
X
-
أمير المؤمنين يمدح أهل مصر لمساعدتهم له على قتال الحميراء بعد الجمل !
بسم الله الر حمن الر حيم من عبد الله أمير المؤمنين إلى قرظة بن كعب ( 1 ) ومن قبله من المسليمن ، سلام عليكم فإني أحمد إليكم الله الذي لا إله وإلا هو . أما بعد ، فإنا لقينا القوم النكاثين لبيعتنا والمفارقين لجماعتنا الباغين علينا في أمتنا ، فحججناهم فحاكمناهم إلى الله ، فأدالنا عليهم ، فقتل طلحة والزبير وقد تقدمت إليها بالمعذرة وأقبلت إليهما بالنصيحة ، واستتشهدت عليهما صلحاء الامة ، فما أطاعا المرشدين ولا أجابا الناصحين . ولاذ أهل البغي بعائشة ، فقتل حولها من أهل البصرة عالم جم ، وضرب الله وجه بقيتهم فأدبروا . فما كانت ناقة الحجر بأشأم عليهم منها على أهل ذلك المصر ، مع ما جاءت به من الحوب الكبير في ب معصيتها ربها ونبيها ، واغترارها في تفريق المسلمين وسفك دماء المؤمنين ، بلا بينة ولا معذرة ولا حجة ظاهرة . فلما هزمهم الله أمرت أن لا يتبع مدبر ولا يجهز على جريح ، ولا يكشف عورة ، ولا يهتك ستر ، ولا يدخل دار إلا بإذن ، وآمنت الناس . وقد استشهد منا رجال صالحون ، ضاعف الله حسناتهم ورفع درجاتهم ، وأثابهم ثواب الصادقين الصابرين . وجزاكم الله من أهل مصر عن أهل بيت نبيكم أحسن جزاء العاملين بطاعته ، والشاكرين لنعمته ، فقد سمعتم وأطعتم وأجبتم إذا دعيتم ، فنعم الإخوان والأعوان على الحق أنتم ، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
رواه الكافي
سنشيّع مصر رغماً عن أنف الحاقدينالتعديل الأخير تم بواسطة محب الغدير 2; الساعة 21-11-2014, 05:51 PM.
- اقتباس
- تعليق
-
1 ـ محمد بن يعقوب ، عن علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن علي بن أسباط ، عن أبي الحسن الرضا ( عليه السلام ) قال : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : لا تغسلوا رؤوسكم بطين مصر، فإنه يذهب بالغيرة (1) ، ويورث الدياثة (2).
وعنه ، عن أبيه ، وعن الحسين بن محمد ، عن معلى بن محمد جميعا ، عن علي بن أسباط ، مثله (3).
2 ـ عبدالله بن جعفر في ( قرب الإسناد ) : عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر ، قال : سمعت الرضا ( عليه السلام ) يقول ـ وذكر حديثا في ذم مصر ـ فقال : ولقد قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :لا تغسلوا رؤوسكم بطينها ، ولا تأكلوا في فخارها فإنه يورث الذلة ، ويذهب بالغيرة ، قلنا له : قد قال ذلك رسول الله ( صلى الله عليه وآله )؟ قال : نعم.***
3 ـ محمد بن علي بن الحسين قال : قال الصادق ( عليه السلام ) : لا تغسل رأسك بالطين فإنه يسمج (1) الوجه.
4 ـ وفي حديث آخر : يذهب بالغيرة ، ولا تدلك بالخزف فإنه يورث البرص ، قال : وروي أن ذلك طين مصر وخزف الشام.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة دكتور من غير شهاده1 ـ محمد بن يعقوب ، عن علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن علي بن أسباط ، عن أبي الحسن الرضا ( عليه السلام ) قال : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : لا تغسلوا رؤوسكم بطين مصر، فإنه يذهب بالغيرة (1) ، ويورث الدياثة (2).
وعنه ، عن أبيه ، وعن الحسين بن محمد ، عن معلى بن محمد جميعا ، عن علي بن أسباط ، مثله (3).
2 ـ عبدالله بن جعفر في ( قرب الإسناد ) : عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر ، قال : سمعت الرضا ( عليه السلام ) يقول ـ وذكر حديثا في ذم مصر ـ فقال : ولقد قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :لا تغسلوا رؤوسكم بطينها ، ولا تأكلوا في فخارها فإنه يورث الذلة ، ويذهب بالغيرة ، قلنا له : قد قال ذلك رسول الله ( صلى الله عليه وآله )؟ قال : نعم.***
3 ـ محمد بن علي بن الحسين قال : قال الصادق ( عليه السلام ) : لا تغسل رأسك بالطين فإنه يسمج (1) الوجه.
4 ـ وفي حديث آخر : يذهب بالغيرة ، ولا تدلك بالخزف فإنه يورث البرص ، قال : وروي أن ذلك طين مصر وخزف الشام.
والمضحك أنك ذكرت أنت هذا بنفسك في الرواية الثالثة
وفي جميع الأحوال الآثار التكوينية لمصر غير سكانها وأهلها لو سلمنا بفهمك
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
اذا لم يكن موااليا يضع الشيطان اصبعه في دبره ههههههههه
ويلاط به ايضا ههههههههه
هذه الرواية محمولة على الناصبي الذي يعلن العداء للإثنا عشر بسبهم أو شتمهم
واذا لمس تراب مصر يصبح ديوثا هههههههه
الحمدلله الذي لم يجعلنا الا من اهل السنه نومن بصيانة الشرف والعرض لجميع البشر
الكذب حلال عند أهل البدعة و التفرقة
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة محب الغدير 2لا يوجد تقسيم بين المسلمين و النصارى في كلامه
وفي كتبكم وصف سكان مصر بالعلوج و الكثير من تقليل الشأن منهم
قال قبط وروم وعرب واكراد ... وقال جمهورهم قبط
والمعروف ان جمهورهم مسلمين ليس اقباط يعني هذا كان قبل دخول الاسلام
وقال السبب في اختلاطهم تداول المالكين لها والمتغلبين عليها من العمالقة واليونانيين والروم وغيرهم
وهؤلاء جميعا حكموا قبل دخول الاسلام
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة شهيدستانلانه لا يوجد مسلمين اصلا
قال قبط وروم وعرب واكراد ... وقال جمهورهم قبط
والمعروف ان جمهورهم مسلمين ليس اقباط يعني هذا كان قبل دخول الاسلام
وقال السبب في اختلاطهم تداول المالكين لها والمتغلبين عليها من العمالقة واليونانيين والروم وغيرهم
وهؤلاء جميعا حكموا قبل دخول الاسلام
نفس كاتب الكتاب ولد و مات في القاهرة منذ 500 سنة أي مصري بكري فهو لا يفرق بين مسلم و نصراني
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق