http://www.youtube.com/watch?v=VZJfAkRwuvY&html5=1
أما الرد على هذه الحماقة فمصادر المخالفين ذكرت أيضاً أن أويس القرني شجّ رأسه موافقة لشج الرأس رأسه ؟ لماذا لا يكون أويسي مثلاً ؟
طبعاً الرواية المنسوبة لعائش مكذوبة كيف هذا و هي من قتلته أصلاً ؟ إلا لو كان رياءاً لتبعد التهمة عن نفسها
وفي هذا المقطع الكثير من الانحرافات الدينية و الأكاذيب على سيد الشهداء من هذا البتري اللعين
أما الرد على هذه الحماقة فمصادر المخالفين ذكرت أيضاً أن أويس القرني شجّ رأسه موافقة لشج الرأس رأسه ؟ لماذا لا يكون أويسي مثلاً ؟
طبعاً الرواية المنسوبة لعائش مكذوبة كيف هذا و هي من قتلته أصلاً ؟ إلا لو كان رياءاً لتبعد التهمة عن نفسها
وفي هذا المقطع الكثير من الانحرافات الدينية و الأكاذيب على سيد الشهداء من هذا البتري اللعين
شعائر حسينية على طريقة خير التابعين ونفس الرحمن أويس القرني سلام الله وبركاته عليه..
قال رسول الله صلى الله عليه وآله أحاديث عدة في فضل أويس القرني وبشره بالجنة وأوصى المسلمين بالذهاب الى أويس ليستغفر لهم، وكل هذا وهو لم يلتقي برسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في حياته، ولكنه استطاع اللحاق بأمير المؤمنين عليه السلام والاستشهاد في معركة صفين.
روى مسلم نقلا عن عمر أنه سمع رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم يقول: «ان خير التابعين رجل يقال له أويس وله والدة وكان به بياض فمروه فليستغفر لكم» (صحيح مسلم، حديث رقم: 6438)
هل تعلمون كيف واسى رسول الله صلى الله عليه وآله و بوسعنا القول (طبر أويس) حزنا على رسول الله والرسول حي؟!.. لقد سمع بأن رسول الله صلى الله عليه وآله كسرت أسنانه (رباعيته) في معركة أحد فإذا به يأخذ حجرا فيضرب به اسنانه ويكسرها حزنا على رسول الله صلى الله عليه وآله. وهذا الحدث نقلته مصادر المخالفين وليس المصادر الشيعية واليكم أحد الادلة:
روي في تذكرة الاولياء لفريد الدين العطار ص44
أنه قال مخاطبا بعض الصحابة :.... ثم قال لهما: أنتما محبّي محمد(صلى الله عليه وآله وسلم) ، فهل كسرتم شياَ من أسنانكم كما كسر سنه عليه السلام؟ قالا: لا. فقال: إني قد كسرت بعض أسناني موافقة له.
وقال أويس القرني رضي الله عنه : ماغزا رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم غزوة إلا غزوت معه ولاكسرت رباعيته إلا كسرت رباعيتي ولاشج وجهه الشريف إلا شج وجهي.
وتتعدد الروايات والاحاديث في فضله التي تناقلها اهل العامة قبل الخاصة حيث ورد في حلية الأولياء: 2/82 ، عن النبي(ص) :
يا أبا هريرة إن الله تعالى يحب من خلقه الأصفياء الأخفياء الأبرياء ، الشعثة رؤوسهم ، المغبرة وجوههم ، الخمصة بطونهم إلا من كسب الحلال ، الذين إذا استأذنوا على الأمراء لم يؤذن لهم ، وإن خطبوا المتنعمات لم ينكحوا ، وإن غابوا لم يفتقدوا ، وإن حضروا لم يدعوا ، وإن طلعوا لم يفرح بطلعتهم ، وإن مرضوا لم يعادوا ، وإن ماتوا لم يشهدوا .قالوا: يا رسول الله كيف لنا برجل منهم ؟
قال: ذاك أويس القرني .
قالوا: وما أويس القرني ؟
قال: أشهل ، ذو صهوبة ، بعيد ما بين المنكبين ، معتدل القامة ، آدم شديد الأدمة ضارب بذقنه إلى صدره ، رام بذقنه إلى موضع سجوده ، واضع يمينه على شماله يتلو القرآن ، يبكي علي نفسه ، ذو طمرين لا يؤبه له ، متزر بإزار صوف ورداء صوف ، مجهول في أهل الأرض معروف في أهل السماء ، لو أقسم على الله لابر قسمه .
