عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: "ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا رَجُلًا فِيهِ شُرَكَاءُ مُتَشَاكِسُونَ وَرَجُلًا سَلَمًا لِرَجُلٍ هَلْ يَسْتَوِيَانِ مَثَلًا " قال: أما الذي فيه شركاء متشاكسون، فلان الأول يجمع المتفرقون ولايته، وهم في ذلك يلعن بعضهم بعضا ويبرء بعضهم من بعض، فأما رجل سلم لرجل فإنه الأول حقا وشيعته.
ثم قال: إن اليهود تفرقوا من بعد موسى على إحدى وسبعين فرقة منها فرقة في الجنة وسبعون فرقة في النار، وتفرقت النصارى بعد عيسى (عليه السلام) على اثنتين وسبعين فرقة فرقة منها في الجنة وإحدى وسبعون في النار، وتفرقت هذه الأمة بعد نبيها (صلى الله عليه وآله) على ثلاث وسبعين فرقة اثنتان وسبعون فرقة في النار وفرقة في الجنة، ومن الثلاث وسبعين فرقة [ثلاث] عشرة فرقة تنتحل ولايتنا ومودتنا اثنتا عشرة فرقة منها في النار وفرقة في الجنة، وستون فرقة من ساير الناس في النار
عن الصادق، عن آبائه (عليهم السلام) قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): كل ما كان في الأمم السالفة فإنه يكون في هذه الأمة مثله، حذو النعل بالنعل والقذة بالقذة .
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله):
تفترق أمتي ثلاث فرق فرقة على الحق لا ينقص الباطل منه شيئا يحبونني ويحبون أهل بيتي، مثلهم كمثل الذهب الجيد كلما أدخلته النار فأوقدت عليه لم يزده إلا جودة، وفرقة على الباطل لا ينقص الحق منه شيئا يبغضونني ويبغضون أهل بيتي مثلهم مثل الحديد كلما أدخلته النار فأوقدت عليه لم يزده إلا شرا، وفرقة مدهدهة على ملة السامري لا يقولون لامساس، لكنهم يقولون لا قتال، إمامهم عبد الله بن قيس الأشعري .
عن سليم بن قيس قال: سمعت أبا ذر وسلمان والمقداد يفولون إنا لقعود عند رسول الله (صلى الله عليه وآله) ما معنا غيرنا إذا رهط من المهاجرين كلهم بدريون فقال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): تفترق أمتي بعدي ثلاث فرق فرقة على الحق مثلهم كمثل الذهب كلما سبكته على النار ازداد طيبا وجودة، إمامهم هذا أحد الثلاثة، وفرقة أهل باطل مثلهم كمثل الحديد كلما أدخلته النار ازداد خبثا ونتنا إمامهم هذا أحد الثلاثة، وفرقة مذبذبين ضلالا لا إلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء، إمامهم هذا أحد الثلاثة فسألتهم عن الثلاثة فقالوا: امام الحق والهدى علي بن أبي طالب، وسعد إمام المذبذبين، وحرصت أن يسموا لي الثالث فأبوا علي وعرضوا لي حتى عرفت من يعنون .
- المقصود سعد بن أبي وقاص و الثاني "الراجح" معاوية بن أبي سفيان -
عن سلمان قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): تفترق أمتي بعدي ثلاث فرق فرقة أهل حق لا يشوبونه بباطل، مثلهم كمال الذهب كلما فتنته بالنار ازداد جودة وطيبا، وإمامهم هذا - لاحد الثلاثة، وهو الذي أمر الله به في كتابه " إماما ورحمة " وفرقة أهل باطل لا يشوبونه بحق مثلهم كمثل خبث الحديد كلما فتنتهم بالنار ازداد خبثا ونتنا وإمامهم هذا - لاحد الثلاثة، وفرقة أهل ضلالة مذبذبين لا إلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء، إمامهم هذا - لاحد الثلاثة، قال:
فسئلته عن أهل الحق وإمامهم، فقال: هذا علي بن أبي طالب إمام المتقين، وأمسك عن الاثنين فجهدت أن يسميهما فلم يفعل .
عن أبي عقيل قال: كما عند أمير المؤمنين علي ابن أبي طالب (عليه السلام) فقال: لتفرقن هذه الأمة على ثلاث وسبعين فرقة، والذي نفسي بيده إن الفرق كلها ضالة إلا من اتبعني وكان من شيعتي
عن أمير المؤمنين قال رسول الله (صلى الله عليه وآله):
افترقت اليهود على إحدى وسبعين فرقة سبعون فرقة في النار وفرقة واحدة في الجنة وهي التي اتبعت وصيه، وافترقت النصارى على اثنتين وسبعين فرقة فاحدى و سبعون فرقة في النار وفرقة واحدة في الجنة وهي التي اتبعت وصيه وستفرق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة اثنتان وسبعون في النار وواحدة في الجنة وهي التي اتبعت وصيي، وضرب بيده على منكبي.
ثم قال اثنتان وسبعون فرقة حلت عقد الآلة فيك، وواحدة في الجنة وهي التي اتخذت محبتك وهم شيعتك !
