إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

عقيدة الوهابية في يزيد والحسين عليه السلام ( القسم الثاني )

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عقيدة الوهابية في يزيد والحسين عليه السلام ( القسم الثاني )

    بسم الله الرحمن الرحيم
    وصل الله على محمد وآله الطيبين الطاهرين

    من كتاب منهاج السنة لابن تيمية المجلد الرابع ، صفحه 530

    يقول : ومن تأمل الأحاديث الصحيحة الثابتة عن النبي صلى الله عليه وسلم في هذا الباب واعتبر أيضا اعتبار أولي الأبصار ، علم أن الذي جاءت به النصوص النبوية خير الأمور .
    ولهذا لما أراد الحسين رضي الله عنه أن يخرج إلى أهل العراق لما كاتبوه كتباً كثيرة أشار عليه أفاضل أهل العلم والدين ، كابن عمر وابن العباس و أبي بكر بن عبد الرحمن بن الحارث بن هشام أن لا يخرج وغلب على ظنهم أنه يقتل .

    اقول : وهذه من تدليسات ابن تيمية ، لأن مسأل أن النبي صلى الله عليه وآله أخبر أن الحسين يقتل في كربلاء وفي الطف متواترة ولكن ابن تيمية يشكك في ذلك وكأن الرسول صلى الله عليه وآله لم يخبر بذلك ولم يسمي كربلاء والطف وبين خصوصيات يوم قتله وكيف يُقتل والتربة التي تتحول إلى حمراء وغيرها ، هذه كلها وكأن ابن تيمية لا يعرفها !

    يكمل ويقول : حتى أن بعضهم قال : استودعك الله من قتيل . وقال بعضهم : لولا الشفاعة لأمسكتك ومنعتك من الخروج . وهم في ذلك قاصدون نصيحته طالبون لمصلحته ومصلحة المسلمين . والله ورسوله إنما يأمر بالصلاح لا بالفساد .

    اقول : اي ان خروج الحسين عليه السلام فساد ، وانظروا إلى اسلوب ابن تيمية فهو لا يصرح بأن خروج الحسين خروج فساد ولكنه يقول ان هؤلاء كانوا قاصدين لمصلحته في عدم الخروج ، اذن عندما خرج هل كانت مصلحة ام كانت فساد حسب عقيدة ابن تيمية ؟

    بالطبع فساد ، فالتفتوا إلى طريقته في الإتهام !

    يكمل ويقول : لكن الرأي يصيب تارة ويخطئ أخرى .

    اقول : يعني يريد ان يقول ان الحسين اخطأ .
    ويقول بعدها : فتبين أن الأمر على ما قاله اولئك
    اقول : يعني لم تحصل مصلحه بل حصلت مفسده
    يكمل ويقول : ولم يكن في الخروج لا مصلحة دين ولا مصلحة دنيا . بل تمكن اولئك الظلمة الطغاة ( فهو لا يقول يزيد لأنه يقر أن يزيد بريء من ذلك ) من سبط رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى قتلوه مظلوماً شهيداً ، وكان في خروجه وقتله من الفساد ما لم يكن حصل لو قعد في بلده ، فإن ما قصده من تحصيل الخير ودفع الشر لم يحصل منه شيء ، بل زاد الشر بخروجه وقتله

    اقول : فابن تيمية يقول ان خروج الحسين زاد الأمة شراً بينما الحسين يقول : خرجت لطلب الإصلاح في أمة جدي

    يكمل ويقول : وهذا كله مما يبين أن ما أمر به النبي صلى الله عليه وسلم من الصبر على جور الأئمة وترك قتالهم والخروج عليهم هو أصلح الأمور للعباد في المعاش والمعاد .

    اقول : اي يا حسين عليك ان تطيع الولاة ولو كانوا ظلمة أمثال يزيد وأمثال ملوك اليوم الذين يعبثون في الأرض فساداً ، هذا هو التنظير الأموي وكل هذا حتى يصححوا كل ما فعله معاوية كل ما فعله يزيد كل ما فعله عبد الملك بن مروان ، فابن تيمية يريد ان يُنظّر لمثل هذا الإتجاه الذي نظّر له بني أمية .

    ويكمل ويقول : وان من خالف ذلك متعمداً أو مخطئاً لم يحصل بفعله صلاح بل فساد

    اقول : هذا تصريح ابن تيمية في الحسين عليه السلام


    ومن كتاب العواصم من القواصم للإمام أبي القاضي أبي بكر بن العربي المالكي (متوفى سنة 543 هجري أي متوفي قبل ابن تيمية ) طبعة دار الجيل ، بيروت ، تحقيق العلامة الشيخ محب الدين الخطيب ، وثقه وزاد في تحقيقه والتعليق عليه المكتب السلفي لتحقيق التراث بإشراف الدكتور محمد جميل غازي ، الطبعة الثالثة سنة 1414 ه

    يقول في صفحة 237 : ولكنه ـ رضي الله عنه ـ لم يقبل نصيحته أعلم أهل زمانه ( أي ابن عباس ) وطلب الابتداء في الإنتهاء ، و الإستقامة من أهل الإعوجاج

    اقول : اي كان طريق الحسين طريقاً معوجاً لأنه خرج على يزيد

    يكمل ويقول : ونظارة الشيبة في هشيم المشيخة

    اقول : اي كان شيخاً ولكن عقله ووعيه كاندفاع الشاب

    يكمل ويقول : ليس حوله مثله ، ولا له من الأنصار من يرعى حقه ، ولا من يبذل نفسه دونه ..

    إلى أن يقول : وما خرج إليه أحد إلا بتأويل ، ولا قاتلوه إلا بما سمعوه من جده المهيمن على الرسل ، المخبر بفساد الحال .

    اقول : وهذا ما ينسب إليه بأنه خرج عن حده وقتل بسيف جده

    يكمل ويقول : المحذر عن الدخول في الفتن وأقواله في ذلك كثيرة : منها ما روى مسلم عن زياد بن علاقة عن عرفجة بن شريح قوله صلى الله عليه وآله وسلم ( انه ستكون هنات وهنات ، فمن أراد أن يفرق أمر هذه الأمة وهي جميع فاضربوه بالسيف كائناً من كان ) فما خرج الناس إلا بهذا وأمثاله

    اقول : فهو يريد ان يقول ان الناس اجتهدوا في قتل الحسين فلماذا نحن نلعنهم ولماذا نأخذ على أيديهم فالحسين خرج ليفرق صف الأمة ووحدة الأمة وجمع الأمة وجماعة الأمة

    يكمل ويقول : ولو أن عظيمها وابن عظيمها وشريفها وابن شريفها الحسين يسعه بيته أو ضيعته أو ابله ولو جاء الخلق يطلبونه ليقوم بالحق وفي جملتهم ابن عباس وابن عمر لم يلتفت إليهم ، وحضره ما أنذر به النبي صلى الله عليه وآله وسلم وما قال في أخيه ، ورأى أنها خرجت عن أخيه ومعه جيوش الأرض وكبار الخلق يطلبونه


    ويقول ابن تيمية في كتاب منهاج السنة في الجزء الرابع صفحه 535 :

    وصار الناس في قتل الحسين رضي الله عنه ثلاثه اصناف : طرفين ووسطا . أحد الطرفين يقول : انه قتل بحق ، فإنه أراد أن يشق عصا المسلمين ويفرق الجماعة . وقد ثبت في الصحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم انه قال : من جاءكم وأمركم على رجل واحد يريد ان يفرق جماعتكم فاقتلوه ) قالوا : والحسين جاء وأمر المسلمين على رجل واحد ، أراد ان يفرق جماعتهم . وقال بعض هؤلاء : هو أول خارج خرج في الاسلام على ولاة الأمر .

    اقول : اي ان الحسين خرج على يزيد وهو ولي أمر المسلمين وله بيعة في عنق المسلمين من خرج عليها مات ميتة جاهلية
    وفي يومنا هذا نرى الوهابية يترضون على يزيد ويرضون بعمله ومن رضي بعمل قوم حشر معهم وأشرك في عملهم ، وهذا مضمون مجموعة من الروايات ، فنحن لا نريد أن نآخذ أحد في زماننا بذنب يزيد او بني أمية أو قتلة الحسين ، نحن نريد ان نشركهم مع قتلة الحسين اذا رضوا بذلك وإلا عليهم البراءة من يزيد .

