ُ بَعْدَ ذَلِكَ ظَهِيرٌ (4) عَسَى رَبُّهُ إِن طَلَّقَكُنَّ أَن يُبْدِلَهُ أَزْوَاجًا خَيْرًا مِّنكُنَّ مُسْلِمَاتٍ مُّؤْمِنَاتٍ قَانِتَاتٍ تَائِبَاتٍ عَابِدَاتٍ سَائِحَاتٍ ثَيِّبَاتٍ وَأَبْكَارًا). وكذلك تصرّح الآيات بأنّ الله قد أمرهنّ بالقرار في البيت (وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّة ِ الأُولَى) ولكنّ بعضهنّ خالفنَ هذا الأمر الإلهي كما حدث في معركة الجمل التي قادتها بعض أزواج النبي صلى الله عليه وآله ضد الإمام علي عليه السلام.

أين ذهبت يا عديم الشهادة