السلام عليكم
والموضوع ابتداء لايخص العراقي وحده
ولايخص الشيعي وحده
لكنه لايخص الوهابي القاعدي الداعشي قطعا
الحرب تعني القتال
والقتال صدرت فيه فتوى الجهاد الكفائي
ومعنى انه كفائي
انه اذا قام به البعض فكفوا سقط عن الباقين
وان لم يقم به احد اثم الجميع
والواجب الكفائي ينطبق على الاجتهاد او دراسة الطب او التعليم او الخبز او تنظيف الطرق وماشابه
اقول هذا للتوضيح
فقد روج البعض الى انه لماذا تفتي المرجعية بالجهاد ولايذهب المراجع بانفسهم اوابنائهم؟
لذا لاينفع ان اتي بطبيب جراح واقول له احمل البندقية وقاتل
فليس هذا موضع الحاجة اليه
بل حاجته ان يكون في المشفى ليعالج جرحى المعركة-وهكذا
والقتال بحاجة الى امور
منها القدرة والتدريب والسلاح والطعام الخ
وتوفر المال احد اهم اسباب دوام المعركة ونجاحها حتى تحقيق النصر
فقد تدعم به سلاح المقاتل وطعامه
وقد تدعم به اسرة المقاتل المجاهد
فمن جهز غازيا فقد غزى كما في الحديث
وقد روج البعض الى اننا لاعلاقة لنا بالمقاتلين فمن افتى لهم عليه ان يمولهم!
ولايدرك هذا الجاهل انه لولا تلك الفتوى والاتباع لما كان في مكانه ليهذي بما قال!
وان كنا امنين بفضل الفتوى فاستقبلنا الاخوة النازحين
فلن يكون لنا من يؤوينا لو تركت الامور حين كانت داعش تقترب من بغداد والحكومة فيها تكتفي بالمراقبة !
امي العجوز تكتفي بقراءة دعاء الثغور
وهذا هو وسعها
اما انا فكان أقل وسعي ان اتقدم بهذا المبلغ اليسير


وفي هذا الموضوع ساسعى ان شاء الله لان اوضح بعض الطرق الكفيلة بالدعم والمؤازرة
والموضوع ابتداء لايخص العراقي وحده
ولايخص الشيعي وحده
لكنه لايخص الوهابي القاعدي الداعشي قطعا
الحرب تعني القتال
والقتال صدرت فيه فتوى الجهاد الكفائي
ومعنى انه كفائي
انه اذا قام به البعض فكفوا سقط عن الباقين
وان لم يقم به احد اثم الجميع
والواجب الكفائي ينطبق على الاجتهاد او دراسة الطب او التعليم او الخبز او تنظيف الطرق وماشابه
اقول هذا للتوضيح
فقد روج البعض الى انه لماذا تفتي المرجعية بالجهاد ولايذهب المراجع بانفسهم اوابنائهم؟
لذا لاينفع ان اتي بطبيب جراح واقول له احمل البندقية وقاتل
فليس هذا موضع الحاجة اليه
بل حاجته ان يكون في المشفى ليعالج جرحى المعركة-وهكذا
والقتال بحاجة الى امور
منها القدرة والتدريب والسلاح والطعام الخ
وتوفر المال احد اهم اسباب دوام المعركة ونجاحها حتى تحقيق النصر
فقد تدعم به سلاح المقاتل وطعامه
وقد تدعم به اسرة المقاتل المجاهد
فمن جهز غازيا فقد غزى كما في الحديث
وقد روج البعض الى اننا لاعلاقة لنا بالمقاتلين فمن افتى لهم عليه ان يمولهم!
ولايدرك هذا الجاهل انه لولا تلك الفتوى والاتباع لما كان في مكانه ليهذي بما قال!
وان كنا امنين بفضل الفتوى فاستقبلنا الاخوة النازحين
فلن يكون لنا من يؤوينا لو تركت الامور حين كانت داعش تقترب من بغداد والحكومة فيها تكتفي بالمراقبة !
امي العجوز تكتفي بقراءة دعاء الثغور
وهذا هو وسعها
اما انا فكان أقل وسعي ان اتقدم بهذا المبلغ اليسير
وفي هذا الموضوع ساسعى ان شاء الله لان اوضح بعض الطرق الكفيلة بالدعم والمؤازرة
تعليق