    عن امير المؤمنين عليه السلام : ( نِعم صارف الشهوات غض الأبصار )

  • #2
    المشاركة الأصلية بواسطة احمد اشكناني
    اقول : اي ان الحسين خرج على يزيد وهو ولي أمر المسلمين وله بيعة في عنق المسلمين من خرج عليها مات ميتة جاهلية
    قيل : ( جعلت الخبائث كلها في بيت وجعل مفتاحه الكذب )




    قال شيخ الاسلام ابن تيمية في الحسين رضي الله عنه :

    وأما الحسين : فهو ،وأخوه سيدا شباب أهل الجنة ،وهما ريحانتا رسول الله صلى الله عليه وسلم من الدنيا .... قتل مظلوما شهيدا ،وقتلَته ظالمون متعدون ،وإن كان بعض الناس يقول : إنه قتل بحق ،ويحتج بقول النبي صلى الله عليه وسلم : " من جاءكم وأمركم على رجل واحد ؛يريد أن يفرق بين جماعتكم : فاضربوا عنقه بالسيف كائنا من كان " رواه مسلم ،فزعم هؤلاء أن الحسين أتى الأمة وهم مجتمعون ؛فأراد أن يفرق الأمة ،فوجب قتله ،وهذا بخلاف من يتخلف عن بيعة الإمام ،ولم يخرج عليه ،فإنه لايجب قتله ،كما لم يقتل الصحابة سعد بن عبادة مع تخلفه عن بيعة أبي بكر وعمر ،وهذا كذب وجهل ؛فإن الحسين رضي الله عنه لم يقتل حتى أقام الحجة على من قتله ،وطلب أن يذهب إلى يزيد ،أو يرجع إلى المدينة ،أو يذهب إلى الثغر ،وهذا لو طلبه آحاد الناس لوجب إجابته ،فكيف لايجب إجابة الحسين رضي الله عنه إلى ذلك ،وهو يطلب الكف والإمساك .



    ابن تيمية يقول لك : هذا كذب وجهل ..

    وفي يومنا هذا نرى الوهابية يترضون على يزيد


    قال شيخ الاسلام : لم يكن صالحا فنحبه.


    الكذب خيبة ...

    تعليق


    • #3
      اي خيبه يامهتدي بالامرد

      تقول ان ابن تيميه يقول عن امامك يزيد انه كان غير صالح وهو عدا يزيد من الذين بشر الله بهم اسماعيل انه سيلد اثني عشر عظيما وعده من العظماء الذين هم افضل عنده من الحسين-ع-


      منهاج السنه النبويه
      في نقض كلام لشيعه القدريه
      الجزء الثامن
      ص238
      قال لايزال هذا الامرعزيزا الى اثنى عشر خليفه كلهم من قريش
      ولفظه البخاري(اثنى عشراميرا)
      وهكذا فكان الخلفاء
      ابوبكر وعمر وعثمان
      وعلي
      ومعاويه وابنه يزيد ثم عبد الملك واولاده الاربعه وبينهم عمر بن عبد العزيز وبد ذلك حصل في دوله الاسلام......)
      للوثيقه اضغط على الرابط
      http://www.alshiaclubs.net/upload/do.php?img=9242

      وفي صفحه
      241
      لايزال هذا الدين عزيزا ماتولى لثنا عشر خليفه كلهم من قريش
      وهؤلاء الاثناعشر خليفه هم المذكورين في التوراه
      حيث قال في بشارته باسماعيل
      (وسيلد اثنى عشر عظيما)
      اقول انا الطالب 313 الله اكبر
      من ضمن المبشر بهم يزيد ومعاويه وابناء مروان ابن الحكم
      والوثائق
      اضغط على الرابط للوثيقه
      http://www.alshiaclubs.net/upload/do.php?img=9241







      وتريد ان تلمع ابن تيميه بايراد اقول هو لايقد ان ينكرها لانها ابلج من ان تنكر

      ولكن هناماقال هذا الناصبي ابن الناصبي



      ام المؤمنين عائشه
      لابن تيميه
      ص53

      فلو قال قائل إن الحسين قتل بإجماع الناس لأن الذين قاتلوه وقتلوه لم يدفعهم أحد من ذلك لم يكن كذبه بأظهر من كذب المدعى للإجماع على قتل عثمان فإن الحسين رضي الله عنه لم يعظم إنكار




