إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

آخر فتاوي أسد القصير : تقبيل العتبات من شعائر الله لكنه يوهن المذهب فعلينا تركه !

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    هههههه
    الان قلنا

    على اى صوره تتم فيهاعملية تقبيل (العتبات)
    1- هيئة الواقف
    2- هيئة الجالس
    3-هيئة الساجد
    4-هيئة النائم

    تعليق


    • #17
      أحسنت أخي محب الغدير، واصل دفاعك عن الشعائر الحسينية و لا تكترث بهرطقات السخيفين

      تعليق


      • #18
        خشب محلّ حفظ الاحذية في الحرم يُقَبَّل، و أحذية زوّار الحرم تُقَبَّل،

        كتاب الشمس الساطعة
        حب العلامة لأهل البيت ولكتاب الله :
        كان الأُستاذ محبّاً و عاشقاً متيّماً بالأئمّة الأطهار صلوات الله و سلامه عليهم أجمعين. و عند ما كان يذكر اسم أحدهم، كانت تعلو محياه حالة التواضع و الأدب. و كان يعظّم إمام العصر أرواحنا فداه بشكل خاصّ، و يؤمن بأنَّ مقامهم و منزلتهم مع رسول الله و الصديقة الكبرى لا يمكن‏
        الشمس الساطعة، ص: 96
        تصوّرها. و كان يعيش حالة من الخضوع و الخشوع الحقيقيّين و التعلّق الوجدانيّ بهم، يرى منزلتهم و مقامهم ملكوتيّاً. و هو عظيم الاطّلاع على سيرتهم.
        في العديد من المطالب عند ما كان يُسأل عنهم كان يجيب و يشرح بطريقة و كأنّه قد طالع تلك السيرة في يومه، أو أنّه قد جلس إلى مصدر الوحي و التشريع، و هو يتلقّى عنهم و ينقله إلى هذا العالم.
        و في أيّام الصيف كانت عادته دائماً منذ القديم أن يتشرّف لزيارة حضرة ثامن الأئمّة عليه السلام، و يبقى طوال فصل الصيف هناك، و لا يقدّم أيّ مكان على هذه الأرض المقدّسة، إلّا عند حصول المحذور.
        و هناك كان يأتي كلّ ليلة إلى الحرم المطهّر، و يقضي وقته بالتوسّل و التضرّع.
        و كان مهما طلب منه أن يسكن خارج مدينة مشهد ك «طُرقَبَه» و «جاغَرْق» بسبب لطافة جوّهما و مياههما و إمكانيّة التنقّل منهما للزيارة من حين إلى آخر، لا يقبل أبداً، و يقول: لا ألجأ إلى غير الإمام الثامن [1].
        __________________________________________________
        1 كان من دأب هذا الحقير قبل إقامتي في مدينة مشهد المقدّسة التي انقضى عليها إلى هذا التاريخ الخامس من شهر رجب 1403 ه ثلاث سنوات و أربعة أيّام (فقد كان ورودي إلى هذه الارض المقدّسة في السادس و العشرين من جمادي الاولى لسنة 1400 ه) أن أتشرّف خلال فصل الصيف مع جميع أولادي و عائلتي إلى مشهد المقدّسة فأبقى فيها لما يقرب من الشهر؛ و قد تشرّفت بالمجي‏ء صيف 1393 ه و كان آية الله الميلاني و سماحة العلّامة آية الله الطباطبائي كلاهما على قيد الحياة، فاستأجرت منزلًا في نهاية سوق «حاج آقاجان»، في زقاق «حمّام برق»؛ و كنتُ عادةً أتشرّف بالذهاب إلى الحرم المطهّر عن طريق الصحن الكبير؛ فتشرّفت يوماً بالذهاب إلى الحرم قبل الظهر بساعتين، حيث كنت في أحسن حالاتي؛ ثم إلى مسجد «گوهرشاد» لأداء صلاة الظهر، فصليّتها فرادى مع بعض الرفقاء، ثم أردت الخروج من المسجد باتّجاه السوق الذي كان متّصلًا بالصحن الكبير و الذي كان يمثّل طريقي الوحيد، فقبّلتُ باب المسجد المتّصل بمحلّ حفظ الأحذية.
        وكانت‏
        / الشمس الساطعة، ص: 97
        __________________________________________________
        الشمس الساطعة 102 الوضع المعيشي و تحمل و صبر العلامة في الشدائد ..... ص : 99

