إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

عائشة صاحبة دين وعلم لاماذا لانأخذ ديننا منها

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عائشة صاحبة دين وعلم لاماذا لانأخذ ديننا منها

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    عن عائشةَ رضي الله تعالى عنها ، قالت : إنما الأقراءُ الأطهارُ
    الراوي: - المحدث: ابن حجر العسقلاني - المصدر: بلوغ المرام - الصفحة أو الرقم: 334
    خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح
    عنْ عائشةَ أنَّ الأقراءَ الأطهارُ
    الراوي: عروة و غيره المحدث: ابن عبدالبر - المصدر: التمهيد - الصفحة أو الرقم: 15/95
    خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح
    نتبع عائشة ام نتبع من قال بان الاقراء يعني الحيض:
    روي عن أبي بكر الصديق ، وعمر ، وعثمان ، وعلي ، وأبي الدرداء ، وعبادة بن الصامت ، وأنس بن مالك ، وابن مسعود ، ومعاذ ، وأبي بن كعب ، وأبي موسى الأشعري ، وابن عباس ، وسعيد بن المسيب ، وعلقمة ، والأسود ، وإبراهيم ، ومجاهد ، وعطاء ، وطاوس ، وسعيد بن جبير ، وعكرمة ، ومحمد بن سيرين ، والحسن ، وقتادة ، والشعبي ، والربيع ، ومقاتل بن حيان ، والسدي ، ومكحول ، والضحاك ، وعطاء الخراساني ، أنهم قالوا : الأقراء : الحيض .
    وهذا مذهب أبي حنيفة وأصحابه ، وأصح الروايتين عن الإمام أحمد بن حنبل ، وحكى عنه الأثرم أنه قال : الأكابر من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم يقولون : الأقراء الحيض . وهو مذهب الثوري ، والأوزاعي ، وابن أبي ليلى ، وابن شبرمة ، والحسن بن صالح بن حي ، وأبي عبيد ، وإسحاق ابن راهويه .
    ويؤيد هذا ما جاء في الحديث الذي رواه أبو داود والنسائي ، من طريق المنذر بن المغيرة ، عن عروة بن الزبير ، عن فاطمة بنت أبي حبيش أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لها : " دعي الصلاة أيام [ ص: 609 ] أقرائك " . فهذا لو صح لكان صريحا في أن القرء هو الحيض ، ولكن المنذر هذا قال فيه أبو حاتم : مجهول ليس بمشهور . وذكره ابن حبان في الثقات .
    http://www.islamweb.net/quran/displa...k_no=49&ID=197
    المنذر ابن المغيرة المدني مقبول من السادسة د س.تقريب التهذيب/حرف الميم ابن حجر

    أن عائشة ترى أن الأقراء إنما هي الأطهار كما قال أحمد في [ المسائل ) ( 185 ) وروى مالك في [ الموطأ ) ( 2 / 96 ) بسند صحيح جدا عنها أنها قالت :
    ( تدرون ما الأقراء ؟ إنما الأقراء الأطهار )
    ونحوه في مسائل الإمام أحمد لابنه عبد الله ( ص 231 )
    أقول : وقد ثبت في السنة أن القرء إنما هو الحيض وبه قال الحنفية والرجل منهم فهل يرد حضرته مذهبه ولا سيما أنه موافق للسنة من أجل قول عائشة هذا [ آداب الزفاف - الألباني--ج1ص191 ]

  • #2
    مولاي فهمني اكثر من الاخير شنو القصة

    الزبدة

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة الصحيفةالسجادية
      مولاي فهمني اكثر من الاخير شنو القصة

      الزبدة
      الزبدة ان صاحب العلم غير معصوم من الخطأ

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة العامري12
        الزبدة ان صاحب العلم غير معصوم من الخطأ
        ولماذا نأخذ ديننا من الذي يخطأ

        لماذا لانأخذ العلم بديننا من الراسخون بالعلم

        لماذا لانسال اهل الذكر عما نجهله من ديننا

        ثم عائشة ماذا قدم ابيها لنا من العلم في ديننا لكي نأخذ من بنته

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة طالب الكناني
          ولماذا نأخذ ديننا من الذي يخطأ
          هل تعرف اسم عالم لايخطئ؟
          حتى مرجعك يخطئ
          فيلزمك عدم جواز تقليد مرجعك لانه قد يخطيء


          وكل الذين نقلوا لك الروايات غير معصومين ويجوز عليهم الخطأ والسهو والنسيان والقول بالتقية ، فمن اين تأخذ دينك؟
          التعديل الأخير تم بواسطة العامري12; الساعة 13-12-2014, 10:35 AM.

