مللت من قراءة هذه الأسئلة و الإجابة عليها كل مرة ...

الم يكن رسول الله صلى الله عليه وآله يؤمن بالقضاء والقدر عندما بكى على الحسين عليه السلام قبل مقتله ؟!!

احمد اشكناني وهل كان رسول الله بفرض صحة رواية بكاءه هل كان يبكي كل يوم عاشورا ههههههههه ام مره واحده لحزنه عندما علم الخبر ؟

في عدة روايات تروي ان رسول الله بكى عليه وهذا دليل على انه ليس مره واحدة بل عدة مرات والاسئلة اللي فوق انا لا اسميها اسئلة بل نكت لائن في الوقت الذي كنت اقرئها كنت اضحك على هذه العقليات الساذجه

اقرأ الرواية لتعلم ان هناك اهتمام من قبل السماء بمقتل الحسين عليه السلام ، والروايات الكثيرة التي تحث على البكاء على الحسين تأسياً برسول الله صلى الله عليه وآله الذي بكى عليه في موارد متعددة واماكن مختلفة وازمنه كثيره ، ولأن أئمتنا سلام الله عليهم امرونا بالبكاء عليه ، ولماذا لا نبكي عليه وقد ناحت الجن عليه وبكته السماء والحجر والطير والشجر ، إلا أنتم يا من قتلتم الحسين وما زلتم تعادون محبي وشيعة الحسين عليه السلام ، فمن رضي بعمل قوم حشر معهم وشاركهم في وزرهم وانتم رضيتم وترضيتم على يزيد وعمر بن سعد وقتلة الحسين من النواصب ، فسوف تحشرون معهم وإلى جهنم وبئس المصير .

عن امير المؤمنين عليه السلام : ( لم يوفق من استحسن القبيح واعرض عن النصيح )

السؤال الأول : ﻫﻞ ﺗﺆﻣﻦ ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟلسني ﺑﺎﻟﻘﻀﺎﺀ ﻭﺍﻟﻘﺪﺭ؟
ﺇﻥ ﻗﻠﺖ: ﻧﻌﻢ.... ﺳﺄﻗﻮﻝ ﻟﻚ ﻟﻤﺎﺫ ﺗﻭﺗﺼﺮﺥ ﻭﺗﺒﻜﻲ ﻋﻠﻰ عدو الله وعبد ابليس؟

ﺇﻥ ﻗﻠﺖ ﺃﻧﻚ ﻻ ﺗﺆﻣﻦ ﺑﺎﻟﻘﻀﺎﺀ ﻭﺍﻟﻘﺪﺭ ﺍﻧﺘﻬﻰ ﺍﻷﻣﺮ ﺑﺈﻋﺘﺮﺍﺿﻚ ﻋﻠﻰ ﻗﻀﺎﺀ ﺍﻟﻠ ﻪ ﻭﻋﺪﻡ ﺭﺿﺎﻙ ﺑﺤﻜﻤﺘﻪ.

السؤال الثالث ايها السني ايه اعظم وفاة النبي الأعظم ام وفاة عبد الله بن عبد العزيز ال سعود
ان قلت وفاة النبي صل الله عليه واله سا اقول لك لما لا تصرخ في وفاته كما تفعل في وفاة عدو الله وعبد ابليس
وان قلتم عبد الله ال سعود وفاته اعظم ستثبتون للعالم ان رسول الله لا قيمة له عندكم وانكم تفضلون ال سعود عليه

السؤال الأول : ﻫﻞ ﺗﺆﻣﻦ ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟﺸﻴﻌﻲ ﺑﺎﻟﻘﻀﺎﺀ ﻭﺍﻟﻘﺪﺭ؟

نعم أؤمن بالقضاء والقدر.......



��ﺇﻥ ﻗﻠﺖ: ﻧﻌﻢ.... ﺳﺄﻗﻮﻝ ﻟﻚ ﻟﻤﺎﺫ ﺗﻀﺮﺏ ﻧﻔﺴﻚ ﻭﺗﺠﻠﺪ ﻇﻬﺮﻙ ﻭﺗﺼﺮﺥ ﻭﺗﺒﻜﻲ ﻋﻠﻰﺍﻟﺤﺴﻴﻦ؟
كل شخص يعبر عن حزنه كما يراه وبمقدار فيجعته بفقده الحسين سلام الله عليه
فالذي يجلد ظهره يتذكر نساء ال البيت سلام الله عليهن وكيف كان يضربهن شيعة أل أبي سفيان...
نصرخ ونقول ونتمنى أننا كنا معه
ونبكي الله خلق العين واحدى وظائف العين البكاء عن المصيبة والمصائب. فإذا كان عندك اعتراض فاعترض على ما خلقه الله بنا.
الله عز وجل قضى ألا نعبد إلا إياه وبالوالدين إحسانا......
والذي نراه ان الكثير من السعوديين ملحدون وقد نشر بعضهم صور لهم من مكة يقولون أنهم ملحدون...
فإذا قضى الله عز وجل أن لا نعبد إلا إياه فكيف خالفه الناس والعياذ بالله؟؟؟؟؟؟
أما ان مسألة القضاء والقدر هي مسألة حتمية يعني قضى الله أمرا فإن هذا الأمر سيحصل لا محالة؟؟
الأمر اعمق من ذلك بكثير فالله عز وجل قضى أن لا نعبد إلا إياه وبالوالدين إحسانا لكن المسألة إختياريه.
لأن هناك ثواب وعقاب..
ولو كانت المسألة حتمية فلا ثواب ولا عقاب. فأنت تفعل ما تفعله لأن الله عز وجل قضى ذلك.......




��ﻭﺇﻥ ﻗﻠﺖ ﺃﻧﻚ ﻻ ﺗﺆﻣﻦ ﺑﺎﻟﻘﻀﺎﺀ ﻭﺍﻟﻘﺪﺭ ﺍﻧﺘﻬﻰ ﺍﻷﻣﺮ ﺑﺈﻋﺘﺮﺍﺿﻚ ﻋﻠﻰ ﻗﻀﺎﺀ ﺍﻟﻠ ﻪ ﻭﻋﺪﻡ ﺭﺿﺎﻙ ﺑﺤﻜﻤﺘﻪ.

عندما تفهم القضاء والقدر بإمكانك أن تسأل هذا السؤال........
فعندكم ان قضاء الله عز وجل الإجباري هو أن يقتل الحسين سلام الله عليه في كربلاء.
والقضاء والقدر عندنا في هذه المسألة : شاء الله أن يراني قتيلا فأستجاب الحسين سلام الله عليه....

