عندما أراد الرسول(ص) أن يكتب لصحابته كتاباً لايضلون بعده أبدا..
عارض الخليفة الثاني عمر ابن الخطاب ذلك بشدة,حتى وصل به الأمر
أن اتهم الرسول(ص) بأنه يهجر ,وهو الذي لا ينطق عن الهوى.
وقد أكد عمر على معارضته سنة الرسول(ص) بأن قال :
حسبنا كتاب الله....!!
ثم لما تولى أبوبكر الخلافة- التي قال عنها هو بنفسه أنها فلتة وقى الله المسلمين شرها- أمر بأن يحضر الصحابة الأحاديث المكتوبة عن الرسول (ص) وأمر بحرقها لئلا يظنها المسلمون أنها من القرآن....!!
فإذا كان هذا ما فعله الخلفاء الراشدون عند أعل السنة, فكيف يسمون أنفسهم بعد كل هذا ب (أهل السنة).
عارض الخليفة الثاني عمر ابن الخطاب ذلك بشدة,حتى وصل به الأمر
أن اتهم الرسول(ص) بأنه يهجر ,وهو الذي لا ينطق عن الهوى.
وقد أكد عمر على معارضته سنة الرسول(ص) بأن قال :
حسبنا كتاب الله....!!
ثم لما تولى أبوبكر الخلافة- التي قال عنها هو بنفسه أنها فلتة وقى الله المسلمين شرها- أمر بأن يحضر الصحابة الأحاديث المكتوبة عن الرسول (ص) وأمر بحرقها لئلا يظنها المسلمون أنها من القرآن....!!
فإذا كان هذا ما فعله الخلفاء الراشدون عند أعل السنة, فكيف يسمون أنفسهم بعد كل هذا ب (أهل السنة).
تعليق