إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

( المنهج الوهابي ) دم عمر بن سعد قاتل الحسين اشرف من دم الحسين (ع) !

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ( المنهج الوهابي ) دم عمر بن سعد قاتل الحسين اشرف من دم الحسين (ع) !

    بسم الله الرحمن الرحيم
    وصل الله على محمد وآله الطيبين الطاهرين


    من كتاب منهاج السنة لابن تيمية المجلد الثالث تحقيق الدكتور محمد رشاد سالم ، الطبعة الثانية 1411 ه ، في صفحة 70

    يقول ابن تيمية :

    ومن المعلوم أن عمر بن سعد أمير السرية التي قتلت الحسين

    اقول : انظروا كيف يقلل ابن تيمية قضية الحسين وأن الذين قاتلوه كانوا سرية اي مئة او مائتين نفر وليس جيش كامل ابتعثه ابن زياد بأمر يزيد لمقاتلة الحسين ، وابن تيمية يقبل ان عمر بن سعد قاتل سبط رسول الله قاتل ريحانة رسول الله صلى الله عليه وآله قاتل سيد شباب اهل الجنة .

    يكمل ويقول ابن تيمية : مع ظلمه وتقديمه الدنيا على الدين ( اي عمر بن سعد ) لم يصل في المعصية إلى فعل المختار بن أبي عبيد الذي أظهر الإنتصار للحسين وقتل قاتله .

    اقول : ابن تيمية يريد ان يقول ان معصية المختار أعظم عند الله من معصية عمر بن سعد قاتل الحسين ، هذا معناه أن دم عمر بن سعد أهم وأعظم وأشرف عند ابن تيمية من دم الحسين عليه السلام .

    فهل يوجد نصب أعظم من النصب الذي صدر من عمر بن سعد ؟

    أليس الناصبي هو من يبغض علي وأهل بيته وقد قتل الحسين واهل بيته وسبى نسائهم .
    هذا هو منطق الوهابية الذين إلى اليوم يدافعون عن ابن تيمية ويعلنون حبهم ليزيد وبني أمية ومعاوية .

    يكمل ابن تيمية ويقول : بل كان هذا ( اي المختار ) أكذب وأعظم ذنباً من عمر بن سعد ، فهذا الشيعي شر من ذلك الناصبي ، بل والحجاج بن يوسف خير من المختار

    اقول : ابن تيمية يقبل ان عمر بن سعد ناصبي والناصبي يكون منافق والمنافق في الدرك الأسفل من النار ، ولكن مع ذلك يقول هذا الشيعي اي المختار شر من ذلك الناصبي .

    نسأل الوهابية الآن : هل حقاً دم الحسين وقتل الحسين اقل من قتل عمر بن سعد وان دم عمر بن سعد اشرف وافضل من دم الحسين عليه السلام ؟


    عن امير المؤمنين عليه السلام : ( بئس الزاد إلى المعاد العدوان على العباد )

  • #2
    ابن تيمية ذكر سبب عظم ذنب المختار
    قال شيخ الاسلام : والمختار كان كذابًا يدَّعي النبوة وإتيان جبريل إليه، وهذا الذنب أعظم من قتل النفوس، فإن هذا كفر، وإن كان لم يتب منه كان مرتدًا، والفتنة أعظم من القتل.




    دم عمر بن سعد أهم وأعظم وأشرف عند ابن تيمية من دم الحسين عليه السلام


    جاء في الحديث :

    إن الكذب يهدي إلى الفجور وإن الفجور يهدي إلى النار
    التعديل الأخير تم بواسطة عمامة ملونة; الساعة 14-11-2014, 10:56 PM.