.
.
��ﺍﻟﺴﺆﺍﻝ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ : ﻣﻦ ﺃﻣﺮﻙ ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟﺸﻴﻌﻲ ﺃﻥ ﺗﻔﻌﻞﻫﺬﻩ ﺍﻷﻓﻌﺎﻝ ﻓﻲ ﻋﺎﺷﻮﺭﺍﺀ؟
كل يعبر عن الحزن بالطريقة التي يراها مناسبة
فإذا اردت ان تنهى الناس عن البكاء واللطم فعليك أن تأتي بدليل شرعي على التحريم....

��ﺇﻥ ﻗﻠﺖ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﺭﺳﻮﻟﻪ ﺃﻣﺮﺍﻧﻲ ﺑﻬﺬﺍ ﺳﺄﻗﻮﻝ ﻟﻚ ﺃﻳﻦ ﺍﻟﺪﻟﻴﻞ؟
عليك أن تأتي بدليل قرأني عن النهي عن البكاء واللطم
وإلا فإن يعقوب ابيضت عيناه من الحزن فهو كظيم...
وكان يعلم أن ولده على قيد الحياة..
فالدليل معنا لا معك.....زز

��ﻭﺇﻥ ﻗﻠﺖ ﻟﻲ ﻟﻢ ﻳﺄﻣﺮﻙ ﺃﺣﺪ ﺳﺄﻗﻮﻝ ﻟﻚ ﻫﺬﻩ ﺑﺪﻋﺔ،
عليك أن تعرف البدعة
فصلاة التراويح نهى النبي صلى الله عليه واله وسلم عنها
ولكن عمر أمر بها وقال إنها بدعة ونعمت البدعة.
ومع هذا فأنتم تخالفون قول الرسول صلى الله عليه واله وسلم وتتبعون قول عمر بن الخطاب.

��ﻭﺇﻥ ﻗﻠﺖ ﺃﻫﻞ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﺃﻣﺮﻭﻧﻲ ﺳﺄﻃﺎﻟﺒﻚ ﺃﻥ ﺗﺜﺒﺖ ﻣﻦ ﻓﻌﻞ ﻫﺬﺍ ﻣﻨﻬﻢ؟
تمت الإجابة عليك بأية من كتاب الله بشأن يعقوب سلام الله عليه.

��ﻭﺇﻥ ﻗﻠﺖ ﺃﻧﻲ ﺃﻋﺒﺮ ﻋﻦ ﺣﺒﻲ ﻷﻫﻞ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻓﺴﺄﻗﻮﻝ ﻟﻚ ﺇﺫﺍً ﻛﻞ ﺍﻟﻤﻌﻤﻤﻴﻦ ﻳﻜﺮﻫﻮﻥ ﺃﻫﻞ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻷﻧﻨﺎ ﻻﻧﺮﺍﻫﻢ ﻳﻠﻄﻤﻮﻥ ﻭﺃﻫﻞ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻳﻜﺮﻫﻮﻥ ﺑﻌﻀﻬﻢ ﺑﻌﻀﺎً ﻷﻧﻪ ﻻ ﻳﻮﺟﺪ ﺃﺣﺪ ﻣﻨﻬﻢ ﻟﻄﻢ ﻭﻃﺒﺮ ﻋﻠﻰ ﺍﻵﺧﺮ.
كل يعبر عن حزنه بالطريقة اللتي يراها..........



��ﺍﻟﺴﺆﺍﻝ ﺍﻟﺜﺎﻟﺚ :ﻫﻞ ﺧﺮﻭﺝ ﺍﻟﺤﺴﻴﻦ ﻟﻜﺮﺑﻼﺀ ﻭﻗﺘﻠﻪ ﻫﻨﺎﻙ ﻋﺰ ﻟﻺﺳﻼﻡ ﻭﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻴﻦ ﺃﻡ ﺫﻝ ﻟﻺﺳﻼﻡ ﻭﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻴﻦ ؟
سؤال احمق
خرج لطلب الإصلاح في أمة جده بعد أن تولى الحكم (بغير حق) وبدون مشورة اهل الحل والعقد (بناءا على نظريتكم) يزيد شارب الخمر والميسر اللاعب بالقرود الحكم.
ولا أدري لماذا لم تقولوا هذا الشيئ عن عائشة التي خرجت على علي بن أبي طالب سلام الله عليه أكان خروجها عزا للإسلام والمسلمين أم ذلا للإسلام والمسلمين.
الإمام الحسين سلام الله عليه حدد خروجه بأنه خرج لطلب الإصلاح في أمة جده صلى الله عليه واله وسلم
والإمام الحسين هو الخليفة الشرعي ففي صلح الإمام الحسن ومعاوية إبن أكلة الأكباد أن الخلافة بعد معاوية للحسن إن مات معاوية وبعده للحسين سلام الله عليه بعد موت معاوية.
ولكن معاوية نصب إبنه يزيد بعده ملكا.......
فالخليفة الشرعي هو الحسين سلام الله عليه والخارج عليه هو معاوية وابنه يزيد شارك الخمر اللاعب بالنرد صاحب القرود........


��اﻥ ﻗﻠﺖ ﻋﺰ ﻟﻺﺳﻼﻡ ﺳﺄﻗﻮﻝ ﻟﻚ ﻭﻟﻤﺎﺫ ﺗﺒﻜﻲ ﻋﻠﻰ ﻳﻮﻡ ﻓﻴﻪ ﻋﺰ ﻟﻺﺳﻼﻡ ﻭﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻴﻦ، ﺃﻳﺴﻮﺅﻙ ﺃﻥ ﺗﺮﻯ ﻋﺰ ﻟﻺﺳﻼﻡ؟

قد تمت الإجابة


��ﻭﺇﻥ ﻗﻠﺖ ﺫﻻً ﻟﻺﺳﻼﻡ ﻭﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻴﻦ ﺳﺄﻗﻮﻝ ﻟﻚ ﻭﻫﻞ ﻧﺴﻤﻲ ﺍﻟﺤﺴﻴﻦ ﻣﺬﻝ ﺍﻹﺳﻼﻡ ﻭﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻴﻦ؟
‏( ﻷﻥ ﺍﻟﺤﺴﻴﻦ ﻓﻲ ﻣﻌﺘﻘﺪﻙ ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟﺸﻴﻌﻲ ﻳﻌﻠﻢ ﺍﻟﻐﻴﺐ ﻭﻣﻨﻬﺎ ﻳﻜﻮﻥ ﺍﻟﺤﺴﻴﻦ ﻗﺪ ﻋﻠﻢ ﺃﻧﻪ ﺳﻴﺬﻝ ﺍﻹﺳﻼﻡ ﻭﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻴﻦ.
سبحان الله
لولا خروج الحسين سلام الله عليه لما بقي للإسلام باقية...
قال جل اسمه وعلا
ولتكن منكم امة يدعون الى الخير ويامرون بالمعروف وينهون عن المنكر واولئك هم المفلحون
وقال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم من افضل الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر
عن أبي سعيد الخدري قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : من رأى منكم منكرا فليغيره بيده ، فإن لم يستطع فبلسانه ، فإن لم يستطع فبقلبه ، وذلك أضعف الإيمان . رواه مسلم .