ألا وإن تحت منكبه الأيسر لمعة بيضاء ، ألا وإنه إذا كان يوم القيامة قيل للعباد ادخلوا الجنة ، ويقال لأويس قف فاشفع ، فيشفع لله عز وجل في مثل عدد ربيعة ومضر .
في هامش مجمع البحرين : 3 / 498 :
هو من التابعين الأخيار ، ممن كانوا على الهدى وثبتوا عليه.
شهد مع علي عليه السلام حرب صفين ، واستشهد في سبيل حقه. ووصفه المؤرخون بأنه من خواص أمير المؤمنين وحوارييه ، وورد في شأنه مدح كثير وثناء من النبي صلى الله عليه وآله ، قال صلى الله عليه وآله في وصفه : إنه نفس الرحمن وخير التابعين.
قال رسول الله صلى الله عليه وآله أحاديث عدة في فضل أويس القرني وبشره بالجنة وأوصى المسلمين بالذهاب الى أويس ليستغفر لهم، وكل هذا وهو لم يلتقي برسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في حياته، ولكنه استطاع اللحاق بأمير المؤمنين عليه السلام والاستشهاد في معركة صفين.
روى مسلم نقلا عن عمر أنه سمع رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم يقول: «ان خير التابعين رجل يقال له أويس وله والدة وكان به بياض فمروه فليستغفر لكم» (صحيح مسلم، حديث رقم: 6438)
هل تعلمون كيف واسى رسول الله صلى الله عليه وآله و بوسعنا القول (طبر أويس) حزنا على رسول الله والرسول حي؟!.. لقد سمع بأن رسول الله صلى الله عليه وآله كسرت أسنانه (رباعيته) في معركة أحد فإذا به يأخذ حجرا فيضرب به اسنانه ويكسرها حزنا على رسول الله صلى الله عليه وآله. وهذا الحدث نقلته مصادر المخالفين وليس المصادر الشيعية واليكم أحد الادلة:
روي في تذكرة الاولياء لفريد الدين العطار ص44
أنه قال مخاطبا بعض الصحابة :.... ثم قال لهما: أنتما محبّي محمد(صلى الله عليه وآله وسلم) ، فهل كسرتم شياَ من أسنانكم كما كسر سنه عليه السلام؟ قالا: لا. فقال: إني قد كسرت بعض أسناني موافقة له.
وقال أويس القرني رضي الله عنه : ماغزا رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم غزوة إلا غزوت معه ولاكسرت رباعيته إلا كسرت رباعيتي ولاشج وجهه الشريف إلا شج وجهي.
وتتعدد الروايات والاحاديث في فضله التي تناقلها اهل العامة قبل الخاصة حيث ورد في حلية الأولياء: 2/82 ، عن النبي(ص) :
يا أبا هريرة إن الله تعالى يحب من خلقه الأصفياء الأخفياء الأبرياء ، الشعثة رؤوسهم ، المغبرة وجوههم ، الخمصة بطونهم إلا من كسب الحلال ، الذين إذا استأذنوا على الأمراء لم يؤذن لهم ، وإن خطبوا المتنعمات لم ينكحوا ، وإن غابوا لم يفتقدوا ، وإن حضروا لم يدعوا ، وإن طلعوا لم يفرح بطلعتهم ، وإن مرضوا لم يعادوا ، وإن ماتوا لم يشهدوا .قالوا: يا رسول الله كيف لنا برجل منهم ؟
قال: ذاك أويس القرني .
قالوا: وما أويس القرني ؟
قال: أشهل ، ذو صهوبة ، بعيد ما بين المنكبين ، معتدل القامة ، آدم شديد الأدمة ضارب بذقنه إلى صدره ، رام بذقنه إلى موضع سجوده ، واضع يمينه على شماله يتلو القرآن ، يبكي علي نفسه ، ذو طمرين لا يؤبه له ، متزر بإزار صوف ورداء صوف ، مجهول في أهل الأرض معروف في أهل السماء ، لو أقسم على الله لابر قسمه .
ألا وإن تحت منكبه الأيسر لمعة بيضاء ، ألا وإنه إذا كان يوم القيامة قيل للعباد ادخلوا الجنة ، ويقال لأويس قف فاشفع ، فيشفع لله عز وجل في مثل عدد ربيعة ومضر .
في هامش مجمع البحرين : 3 / 498 :
هو من التابعين الأخيار ، ممن كانوا على الهدى وثبتوا عليه.
شهد مع علي عليه السلام حرب صفين ، واستشهد في سبيل حقه. ووصفه المؤرخون بأنه من خواص أمير المؤمنين وحوارييه ، وورد في شأنه مدح كثير وثناء من النبي صلى الله عليه وآله ، قال صلى الله عليه وآله في وصفه : إنه نفس الرحمن وخير التابعين.