    تعليق


    • #3

      من كتبكم ....... فائدة تتعلق بالمختار


      سعد بن عبد الله، قال: حدثني محمد بن خالد الطيالسي، عن عبد الرحمن بن أبي نجران، عن ابن سنان، قال، قال أبو عبد الله عليه السلام: انا أهل بيت صادقون، لا نخلو من كذاب يكذب علينا، فيسقط صدقنا بكذبه علينا عند الناس، كان رسول الله صلى الله عليه وآله أصدق البرية لهجة، وكان مسيلمة يكذب عليه. وكان أمير المؤمنين عليه السلام أصدق من برأ الله من بعد رسول الله صلى الله عليه وآله، وكان الذي يكذب عليه ويعمل في تكذيب صدقه بما يفتري عليه من الكذب عبد الله بن سبا لعنه الله، وكان أبو عبد الله الحسين بن علي عليه السلام قد ابتلي بالمختار
      ثم ذكر أبو عبد الله: الحارث الشامي وبنان، فقال، كانا يكذبان على علي ابن الحسين عليهما السلام. ثم ذكر المغيرة بن سعيد، وبزيعا، والسري، وأبا الخطاب، ومعمرا، وبشارا الاشعري، وحمزة الزبيدي، وصائد النهدي، فقال: لعنهم الله انا لا نخلو من كذاب يكذب علينا أو عاجز الرأي، كفانا الله مؤنة كل كذاب وأذاقهم الله حر الحديد.

      اختيار معرفة الرجال - جزء 2
      صفحة 593

      تعليق


      • #4
        ابن تيمية يقول : لم يصل في المعصية إلى فعل المختار
        قال فعل ولم يقل عقيدة
        ويبين بعد ذلك ما فعله فيقول : اظهر الانتصار للحسين وقتل قاتله .
        هذا فعل المختار ومعصيته
        انه قتل قاتل الحسين
        ومتى ادعى المختار النبوة ؟!!!
        اثبت هذه الكذبة لابن تيمية ان كنت صادقاً

        عن امير المؤمنين عليه السلام : ( بالنظر في العواقب تؤمن المعاطب )

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة احمد اشكناني
          ابن تيمية يقول : لم يصل في المعصية إلى فعل المختار
          قال فعل ولم يقل عقيدة

          العقل زينة
          فابن تيمية في نفس الصفحة ذكر السبب بشكل صريح



          قال شيخ الاسلام : والمختار كان كذابًا يدَّعي النبوة وإتيان جبريل إليه، وهذا الذنب أعظم من قتل النفوس، فإن هذا كفر، وإن كان لم يتب منه كان مرتدًا، والفتنة أعظم من القتل.

          اي عقيدة!!!!
          هو يكذب بادعاء النبوة
          وهذا من الكفر بالله بسبب فعله هذا
          وهو اعظم من القتل
          انت عربي؟



          ومتى ادعى المختار النبوة ؟!!!
          ليس هذا الموضوع مناقشة هل ادعى ومتى وكيف
          بل مناقشة مبدأ ذكره ابن تيمية
          ان ادعاء النبوة اكبر من القتل
          هل عندك مشكلة هنا؟


          .

          التعديل الأخير تم بواسطة عمامة ملونة; الساعة 14-11-2014, 11:13 PM.

          تعليق


          • #6
            كلام ابن تيمية واضح وانت فقط تراوغ
            والرواية التي نقلتها من كتبنا غير معتبره وضعيفه فلا تحاججني إلا بما صح لدينا
            ولم تجبني على سؤالي : اثبت دعوى ابن تيمية في المختار وبأنه ادعى النبوة !

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة احمد اشكناني
              كلام ابن تيمية واضح وانت فقط تراوغ
              والرواية التي نقلتها من كتبنا غير معتبره وضعيفه فلا تحاججني إلا بما صح لدينا
              ولم تجبني على سؤالي : اثبت دعوى ابن تيمية في المختار وبأنه ادعى النبوة !


              ليس الموضوع اثبات ان المختار ادعى النبوة
              لان هذا ثبت عند ابن تيمية ونحن لانناقش مسألة ادعاء النبوة

              ولكن نناقش استنتاج ابن تيمية بناءا على ما ثبت عنده

              فابن تيمية ثبت عنده ان المختار ادعى النبوة
              لذلك استنتج ان المختار ذنبه اعظم من القاتل لمسلم


              هل هذا الاستنتاج صحيح بناءا على المقدمات التي يعتقد بها ابن تيمية؟
              1- نعم ... ادعاء النبوة اعظم
              2- لا .... القتل اعظم


              هذه خلاصة الموضوع

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة احمد اشكناني
                والرواية التي نقلتها من كتبنا غير معتبره وضعيفه فلا تحاججني إلا بما صح لدينا