ﺍﻟﺴﺆﺍﻝ ﺍﻟﺮﺍﺑﻊ : ﻣﺎﻟﺬﻱ ﺍﺳﺘﻔﺎﺩﻩ ﺍﻟﺤﺴﻴﻦ ﺭﺿﻲﺍﻟﻠﻪ ﻋﻨﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﺮﻭﺝ ﻟﻜﺮﺑﻼﺀ ﻭﺍﻟﻤﻮﺕ ﻫﻨﺎﻙ؟
ههههههههههههههههههههههههههههههه
صحابي جليل من اهل بيت النبوة سيد شباب اهل الجنة خرج على حاكم ظالم مستبد شارب للخمر
هذه صفات يزيد بن معاوية
قال الذهبي بشأن يزيد (سير أعلام النبلاء) ج4ص37: " وكان ناصبيا فظا غليظا جلفا يتناول المسكر ويفعل المنكر افتتح دولته بمقتل الحسين الشهيد واختتمها بواقعة الحرة فمقته الناس " .
وذكر السيوطي في ( تاريخ الخلفاء ) ص207: "فقتل وجيء برأسه في طست حتى وضع بين يدي ابن زياد لعن الله قاتله وابن زياد معه ويزيد أيضا". فما هو وجه اللعن من السيوطي ليزيد إذا لم يكن له يد في قتله ( ع ) ؟
و ابن كثير في تاريخه ج8 ص243 : " وقد أخطأ يزيد خطأ فاحشا في قوله لمسلم بن عقبة أن يبيح المدينة ثلاثة أيام وهذا خطأ كبير فاحش مع ما أنضم إلى ذلك من قتل خلق من الصحابة وأبنائهم وقد تقدم أنه قتل الحسين وأصحابه على يدي عبيدالله بن زياد وقد وقع في هذه الثلاثة أيام من المفاسد العظيمة في المدينة النبوية ما يحد ولا يوصف".

وقال الذهبي في تاريخ الإسلام في سنة ( 61 - 80 ) ص 30 : " قلت ولما فعل يزيد بأهل المدينة ما فعل وقتل الحسين وأخوته وآله وشرب يزيد الخمر وارتكب أشياء منكرة بغضه الناس وخرج عليه غير واحد ولم يبارك الله في عمره "


��ﺇﻥ ﻗﻠﺖ ﺧﺮﺝ ﻟﻴﺜﻮﺭ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻈﻠﻢ ﻓﺴﺄﻗﻮﻝ ﻟﻚ ﻭﻟﻤﺎﺫﺍ ﻟﻢ ﻳﺨﺮﺝ ﺃﺑﻮﻩ ﻋﻠﻲ ﺑﻦ ﺃﺑﻲﻃﺎﻟﺐ رضي الله عنه ﻋﻠﻰ ﻣﻦ ﻇﻠﻤﻮﻩ ؟ ﺇﻣﺎ ﺃﻥ ﺍﻟﺤﺴﻴﻦ ﺃﻋﻠﻢ ﻣﻦ ﺃﺑﻴﻪ، ﺃﻭ ﺃﻥ ﺃﺑﻴﻪ ﻟﻢﻳﺘﻌﺮﺽ ﻟﻠﻈﻠﻢ ﺃﻭ ﺃﻥ ﻋﻠﻲ ﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﺷﺠﺎﻋﺎً ﻟﻴﺜﻮﺭ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻈﻠﻢ ؟
ﻭﻟﻤﺎﺫﺍ ﻟﻢ ﻳﺨﺮﺝ ﺃﺧﻮ ﺍﻟﺤﺴﻦ ﻋﻠﻰ ﻣﻌﺎﻭﻳﺔ ﺑﻞ ﺻﺎﻟﺤﻪ ﻭﺳﻠﻤﻪ ﺍﻟﺒﻼﺩ ﻭﺍﻟﻌﺒﺎﺩ ﻓﺄﻱ ﺍﻟﺜﻼﺛﺔ ﻛﺎﻥ ﻣﺼﻴﺒﺎً ؟