      الأمة لقتله كما عظم إنكارهم لقتل عثمان ولا انتصر له جيوش كالجيوش الذين انتصرت لعثمان ولا انتقم أعوانه من أعدائه كما انتقم أعوان عثمان من أعدائه ولا حصل بقتله من الفتنة والشر والفساد ما حصل بقتل عثمان ولا كان قتله أعظم إنكارا عند الله وعند رسوله وعند المؤمنين من قتل عثمان فإن عثمان من أعيان السابقين الأولين من المهاجرين من طبقة على وطلحة والبير وهو خليفة للمسلمين أجمعوا على بيعته بل لم يشهر في الأمة سيفا ولا قتل على ولايته أحدا وكان يغزو بالمسلمين الكفار بالسيف وكان السيف في خلافته كما كان في خلافة أبي بكر وعمر مسلولا على الكفار مكفوفا عن أهل القبلة ثم إنه طلب قتله وهو خليفة فصبر ولم يقاتل دفعا عن نفسه حتى قتل ولا ريب أن هذا أعظم أجرا وقتله أعظم إثما ممن لم يكن متوليا فخرج يطلب الولاية ولم يتمكن من ذلك حتى قاتله أعوان الذين كلب أخذ الأمر منهم فقاتل عن نفسه حتى قتل
      ولا ريب أن قتال الدافع عن نفسه وولايته أقرب من قتال الطالب لأن يأخذ الأمر من غيره وعثمان ترك القتال دفعا عن ولايته فكان حاله أفضل من حال الحسين وقتله أشنع من قتل الحسين كما أن الحسن رضي الله عنه لما لم يقاتل على الأمر بل أصلح بين الأمة بتركه القتال
      والوثيقه



      اقول انا الطالب313

      نستنتج من هذا الكلام الكفري عده امور من هذا الكافر

      1-يقول ان الحسين-ع- لم يقتل باجماع الناس مثل عثمان يعني يريد ان يقلل من هذا امر مجرد ان الحسين-ع- خرج وناس ليس لهم ميزان قتلوه
      يعني يريد ان يبين اهميه الامر من ناحيه العددولايعلم هذا المأبون كعمر ان من قتل الحسين-ع-على اقل التقادير كما يذكر 30الف انسان


      2-يقول ان الامة لم تعظم قتل الحسين كما عظم انكارهم لعثمان
      يريد ان يقول يجب ان ناتي بعائشه جديده وجمل جديد وطلحه وزبير وقميص كعثمان واصابع كاصابع نائله حتى يكون الامر مدوي وتسير عائشه مره اخرى وتقتل معها 12 الف انسان
      ولكن هذا المأبون لم يعرف ان الحسين-ع- اشعل جذوه النار لطمس الباطل الى مدة الدهر وهذه كمله حق قالها محقق كتاب

      استشهاد الامام الحسين-ع- للطبري
      قال المحقق
      ص23
      ااني ارى وهذا رأي خاص
      ان الحسين انتصر على المدى البعيد فهو ان لم يظفر بمراده في معركه حربية ومواجهة عسكرية الا ان نيله الشهادة في حد ذاته كان انتصارا له ثم انه
      زرع بذور الحسيكة والحقد والسخيمه في قلوب الناس جميعا نحو بني امية ولايخامرني شك ان الحسين انتصر على المدى البعيد وكان استشهاده سببا كباشرا في زلزله عرش دولة الامويين مع انصباب جام اللعنات والسخطات عليهم بسبب ومن جراء هذه الجريمة البشعه

      والوثيقه


      فهل عرفت يامأبون من كان له التاثير

      3-يقول لم ينتصر جيش للامام الحسين-ع- كما لعثمان اقول نعم قلنا هذا مافعلته عائشه ولكنهل نسيت كيف ان الحبيب المختار الثقفي جزركم وجزرابائك يابن تيميه والتوابين وثوره زيد وغيرهاااااا وسيبقى الحسين-ع- سيفا مسلطا على الظلم اينما وجد

      4-ويقول وانا مستغرب حقاحقا
      انه قتل عثمان اعظم انكارا عند الله ورسوله والمؤمنين من قتل الحسين-ع-
      اقول يامأبون من اين اتيت بهذا فهل اتى جبرائيل او ملط المطر للنبي بتراب الحسين-ع- او عثمان وهل نزلت هذه الملائكه من ذاتها او بامر منالله الم يقل الله بحقهم--لايعصون الله ماامرهم ويفعلونما يأمرون--هل رأى ابن عباس النبي-ص- اشعث اغبر بقتل عثمان اوبقتل الحسين-ع-
      ولكن مااقول الا انك ذنب لابليس ويده اليمنى في الارض

