إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

عَظم الله اجوركم بإستشهاد الامام السجاد عليه السلام ولعن الله عائشة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عَظم الله اجوركم بإستشهاد الامام السجاد عليه السلام ولعن الله عائشة

    بسم الله الرحمن الرحيم

    اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم

    اللهم العن عمر وابو بكر وابنتيهما ومن سار بنهجهم ..


    نعزي صاحب العصر والزمان ارواحنا فداه ومراجعنا العظام والامة الاسلاميه بذكرى استشهاد زين العابدين الامام السجاد علي بن الحسين صلوات ربي وسلامه عليه واله ..

    لقبه عليه السلام :
    زين العابدين ، وسيد العابدين ، وزين الصالحين ووارث علم النبيين ، ووصي الوصيين ، وخازن وصايا المرسلين ، وإمام المؤمنين ومنار القانتين ، والخاشع ، والمتهجد ، والراهد ، والعابد ، والعدل ، والبكاء والسجاد ، وذوالثفنات ، وإمام الامة ، وأبوالائمة ومنه تناسل ولد الحسين عليه السلام .


    وكنيته : أبوالحسن ، والخاص أبومحمد ، ويقال أبوالقاسم .


    أستشهد الامام علي ابن الحسين عليه السلام بالمدينة ودفن بالبقيع ، كانت مدة إمامته بعد أبيه أربعا وثلاثين سنة وكان في أيام إمامته بقية ملك يزيد بن معاوية ، وملك معاوية بن يزيد ، ومروان بن الحكم ، وعبدالملك ابن مروان ، وأستشهد عليه السلام في ملك الوليد بن عبدالملك ( وذكر السيد ابن طاوس رحمه الله في كتاب الاقبال في الصلاة الكبيرة التي أوردها فيه : وضاعف العذاب على من قتله وهو الوليد ) ، قال الشيخ في المصباح ( مصباح المتهجد ) في اليوم الخامس والعشرين من المحرم سنة أربع وتسعين كانت وفاة زين العابدين عليه السلام .

    بحار الانوار : 46



  • #2
    عن عمران بن سليم ، قال :

    كان الزهري إذا حدث عن علي بن الحسين عليه السلام قال : حدثني زين العابدين علي بن الحسين !!

    فقال له سفيان بن عيينة : ولم تقول له زين العابدين ؟

    قال : لاني سمعت سعيد بن المسيب يحدث عن ابن عباس : أن رسول الله صلى الله عليه وآله قال :

    إذا كان يوم القيامة ينادي مناد أين زين العابدين ؟ فكأني أنظر إلى ولدي علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب يخطر بين الصفوف .
    ........................

    عن الامام الصادق ، عن آبائه عليهم السلام ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : وذكر نحوه .

    بحار الانوار : 46 - باب 1

    تعليق


    • #3
      أحمد بن محمد عن عمر بن عبد العزيز عن محمد بن الفضيل عن الثمالي عن علي بن الحسين عليهما السلام قال: قلت له: أسألك جعلت فداك عن ثلاث خصال أنفي عني فيه التقية،

      قال: فقال: ذلك لك،

      قلت: أسألك عن ابو بكر وعمر،

      قال: فعليهما لعنة الله بلعناته كلها، ماتا والله وهما كافرين مشركين بالله العظيم.

      ثم قلت: الأئمة يحيون الموتى ويبرؤون الأكمه والأبرص ويمشون على الماء؟

      قال: ما أعطى الله نبيا شيئا قط إلا وقد أعطاه محمدا صلى الله عليه وآله، وأعطاه ما لم يكن عندهم، قلت: وكل ما كان عند رسول الله صلى الله عليه وآله فقد أعطاه أمير المؤمنين عليه السلام؟ قال: نعم، ثم الحسن والحسين ثم من بعد كل إمام إماما إلى يوم القيامة، مع الزيادة التي تحدث في كل سنة وفي كل شهر، إي والله في كل ساعة

      بصائر الدرجات

      تعليق


      • #4

        ان الصادق (ع) أنه قال:

        أن زين العابدين (ع) بكى على أبيه أربعين سنة صائما نهاره وقائما ليله فإذا حضر الإفطار جائه غلامه بطعامه وشرابه فيضعه بين يديه فيقول كل يا مولاي فيقول: قتل ابن رسول الله جائعا قتل ابن رسول الله عطشانا فلا يزال يكرر ذلك ويبكي حتى يبل طعامه من دموعه ثم يمزج شرابه بدموعه فلم يزل كذلك حتى لحق بالله عز وجل.