لو خرج ابوه سلام الله عليه لقتال أبي بكر وعمر لقضي على الإسلام وقتها. ولقد اجتمع المنافقون للإنقضاض على المدينة المنورة ليبيدوا الإسلام ولولا قيام علي سلام الله عليه بالدفاع عن المدينة لما بقي للإسلام إسم ولبقي الإسلام مجرد تاريخ . وقد ذكر علي سلام الله عليه ذلك.
كل إمام من الأئمة سلام الله عليهم له تكليفه الشرعي فكل قام وقعد بحسب ما تمليه الأوضاع أنذاك.
أما الحسن سلام الله عليه فقد جهز جيشا لقتال معاوية بن أبي سفيان ولكن جيش الإمام الحسن سلام الله عليه حاول قتله والقضاء عليه وطعنوه في فخذه.
ومن كلامه ع ما كتبه في كتاب الصلح الذي استقر بينه وبين معاوية حيث رأى حقن الدماء وإطفاء الفتنة
وهو بسم الله الرحمان الرحيم هذا ما صالح عليه الحسن بن علي بن أبي طالب معاوية بن أبي سفيان صالحه على أن يسلم إليه ولاية أمر المسلمين على أن يعمل فيهم بكتاب الله تعالى وسنة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وسيرة الخلفاء الراشدين وليس لمعاوية بن أبي سفيان أن يعهد إلى أحد من بعده عهدا بل يكون الأمر من بعده شورى بين المسلمين وعلى أن الناس آمنون حيث كانوا من أرض الله شامهم وعراقهم وحجازهم ويمنهم وعلى أن أصحاب على وشيعته آمنون على أنفسهم وأموالهم ونسائهم وأولادهم وعلى معاوية بن أبي سفيان بذلك عهد الله وميثاقه وما أخذ الله على أحد من خلقه بالوفاء بما أعطى الله من نفسه وعلى أن لا يبغي للحسن ابن علي ولا لأخيه الحسين ولا لأحد من أهل بيت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم غايلة سرا ولا جهرا ولا يخيف أحدا منهم في أفق من الآفاق شهد عليه بذلك وكفى بالله شهيدا فلان وفلان والسلام
ولما تم الصلح وانبرم الأمر التمس معاوية من الحسن ع أن يتكلم بمجمع من الناس ويعلمهم إنه قد بايع معاوية وسلم الأمر إليه فأجابه إلى ذلك فخطب وقد حشد الناس خطبة حمد الله تعالى وصلى على نبيه صلى الله عليه وآله وسلم فيها وهي من كلامه المنقول عنه ع
وقال أيها الناس ان أكيس الكيس التقى وأحمق الحمق الفجور وأنكم لو طلبتم ما بين جابلق وجابرس رجلا جده رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ما وجدتموه غيري وغير أخي الحسين وقد علمتم إن الله هداكم بجدي محمد فأنقذكم به من الضلالة ورفعكم به من الجهالة وأعزكم به بعد الذلة وكثركم به بعد القلة أن معاوية نازعني حقا هو لي دونه فنظرت لصلاح الأمة وقطع الفتنة وقد كنتم بايعتموني على أن تسالمون من سالمت وتحاربون من حاربت فرأيت أن أسالم معاوية واضع الحرب بيني وبينه وقد بايعته ورأيت حقن الدماء خير من سفكها ولم أرد بذلك إلا صلاحكم وبقاءكم وان أدرى لعله فتنة لكم ومتاع إلى حين
فلما استقر له (لمعاوية) الأمر ودخل الكوفة وخطب أهلها فقال : يا أهل الكوفة ! أتراني قاتلتكم على الصلاة والزكاة و الحج ؟ وقد علمت إنكم تصلون وتزكون وتحجون ولكنني قاتلتكم لأتآمر عليكم وعلى رقابكم ( إلى أن قال) : وكل شرط شرطته فتحت قدمي هاتين وقال أبو إسحاق السبيعي : إن معاوية قال في خطبته بالنخيلة : ألا إن كل شيء أعطيته الحسن بن علي تحت قدمي هاتين لا أفي به قال أبو إسحاق : وكان والله غدارا.........

وفي بعض الكتب الشروط هي كالتالي
شروط الإمام الحسن عليه السلام
اشترط الإمام الحسن عليه السلام على معاوية: (ترك سب أمير المؤمنين والعدول عن القنوت عليه في الصلوات، وإن يؤمن شيعته ولا يتعرض لأحد منهم بسوء ويوصل إلى كل ذي حق حقه). وصالحه على: (أن يسلّم إليه ولاية أمر المسلمين، على أن يعمل فيهم بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وآله وسيرة الخلفاء الصالحين، وليس لمعاوية بن أبي سفيان أن يعهد إلى أحد من بعده عهداً، وعلى أن أصحاب علي وشيعته آمنون على أنفسهم وأموالهم ونسائهم وأولادهم). وبايعه على أن: (لا يسميه أمير المؤمنين، ولا يقيم عنده شهادة، وعلى أن لا يتعقّب على شيعة علي شيئاً، وعلى أن يفرّق في أولاد من قتل مع أبيه يوم الجمل وأولاد من قتل أبيه بصفين ألف ألف درهم وإن يجعل من خراج دار ابجرد).

وذكر ابن عنبة في عمدة الطالب/67، فقال: (وشرط عليه شروطاً إن هو أجابه إليها سلم إليه الأمر ، منها أن له ولاية الأمر بعده ، فإن حدث به حدث فللحسين).
وعود معاوية
وعد معاوية الإمام الحسن عليه السلام بوعود عديدة منها: لك الأمر من بعدي، ولك ما في بيت مال العراق من مال بالغاً ما يبلغ تحمله إلى حيث أحببت، ولك خراج أي كور العراق شئت، ومعونة لك على نفقتك، يجبيها أمينك ويحملها إليك في كل سنة، ولك أن لا نستولي عليك بالإساءة، ولا نقضي دونك بالأمور، ولا نعصي في أمر أردته به طاعة الله).



��ﺍﻟﺴﺆﺍﻝ ﺍﻟﺨﺎﻣﺲ : ﻟﻤﺎﺫﺍ ﺃﺧﺬ ﺍﻟﺤﺴﻴﻦ ﻣﻌﻪ ﺍﻟﻨﺴﺎﺀﻭﺍﻷﻃﻔﺎﻝ ﻟﻜﺮﺑﻼﺀ؟

ليس هذا من شأنك
ولكن مع هذا نقول لك
أن يزيد بن معاوية أراد أن يجبر الحسين سلام الله عليه على البيعة فخرج الحسين سلام الله عليه من المدينة بإتجاه مكة كي لا يبايع يزيدا فأخذ معه اهله للحج. ولكن حتى لا يتسبب الحسين بسفك دم حرام (أي سفك دم الحسين) في مكة خرج منها بإتجاه العراق.
والنبي صلى الله عليه واله وسلم كان يخرج احدى زوجاته عندما يذهب للقتال. فلماذا لا تعترضون عليه

ثم إن نساؤه أكملنا الثورة بعده ووقفنا بوجه يزيد وشرحوا للناس أنهم ليسوا خوارج وسبايا كما يدعي يزيد بل هم أهل بيت النبوة الذين اذهب الله عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا؟؟؟؟


��اﻥ ﻗﻠﺖ ﺃﻧﻪ ﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﻳﻌﻠﻢ ﻣﺎ ﺳﻴﺤﺼﻞ ﻟﻬﻢ ﺳﺄﻗﻮﻝ ﻟﻚ ﻟﻘﺪ ﻧﺴﻔﺖ ﺍﻟﻌﺼﻤﺔ ﺍﻟﻤﺰﻋﻮﻣﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻘﻮﻝ ﺃﻥ ﺍﻟﺤﺴﻴﻦ ﻳﻌﻠﻢ ﺍﻟﻐﻴﺐ .
كان يعلم ما سيحدث له و لقد ذكر هذا الكلام أكثر من مرة
وهذا لا ينسف العصمة
العصمة هي ملكة تمنع الإنسان من إقتراف المعصية فليس لها دخل بالغيب............ز
لكن ما شاء الله على ذكاء صاحب الموضوع..........
ذكاء يحسد عليه .......... غباء مفرط