      5-يقول كان السيف في خلافته كما كان في زمن ابوبكر وعمر مكفوفا عن اهل القبله

      ويشير الخبيث الملعون الى نبز الامام علي-ع- والامام الحسين-ع-في ان الامام علي -ع- وابنه ثأر الله قاتلوا اهل القبله بينما ابوبكر وعمر وعثمان لم يفعلوا هذا اترك التعليق لكم ولكن يامأبون هل نسيت سعد ابن عباده هل نسيت مالك ابن نويره لعنك الله من خبيثوكلام سخيف

      6-يقول انه طلب قتله وهو خليفه فصبر ولم يقاتل دفاعا عن نفسه ولاريب ان هذا اعظم اجرا وقتله اعظم اثما
      اقول ياملعون وهل الدفاع عن النفس منقصه يعني عندماامرنا الله ان ندافع عن انفسنا اراد الله ان ننتقص من اقادارنا
      طيب وهل عندما لم يدافع عن زوجته امامه والصحابه يلعبون بالعجيزه ويقولون

      انها لكبيره العجيزه
      وكم نقل في كتاب الاغاني لابي الفرج ايضا ان صحابتك خلعوا ثياب نائل وصاحبكم ماذا كان يفعل
      والان فعله اعظم اجر وسكوته اعظم اجر

      7-المأبون كعمر يقول ان قتل عثمان اعظم اثما ممن خرج يطلب الولايه
      يعني يريد ان يقول ان الحسين-ع- خرج لطلب الدنيا والولايه وقد قالها النجس ابن تيميه من قبل في حق امير المؤمنين انه قاتل للرئاسه لا للديانه فهل بعد هذا الكلام يبقى شك في نصب هذا المأبون
      قال امامنا الحسين-ع- انا لم اخرج اشرا ولابطرا ومسفدا ولاظالما ولكن خرجت لطلب الاصلاح في امه جدي رسول الله
      فهنيئا للملعون جهنم

      8- يقول ان قتله الحسين-ع- هم اعوانه وبذالكيترك يزيد ويترك ابن زياد وابن سعد وغيرهم فهل كانوا هؤلاء اتباعالامام الحسين -ع- ياترى

      اقول والكلام كثير لو اردت الرد على هذا النجس لطالت النقاط والله ولكن اختصرت اكثر مااستطيع ولكم الحكم

      لعنك الله يامأبون يابن المأبون عمر ابن الخطاب

      صفعات الطالب313

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة الطالب313


        تقول ان ابن تيميه يقول عن امامك يزيد انه كان غير صالح وهو عدا يزيد من الذين بشر الله بهم اسماعيل انه سيلد اثني عشر عظيما وعده من العظماء الذين هم افضل عنده من الحسين-ع-


        ليس النقل الذي نقله ابن تيمية حجة عنده
        وانما نقله من باب الرد على خصومة
        وابن تيمية لايعتقد صحة ذلك النص المنقول اصلا ولا يعتقد ان الاثني عشر صالحين

        لان الحديث يقول ان الدين عزيز
        وليس بالضرورة ان يكون الاثني عشر صالحين

        وقد نص ابن تيمية ان يزيد لم يكن صالحا
        فبطل استدلالك.


        يقول ان الحسين-ع- لم يقتل باجماع الناس مثل عثمان يعني يريد ان يقلل من هذا امر مجرد ان الحسين-ع- خرج وناس ليس لهم ميزان قتلوه


        قال شيخ الاسلام : فلو قال قائل إن الحسين قتل بإجماع الناس لأن الذين قاتلوه وقتلوه لم يدفعهم أحد من ذلك لم يكن كذبه بأظهر من كذب المدعى للإجماع على قتل عثمان

        ابن تيمية يقول ان الطرفين كذابين .. الذي يدعي بان الحسين قتل باجماع الناس وعثمان قتل باجماع الناس

        فلا عبرة برأيك

        يقول ان الامة لم تعظم قتل الحسين كما عظم انكارهم لعثمان

        هو يتحدث عن ما حصل سابقا
        ان الفتنة التي حصلت بقتل عثمان اعظم.
        لا اجد اي مشكلة في هذا.
        سؤال : الفتنة التي حصلت بقتل الحسن عندكم اعظم من قتل الحسين؟
        الجواب : ....................



        وما باقي كلامك فهو ركيك لايستحق الرد.


        قيل : ( جعلت الخبائث كلها في بيت وجعل مفتاحه الكذب )
        .