                رجال السند :
                1- محمد بن خالد الطياليسي
                قال السيد الشبيري الزنجاني
                (يبقى الكلام عن وثاقة محمد بن خالد الطيالسي ويشهد لذلك أمور:
                الأول: رواية محمد بن علي بن محبوب – وهو من أعيان الطائفة – عن الطيالسي كتبه وهو دليل على اعتماده عليه.
                الثاني: وقوع الطيالسي في طريق أجلاء الثقات إلى كتب جماعة:
                منهم: سيف بن عميرة.
                منهم: محمد بن معروف.
                وقد روى كتابهما محمد بن جعفر الرزاز – وهو من أجلاء مشايخ الإمامية الثقات – عن محمد بن خالد الطيالسي عنهما، وهو دليل على اعتماد الرزّاز على الطيالسي.
                منهم: رزيق بن الزبير.
                روى عبدالله بن جعفر الحميري عن محمّد بن خالد الطيالسي عنه.
                وأيضًا قد روى حميد بن زياد – الذي وثقه الشيخ والنجاشي مع كونه واقفيًّا – أصولاً كثيرة عن محمد بن خالد الطيالسي.
                الثالث: رواية جماعة من أجلاء الثقات عنه، فقد روى عن الطيالسي – مضافًا إلى من تقدم ذكره – سعد بن عبدالله وسلمة بن الخطاب – الذي هو ثقة على الأظهر – وابنه عبدالله بن محمد بن خالد الطيالسي وعلي بن إبراهيم وعلي بن سليمان الزراري ومحمد بن الحسن الصفار ومحمد بن الحسين – المتحد مع محمد بن الحسين بن أبي الخطّاب - ومعاوية بن حكيم.
                فهذه الأمور من أقوى الأمارات على وثاقة محمد بن خالد الطيالسي ولم يرد فيه جرح حتى من ابن الغضائري الذي نقل عنه جرحه لكثير من الثقات خطأ، فلا ينبغي التأمل في وثاقة محمد بن خالد الطيالسي.)
                http://www.yahosain.org/vb/showthrea...=131517&page=7

                2- عبد الرحمن بن أبي نجران

                واسمه عمرو بن مسلم التميمي ، مولى ، كوفي ، أبو الفضل ، روى عن الرضا عليه السلام ، وروى أبوه أبو نجران عن الصادق عليه السلام ، وكان عبدالرحمن ثقة ثقة ، معتمداً على ما يرويه
                نقد الرجال - الجزء الثالث - ص 41

                3- ابن سنان

                هو عبدالله بن سنان الثقة.
                قال الخوئي : ثمّ إنّ ابن سنان وإن كان له روايات عن الصادق عليه السلام، إلاّ أنّ المراد به عبد اللّه بن سنان الذي يروي عنه ابن مسكان، وابن أبي نجران، وغيرهما، ولم يوجد رواية لمحمد بن سنان عن أبي عبد اللّه عليه السلام غير مارواه الشيخ باسناده، عن الحسن بن محبوب، عن محمد بن سنان، وبكير، عن أبي عبد اللّه عليه السلام. التهذيب: الجزء 10، باب القضايا في الديّات والقصاص، الحديث 651.
                وهذه الرواية فيها تحريف لا محالة، قد نشأ من سهو القلم، أو من غلط النسّاخ، فإنّ الشيخ رواها باسناده، عن الحسن بن محبوب، عن عبد اللّه بن سنان، وابن بكير، عن أبي عبد اللّه عليه السلام، الباب المزبور من التهذيب، الحديث 659.
                وكذلك رواها محمد بن يعقوب. الكافي: الجزء 7، باب أنّ من قتل مؤمناً على دينه فليست له توبة (3)، الحديث 2.
                معجم رجال الحديث - جزء 19 - ترجمة محمد بن سنان بن طريف.

                السند صحيح

                تعليق


                • #9
                  اعتبار الرواية لا يكون من جانب السند فقط كما كنت تظن واخذت تذكر تراجم رجال السند مع ان هناك اختلاف في توثيق الطيالسي فتكون الرواية حسنه وليست صحيحة ، إلا ان الإشكال ليس في هذا ، بل هذه الرواية تعارض روايات أخرى في مدح المختار وترحم الأئمة عليه ، فنحمل هذه الرواية على التقية ، ولا اعتبار بها مقابل ما صدر في حقه من مدح ، وهذا ما ذهب إليه الشيخ مهدي الشيرازي في كتابه الفوائد الرجالية . أو لعل فيها تحريف كما ذهب إليه السيد الخوئي رضوان الله عليه .