��ﻭﺇﻥ ﻗﻠﺖ ﺃﻧﻪ ﻳﻌﻠﻢ ﻓﺴﺄﻗﻮﻝ ﻟﻚ ﻫﻞ ﺧﺮﺝﺍﻟﺤﺴﻴﻦ ﻟﻴﻘﺘﻞ ﺃﺑﻨﺎﺅﻩ ؟
خرج كي لا يبايع يزيد
وذهب إلى مكة ثم تركها كي لا يسفك دم في الحرم الشريف
وذهب إلى العراق بعد أن بايعه اهل الكوفة
فذهب جيش يزيد وأمر أن لا يدخل الحسين الكوفة وأن يأخذوا البيعة منه بالقوة وإلا فالسيف....
فقال الحسين سلام الله عليه ألا وإن الدعي إبن الدعي قد ركز بين إثنتين بين السلة والذلة وهيهات منا الذلة.......

��ﻭﺇﻥ ﻗﻠﺖ ﺃﻥ ﺍﻟﺤﺴﻴﻦ ﺧﺮﺝ ﻟﻴﻨﻘﺬ ﺍﻹﺳﻼﻡ ﻛﻤﺎ ﻳﺮﺩﺩ ﻋﻠﻤﺎﺋﻚ ﻓﺴﺄﻗﻮﻝ ﻟﻚ ﻭﻫﻞ ﻛﺎﻥ ﺍﻹﺳﻼﻡ ﻣﻨﺤﺮﻓﺎً ﻓﻲ ﻋﻬﺪ ﺍﻟﺤﺴﻦ رضي الله عنه ؟ ﻭﻫﻞ ﻛﺎﻥ ﺍﻹﺳﻼﻡ ﻣﻨﺤﺮﻓﺎً ﻓﻲ ﻋﻬﺪ ﻋﻠﻲ رضي الله عنه؟
ﻭﻟﻤﺎﺫﺍ ﻟﻢ ﻳﺨﺮﺟﺎ ﻹﻋﺎﺩﺓ ﺍﻹﺳﻼﻡ؟
ﻓﺄﻣﺎ ﺃﻥ ﺗﺸﻬﺪ ﺑﻌﺪﺍﻟﺔ ﺍﻟﺨﻠﻔﺎﺀ ﻭﺻﺪﻗﻬﻢ ﻭﺭﺿﻰ ﻋﻠﻲ ﺑﻬﻢ ﺃﻭ ﺗﺸﻬﺪ ﺑﺨﻴﺎﻧﺔ ﻋﻠﻲ ﻭﺍﻟﺤﺴﻦ ﻟﻺﺳﻼﻡ.
الإسلام لم يكن منحرفا في أي زمن
لكن الناس والخلفاء هم المنحرفون.
ويزيد بشهادة علماؤك شارب الخمر
إفتتح خلافته بقتل الحسين وثم قتل اهل المدينة واختتمها بالهجوم على مكة المكرمه.
وأخذ البيعة من اهل المدينة على انهم عبيد ليزيد.......
الإسلام جاء ليلغي العبودية.
ويزيد اخذ البيعة من اهل المدينة على أنهم عبيد له..........
وفي أكثر من مناسبة ذكر علي سلام الله عليه إستبداد أبي بكر بالخلافة ويم الرحبة دعى على الصحابة الذين شهدوا غدير خم من كنت مولاه فعلي مولاه ثم لم يشهدوا. فاصابتهم المصائب.......


��ﺍﻟﺴﺆﺍﻝ ﺍﻟﺴﺎﺩﺱ :ﻣﻦ ﻗﺘﻞ ﺍﻟﺤﺴﻴﻦ ؟

��ﺇﻥ ﻗﻠﺖ ﻳﺰﻳﺪ ﺑﻦ ﻣﻌﺎﻭﻳﺔ ﺳﺄﻃﺎﻟﺒﻚ ﺑﺪﻟﻴﻞ ﺻﺤﻴﺢ ﻣﻦ ﻛﺘﺒﻚ
‏( ﻻﺗﺘﻌﺐ ﻧﻔﺴﻚ ﺑﺎﻟﺒﺤﺚ ﻓﻼ ﻳﻮﺟﺪ ﺩﻟﻴﻞ ﻓﻲ ﻛﺘﺒﻚ ﻳﺜﺒﺖ ﺃﻥ ﻳﺰﻳﺪ ﻗﺘﻞ ﺃﻭ ﺃﻣﺮ ﺑﻘﺘﻞ ﺍﻟﺤﺴﻴﻦ )
الذي أمر بالقتل هو يزيد وإن لم يباشر بالأمر

لسنا بحاجة للإستماع إلى شخص يقول أن من قال إن النبي ليهجر هجر غلب عليه الوجع هو من فقه إبن الخطاب.
جيش جرار خرج من الشام بقيادة عبيد الله بن زياد قائد جيش يزيد بن معاوية........ ولا يعلم يزيد بن معاوية شيئا...........

��ﻭﺇﻥ ﻗﻠﺖ ﺷﻤﺮ ﺑﻦ ﺫﻱ ﺍﻟﺠﻮﺷﻦ ﺳﺄﻗﻮﻝ ﻟﻚ اذا ﻟﻤﺎﺫ ﺗﻠﻌﻦ ﻳﺰﻳﺪ ؟
جيش يزيد هو من قتل الحسين سلام الله عليه
فهو القائد العام.......
وهذا من شدة غباؤكم في التفكير....