          تعليق


          • #6
            المضحك المبكي في الموضوع ان احد علماء الرافضة ورواتهم الثقات نقل هذه الرواية ونسبها الى المعصوم من طريق زرارة كذبا
            واقصد هنا عبد الله بن بكير الفطحي من اصحاب الاجماع لدى القوم وكذب كذبا صريحا هنا ومع ذلك الامامية وثقوه ويأخدون رواياته

            بينما عائشة رضي الله عنها لم تكذب او تنسب رواية الى النبي (نصرة لمذهبها) كما فعل عبد الله بن بكير
            فان اخطأت عائشة عليها السلام التي أمرت بتبليغ السنة في القران أو أصابت فلا حرج عليها لانه غير معصومة
            ولكن ماذا تقول يا صاحب الموضوع عن عبد الله بن بكير الذي نقل الرواية نفسها ونسبها الى المعصوم كذبا ؟؟

            مع أن عائشة وعبد الله بن بكير في عداد (الرواة)

            الاستبصار للطوسي ج3 ص276
            [982] 24 - فأما ما رواه محمد بن علي بن محبوب عن أحمد بن محمد بن الحسن بن محبوب عن عبد الله بن بكير عن زرارة بن أعين قال : سمعت أبا جعفر ع يقول الطلاق الذي يحبه الله تعالى والذي يطلق الفقيه وهو العدل بين المرأة والرجل أن يطلقها في استقبال الطهر بشهادة شاهدين وإرادة من القلب ثم يتركها حتى تمضي ثلاثة قروء فإذا رأت الدم في أول قطرة من الثالثة وهي آخر القروء لان الأقراء هي الأطهار فقد بانت منه وهي أملك بنفسها فإن شاءت تزوجته وحلت له فإن فعل هذا بها مائة مرة هدم ما قبله وحلت للأزواج فإن راجعها قبل أن تملك نفسها ثم طلقها ثلاث مرات يراجعها ويطلقها لم تحل له إلا بزوج .
            فهذه الرواية أكد شبهة من جميع ما تقدم من الروايات في هذا الباب لأنها لا تحتمل شيئا مما قلناه لكونها خالية من وجوه الاحتمال مصرحة بعدم الزوج إلا أن طريقها عبد الله بن بكير وقد قدمنا من الأخبار ما تضمن أنه قال حين سئل عن هذه المسألة هذا مما رزق الله من الرأي ولو كان سمع ذلك من زرارة لكان يقول حين سأله الحسين بن هاشم وغيره عن ذلك وأنه هل عندك في ذلك شيء كان يقول نعم رواية زرارة ولا يقول نعم رواية رفاعة حتى قال له السائل إن رواية رفاعة تتضمن أنه إذا كان بينهما زوج فقال له هو عند ذلك هذا مما رزق الله من الرأي فعدل عن قوله في رواية رفاعة إلى أن قال الزوج وغير الزوج سواء عندي فلما ألح عليه السائل قال : هذا مما رزق الله من الرأي ومن هذه صورته يجوز أن يكون أسند ذلك إلى زرارة نصرة لمذهبه الذي أفتى به وأنه لما رأى أن أصحابه لا يقبلون ما يقوله برأيه أسنده إلى من رواه عن أبي جعفر ع وليس عبد الله بن بكير معصوما لا يجوز هذا عليه بل وقع منه من العدول عن اعتقاد مذهب الحق إلى اعتقاد مذهب الفطحية ما هو معروف من مذهبه والغلط في ذلك أعظم من الغلط في إسناد فتيا يعتقد صحته لشبهة دخلت عليه إلى بعض أصحاب الأئمة ع وإذا كان الأمر على ما قلناه لم تعترض هذه الرواية أيضا ما قدمناه فإن قيل : ألا زعمتم أن الأخبار التي رويتموها في الكتاب الكبير فيمن لا تحل له حتى تنكح زوجا غيره تدل على خلاف ما ذكرتموه من أن من طلق امرأته ثلاث تطليقات بطلاق السنة لا تحل له حتى تنكح زوجا غيره لأنها إنما تضمنت تفصيل طلاق العدة وليس تتضمن طلاق السنة على وجه قيل له ليس في تلك الأحاديث ما ينافي ما قدمناه لان الذي فيها ذكر حكم طلاق العدة وأن من طلق امرأته ثلاث تطليقات طلاق العدة لا تحل له حتى تنكح زوجا غيره وليس فيها صريح بأن من طلق امرأته ثلاث تطليقات للسنة ما حكمه إلا من جهة دليل الخطاب ويجوز ترك دليل الخطاب لدليل وهو ما قدمناه من الأخبار .