والأحاديث بنفس المضمون كثيرة متواترة إنما انتخبنا منها هذه لأنها الأقل نقلاً
بيان : فرق الضلال المقصود بها الناصرون لهذه الأديان, الجاحدون للدين الحق والعلماء المضلين وليس العوام البسطاء
ثم قال: إن اليهود تفرقوا من بعد موسى على إحدى وسبعين فرقة منها فرقة في الجنة وسبعون فرقة في النار، وتفرقت النصارى بعد عيسى (عليه السلام) على اثنتين وسبعين فرقة فرقة منها في الجنة وإحدى وسبعون في النار، وتفرقت هذه الأمة بعد نبيها (صلى الله عليه وآله) على ثلاث وسبعين فرقة اثنتان وسبعون فرقة في النار وفرقة في الجنة، ومن الثلاث وسبعين فرقة [ثلاث] عشرة فرقة تنتحل ولايتنا ومودتنا اثنتا عشرة فرقة منها في النار وفرقة في الجنة، وستون فرقة من ساير الناس في النار
عن الصادق، عن آبائه (عليهم السلام) قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): كل ما كان في الأمم السالفة فإنه يكون في هذه الأمة مثله، حذو النعل بالنعل والقذة بالقذة .
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله):
تفترق أمتي ثلاث فرق فرقة على الحق لا ينقص الباطل منه شيئا يحبونني ويحبون أهل بيتي، مثلهم كمثل الذهب الجيد كلما أدخلته النار فأوقدت عليه لم يزده إلا جودة، وفرقة على الباطل لا ينقص الحق منه شيئا يبغضونني ويبغضون أهل بيتي مثلهم مثل الحديد كلما أدخلته النار فأوقدت عليه لم يزده إلا شرا، وفرقة مدهدهة على ملة السامري لا يقولون لامساس، لكنهم يقولون لا قتال، إمامهم عبد الله بن قيس الأشعري .
عن سليم بن قيس قال: سمعت أبا ذر وسلمان والمقداد يفولون إنا لقعود عند رسول الله (صلى الله عليه وآله) ما معنا غيرنا إذا رهط من المهاجرين كلهم بدريون فقال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): تفترق أمتي بعدي ثلاث فرق فرقة على الحق مثلهم كمثل الذهب كلما سبكته على النار ازداد طيبا وجودة، إمامهم هذا أحد الثلاثة، وفرقة أهل باطل مثلهم كمثل الحديد كلما أدخلته النار ازداد خبثا ونتنا إمامهم هذا أحد الثلاثة، وفرقة مذبذبين ضلالا لا إلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء، إمامهم هذا أحد الثلاثة فسألتهم عن الثلاثة فقالوا: امام الحق والهدى علي بن أبي طالب، وسعد إمام المذبذبين، وحرصت أن يسموا لي الثالث فأبوا علي وعرضوا لي حتى عرفت من يعنون .
- المقصود سعد بن أبي وقاص و الثاني "الراجح" معاوية بن أبي سفيان -
عن سلمان قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): تفترق أمتي بعدي ثلاث فرق فرقة أهل حق لا يشوبونه بباطل، مثلهم كمال الذهب كلما فتنته بالنار ازداد جودة وطيبا، وإمامهم هذا - لاحد الثلاثة، وهو الذي أمر الله به في كتابه " إماما ورحمة " وفرقة أهل باطل لا يشوبونه بحق مثلهم كمثل خبث الحديد كلما فتنتهم بالنار ازداد خبثا ونتنا وإمامهم هذا - لاحد الثلاثة، وفرقة أهل ضلالة مذبذبين لا إلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء، إمامهم هذا - لاحد الثلاثة، قال:
فسئلته عن أهل الحق وإمامهم، فقال: هذا علي بن أبي طالب إمام المتقين، وأمسك عن الاثنين فجهدت أن يسميهما فلم يفعل .
عن أبي عقيل قال: كما عند أمير المؤمنين علي ابن أبي طالب (عليه السلام) فقال: لتفرقن هذه الأمة على ثلاث وسبعين فرقة، والذي نفسي بيده إن الفرق كلها ضالة إلا من اتبعني وكان من شيعتي
عن أمير المؤمنين قال رسول الله (صلى الله عليه وآله):
افترقت اليهود على إحدى وسبعين فرقة سبعون فرقة في النار وفرقة واحدة في الجنة وهي التي اتبعت وصيه، وافترقت النصارى على اثنتين وسبعين فرقة فاحدى و سبعون فرقة في النار وفرقة واحدة في الجنة وهي التي اتبعت وصيه وستفرق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة اثنتان وسبعون في النار وواحدة في الجنة وهي التي اتبعت وصيي، وضرب بيده على منكبي.
ثم قال اثنتان وسبعون فرقة حلت عقد الآلة فيك، وواحدة في الجنة وهي التي اتخذت محبتك وهم شيعتك !
والأحاديث بنفس المضمون كثيرة متواترة إنما انتخبنا منها هذه لأنها الأقل نقلاً
بيان : فرق الضلال المقصود بها الناصرون لهذه الأديان, الجاحدون للدين الحق والعلماء المضلين وليس العوام البسطاء

تعليق