��وﺇﻥ ﻗﻠﺖ ﺍﻟﺤﺴﻴﻦ ﻗﺘﻞ ﻓﻲ ﻋﻬﺪ ﻳﺰﻳﺪ ﻓﺴﺄﻗﻮﻝ ﻟﻚ ﺃﻥ ﺇﻣﺎﻣﻚم ﺍﻟﻐﺎﺋﺐ ﺍﻟﻤﺰﻋﻮﻡ ﻣﺴﺆﻭﻝ ﻋﻦ ﻛﻞ ﻗﻄﺮﺓ ﺩﻡ ﻧﺰﻓﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻴﻦ ﻓﻔﻲ ﻋﻬﺪﻩ ﺿﺎﻋﺖ ﺍﻟﻌﺮﺍﻕ ﻭﻓﻠﺴﻄﻴﻦ ﻭﺍﻓﻐﺎﻧﺴﺘﺎﻥ ﻭﺗﻘﺎﺗﻞ ﺍﻟﺸﻴﻌﺔ ﻭﻫﻮ ﻳﺘﻔﺮﺝ ﻭﻟﻢ ﻳﺼﻨﻊ ﺷﻲﺀ .
‏تحليل غبي
الأول أن تلوم الله عز وجل والعياذ بالله لأنه يتفرج على قتل المسلمين في فلسطين وفي أفغانستان وووووو ولا يفعل شيئا لنصرتهم.
بل وأفضع من ذلك هم يدعونه وحده لا شريك له ومع هذا فهم لا يستمع إلى ادعيتهم التي وعد أنه سيستجيب لهم أن دعوه.
فقد قال جل اسمه وعلا ادعوني استجب لكم...
ولكن
تعرف الجواب.....
فالسؤال من الأصل غبي........
ولكن
إذا أمر الله عز وجل المهدي بالخروج في زمن معين فلا أنت ولا غيرك له الحق في أن يقول له عليك ان تخرج الأن وفي هذه الساعة وفي هذا التوقيت.
فالأمر ليس لنا أو لك
بل إن الأمر لله عز وجل........زز
وإلا فالله عز وجل كان سيعاقب الشيطان على فعلته الأولى وينهي كل شيئ...........


( لأنكم تﻌﺘﻘﺪﻭﻥ بﺃﻥ ﺇﻣﺎﻣكﻢ ﺍﻟﻐﺎﺋﺐ ﻫﻮﺍﻟﺤﺎﻛﻢ ﺍﻟﻔﻌﻠﻲ ﻟﻠﻜﻮﻥ )
لا يفترض بالإمام ان يكون حاكما....
وهذا من جهلكم.
فغالبية الأنبياء والمرسلين سلام الله عليهم لم يكونوا حكاما
نوح, إبراهيم, وعيسى لم يكونوا حكاما..............ز
فلماذا عندما نقول إمام يتبادر إلى أذهانكم الحكم السياسي.
الإمام والنبي والرسول هو خليفة الله في أرضه سواءا حكم أم لم يحكم.....





ﺍﻟﺴﺆﺍﻝ ﺍﻟﺴﺎﺑﻊ :ﺃﻳﻬﻤﺎ ﺃﺷﺪ ﻋﻠﻰ ﺍﻹﺳﻼﻡ ﻭﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻴﻦ ﻭﻓﺎﺓ ﺍﻟﻨﺒﻲ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﺃﻡ ﻣﻘﺘﻞ ﺍﻟﺤﺴﻴﻦ ؟
��اﻥ ﻗﻠﺖ ﻭﻓﺎﺓ ﺍﻟﻨﺒﻲ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﺳﺄﻗﻮﻝ ﻟﻚ ﻟﻤﺎﺫﺍ ﻻ ﻧﺮﺍﻛﻢ ﺗﻠﻄﻤﻮﻥﻋﻠﻰ ﺍﻟﻨﺒﻲ؟
��ﻭﺇﻥ ﻗﻠﺖ ﻣﻘﺘﻞ ﺍﻟﺤﺴﻴﻦ ﺃﺷﺪ ﺳﺘﺜﺒﺖ ﻟﻠﻨﺎﺱﺃﻥ ﺍﻟﻨﺒﻲ ﻻﻗﺪﺭ ﻟﻪ ﻋﻨﺪﻛﻢ ﻭﺃﻧﻜﻢ ﺗﻔﻀﻠﻮﻥ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺤﺴﻴﻦ رضي الله عنه
لا أدري أيهما أشد فكل نفس ذائقة الموت
فالنبي صلى الله عليه واله وسلم مات أو استشهد في بيته وبين اهله
والحسين سلام الله عليه منع عنه الماء ومات عطشا وقتل أولاده وفلذة اكباده أمامه وبعد قتله سلبوه ملابسه وداسوا بالخيل صدره الشريفه وقطعوا رأسه فوق الرماح واخذوا نساءه أسارى إلى مصر ثم رجعوا بهم إلى الشام......
ثم نحن نقدس الحسين سلام الله عليه لأن جده امرنا بذلك
فنحن نصلي عليهم بالصلاة التي لا تصح إلا بالصلاة على اهل البيت سلام الله عليهم فلو لم تصل عليهم في الصلاة لما قبلت صلاتك...
فالرسول محمد صلى الله عليه واله وسلم وعلي وفاطمه والحسن والحسين سلام الله عليهم اجمعين هم المقصودين على الأقل بالصلاة في الصلاة........
ونحن مأمورين بمحبتهم ومودتهم كما امرنا الله عز وجل في كتابه. فلم يأمرنا جل اسمه وعلا بمودة أبي بكر أو عمر أو عثمان أو معاوية أو يزيد. بل هم مأمورين بمحبة ومولاة والصلاة ومودة اهل البيت سلام الله عليهم اجميعن.......
فالنبي صلى الله عليه واله وسلم حزن لمصرعه قبل حدوثه. زز
.
.
.






��ﺍﻟﺴﺆﺍﻝ ﺍﻟﺜﺎﻣﻦ :ﺍﻟﺤﺴﻴﻦ ﺭﺿﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻨﻪ ‏( ﻓﻲ ﺩﻳﻦ ﺍﻟﺸﻴﻌﺔ ‏) ﻳﻌﻠﻢ ﺍﻟﻐﻴﺐ ﻛﺎﻣﻼً، ﻓﻬﻞ ﺧﺮﺝ ﻣﻨﺘﺤﺮﺍً ﻭﺃﺧﺬ ﻣﻌﻪ ﺃﻫﻠﻪ؟
��ﺇﻥ ﻗﻠﺖ :ﻧﻌﻢ ....ﻃﻌﻨﺖ ﺑﺎﻟﺤﺴﻴﻦ ﻭﺍﺗﻬﻤﺘﻪ ﺑﻘﺘﻞ ﻧﻔﺴﻪ ﻭﺃﻭﻻﺩﻩ.
��ﻭﺇﻥ ﻗﻠﺖ :ﻻ..... ﻧﺴﻔﺖ ﻋﺼﻤﺘﻪ ﻭﺃﺳﻘﻄﺖ ﺇﻣﺎﻣﺘﻪ .