        / صلاة الجماعة في مسجد «گوهرشاد» قد انتهت آنذاك فتقاطر الناس للخروج من المسجد و أدّى ازدحامهم إلى تضييق الطريق.
        فلمّا قبّلت الباب طرق سمعي صوت رجل يقول: أيّها السيّد، إنّ الخشب لا يُقَبَّل!
        ولم أدرك الحالة التي اعترتني إثر هذا الصوت، فقد كانت تماماً أشبه بشرارة تقدح في القلب فتُفقد الإنسان و عيه، فخرجتُ عن طوري و قلت: لماذا لا يُقَبَّل؟ لماذا لا يُقَبَّل؟ إنّ خشب الحرم يُقَبَّل، و خشب محلّ حفظ الاحذية في الحرم يُقَبَّل، و أحذية زوّار الحرم تُقَبَّل، و تراب أقدام زوّار الحرم يُقَبَّل.
        وكنت أقول كلامي هذا بصوتٍ عال؛ ثمّ ألقيت بنفسي على الأرض فجأةً وسط الجمع و أخذتُ أمسح وجهي بغبار الأحذية و تراب الأرض و أقول: انظر! هكذا هو يُقَبَّل!
        ثمّ نهضتُ متّجهاً نحو المنزل، فقال ذلك الرجل: ايّها السيّد، انّني لم أقل شيئاً؛ انّني لم أتفوّه بجسارةٍ ما!
        قلتُ: ما الذي أردتَ قوله بعدُ؟! و ما الذي أردتَ فعله بعدُ؟! ليس هذا خشباً، بل هو خشب محل حفظ الاحذية في الحرم، هنا مرقد الإمام على بن موسى الرضا، هنا مطاف الملائكة، هنا محلّ سجود الحور و المقرّبين و الانبياء، هنا عرش الرحمن، هنا...
        وهنا...
        قال: أيّها السيّد، أنا مسلم، أنا شيعي، و من أهل الخُمس و الزكاة؛ و لقد دفعتُ صباح اليوم حقوقي الشرعيّة إلى سماحة آية الله الميلاني.
        قلت: عسى الخُمس أن يُميتك! إنّ الإمام ليس محتاجاً إلى فضل أموالك، و مباركٌ عليك ما لديك؛ بل إنّ الإمام يريد منك أدباً، فلم تفتقد الأدب؟ أقسم بالله انّني لن أكفّ عنك حتّى أدخلك نار جهنّم يوم القيامة بيدي فأكفئك فيها على وجهك.
        فتقدّم‏ آنذاك أحد أصهارنا، (و هو زوج لأختنا) و اسمه السيّد محمود نور بخش فقال: انّني أعرف هذا الرجل، فهو من المؤمنين و كان من مريدي والدكم المرحوم!
        قلت: فليكن! لقد تردّ ى الشيطان في جهنّم لتركه الأدب.

        وكنت مشغولًا في تلك الحال بالحركة إلى المنزل، فدخلتُ السوق و الرجل يتبعني و يقول: «سامحني أيّها السيّد! أُقسم عليك بالله أن تعفو عنّي».
        حتّى وصلنا إلى داخل الصحن الكبير، فقلت له: من أكون أنا لأعفو عنك؟ إنّني لستُ بشي‏ء! و جسارتك لم تكن موجّهة إليّ، بل إلى الإمام الرضا، و هو أمر لا يمكن غفرانه! إنّ الأعلام من علمائنا، كأمثال العلّامة، و أمثال الشيخ الطوسيّ، و أمثال الخواجة نصير، و الشيخ المفيد، و الملّا صدرا، كانوا جميعاً ممّن يقبّلون أعتاب هذا المرقد، و كان شرفهم في خضوعهم لهذه الأعتاب؛ ثم تأتون فتقولون: إنّ الخشب لا يُقَبَّل!
        / الشمس الساطعة، ص: 98
        __________________________________________________
        / قال: لقد أخطأتُ و أنا تائب، و لن أكرّر خطأ كهذا أبداً!
        قلت: انّني لست مكدّراً منك في قلبي بقدر ذ رّة، و إن كنتَ تُبتَ حقيقة فانّ أبواب السماء مُشرعة بوجهك!
        وكان الناس في الصحن الكبير في تلك الأثناء يتقاطرون صوبنا من كلّ جهة، ثمّ عدتُ إلى المنزل.
        ثمّ تشرّفت عصر ذلك‏
        اليوم بالذهاب إلى محضر الأستاذ الكريم المرحوم الفقيد آية الله الطباطبائي رضوان الله عليه، فدارت بيننا مذاكرات في شأن بعض النفحات التي تومض كالبرق على القلب فتجعل الإنسان تائها يتغرّب عن معيشته، و من جملتها هذا البيت لحافظ:
        برقى از منزل ليلى بدرخشيد سَحَر وَه كه با خرمن مجنون دل افكار چه كرد