                  فقد ترحم عليه الإمام الصادق عليه السلام من طريق حسن ، والإمام السجاد لما اتي برأس عمر بن سعد وابن زياد ، خر ساجدا وقال : الحمد لله الذي ادرك بي ثاري من اعدائي وجزى الله المختار خيراً .



                  فلا يعبأ بالروايات الذامة فيه .



                  وهذا ليس موضوع البحث ولكني ابديت رأيي فيه ولا اريد ان اشتت اصل الموضوع بالحديث عن المختار لأنه بعيد عن هذا الموضوع .



                  فالقضية عن ابن تيمية الذي يقول ان معصية المختار أعظم عند الله من معصية عمر بن سعد قاتل الحسين ، هذا معناه أن دم عمر بن سعد أهم وأعظم وأشرف عند ابن تيمية من دم الحسين عليه السلام



                  وانت تدعي انه اراد من المعصية انه ادعى النبوة ، وهذا رجم بالغيب ، فهو يبين معصيته في نفس الجملة


                  وربما اشار إلى معصية أخرى منه كما قال وانه ادعى النبوة ولكن هذا لا ينفي انه في صدد بيان ان المختار قتل قاتل الحسين وان هذه هي معصيته التي هي أعظم من معصية عمر بن سعد كما هو واضح من سياق كلامه .



                  وان كان محقاً في ان المختار ادعى النبوة وهو اراد ان يشير إلى هذه المعصية لاستدل على ذلك بما يثبت هذه الدعوى منه ولكنه رمى الكلام جزافاً ولم يستند على شيء يذكر ان المختار ادعى النبوة ، فيكون كاذباً في هذه الدعوى ويثبت بذلك انه اراد ان يطعن في سبط رسول الله صلى الله عليه وآله ، وان يقول ان دم الحسين عليه السلام لا قيمة له ، و هناك شواهد كثيرة تثبت ان ابن تيمية لديه موقف من الحسين عليه السلام ذكرناها في مواضيعنا وكيف انه كان ينتقص من الحسين عليه السلام ويقول ان خروجه كانت مفسدة وغيرها من الطعون في حقه ، وهذه شواهد على ان ابن تيمية هنا ايضا في صدد النيل من الحسين عليه السلام وإلا فالمختار لا علاقة له بالموضوع ، وهو لم يكتب كل ذلك حتى يبين حال المختار بل كان هدفه هو الحسين عليه السلام كما هو واضح .



                  معجم رجال الحديث - السيد الخوئي - ج 19 - ص 105 - 106



                  وفيها كان أبو عبد الله الحسين بن علي عليهما السلام قد ابتلي بالمختار ، وقد ذكر في تلك الرواية رسول الله صلى الله عليه وآله والأئمة الأطهار سلام الله عليهم وأن كلا منهم كان مبتلى بكذاب يكذب عليه . ولكن هذه الرواية لعل فيها تحريفا ، فإن المختار بن أبي عبيدة كان في الكوفة ، والحسين بن علي عليهما السلام كان بالمدينة ، ولم ينقل ولا بخبر ضعيف كذب من المختار بالنسبة إلى الحسين عليه السلام وغير بعيد أن المختار الذي كان يكذب على الحسين عليه السلام أن يكون رجلا آخر غير المختار بن أبي عبيدة .


                  وقال المجلسي - قدس سره - : قال جعفر بن نما - إعلم أن كثيرا من العلماء لا يحصل لهم التوفيق بفطنة توقفهم على معاني الأخبار ، ولا رؤية تنقلهم من رقدة الغفلة إلى الاستيقاظ ، ولو تدبروا أقوال الأئمة في مدح المختار لعلموا أنه من السابقين المجاهدين الذين مدحهم الله تعالى جل جلاله في كتابه المبين ، ودعاء زين العابدين عليه السلام للمختار دليل واضح ، وبرهان لائح ، على أنه عنده من المصطفين الأخيار ، ولو كان على غير الطريقة المشكورة ، ويعلم أنه مخالف له في اعتقاده لما كان يدعو له دعاء لا يستجاب ، ويقول فيه قولا لا يستطاب ، وكان دعاؤه عليه السلام له عبثا ، والامام منزه عن ذلك ، وقد أسلفنا من أقوال الأئمة في مطاوي الكتاب تكرار مدحهم له ، ونهيهم عن ذمه ما فيه غنية لذوي الابصار ، وبغية لذوي الاعتبار ، وإنما أعداؤه عملوا له مثالب ليباعدوه من قلوب الشيعة ، كما عمل أعداء أمير المؤمنين عليه السلام له مساوي ، وهلك بها كثير ممن حاد من محبته ، وحال عن طاعته ، فالولي له عليه السلام لم تغيره الأوهام ، ولا باحته تلك الأحلام ، بل كشفت له عن فضله المكنون وعلمه المصون . فعمل في قضية المختار ما عمل مع أبي الأئمة الأطهار . . إلخ



