قال تعالى
بسم الله الرحمن الرحيم
لتجدن أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا ۖ
وقال تعالى
لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّ اللّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ
وقال جل شانه
لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ ثَالِثُ ثَلاثَةٍ
وقد تعاقب اليهود والنصاري علىاغتصاب اولى القبلتين وثالث الحرمين المسجد الاقصى
قتلوا اهله وشردوهم
تارة باسم الحروب الصليبية واخرى باسم حق العودة
ولكن العلاقات مع اليهود والنصارى طيبة وقوية ومتينة ولاخوف منهم ولاوجل وان استباحوا المسجد الاقصى او دعمو من يفعل ذلك
والادلة التي يسوقها هؤلاء ان النبي
كان طيب الخلق معهم وان الاسلام دين الرحمة
وانه
كان يتحمل اذى جاره اليهودي حتى اذا مرض عاده
ومع ان القران يصرح بكفرهم وغلوهم وتحريفهم للقران
ومع ان الشواهد المستمرة تدل على حقدهم وكيدهم للاسلام واهانتهم للنبي
ولكتاب الله عزوجل
الا ان ذلك لم يؤثر على العلاقة معهم
حتى طعامهم وذبيحتهم يحلون اكلها بدعوى ان الله عزوجل قال وطعام الذين اوتوا الكتاب حل لكم
مع الاقرار بانهم كفروا وحرفوا الكتاب
وانهم لايذكرون اسم الله على الذبيحة
والله جل شانه يقول
ولاتاكلوا مما لم يذكر اسم الله عليه
هذه هي اطر العلاقة بين السفية والصهاينة من يهود او نصارى
بسم الله الرحمن الرحيم
لتجدن أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا ۖ
وقال تعالى
لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّ اللّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ
وقال جل شانه
لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ ثَالِثُ ثَلاثَةٍ
وقد تعاقب اليهود والنصاري علىاغتصاب اولى القبلتين وثالث الحرمين المسجد الاقصى
قتلوا اهله وشردوهم
تارة باسم الحروب الصليبية واخرى باسم حق العودة
ولكن العلاقات مع اليهود والنصارى طيبة وقوية ومتينة ولاخوف منهم ولاوجل وان استباحوا المسجد الاقصى او دعمو من يفعل ذلك
والادلة التي يسوقها هؤلاء ان النبي

وانه

ومع ان القران يصرح بكفرهم وغلوهم وتحريفهم للقران
ومع ان الشواهد المستمرة تدل على حقدهم وكيدهم للاسلام واهانتهم للنبي

الا ان ذلك لم يؤثر على العلاقة معهم
حتى طعامهم وذبيحتهم يحلون اكلها بدعوى ان الله عزوجل قال وطعام الذين اوتوا الكتاب حل لكم
مع الاقرار بانهم كفروا وحرفوا الكتاب
وانهم لايذكرون اسم الله على الذبيحة
والله جل شانه يقول
ولاتاكلوا مما لم يذكر اسم الله عليه
هذه هي اطر العلاقة بين السفية والصهاينة من يهود او نصارى
تعليق