خرج بتكليفه الشرعي وكان يعلم أنه سيموت.
قال جل اسمه وعلا
..... يقولون لو كان لنا من الامر شيء ما قتلنا هاهنا قل لو كنتم في بيوتكم لبرز الذين كتب عليهم القتل الى مضاجعهم وليبتلي الله ما في صدوركم وليمحص ما في قلوبكم والله عليم بذات الصدور......
كما قلنا سابقا وبينا الأحاديث في الوقوف بوجه الحاكم الجائر.
.
.



��ﺍﻟﺴﺆﺍﻝ ﺍﻟﺘﺎﺳﻊ :ﻳﻘﻮﻝﻋﻠﻤﺎﺋﻜﻢ ﺃﻥ ﻟﻸﺋﻤﺔ ﻭﻻﻳﺔ ﺗﻜﻮﻳﻨﻴﺔ ﺗﺨﻀﻊ ﻟﺴﻴﻄﺮﺗﻬﺎ ﺟﻤﻴﻊ ﺫﺭﺍﺕ ﺍﻟﻜﻮﻥ ، ﻓﻬﻞ ﻛﺎﻥ ﺷﻤﺮ ﻗﺎﺗﻞ ﺍﻟﺤﺴﻴﻦ ﻳﺨﻀﻊ ﻟﻮﻻﻳﺔ ﺍﻟﺘﻜﻮﻳﻨﻴﺔ؟
��ﺇﻥ ﻗﻠﺖ: ﻧﻌﻢ ....ﻓﻬﺬﺍ ﻳﻌﻨﻲ ﺃﻥ ﺍﻟﺤﺴﻴﻦ ﻣﺎﺕ ﻣﻨﺘﺤﺮﺍً ﻷﻧﻪ ﻟﻢ ﻳﺴﺘﺨﺪﻡ ﻭﻻﻳﺘﻪ ﺍﻟﺘﻜﻮﻳﻨﻴﺔ .
��ﻭﺇﻥ ﻗﻠﺖ :ﻻ.. ﻻﻳﺨﻀﻊ .....ﻛذّﺑﺖ ﻛﻞ ﻋﻠﻤﺎﺋﻚ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﺃﺟﻤﻌﻮﺍ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻘﻮﻝ ﺑﺎﻟﻮﻻﻳﺔ ﺍﻟﺘﻜﻮﻳﻨﺔ.
غباء في الأسئلة
النبي صلى الله عليه واله وسلم كان مستجاب الدعاء فلماذا لم يدع على قريش حتى لا يهاجر
بل لماذا لم يدع على قريش كي لا يحاصر في شعب أبي طالب في مكة
بالإضافة إلى ذلك
لو قرأتم كتاب الله لعلمت أن الذي كان عنده علم من الكتاب جاء بعرش بلقيس قبل أن يرتد طرف سليمان...
وقد قال جل اسمه وعلا
ويقول الذين كفروا لست مرسلا قل كفى بالله شهيدا بيني وبينكم ومن عنده علم الكتاب
بنص الأحاديث الذي عنده علم الكتاب هو علي بن أبي طالب سلام الله عليه..
فإذا كان الذي عنده علم الكتاب فعل كل هذا فما بالك بمن عنده علم الكتاب.....
وكل إمام عنده علم الكتاب....
وهذا لا يعني أنه كلما ذاقت بهم ذائقة فسيقضون على هذا او ذاك...
كلما كان الإمتحان والبلاء صعبا كلما كان العطاء اجزل.....
هؤلاء الأئمة سلام الله عليهم نذروا انفسهم لله عز وجل والإنسان ميت لا محالة..
واهل الجنة الشهداء يستبشرون بالذين لم يلحقوا بهم.......
فأنتم تتكلمون بكلام اهل الدنيا والأئمة يعلمون إلى أين الأخرة.........
..
.
.
.



��ﺍﻟﺴﺆﺍﻝ ﺍﻟﻌﺎﺷﺮ :ﻓﻲ ﺣﻔﻼﺕ ﻋﺎﺷﻮﺭﺍﺀ ﺃﻗﻮﻝ ﺣﻔﻼﺕ ﻷﻥ ﺍﻟﻤﻌﻤﻤﻴﻦ ﻳﺄﺧﺬﻭﻥ ﺃﻣﻮﺍﻻً ﻣﻘﺎﺑﻞ ﺇﺣﻴﺎﺀ ﻫﺬﻩ ﺍﻷﻳﺎﻡ ﻣﺜﻞ ﺍﻟﻤﻄﺮﺑﻴﻦ ﻓﻲ ﺣﻔﻼﺕ ﺍﻟﺼﻴﻒ ، ﻓﻲ ﺣﻔﻼﺕ ﻋﺎﺷﻮﺭﺍﺀ ﻫﻞ ﺃﺧﺬ ﺍﻟﻤﻌﻤﻢ ﻭﺍﻟﺮﺍﺩﻭﺩ ﻟﻸﻣﻮﺍﻝ ﻣﻘﺎﺑﻞ ﺃﻥ ﻳﺒﻜﻲ ﺃﻭ ﻳﻐﻨﻲ ﻟﻜﻢ ﻫﻞ ﻧﻌﺘﺒﺮﻩ ﻣﺘﺎﺟﺮﺓ ﺑﺬﻛﺮﻯ ﺍﻟﺤﺴﻴﻦ ؟
��ﺇﻥ ﻗﻠﺖ: ﻧﻌﻢ... ﺍﻧﺘﻬﻰ ﺃﻣﺮﻫﻢ
��ﻭﺇﻥ ﻗﻠﺖ ﻻ ﻗﻠﺖ ﻟﻚ ﻟﻤﺎﺫﺍ ﻻ ﻳﺒﻜﻮﻥ ﻭﻳﻐﻨﻮﻥ ﻣﺠﺎﻧﺎً ﻟﻮ ﻛﺎﻧﻮﺍ ﻳﺤﺒﻮﻥ ﺍﻟﺤﺴﻴﻦ؟

وهل قام الحسين سلام الله عليه إلا ليأمر بالمعروف وينهى عن المنكر.
فإن حفلات الغناء والزنى والعربدة والسكر سنها أئمتكم.
واحد يأخذ اموال
وأخر لا يأخذ أموال..
فعليك أن تسأل من يأخذ الأموال لماذا يأخذها......
فهذه المسألة مسألة خاصة بالشخص لا بالدين.