        و ترجمته: «أو مض برق من منزل ليلى سحراً فآه ما فعل بيدر مجنون ليلى و أفكار قلبه الجريح.
        » فأورد العلّامة بيانات قيّمة، فتذكّرتُ بالمناسبة واقعة اليوم، فقصصتها عليه و قلت: أهي أيضاً من تلك الومضات؟ فسكت العلّامة طويلًا، و كان مُطرقاً برأسه مفكّراً، ثم لم يقل شيئاً!

        وكان من دأب المرحوم آيةالله الميلاني أن يجلس نهاراً في ‏القسم الخارجيّ من‏البيت قبل الغروب بساعة، و كان سماحة العلّامة آية الله الطباطبائي يذهب إلى منزله في تلك الساعة فيلتقي به، ثمّ يتشرّف قرب الغروب بالذهاب إلى الحرم المطهّر، أو يحضر في صلاة الجماعة هناك، فيجلس في آخر الصفوف كطالب عاديّ.
        و كان‏ قد مرّ على موضوع نقلي لقصّتي إلى سماحة الاستاذ ثلاثة أيّام تقريباً، حين التقيتُ «في مشهد بأحد أصدقائي السابقين و اسمه الشيخ حسن منفرد شاه عبدالعظيمي فقال: ذهبتُ أمس إلى منزل آية الله الميلاني، فكان العلّامة الطباطبائي ينقل بالتفصيل ما حدث لأحد علماء طهران في مسجد «گوهرشاد» عند خروجه و تقبيله باب محلّ حفظ الأحذية في المسجد، فكان العلّامة يذرف الدموع من أوّل القصّة إلى آخرها، ثم قال ببشاشة و سرور: الحمد لله إنّ هناك فعلًا بين العلماء أفراداً متمسّكين بالشعائر الدينيّة و بإظهار الأدب في ساحة قدس الأئمّة الأطهار.
        و لم‏ يورد العلّامة اسم ذلك العالم، إلّا أنّني استنتجت من القرآئن أنّكم أنتم أفكان الأمر كذلك؟ قلت: نعم، إنَّ القضيّة تتعلّق بي.

        وعلمتُ آنذاك إنّ سكوت العلّامة و تفكيره كان علامة الرضا و الإقرار لتصرّفي، حيث قام بنقل تفاصيل الحادث مقروناً بالبكاء؛ رحمةُ الله عَلَيْهِ رَحْمَةً وَاسِعَةً.

        http://www.114.ir/TafseerAlMezan/Ser...Satah3.htm#3-3

        تعليق


        • #19
          هذا الشيخ القصير مسخرة
          ولا اعلم اي رجل يحترم عقله او مقدم برنامج محترم يقبل ان يجلس مقابل هذا الغبي
          وهل بعد قوله ان ملكة بريطانيا تدخلت شخصيا لاخلاء سبيل الشيخ الحبيب جهلا وغباءا وحمقا؟
          ماذ لو سالته الان ياشيخ ما هو دليلك على ان ملكة بريطانيا تدخلت في قضية ياسر واتصلت تلفونيا بامير الكويت؟
          لو كان رجلا او كان رجلا احد اتباعه ومؤيديه فلياتينا بدليل - والا فهو كاذب واتباعه حمقى

          وفي هذا الفيديو ايضا دليل اخر على انحرافه وعدم تقديره للامور
          ففي الثانية العاشرة 0:10 يقول عن الفعل انها من شعائر الله ومن يعظم شعائر الله ....
          ثم يعود وينقض تعظيمه بالجملة التالية بانه الاولى تركه

          شيخ طايح حظ وسفيه ولا يليق ان يتكلم باسم الشيعة

          تعليق

          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
          حفظ-تلقائي
          x

          رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

          صورة التسجيل تحديث الصورة

          اقرأ في منتديات يا حسين

          تقليص

          المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
          أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
          ردود 2
          12 مشاهدات
          0 معجبون
          آخر مشاركة ibrahim aly awaly
          بواسطة ibrahim aly awaly
           
          يعمل...
          X