        وحدث مولى له (ع) أنه برز يوما إلى الصحراء قال فتبعته فوجدته قد سجد على حجارة فوقفت وأنا أسمع شهيقه وبكائه وأحصيت عليه ألف مرة لا إله إلا الله حقا لا إله إلا الله تعبدا ورقا لا إله إلا الله إيمانا وصدقا ثم رفع رأسه من السجود وإن لحيته ووجهه قد غمر بالماء من دموع عينيه

        فقلت: يا سيدي ما آن لحزنك أن ينقضي ولبكائك أن يقل: فقال لي ويحك إن يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم (ع) كان نبيا ابن نبي كان له اثني عشر ابنا فغيب الله سبحانه واحدا منهم فشاب رأسه من الحزن واحدودب ظهره من الغم وذهب بصره من البكاء وابنه حي في دار الدنيا وأنا فقدت أبي وأخي وسبعة عشر من أهل بيتي صرعا مقتولين فكيف ينقضي حزني ويقل بكائي


        بحار الانوار . ج45

        تعليق


        • #5
          قال الباقر: ان علي بن الحسين ما ذكر لله نعمة عليه إلا سجد، ولا قرأ آية من كتاب الله فيها سجدة إلا سجد، ولا دفع الله عنه شرا يخشاه أو كيد كائد إلا سجد، ولا فرغ من صلاته مفروضة إلا سجد، ولا وفق لاصلاح بين اثنين إلا سجد، وكان كثير السجود في جميع مواضع سجوده فسمي السجاد لذلك.

          مناقب ال ابي طالب ع

          تعليق


          • #6
            فلم يفرغ حتى قال المؤذن: الله أكبر، فقال علي: الله أكبر كبيرا، فقال المؤذن: أشهد أن لا إله إلا الله، فقال علي بن الحسين: أشهد بما تشهد به. فلما قال المؤذن: أشهد أن محمدا رسول الله، قال علي: يا يزيد هذا جدي أو جدك؟ فان قلت جدك فقد كذبت وإن قلت جدي فلم قتلت أبي وسبيت حرمه وسبيتني؟ ثم قال:

            معاشر الناس هل فيكم من أبوه وجده رسول الله؟ فعلت الأصوات بالبكاء.

            فقام إليه رجل من شيعته يقال له المنهال بن عمرو الطائي. وفي رواية: مكحول صاحب رسول الله فقال له: كيف أمسيت يا بن رسول الله؟ فقال: ويحك كيف أمسيت؟
            أمسينا فيكم كهيئة بني إسرائيل في آل فرعون يذبحون أبناءهم ويستحيون نساءهم، وأمست العرب تفتخر على العجم بأن محمدا منها، وأمسى آل محمد مقهورين مخذولين فإلى الله نشكو كثرة عدونا، وتفرق ذات بيننا، وتظاهر الأعداء علينا.

            مناقب ال ابي طالب ع

            تعليق


            • #7
              عن أبي حمزة الثمالي، عن جعفر بن محمد قال: سئل علي بن الحسين عن كثرة بكائه، فقال: لا تلوموني فإن يعقوب فقد سبطا من ولده فبكى حتى ابيضت عيناه ولم يعلم أنه مات. وقد نظرت إلى أربعة عشر رجلا من أهل بيتي في غزاة واحدة أفترون حزنهم يذهب من قلبي؟

              موسوعة شهادة المعصومين , ج2

              تعليق


              • #8
                لما انتسب السجاد إلى النبي قال يزيد لجلوازه: ادخله في هذا البستان واقتله وادفنه فيه،
                فدخل به إلى البستان وجعل يحفر والسجاد يصلي فلما هم بقتله ضربته يد من الهواء فخر لوجهه وشهق ودهش فرآه خالد بن يزيد وليس لوجهه بقية فانقلب إلى أبيه وقص عليه فأمر بدفن الجلواز في الحفرة واطلاقه. وموضع حبس زين العابدين هو اليوم مسجد.

                مناقب ال ابي طالب ع

                تعليق


                • #9
                  الإحتجاج: عن أبي حمزة الثمالي، عن أبي خالد الكابلي، عن علي بن الحسين عليهما السلام قال: تمتد الغيبة بولي الله الثاني عشر من أوصياء رسول الله صلى الله عليه وآله والأئمة بعده،

                  يا أبا خالد إن أهل زمان غيبته، القائلون بإمامته، المنتظرون لظهوره أفضل أهل كل زمان، لان الله تعالى ذكره أعطاهم من العقول والافهام والمعرفة ما صارت به الغيبة عندهم بمنزلة المشاهدة، وجعلهم في ذلك الزمان بمنزلة المجاهدين بين يدي رسول الله صلى الله عليه وآله بالسيف أولئك المخلصون حقا، وشيعتنا صدقا والدعاة إلى دين الله سرا وجهرا، وقال عليه السلام: انتظار الفرج من أعظم الفرج.

                  بحار الانوار 25

                  تعليق


                  • #10
                    عظم الله اجوركم

                    تعليق

                    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                    حفظ-تلقائي
                    x

                    رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                    صورة التسجيل تحديث الصورة

                    اقرأ في منتديات يا حسين

                    تقليص

                    لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                    يعمل...
                    X