                  اقول : اذن ابن تيمية اتهم المختار بادعائه النبوة ولم يثبت ذلك



                  ولكنه اثنى على الحجاج وقال



                  بل والحجاج بن يوسف خير من المختار



                  فهل تصدقون ان الحجاج هو من ادعى النبوة وليس المختار !



                  هذه مصادرهم تشهد بذلك



                  تاريخ مدينة دمشق - ابن عساكر - ج 12 - ص 160



                  عن عتاب بن أسيد بن عتاب قال لما قبض النبي ( صلى الله عليه وسلم ) جعلت أم أيمن تبكي ولا تستريح من البكاء فقال أبو بكر لعمر قم بنا إلى هذه المرأة فدخلا عليها فقالا يا أم أيمن ما يبكيك قد أفضى رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) إلى ما هو خير له من الدنيا فقالت ما أبكي لذلك إني لأعلم أنه قد أفضى إلى ما هو خير من الدنيا ولكن أبكي على الوحي انقطع فبلغ ذلك الحجاج بن يوسف فقال كذبت أم أيمن ما اعمل إلا بوحي .



                  اقول : اذن الحجاج هو من ادعى النبوة كما هو مذكور في كتبهم ، فيتحصل ان ابن تيمية لو اراد ان يذم المختار لأنه ادعى النبوة كان أولى به ان يذم الحجاج أيضاً ولكنه لم يفعل ذلك لأنه اراد ان ينال من الحسين ويقول ان دم عمر بن سعد اشرف من دم الحسين لأن عمر بن سعد لم يصل في المعصية إلى فعل المختار بقتله قتلة الحسين أما عمر بن سعد فكان أقل معصية بقتله للحسين عليه السلام !



                  عن امير المؤمنين عليه السلام : ( إذا أنكرت من عقلك شيئاً فاقتد برأي عاقل يزيل ما أنكرته )

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة احمد اشكناني
                    إلا ان الإشكال ليس في هذا ، بل هذه الرواية تعارض روايات أخرى في مدح المختار وترحم الأئمة عليه ، فنحمل هذه الرواية على التقية


                    هههههه
                    قال تقية
                    بل تناقض وتلاعب
                    ودليل على ان هناك من يكذب عليكم


                    اقول : اذن ابن تيمية اتهم المختار بادعائه النبوة ولم يثبت ذلك

                    استنتاج ابن تيمية بناءا على ماثبت عنده
                    وابن تيميه بنى هذا هذا ان ادعاء النبوة اعظم من القتل


                    فلا يحق لك الكذب على ابن تيمية في الادعاء بان دم ابن سعد اعظم من دم الحسين لانه لم يأخذها من هذا الجانب.




                    ولكنه اثنى على الحجاج وقال
                    بل والحجاج بن يوسف خير من المختار
                    انت لديك اشكالية في الاراك
                    هذا ليس ثناء بل بيان ان جريمة المختار اعظم.



                    اقول : اذن الحجاج هو من ادعى النبوة كما هو مذكور في كتبهم
                    لم تثبت صحته
                    وهذا موضوع منفصل ...فالكلام على استنتاج ابن تيمية رحمه الله.

                    سؤال : هل ادعاء النبوة اعظم من جريمة القتل لمسلم؟
                    الجواب : .........................................

                    تعليق


                    • #11
                      اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم

                      تعليق

                      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                      حفظ-تلقائي
                      x

                      رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                      صورة التسجيل تحديث الصورة

                      اقرأ في منتديات يا حسين

                      تقليص

                      لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                      يعمل...
                      X