تويت
ليس جديدا مذهب السنة ومذهب الشيعة في العراقل وليس طارء وجود الصابئة والمسيح والايزديه
اخوان لنا وبيننا
ليس جديدا ان الشيعة يحبون ال البيت ع ويحيون مظلوميتهم ويقدمونهم على الكل
ليس جديدا ان اهل السنة يحبون ال البيت ع ولكن يقدمون عليهم الخلفاء الثلاثه
ليس جديدا ان يحبوا الشيعة الزهراء ع
وليس جديدا ان يحبوا اهل السنة عائشه زوج الرسول ص
ليس جديدا المبالغة بالاحزان حد التطبير عند الشيعة
ليس جديدا اعمال الدروشة التي يقوم بها السنة
ليس جديدا ضرب الدفوف عند السنه في المواليد
وليس جديدا ذكر مصيبة كربلاء عند الشيعة حتى في المواليد
ليس جديدا ان الشيعة يبنون حسينيات بالقرب من الجوامع لاقامة الفواتح والمأتم ويشتركون السنة معهم في ذلك
ليس جديدا الكليني وكتبه
وليس جديدا البخاري وكتبه
اقول كل شئ كان مود ولم يكن وليد السنوات الاخيره
وكان الكل متجانسين حد التزاوج
اذا مالذي حدث اليوم
واصبحت الفوارق التي ذكرت جزء منها تفرقهم
وهي ليست دين امنا هي طقوس
الا يوجد مشتركات اكبر
اليس القران مشترك
اليس الحبيب المصطفى ص مشترك
اليس البيت الحرام قبلة الكل مكه مشتركه
الايكفي كتاب الله ومن نزل عليه الكتاب والوجه الواحده مشتركات اكبر
من صغائر وتأريخ كُتب للاثنين سنة وشيعة
من وراء هذه الفرقة وترى الجواب سريعا عند الشيعي والسني الدول المستعمره لبسط نفوذها
اذن لم نسير في خلافاتنا والكل يعرف الجواب
هل الخلل في الدين
هل الخلل فينا
هل هي اقدارنا تسير بنا
هل وهل وهل
عندما يرجع احدنا لعقلة يخاف ربه
وعندما يرجع لنفسه الامارة بالسوء يقع فريسة شركه
فمتى نرجع لعقولنا قليلا
ولو نحن المجموعة البسيطة في هذا المنتدى
ونكون بذرة خير للمحبة والالفه
ونترك الاخرة والحكم لصاحب القضاء والحاكم الذي لايفوته شئ
سبحانه
ان هي الا زفرات حزن سطرتها على عجالة لما وصلنا اليه
فسلامي للجميع
اخوان لنا وبيننا
ليس جديدا ان الشيعة يحبون ال البيت ع ويحيون مظلوميتهم ويقدمونهم على الكل
ليس جديدا ان اهل السنة يحبون ال البيت ع ولكن يقدمون عليهم الخلفاء الثلاثه
ليس جديدا ان يحبوا الشيعة الزهراء ع
وليس جديدا ان يحبوا اهل السنة عائشه زوج الرسول ص
ليس جديدا المبالغة بالاحزان حد التطبير عند الشيعة
ليس جديدا اعمال الدروشة التي يقوم بها السنة
ليس جديدا ضرب الدفوف عند السنه في المواليد
وليس جديدا ذكر مصيبة كربلاء عند الشيعة حتى في المواليد
ليس جديدا ان الشيعة يبنون حسينيات بالقرب من الجوامع لاقامة الفواتح والمأتم ويشتركون السنة معهم في ذلك
ليس جديدا الكليني وكتبه
وليس جديدا البخاري وكتبه
اقول كل شئ كان مود ولم يكن وليد السنوات الاخيره
وكان الكل متجانسين حد التزاوج
اذا مالذي حدث اليوم
واصبحت الفوارق التي ذكرت جزء منها تفرقهم
وهي ليست دين امنا هي طقوس
الا يوجد مشتركات اكبر
اليس القران مشترك
اليس الحبيب المصطفى ص مشترك
اليس البيت الحرام قبلة الكل مكه مشتركه
الايكفي كتاب الله ومن نزل عليه الكتاب والوجه الواحده مشتركات اكبر
من صغائر وتأريخ كُتب للاثنين سنة وشيعة
من وراء هذه الفرقة وترى الجواب سريعا عند الشيعي والسني الدول المستعمره لبسط نفوذها
اذن لم نسير في خلافاتنا والكل يعرف الجواب
هل الخلل في الدين
هل الخلل فينا
هل هي اقدارنا تسير بنا
هل وهل وهل
عندما يرجع احدنا لعقلة يخاف ربه
وعندما يرجع لنفسه الامارة بالسوء يقع فريسة شركه
فمتى نرجع لعقولنا قليلا
ولو نحن المجموعة البسيطة في هذا المنتدى
ونكون بذرة خير للمحبة والالفه
ونترك الاخرة والحكم لصاحب القضاء والحاكم الذي لايفوته شئ
سبحانه
ان هي الا زفرات حزن سطرتها على عجالة لما وصلنا اليه
فسلامي للجميع
تعليق