��ﺍﻟﺴﺆﺍﻝ ﺍﻟﺤﺎﺩﻱ ﻋﺸﺮ :ﻟﻤﺎﺫﺍ ﻧﺮﻯ ﻣﻦ ﻳﻠﻄﻢ ﻭﻳﺼﺮﺥ ﻭﻳﺠﻠﺪ ﻧﻔﺴﻪ ﺑﺎﻟﺴﻼﺳﻞ ﻭﻳﻀﺮﺏ ﺭﺃﺳﻪ ﺑﺎﻟﺴﻴﻒ ﻫﻢ ﺃﻧﺘﻢ ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟﺒﺴﻄﺎﺀ ﺑﻴﻨﻤﺎ ﻟﻢ ﻧﺮﻯ ﺃﺻﺤﺎﺏ ﺍﻟﻌﻤﺎﺋﻢ ﻳﻔﻌﻠﻮﻥ ﺫﻟﻚ ؟
��ﺇﻥ ﻗﻠﺖ :ﻛﻼﻣﻲ ﻏﻴﺮ ﺻﺤﻴﺢ..... ﻭﻫﻢ ﻳﻠﻄﻤﻮﻥ ﻭﻳﻄﺒﺮﻭﻥ ﻭﻳﺰﺣﻔﻮﻥ ﻣﺜﻠﻜﻢ ﻃﺎﻟﺒﺘﻚ ﺑﺎﻹﺛﺒﺎﺕ ؟
��ﻭﺇﻥ ﻗﻠﺖ: ﻧﻌﻢ.... ﻫﺬﺍ ﻫﻮ ﺍﻟﻮﺍﻗﻊ ﻓﺴﺄﺗﺮﻙ ﺃﻟﻒ ﻋﻼﻣﺔ ﺍﺳﺘﻔﻬﺎﻡ ﻓﻲ ﺭﺃﺳﻚ ﺣﻮﻝ ﻭﻻﺋﻬﻢ ﻭﻣﺤﺒﺘﻬﻢ ﻟﻠﺤﺴﻴﻦ.
عليك أن تسألهم. بعضهم يفعل والبعض لا يفعل......
وهي بالأصل ليست واجبة وكما قلنا كل شخص يعبر عن حزنه بالطريقة التي يراها.........ز

.
.

ﺍﻟﺴﺆﺍﻝ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ﻋﺸﺮ :ﺃﻧﺘﻢ ﺗﺼﺮﺧﻮﻥ ﻓﻲ ﻋﺎﺷﻮﺭﺍﺀ ﻣﻦ ﻛﻞ ﻋﺎﻡﻳﺎﻟﺜﺎﺭﺍﺕ ﺍﻟﺤﺴﻴﻦ ﺑﺈﺷﺎﺭﺓ ﻭﺍﺿﺤﺔ ﻣﻨﻜﻢ ﻟﻺﻧﺘﻘﺎﻡ ﻣﻤﻦ ﻗﺘﻞ ﺍﻟﺤﺴﻴﻦ ! ﺍﻟﺴﺆﺍﻝ ﻫﻨﺎ ﻟﻤﺎﺫﺍ ﻟﻢﻳﺄﺧﺬ ﺍﻷﺋﻤﺔ ﺑﺜﺄﺭ ﺃﺑﻴﻬﻢ ﻣﻦ ﻗﺘﻠﺘﻪ ﻛﻤﺎ ﺗﺰﻋﻤﻮﻥ؟ ﻓﻬﻞ ﺃﻧﺘﻢ ﺃﻛﺜﺮ ﺷﺠﺎﻋﺔ ﻣﻨﻬﻢ ؟
��ﺇﻥ ﻗﻠﺘﻢ ﻧﺤﻦ ﺃﻛﺜﺮ ﺷﺠﺎﻋﺔ ﺍﻧﺘﻬﻰ ﺍﻷﻣﺮ .
��ﻭﺇﻥ ﻗﻠﺘﻢ ﻟﻢ ﻳﻘﺪﺭﻭﺍ ﺑﺴﺒﺐ ﺍﻷﻭﺿﺎﻉ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻴﺔ ﻓﺴﺄﻗﻮﻝ ﻟﻜﻢ ﻭﺃﻳﻦ ﺍﻟﻮﻻﻳﺔ ﺍﻟﺘﻜﻮﻳﻨﻴﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺨﻀﻊ ﻟﺴﻴﻄﺮﺗﻬﺎ ﺟﻤﻴﻊ ﺫﺭﺍﺕ ﺍﻟﻜﻮﻥ ؟ ﺃﻡ ﻫﻲ ﺧﺮﺍﻓﺔ ﻓﻘﻂ ﻓﻲ ﺭﺅﻭﺳﻜﻢ؟
اخ اخ اخ من غباءكم
لو استطاعوا لفعلوا فكل يعمل بتكليفه الشرعي....
فهم الأئمة
ليست المسألة شجاعة.
عندما نقول يا لثارات الحسين فإن الحسين خرج لطلب الإصلاح وقام ضد الظلم..
ونقول يا لثارات الحسين لأننا نقوم ونثور ضد الظلم...
كما قلنا لك بشأن الولاية التكوينية
إن قبلت بها كان خيرا
وإن لم تقبل بها كذلك كان خيرا
لكن الذي يجب أن تسأل نفسك هو التالي
الله عز وجل يقول ادعوني استجب لكم
فلماذا لم يدعو الصحابة يوم احد أن ينتصروا على المشركين
ولماذا لم يدعو هارون الله عز وجل كي ينقذه من اليهود
ولماذا لم يدعو عيسى الذي كان يحيي الموتى ويبرء الأكمه والإعمى وينبئ الناس بما يدخرون ويخلق كهيئة الطير فيصير طيرا بإذن الله على من ارادوا صلبه
واحد يفعل كل هذه الأشياء ولا يستطيع إنقاذ نفسه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
معقول...

.


ثم ﻣﻦ ﻫﻢ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﺳﺘﺄﺧﺬﻭﻥ ﺛﺄﺭ ﺍﻟﺤﺴﻴﻦ ﻣﻨﻬﻢ ؟
غباء في فهم ثورة الحسين سلام الله عليه ونهضته..........

كنت اعتقد ان هذا الموضوع عمله شخص بجهد شخصي اللا اليوم اكتشفت ان هذا الموضوع مكرر في اكثر من 20 موقع كل حين يجي ناس بكريين وينسخون ويلصقون حتى ان بعض البكريين عندنا في البحرين نسخ/ت الموضوع وكتب السؤال الذي عجز جميع الشيعه عن الأجابه عليه