        تعليق


        • #5
          اجب عن ماوضعت من وثائق بدون استحمار

          تعليق


          • #6
            قتل مظلوما شهيدا ،وقتلَته ظالمون متعدون ،وإن كان بعض الناس يقول : إنه قتل بحق






            تعتقد ان الفقرة الأولى هي عقيدة ابن تيمية في الحسين ؟


            كلا
            فهو لا يعتقد بأن الحسين قتل مظلوماً
            لأنه ينقل اعتقاده في الفقرة الثانية حيث قال : وان كان بعض الناس يقول : انه قتل بحق .

            اقول : من هم هؤلاء الناس ؟
            فابن تيمية يريد ان ينسب هذا الاعتقاد إلى اناس مجهولين ، ولكن هذه عقيدته لأنه لم يدافع عن خروج الحسين بل اخذ يذمه ويشكك في خروجه ويقول ان خروجه كانت مفسدة ولم يكن فيها مصلحه ، وهذا هو اسلوب ابن تيمية فهو حينما يريد ان يبرز عقيدته في مثل هذه المسائل ينسب أقواله لأناس مجهولين كما فعل هنا .

            والدليل الآخر ان هذه هي عقيدة ابن تيمية هي الجملة التي ساقها بعده حيث انه يستدل على ان الحسين قتل بحق في الرواية التي ينقلها من صحيح مسلم بعد جملته مباشره حيث يقول :

            ،ويحتج بقول النبي صلى الله عليه وسلم : " من جاءكم وأمركم على رجل واحد ؛يريد أن يفرق بين جماعتكم : فاضربوا عنقه بالسيف كائنا من كان " رواه مسلم



            اقول : استدلال ابن تيمية بهذه الرواية هي لاثبات ان الحسين خالف مضمون الرواية بخروجه على من اجتمع الناس عليه وعقدت له البيعه وهو يزيد فكان قتله حق ، ويزيد إنما عمل بمضمون هذه الرواية وقتل الحسين لأنه خالف أمر النبي وبهذا يكون يزيد مأجور بقتله للحسين !

            ،وهذا كذب وجهل ؛فإن الحسين رضي الله عنه لم يقتل حتى أقام الحجة على من قتله ،وطلب أن يذهب إلى يزيد


            ما هو الكذب والجهل ؟
            فهو يرى كذب وجهل من يقول ان الحسين قتل مظلوماً ، فهو في صدد الرد على عقيدة العلامة الحلي الذي يعتقد بمظلومية الحسين عليه السلام وابن تيمية يريد ان يثبت عكس هذا الاعتقاد ويرد على من يعتقد بمظلومية الحسين ويؤيد اعتقاده بالأحاديث ، ورواية مسلم الذي يشير في مضمونه ان الخارج على امام زمانه يُقتل بالسيف كائناً من كان ، اي حتى لو كان الحسين ريحانة رسول الله صلى الله عليه وآله فإنه يُقتل !
            هذا ما يحاول ابن تيمية اثباته لكم ، وهذه عقيدته
            وإلا فما هو ردكم على استدلال ابن تيمية برواية مسلم ؟
            وماذا تدل رواية مسلم ؟
            هذا هو اسلوب ابن تيمية في الطعن باهل البيت عليهم السلام

            قال شيخ الاسلام : لم يكن صالحا فنحبه.


            لم يكن صالحاً ولكن كان محقاً بقتله الحسين وكان مسلماً مؤمناً مجاهداً !
            هذا هو اسلوب ابن تيمية فهو يطعن في يزيد من جانب لا يؤدي إلى ضعفه
            كأنه يقول ان يزيد غير صالح ولكنه صدوق بهذا المعنى
            فما نفع هذه الكلمة وهو يرى ان خروج الحسين على يزيد مفسدة ولم يكن فيها مصلحة دين ولا دنيا ويقول ان الشر زاد بخروجه ، يعني لو لم يخرج كان فيه خير لهذه الأمة ولكن الحسين اخطأ بخروجه !

            هذه عقيدة ابن تيمية الفاسدة في الحسين عليه السلام وانتم يا وهابية تسيرون على نهجه في يومنا هذا وتدافعون عنه مقابل اهل البيت عليهم السلام ، فهل هذا ما أوصاكم به نبيكم في مودة اهل بيته والتمسك بهم ؟

            عن امير المؤمنين عليه السلام : ( أصل الإيمان حسن التسليم لأمر الله )

            تعليق

            المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
            حفظ-تلقائي
            x

            رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

            صورة التسجيل تحديث الصورة

            اقرأ في منتديات يا حسين

            تقليص

            لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

            يعمل...
            X