تقول تقارير من العراق إن جماعات مسلحة أصولية أحاطت بمنزل المرجع الديني الشيعي البارز آية الله العظمى علي السيستاني في مدينة النجف، وأمهلوه 48 ساعة لمغادرة البلاد.
ويقول مساعدو رجل الدين العراقي إن منزله محاط برجال مسلحين منذ يوم السبت.
وأبلغ رجل دين شيعي يعيش في الكويت، آية الله أبو القاسم الديباجي، صحفيين بأنه يعتقد أن المسلحين مؤيدون لرجل الدين الشيعي الراحل آية الله العظمى محمد صادق الصدر الذي اغتيل عام 1999 على أيدي نظام صدام حسين، مما أثار أعمال شغب عارمة في النجف.
وتفيد تقارير بأن السيد علي السيستاني ليس موجودا في منزله، ولكن ابنه موجود هناك.
ويأتي حصار منزل آية الله السيد علي السيستاني بعد أيام من قتل رجل الدين الشيعي عبد المجيد الخوئي أمام مسجد الإمام علي في النجف.
ويقول مراسلون إن هذين الحادثين ربما يكونان مؤشرين على صراع القوى الذي برز بين الجماعات الشيعية المتنافسة من أجل السيطرة على النجف الأشرف، المدينة المقدسة لدى المسلمين الشيعة، وموضع دفن الإمام علي بن أبي طالب
ويقول مساعدو رجل الدين العراقي إن منزله محاط برجال مسلحين منذ يوم السبت.
وأبلغ رجل دين شيعي يعيش في الكويت، آية الله أبو القاسم الديباجي، صحفيين بأنه يعتقد أن المسلحين مؤيدون لرجل الدين الشيعي الراحل آية الله العظمى محمد صادق الصدر الذي اغتيل عام 1999 على أيدي نظام صدام حسين، مما أثار أعمال شغب عارمة في النجف.
وتفيد تقارير بأن السيد علي السيستاني ليس موجودا في منزله، ولكن ابنه موجود هناك.
ويأتي حصار منزل آية الله السيد علي السيستاني بعد أيام من قتل رجل الدين الشيعي عبد المجيد الخوئي أمام مسجد الإمام علي في النجف.
ويقول مراسلون إن هذين الحادثين ربما يكونان مؤشرين على صراع القوى الذي برز بين الجماعات الشيعية المتنافسة من أجل السيطرة على النجف الأشرف، المدينة المقدسة لدى المسلمين الشيعة، وموضع دفن الإمام علي بن أبي طالب
تعليق