لما ثقُلَ النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم واشتَدَّ به وجَعُه ، استأذَن أزواجَه في أن يُمَرَّضَ في بيتي ، فأذِنَّ له ، فخرَج النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بين رجُلَينِ ، تخُطُّ رِجلاه في الأرضِ ، بين عباسٍ ورجلٍ آخَرَ . قال عُبَيدُ اللهِ : فأخبَرتُ عبدَ اللهِ بنَ عباسٍ فقال : أتَدري مَنِ الرجلُ الآخَرُ ؟ قلتُ : لا . قال : هو عليٌّ . وكانتْ عائشةُ رضي اللهُ عنها تُحَدِّثُ : أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال بعدَ ما دخَل بيتَه واشتَدَّ وجعُه : هَريقوا عليَّ من سبعِ قِرَبٍ ، لم تُحلَلْ أَوكِيَتُهنَّ ، لعلِّي أعهَدُ إلى الناسِ . وأجلِسُ في مِخضَبٍ لحَفصَةَ ، زوجِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ، ثم طَفِقْنا نَصُبُّ عليه تلك ، حتى طَفِق يُشير إلينا : أن قد فَعَلتُنَّ . ثم خرَج إلى الناسِ .
الراوي: عائشة أم المؤمنين المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري
الراوي: عائشة أم المؤمنين المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري
- الصفحة أو الرقم: 198
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
====================
شنو السالفة يا عائشة أي فهمينا
مرة تقولون ان النبي اراد ان يكتب كتاب وترك
مرة
تقولون ان النبي اراد ان يكتب كتاب لابيك وترك
مرة
تقولون ان النبي خرج الى الناس ليعهد وما ندري
عهد ام لم يعهد
ومرة
تقولين ان مات بعد ما اراد ان يتبول فانخنث
ومرة
تقولين انه دخل اخوك عبد الرحمن وشاف المسواك
وطلب المسواك فاختلط ريقه مع رقك
ومرة
تقولين انه قال في الرفيق الاعلى
ما اعرف
ممكن تستقرون على شي يا وهابية حتى نعرف دينكم
ولكن
استقررتم على شي واحد واتحدتم
ان عائشة
كانت تنكر فضيلة للامام علي بزعمكم
لانه خرج النبي مشتد الوجع بين عباس وبين علي بن ابي طالب وعائشة انكرت الاسم
فاما انكرته لغير قصد فلماذا
او
انكرته لقصد فلماذا
ولكنه مقدمة لحرب الجمل وبغض عائشة لعلي بن ابي طالب
اللهم صلي على محمد وال محمد
حميد الغانم
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
====================
شنو السالفة يا عائشة أي فهمينا
مرة تقولون ان النبي اراد ان يكتب كتاب وترك
مرة
تقولون ان النبي اراد ان يكتب كتاب لابيك وترك
مرة
تقولون ان النبي خرج الى الناس ليعهد وما ندري
عهد ام لم يعهد
ومرة
تقولين ان مات بعد ما اراد ان يتبول فانخنث
ومرة
تقولين انه دخل اخوك عبد الرحمن وشاف المسواك
وطلب المسواك فاختلط ريقه مع رقك
ومرة
تقولين انه قال في الرفيق الاعلى
ما اعرف
ممكن تستقرون على شي يا وهابية حتى نعرف دينكم
ولكن
استقررتم على شي واحد واتحدتم
ان عائشة
كانت تنكر فضيلة للامام علي بزعمكم
لانه خرج النبي مشتد الوجع بين عباس وبين علي بن ابي طالب وعائشة انكرت الاسم
فاما انكرته لغير قصد فلماذا
او
انكرته لقصد فلماذا
ولكنه مقدمة لحرب الجمل وبغض عائشة لعلي بن ابي طالب
اللهم صلي على محمد وال محمد
حميد الغانم
تعليق