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة العامري12
              هل تعرف اسم عالم لايخطئ؟
              حتى مرجعك يخطئ
              فيلزمك عدم جواز تقليد مرجعك لانه قد يخطيء


              وكل الذين نقلوا لك الروايات غير معصومين ويجوز عليهم الخطأ والسهو والنسيان والقول بالتقية ، فمن اين تأخذ دينك؟
              قال الله تعالى:والمطلقات يتربصن بأنفسهن ثلاثة قروء ولا يحل لهن أن يكتمن ما خلق الله في أرحامهن
              قلنا متفق على تفسير قروء حيض

              وعائشة ترى أن الأقراء إنما هي الأطهار كما قال أحمد في [ المسائل ) ( 185 ) وروى مالك في [ الموطأ ) ( 2 / 96 ) بسند صحيح جدا عنها أنها قالت :
              ( تدرون ما الأقراء ؟ إنما الأقراء الأطهار )

              فالمسالة لاتتعلق برواية بل بتفسير كتاب الله فتح مخك

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة ابو خال_د
                المضحك المبكي في الموضوع ان احد علماء الرافضة ورواتهم الثقات نقل هذه الرواية ونسبها الى المعصوم من طريق زرارة كذبا
                واقصد هنا عبد الله بن بكير الفطحي من اصحاب الاجماع لدى القوم وكذب كذبا صريحا هنا ومع ذلك الامامية وثقوه ويأخدون رواياته

                بينما عائشة رضي الله عنها لم تكذب او تنسب رواية الى النبي (نصرة لمذهبها) كما فعل عبد الله بن بكير
                فان اخطأت عائشة عليها السلام التي أمرت بتبليغ السنة في القران أو أصابت فلا حرج عليها لانه غير معصومة
                ولكن ماذا تقول يا صاحب الموضوع عن عبد الله بن بكير الذي نقل الرواية نفسها ونسبها الى المعصوم كذبا ؟؟

                مع أن عائشة وعبد الله بن بكير في عداد (الرواة)
                ايه الزميل لاعليك مانعتقد نحن ولا نتكلم نحن عن رواية نقول ان عائشة تقول الاقراء هو الاطهار واغلب علمائك قالوا الاقراء هو الحيض
                وقال الالباني في ادب الزفاف : وقد ثبت في السنة أن القرء إنما هو الحيض وبه قال الحنفية والرجل منهم فهل يرد حضرته مذهبه ولا سيما أنه موافق للسنة من أجل قول عائشة هذا ؟

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة طالب الكناني
                  قال الله تعالى:والمطلقات يتربصن بأنفسهن ثلاثة قروء ولا يحل لهن أن يكتمن ما خلق الله في أرحامهن
                  قلنا متفق على تفسير قروء حيض

                  وعائشة ترى أن الأقراء إنما هي الأطهار كما قال أحمد في [ المسائل ) ( 185 ) وروى مالك في [ الموطأ ) ( 2 / 96 ) بسند صحيح جدا عنها أنها قالت :
                  ( تدرون ما الأقراء ؟ إنما الأقراء الأطهار )

                  فالمسالة لاتتعلق برواية بل بتفسير كتاب الله فتح مخك
                  الخطأ في قول شخص غير معصوم اخف ضررا من الخطأ في رواية منسوبة الى معصوم او القول بالتقية في الاحكام الشرعية التي تصدر من الائمة انفسهم كما تقولون.


                  فهل افهم من هذا انه يشترط في العالم العصمة من أي نوع من انواع الخطأ في فتاويه وفي رواياته وفي فهمه للادلة؟

                  حتى نخرج بفائدة من الموضوع
                  التعديل الأخير تم بواسطة العامري12; الساعة 14-12-2014, 03:50 AM.

                  تعليق

                  المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                  حفظ-تلقائي
                  x

                  رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                  صورة التسجيل تحديث الصورة

                  اقرأ في منتديات يا حسين

                  تقليص

                  المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                  أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                  استجابة 1
                  10 مشاهدات
                  0 معجبون
                  آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                  بواسطة ibrahim aly awaly
                   
                  أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                  ردود 2
                  12 مشاهدات
                  0 معجبون
                  آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                  بواسطة ibrahim aly awaly
                   
                  يعمل...
                  X